ريهام صالح
17-12-2022 - 11:24 pm
ذكريآتنا كادت أنْ تكون حيآتنا!.. ذلكْ البيت وتلك الورود التي تكبرأمام أعيننا وذلك الجار الذي فقدناه بسبة غياب وتلك الطفلة التي تلعب أمام بيتنا,وذلكْ الخبَاز الذي فنى عمره لكي يحضر رغيف يومنا وتلك النسمة نسمة هوائنا تحوم حوليْ وتلك الورقة التي تقترب مني كل صباح تريد من يقرأها ! كٌل ذلك صار مجرد ذكرى ...
بقلم : ريهآم صالح
مشكورة أختي ، كلام جميل وذكريات دافئة ، وأسلوب محكم ..
لكنها قصيرة جدا ، لو أحببت أنقلها لك لقسم عطر الكلمات ،
وتضيفي عليها بعض الذكريات الأخرى لتصبح موضوع متكامل ...
أنتظر ردك ...
تقبلي مروري ..