- الأزياء الشعبية الفلسطينية
- أولا: ثياب الجسم وتشمل
- § دماية الأطلس : وهذه خاصة بالمدن والقرى وتصنع من قماش يسمى الأطلس
- § دماية الصوف : تصنع من الصوف
- :ثانيا
- :غطاء الرأس عند الرجل الفلسطيني ويشمل ما يلي
- · حطة الصوف ويشتهر بها رجال البادية .
- ثانيا : زي المرأة الفلسطينية
- التطريز :
- ثالثا : دلالات ، وتشمل : علم فلسطين ، الحطة .
- : الثوب الفلسطيني
- :هوية وعنوان
- :ويمكن تقسيم الأزياء حسب بيئة المرأة إلى
- :أولا : زي المرأة المدنية
- :ثانيا : زي المرأة القروية
التطريز صناعة حرفية فلسطينية عريقة تعتمد اعتمادا كبيرا على الأيدي النسائية الخبيرة في الريف وفي بعض مدن فلسطين حيث يثوارث اتقان هذه الصناعة الدقيقة في الأسرة .من جيل الى آخر
وتلاقي صناعة التطريز الأخيرة في السنوات بعض التأخر لانصراف قسم كبير من النساء ولا سيما الجيل الجديد عن لبس الملابس الشعبية
يتميز التطريز الفلسطيني بدقته المتناهية واعتماده المطلق على العمل اليدوي. وتستخدم المرأة في تطريزها خيوط الحرير الملونة، فترسم بها أشكالا متعددة متناسقة، ولاسيما .على صدر الثوب وكمية وأطراف
تختلف أشكال التطريز وأساليبه وأماكن كثافة على الثوب من منطقة إلى أخرى. وبذلك تتميز ثياب منطقة من أخرى بأسلوب التطريز وشكله. وأبرز المناطق التي ذاعت شهرتها في أعمال التطريز مناطق بيت لحم* ورام الله * والبيرة * وبيت دجن *. تتعرض هذه الصناعة التقليدية المتوارثة، في ظل الاحتلال الصهيوني، إلى استغلال بشع، إذ تقوم دور الأزياء الإسرائيلية باستخدام الأيدي الماهرة الرخيصة للمرأة الفلسطينية في تطريز ملابس خاصة بها، ثم تصدرها إلى الخارج على أنها أزياء إسرائيلية شعبية فتجني بذلك الأرباح المعنوية والمادية الطائلة
الأزياء الشعبية الفلسطينية
أهمية الأزياء الشعبية : لكل شعب زيه الخاص الذي يميزه عن غيره من الشعوب ، ويعتز المرء بزيه الشعبي ويتفاخر به وهذا الزي تراث شعبي تتناقله الأجيال عن بعضها البعض حيث يستطيع الفرد معرفة هوية الفرد الآخر من خلال زيه الشعبي الذي يرتديه . ونظرا لأهمية الأزياء الشعبية فأننا نبرز هذا الاهتمام من خلال المعارض التي تقام في شتى بلاد العالم لتعرض كل دولة فنونها الشعبية الخاصة بها مع التركيز على جانب الأزياء الشعبية لأنها تعتبر بمثابة عنوان وهوية الفرد . ويمكن تقسيم الأزياء الشعبية الفلسطينية إلى قسمين
اولا زي الرجل الفلسطيني: للرجل الفلسطيني زيه الشعبي الخاص به، يعطيه هيبتا وشموخا واعتزازا بالنفس ، ويمكن تصنيف هذا الزي الى الاجزاء التالية
أولا: ثياب الجسم وتشمل
- القمباز ، الروزه ، الدمايه : وهو رداء طويل يشبه الجلابية ضيق من عند الصدر ويتسع ابتداء من الخصر إلى القدمين وهو مفتوح من أعلى إلى أسفل من الأمام يشبه الروب ويربط أحد طرفيه في داخل الطرف الآخر بقيطان ، ثم يرد الطرف الآخر الظاهر على الجهة اليسار ويربط بقيطان أيضا ويكون فوقه زام من الجلد ، وتختلف نوعية القماش في الصيف عنه في الشتاء ويمكن تقسيم الدمايه إلى:
§ الدمايه العادية : تصنع من القطن أو الكتان وتلبس في البيت أو العمل
§ دماية الروزا : تصنع من الحرير وتلبس في الأعياد والمناسبات
§ دماية الأطلس : وهذه خاصة بالمدن والقرى وتصنع من قماش يسمى الأطلس
§ دماية الصوف : تصنع من الصوف
السروال أو اللباس أو الشروال : وهو مصنوع من قماش قطن بفت أسود أو أبيض، وهو واسع فضفاض وله رجلان ضيقان وله دكه من الخيط القوي حيث يشدها الرجل ليحزم بها اللباس حول وسطه . العباءة : يرتدي الرجل العباءة فوق القمباز أو الساكو وهي أنواع متعددة مثل الارجباويه البغداديه ، الحمصية ، الصديه ، العجميه ، الحضرية ، الباشية ، الخاشيه ، وتصنع من الجوخ أو الصوف حسب موسم لبسها .
البشت : وهو أقصر من العباءة وله عدة أنواع هي : الخموصي ، الحلبي ، الزوف ، البوز ، الرازي .
الساكو : وهو يشبه في صنعه وشكله الجاكيت ولكنه طويل يصل إلى أسفل الركبتين تقريبا ويصنع من الصوف أو القماش الخفيف حسب موسم لبسه ويرتديه الرجل فوق القمباز .
الشيته : تشبه القمباز ولكنها تصنع من الكتان وتكون مقلمة ولومها فضي .
الثوب : وهو يشبه الجلابية مصنوع من القماش القطني الخفيف يلبسه الرجل وقت النوم .
:ثانيا
:غطاء الرأس عند الرجل الفلسطيني ويشمل ما يلي
العقال أو المرير : يصنع العقال من صوف الغنم ويشبه الحبل المجدول لونه أسود له شراشيب تتدلى على ظهر الرجل ويختلف سمكه حسب سن الرجل حيث في جيل الشباب يكون سمكها رفيعا ولكبار السن يكون أكثر سماكة ، وللعقال مكانة هامة جدا عند الرجال ترتبط بكرامتهم فإذا انزل عن رأسه عهدا تنشأ مشكلة كبيرة ويوضع المرير فوق الحطة أو العقدة . وللعقال أنواع هي
العقال العادي : لونه أسود يصنع من صوف الأغنام وهو نوع سائد في القرى والبادية والمدينة .
العقال المقصب : يلبس في المناسبات والأفراح ويكون لونه فضي حيث خيوطه تكون من السلك الفضي بدلا من الصوف
الحطة : وهي قطعة من القماش النقي الخفيف جدا الناعم ، يختلف طولها وعرضها حسب مقياس الرأس ورغبة الرجل ، وتوضع فوق طاقية الرأس وتنقسم إلى نوعين
· حطة الصوف ويشتهر بها رجال البادية .
· حطة الشماخ تصنع من القطن وتزين أرضيتها بأشكال هندسية معينة ترسم باللون الأحمر أو الأسود وهذه جاءت لأسباب سياسية ارتداها زعماء الثورة الفلسطينية كتوحيد للباس الرأس وهذه جاءت بعد الاستغناء عن العمامة والطربوش .
العمامة أو العمة (الطبزيه) : وهذه لبست قبل السلام ، كما كان الرسول يعمم بعمامة بيضاء . وتلبس العمامة عادة عند ظهور لحية الرجل وعند سن بلوغه وتلف العمامة ب (66) طريقة وعدد لفاتها لا تقل عن (40) لفه ، ويلبس القرويين في فلسطين عمامة ذات ألوان مختلفة وعلى نطاق ضيق .
الطربوش : غطاء لرأس الرجل في المدينة ، وكان يستخدم غالبا في عهد العثمانيين وهو مخروطي الشكل أحمر اللون على سطحه مجموعة خيطان تسمى شراشيب ويلبس الطربوش أيضا في كل من لبنان ومصر والمغرب إلا انه وفي وقتنا الحاضر لن يعد ير على رؤوس الرجال .
الطاقية : تلبس الطاقية لرأس الرجل وهي على عدة أنواع :الطاقية الصيفية : وتصنع من الحرير أو القطن وهي في الغالب بيضاء اللون تلبس في الربيع والصيف .
الطاقية الشتوية : تصنع من وبر الإبل أو الصوف وتلبس في فصل الشتاء أو الخريف .
:ثالثا : الأحزمة الرجالية
تصنع من الجلد وتلبس على الدمايه أو تصنع من القماش الحريري المزركش أو المقلم .
ثانيا : زي المرأة الفلسطينية
التطريز :
لا شك في أن إحياء التراث الشعبي والحفاظ على خصائصه الفنية وإبراز أصالته يعتبر تخليدا لحضارة عريقة ، فالفن يظهر مدى ثقافة الشعوب من حيث الزمان والمكان . وهذا الفن عريق وقديم بقدم فلسطين على خارطة العالم حيث مارسه أهلها واستخدموا مهنة التطريز نتيجة إبداع في نفس المبدع ، ونجد في التطريز ألوان عفوية تدل على ما في البيئة من إحياء ، كما أن هذه المهنة تقتصر على النساء فقط دون الرجال .
وسنخص في موضوع الأزياء الشعبية الفلسطينية موضوع التطريز الفلسطيني بالأهمية لأنه يشكل إبداع حقيقي لدور المرأة الفلسطينية التي أبدعت في مجالات عديدة أهمها فن التطريز على الثوب الفلسطيني المشهور بأصالته ورونقه الجميل وإبداع ألوانه ورسوماته .
ولا شك أن التطريز الفلسطيني تأثر بالتطريز العثماني ولكنه ظهرت إبداعات فنية للفتاة الفلسطينية لامتلاكها قدرات ابتكاريه كبيرة استطاعت أن تغير في كثير من الأشكال المكتسبة التي تتناسب مع بيئتها التي تعيش فيها .
والتطريز يعتبر من الهوايات المفضلة عند المرأة الفلسطينية ، وهناك الكثير من النساء احترفن هذه الهواية حتى أصبحت تدرس في كثير من المعاهد التي تشرف عليها وكالة الغوث للاجئين الفلسطينيين والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية .
ويتكون التطريز من وحدات زخرفية تتكون من حركة أو مجموعة حركات لكل حركة معنى خاص ، وتختلف هذه الحركات من كان إلى آخر حيث تعددت وتنوعت والتي تتمثل في وحدات طبيعية وهندسية .
كل نوع منه يشتمل على أعداد كثيرة ومن تداخلها وتآلفها أمكن تكوين وحدات زخرفية جديدة لذلك نجد في الثوب الواحد مجالا الإبداع والتفنن وهذه الوحدات مستوحاة من البيئة التي يعيش فيها أبناء الشعب الفلسطيني .
الوحدات الزخرفية :أولا : وحدات زخرفية طبيعية ، وتشمل : نبات أشجار ، أزهار ، طيور ، حيوانات ، برتقال ، عنب ، زيتون ، قرنفل ، سنابل قم؛ ، النخلة .
ثانيا : أدوات ، وتشمل : مشط ، مفتاح ، منجل ، سلسلة ، قنديل ، قوار .
ثالثا : دلالات ، وتشمل : علم فلسطين ، الحطة .
رابعا : هندسية ، وتشمل : مثلث ، مربع ، معين ، دائرة ، مستطيل ، قوس ، قاع فنجان ، ساعة ، خيمة الباشا ، قرص العسل ، نجوم .
ولكل لون في الثوب دلاله خاصة مثل النخلة ، السنابل التي تزيد من قيمة الثوب كما تختلف شكل التطريز من ثوب إلى آخر حسب المناسبة التي سيلبس لها الثوب ، فثوب الخطبة تطرز عليه أشكال النقود أو الأثواب العادية فقد تكون عليها أشكال من الأواني الفخارية والأشجار .
كما أن لكل سن ثوب يناسبه ، فيختلف ثوب الفتاة عن ثوب المتزوجة وعن المرأة الكبيرة في السن حيث نجد ثوب الأخيرة لا يتخذ في الغالب أشكالا صاخبة بل أشكال هادئة تناسب سنها ، أما ثوب الفتاة فيكون له طابع خاص حيث الأشكال المختلفة الألوان الزاهية ، كما يختلف ثوب الفلاحة عن ثوب البدوية في الغرزة والألوان والأشكال حيث ثوب البدوية له مكملات لا نجدها في ثوب القروية مثل البرقع ، الحزام ، الشناف .
ومن خلال الدراسة المداينة في مشاغل التطريز الفلسطينية التي تعمل على رعايتها منظمة الإنروا وجدنا أكثر من ثلاثين ثوبا متميزا اشتملت على خمسة عشر غرزه مختلفة ( الغرزة الفلاحية ، غرزة رجل الغراب المتقاربة ، غرزة رجل الغراب المتباعدة ، غرزة التحريره أو باللف المتباعدة ، واللف المتقارب ، غرزة المنجل ، غرزة العقيدة ، غرزة راس السهم ، غرزة الدرج ( الهولبين ) ، غرزة الشلالة التتيبته والترقيع ، غرزة الابليل ، غرزة مكنه الكاره ، الغرزة المدنية
: الثوب الفلسطيني
:هوية وعنوان
قد ظهرت تصاميم مميزة في مختلف مناطق فلسطين للثوب الفلسطيني ويمكن تحديد المنطقة أو القرية التي تنتمي إليها الأثواب المطرزة وفقا لنمط التطريز ، نوع القطبة والألوان والنسيج وقديما كان من الأسهل تمييز أزياء القرى وتصميمها إذ نادرا ما كانت النساء تسافر خارج قراهن ، هذا مما جعل تصميم الثوب مختصرا على هذه القرية الواحدة فقط أما في يومنا هذا فقد أصبح هناك اقتباس فيما بين القرى بسبب التنقل ، لذلك أدخلت أشكال الأزهار والطيور والحيوانات من الخارج في القرن العشرين
وقد شاعت الآن الأصباغ الكيميائية في الثوب الفلسطيني ومازالت بعض القرى تستخدم الأصابع الطبيعية المستخرجة من النباتات والحشرات وهي الأكثر ثباتا واللون الأكثر شيوعا في التطريز الفلسطيني هو اللون الأحمر الغامق ويختلف زي الثوب وتفصيله من قرية إلى أخرى فالأزياء البدوية في جنوب فلسطين مثلا تستخدم قطبة متصالبة أكثر دقة تتسم بتصاميم مثلثة تقليديا اعتقادا أنها تقي لابسة الثوب من اشر والحسد وتفصيل الثوب عند البدوية أكثر حشمة من ثوب المدنية
ونلاحظ ان القطن والكتان والحرير هي أكثر الأقمشة المستخدمة تقليديا في صنع الأزياء الفلسطينية خاصة الثوب و أدخل فيما بعد القماش المخملي حيث أضاف أناقة وجمال على تلك الأقمشة .
وكان من المهم والواجب على المرأة أن تعلم ابنتها مهارة وتقنية التطريز على الأقمشة لذلك بقي الثوب الفلسطيني دائما هو الأكثر جاذبية في لبسه بالنسبة للمرأة الفلسطينية وليس من السهل الحصول عليه . فكثير من النساء ابدعن تصميم الأثواب حتى أصبحت تلك الحرفة مصدرا للرزق
وإبداع ثوب كهذا حتى يومنا هذا هو مبعث فخر واعتزاز للنساء الفلسطينيات ومازالت الكثير منهن يحتفظن بالثوب منذ عشرات السنين ولأن الظروف السياسية القاسية التي مرت بها كثير من النساء الفلسطينيات في عام 1948 وعلى آثرها نزحت كثير منهن إلى دول عربية مجاورة ولم يكن معهن ما يقيت أولادهن ، فطررن قصد بيع بعض تلك الثياب الجميلة حيث كان هناك تجار لشرائها وإن نسبت فيما الى بعض الشعوب زورا وبهتانا
:وسنذكر فيما يلي الأجزاء التي يتكون منها زي المرأة الفلسطينية
:الثوب الفلسطيني و أنواعه
: آ- الثوب المجدلاوي
وهو من أشهر الأثواب الفلسطينية ويتم تصنيعه بأيدي أبناء المجدل الذين حافظوا على صناعة الغزل والنسيج خاصة بعد هجرتهم وعيشهم في قطاع غزة وغيرها من الدول المجاروة .
: ب- الثوب المقلم
يصنع من قماش الحرير المخطط بأشرطة طولية من نفس النسيج وتشتهر مناطق جنين والطيره والطيبه بهذا الثوب .
: ج- الثوب السبعاوي
وهو يخص منطقة بئر السبع وأثواب هذه المنطقة من الأثواب القريقة تمتاز بدقة تصميمها وزخرفتها.
: د- الثوب التلحمي" ثوب الملكة "
ثوب عريق قديم كان خاصا بملكات فلسطين في القديم وتشتهر به منطقة بيت لحم . :ه- الثوب الدجاني
تشتهر به منطقة بيت دجن والرمله وارام الله
:و- الثوب الإخضاري
وهو مصنوع من الحرير الأسود وزخارفه متعددة مستمدة من البيئة الفلسطينية في فصل الربيع ، وتشتهر به قرى الخليل
:ي- ثوب الجلاية
وهو ثوب منتشر في معظم مناطق فلسطين وخاصة الخليل وقطاع غزه وبثر السبع
:ك- ثوب الملس " الثوب المقدسي "
وهو ثوب مصنوع من الحرير الأسود ويطرز باللون الناري وهو ثوب خاص بمنطقة القدس
:ويمكن تقسيم الأزياء حسب بيئة المرأة إلى
:أولا : زي المرأة المدنية
الجلاية : وهي جبه طويلة من نسيج قطني وطني مفتوحة من الأمام ذات كمين قصيرين ضيقين وهذه ما يعطيها الزوج لزوجته عند الزفاف ولونها في الغالب أزرق داكن ، ويلبس تحتها قميص أبيض ذات أكمام طويلة يصل الى الركبة وتحته ترتدي المرأة السروال
الدامر : وهو جبه قصيرة تصل الى الخصر ، كماها بطول كمي الجلاية أو أقصر قليلا وتكون القماشة مصنوعة من الجوخ المقلم بالقصب ، ترتدي المرأة تحت الدامر قميصا طويلا يصل الى تحت الركبة ويكون تحته سروال . :الزنار وهو من نسيج بسيط مقلم أو فضي أو ذهبي.
: الزربند ترتديه المرأة على رأسها مصنوع من الحرير خطوطه بيضاء تميل الى اللون الأسود أو الأحمر أو الأصفر طولها أربعة أمتار وعرضها نصف متر تضعه المرأة فوق الحلى وتغطيه بمنديل وتشده على وسطها بزنار وتصل أطرافه حتى القدمين.
: الحيرة وهي مصنوعة من الحرير لها دكه في وسطها على شكل تنورة
:الإزار يصنع من القماش ذي اللون الأبيض ويتكون من قطعة واحدة تلتف بها السيدة من رأسها حتى أسفل قدميها وتحمي وجهها ورقبتها وجزء من صدرها
:العباءة وهي ثوب يلبس فوق الجلاية تأخذ أشكالا متعددة
: العصبة وهي منديل عريض تتعصب به المرأة وتسدله علي ظهرها
الحذاء : وأنواعه متعددة كالبابوج المعروف بالشبشب ويصنع من الجلد ، يكسو أصابع القدم ، له من الخلف إطار دائري يلف حول الكعب
:ثانيا : زي المرأة القروية
يتكون زي المرأة القروية من ثوب طويل واسع يصنع من القطن أو الكتان أو الهرمز أو التوبيت الأسود ، الكرمسوت أو الملك أو الرومي والمخل ( أسماء للأقمشة ) ، وتختلف ألوان الثوب من النيلي الى اللون الأسود والأبيض وتراعي المرأة القروية في ثيابها الفصول و المناسبات كما يتميز الثوب القروي بالوانه واشكال وحداته المستوحاة من البيئة المحلية كما ترتدى فوق رأسها بعض القطع التي تعرف ب
الشطوه : تستخدم هذه فقط عند القرويات في بيت لحم وهي أسطوانية الشكل غير مدببة
الطفطاف أو العرفية : وهي تصل الى خلف الأذنين ومكونة من صفين من النقود وأما خلف الرأس فتوضع أربعة قطع من النقود .
الطفطاف أو العرفية : وهي تصل الى خلف الأذنين ومكونة من صفين من النقود وأما خلف الرأس فتوضع أربعة قطع من النقود
الوقاه : وهي ماتقي الرأس وتصف عليها النقود المعدنية وقد تكون من الفضة أو الذهب
الحطة والعصبة : وتأتي هذه على أشكال مختلفة تشبه اللفحة
:ثالثا : زي المرأة البدوية
وهذا الزي يظهر بوضوح في جنوب فلسطين بصحراء النقب إضافة للثوب هناك الكثير من القطع التي تكمله :وهي
الصحادة : توضع عليه مسكوكات معدنية خاصة على صدر الثوب
الزنار : وهو سلسلة فضية أو طوق فضي وهذا ترتديه المرأة المدنية والقروية أيضا
القفوة : وهي طربوش يخاط عليه قرص من ذهب أو فضة
القرامل قلول ) تشده المرأة على شعرها وهي عبارة عن ستة كرات فضية مفرغة بحجم حبة الجوز
الصفه : وهي عبارة عن قطعة من النسيج عليها مسكوكات معدنية فضية أو ذهبية
الشوكه : وهي قطعة من الذهب أو الفضة تشبه الكورة الصغيرة في داخلها حجر ثمين وحولها سلاسل في أطرافها نقود
الدمالج: هي أساور عريضة تلبس في العضد
الخلاخيل: هي أساور من الفضة تلبس في أسفل الرجلين وأعلى الرمانة
القلائد: هي من الكهرمان والمرجان والخرز براغيت الست
البقمه: أصلها تركي تعني القبه وهي عبارة عن طوق فضي يوضع حول الرقبة
الكردان: وهو عقد مصنوع من الذهب أو الفضة
الشعيره: وهي قطع من الذهب صغيرة تشبه حب الشعير
المهبر: وهي أسورة فضية غليظة عليها نقوش مختلفة
الشناف: وهو عبارة عن قطعه خفيفة من الفضة توضع في طرف الأنف ( حلق الزنف )
البرقع: وهو قطعة من القماش تصف على طرفيه قطع معدنية عادة تكون فضية تغطي الأنف والفم وتكون شبوكة في أعلى الرأس
: أغطية الرأس عند المرأة الفلسطينية
الغطاء الأبيض وهو عبارة عن قطعة من القماش الأبيض وتعرف شعبيا باسم الخرقة أو الشاشة
الغطاء الأسود هذا النوع من الغطاء الخاص بمنطقة النقب ومنطقة مرج بن عامر وهو قطعة مستطيلة من القماش الأسود المطرز
الغطاء الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر والبنفسجي وتخص هذه الأغطية الجبلية في فلسطين
يوضع في معظم مناطق فلسطين وتحت غطاء الرأس طاقية وتأخذ الطواقي أشكال مختلفة تبعا للمنطقة
: الأحزمة عند المرأة الفلسطينية
وهي من مكملات الثوب ويعرف الحزام باسم الشمله في اللهجة العامية الفلسطينية والحزام يكون عبارة عن قطعة مربعة من القماش الحريري تلف حول الخصر
ثوب بئر السبع.
اللون: أحمر ومزخرف بألوان زاهية.
ثوب بئر السبع غني بالتطريز على الردف والجوانب (البنادق) والخلف. على الأكتاف وخلف الرقبة قماش من الصايا. يلبس معه شداد من الصايا.
ثوب سلمة / قضاء يافا.
التطريز كثيف على الردف والبنادق والأكمام. القبة مربعة الشكل. استعمل اللون الليلكي والأخضر مع الأحمر ليصبح أكثر اتقانا. يلبس معه شداد على الخصر.
ثوب قضاء غزة.
التطريز يختلف قليلا عن باقي الأثواب والقبة مثلثة الشكل، ولا يلبس معه شداد.
ثوب قضاء بير السبع.
معظم هذا الثوب مغطى بالتطريز وبألوان زاهية مع مناجل على الجوانب. استعملت الصايا على الأكتاف ويلبس معه شداد
ثوب بيت دجن.
غني بالتطريز، اللون الرئيسي أحمر مع ألوان أخرى مثل الليلكي والأخضر. المناجل على الجوانب ويلبس معه شداد.
تابعي
الجاكيتات والجيليات
أتمني الموضوع يعجبكم