الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
متفائلــة في زمن اليأس
10-11-2022 - 06:06 am
صبآآآح ..//.. مسآآآء الخيرآآآت
أهليين صبااياا .. أخباركم..؟؟
بليز طلبتكم وربي بحثت فالنت وتعبت ومليت بدون نتيجة عجزت ألقى اللي أبغاه ومالي من بعد الله الا أنتم والله يحقق لها اللي فبالها اللي تلبي طلبي
أتمنى ماتردووني
السالفة.. الأستاذة فالجامعة طلبت منا بحث فاللغة العربية وهو عبارة عن 5 أبيات لقصيدة محنة العالم الاسلامي لمحمود غنيم نشرحها ونحللها وننقدها
والأبيات هي:
6- اللهُ يعلمُ ما قلَّبتُ سيرتَهمْ
يوماً وأخطأَ دمعُ العينِ مجراه
7- لا دَرَّ دَرُّ امرئ يُطري أوائِلَهُ
فخراً ويُطرقُ إنْ ساءلْتَهُ ما هو
8- يا من يرى عُمَراً تكسوه بُردَتُه
والزيتُ إِدْمٌ لهُ والكوخُ مأواه
9- يهتزُّ كسرى على كُرسِيِّه فََرقاً
من خوفِهِ وملوكُ الرومِ تخشاه
0- يا ربِّ فابعثْ لنا من مِثْلِهِم نَفَراً
يُشَيِّدُون لنا مَجداً أضَعناه
بليز بليز أبغاه قبل الأحد الجاي
انتظركم


التعليقات (8)
musk
musk
هذا الشرح يالغلا
في البيت الأول :
هذي معالم خرس كل واحدة *** منهن قامت خطيباً فاغراً فاه
حينما وقف الشاعر امام المعالم القديمه ويقصد بها الاثار والفتوحات الأسلاميه والامجاد التي سطرتها جيوش المسلمين من مساجد ومكتبات وحضارات عمرانيه وغيرها حس الشاعر انها تنطق وليست صما بل تلقي خطب ومواعظ وتحث على متابعة السلف للخلاف المجيد
ويقصد في البيت الثاني
الله يشهد ما قلَّبت سيرتهم *** يوماً وأخطأ دمع العين مجراه
يصف حالته حينما يتذكر ويقراء في سيرتهم ومجدهم العريق كيف وان الدمع يجرى من عيونه ولا يخطى مخرجه ولا يتوقف عن النزول من شدت حبه لهم ولحياتهم المشرفه وحزنه على حاله وحال امته من خمول ونووم عميق
ويقصد في البيت الثالث :
لادر در امرئ يطري أوائله *** فخرا ويطرق إن ساءلته ما هو؟
لابارك الله في امرىء يقصد به شخص سواء رجل كان أم أمراءه يفخر بمجد اسلافهم العريق ومجد من كان لهم صلة في نسبه
وأن سألته ماذا انت منهم وماذا قدمت من بعدهم أطرق عينه خجلاً وسكت لانه لم يفعل شيء سواء ترديد مافعلو بالكلام كاالبغبغاء
ويقصد بالبيت الرابع
يا من رأى عمراً تكسوه بردته *** والزيت أدم له والكوخ مأواه
يستنجد ويطالب بمن حضر وشاهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو مكتسي بردته في الحرب وكان الزيت دم له والكوخ بيت يسكنه من اجل ماذا من اجل نشر الاسلام وبيان عزته وعلو سلطانه
فهو يناشد من شاهده في عصره ومن قراء عنه في عصر الشاعر ومن بعده أن يفعلو مافعل من اجل عزة الاسلام والمسلمين
ويقصد بالبيت الخامس:
يهتز كسرى على كرسيه فرقاً *** من بأسه وملوك الروم تخشاه
يشير على قوة وجبروت ملك كسري فيقول انظرو إلى ملك كسرى وهو جالسا على عرشه فرقاً عن غيره من الملوك لان الملوك جميعهم يخشون بأسه وجبروته ويخضعون له تقديرا واجلالاً
ولايتجراء ملك من الملوك أن يعارضه لاملك الروم ولاغيره وكيف بعمر رضي الله عنه كسر لواءه وجبروته وكيف كان ملك كسرى يهابه
ويقصد بالبيت السادس:
يارب فابعث لنا من مثلهم نفرا***يشيدون لنا مجدا اضعناه
هنا يدعي الشاعر ربه بأن يبعث لنا من قومنا منهم بقوة عمر رضي الله عنه وعزته للاسلام فيعيد لنا المجد التليد اللذي اضعناه ويقصد بأضعناه ملوك الأسلام اللذين ضعف ايمانهم وكسرة شوكتهم وزاد حبهم للدنيا وحرصهم على زينة الحياة الدنيا
هذا شرح بسيط وعلى عجل وربي اتمنى افدتك ودمتي بخير
<<<منقول دعواتك لصاحبة الشرح .. ولي كمان

musk
musk
بالنسبة للبيت الأول:
وانزِلْ دِ مَشْقاً وسائلْ صخْرَ مسجدِها
عمَّنْ بناهُ لعلَّ الصخرَ يَنعاه
----
في البيت دعوة للوقوف عن قرب أمام حاضرة من حاضرات الإسلام الخالدة و هي دمشق، و دعوة لأن نستنطق صخرها الصلد الذي ينطق شاهداً بآيات عظمته و عظمة من أقامه و يترحم على هؤلاء العظام شوامخ عزّ الإسلام على أيديهم.
و يجيء البيت الثاني ليعطيه الجواب على سؤله؛ فيقول:
هذي معالم خُرص كلُّ واحدةٍ
منهنَّ قامت خطيباً فاغراً فاه
فيقول أن هذا الصخر الأخرص في صلادته و تكوينه هو خطيب مفوّه و ناطق على أمجاد هؤلاء المسلمين الأوائل.
__________
اللهُ يعلمُ ما قلَّبتُ سيرتَهمْ
يوماً وأخطأَ دمعُ العينِ مجراه
و ينتقل الشاعر ليحدثنا عن نفسه بعدما أمدّ البساط متسعاً أمامنا لنتأمل و نقارن حاضرنا بماضينا.
فيحكي عن تجرته و تأثره و دمعه حين يسترجع تلك الشواهد و ما أحاطها.
_________
لا دَرَّ دَرُّ امرئ يُطري أوائِلَهُ
فخراً ويُطرقُ إنْ ساءلْتَهُ ما هو
و هنا يستعمل الشاعر أسلوب الذم ( لا درّ درٌّ) و هو بمعنى لا كثر خير قوم يفخرون بماضيهم و عراقة أصولهم؛ بينما هم ضائعون في تيه من التخلف و الانحطاط خلف ذيل الأمم.
يُطرق/ تدل على الصمت.. و أنه لا يجد ما يقوله و يحكيه عن واقعه و عن نفسه.
______
18 - يا من يرى عُمَراً تكسوه بُردَتُه
والزيتُ إِدْمٌ لهُ والكوخُ مأواه
19 - يهتزُّ كسرى على كُرسِيِّه فََرقاً
من خوفِهِ وملوكُ الرومِ تخشاه
ثم يتحدث الشاعر عن عمر رضي الله عنه و زهده في ملبسه و مطعمه و مأواه، و مع هذا الزهد و التقشف كان لصوته خشية و أصداء تهز و ترجف عروش قياصرة و ملوكاً و أباطرة كم كان لهم من سلطان عظيم.
و هي دعوة مبطنة لحكام المسلمين لسلك هذا النهج، و استبصار هذا القبس الوضيء المتمثل في عُمر.
_______
20 - يا ربِّ فابعثْ لنا من مِثْلِهِم نَفَراً
يُشَيِّدُون لنا مَجداً أضَعناه
دعاء يتردد على ألسنتنا نررد كل يوم، و في كل مناسبة
و فيها إبراز لدور الحاكم و الإمام العدل في إقامة صروح الأمام الباقية و الشاهدة عليهم أمداً بعيداً..
__________
كانت هذه مداخلة مني
أرجو أن تنال الرضى
دمت بخير و في انتظار إطلالتك الدائمة
* ملحوظة:
هنا خطأ صغير
هذي معالم فُرس كل واحدة
و الصواب هو:
معالم خُرص
هذا ثاني.. ايضا منقوول

musk
musk
قال محمود غنيم
1– مالي وللنجمِ يرعاني وأرعاهُ
أمسى كلانا يخافُ الغمضَ جفناهُ
2 - لي فيك يا ليلُ آهاتٌ أُرَدِّدُها
أَوّاهُ لو أجْدَتِ المحزونَ أواهُ
3 - لا تحْسَبَنِّي مُحِبَّاً يشتكي وَصَباً
أَهْوِنْ بما في سبيلِ الحُبِّ ألقاه
4- إنِّي تَذَكَّرْتُ والذكرى مُؤَرِّقةٌ
مجداً تليداً بأيدينا أضعناه
5 - أنَّى اتّجَهْتَ إلى الإسلامِ في بلدٍ
تَجِدْهُ كالطيرِ مقصوصاً جناحاه
6- ويحَ العُرُوبةِ كان الكونُ مسرحَها
فأصبحت تتوارى في زواياه
7 - كم صرّفتْنا يدٌ كنّا نُصَرِّفُها
وبات يملِكُنا شعبٌ ملكناه
8 - كم بالعراقِ وكم بالهندِ من شجنٍ
شكا فَرَدّدَتِ الأهرامُ شكواه
9 - بني العروبةِ إنَّ القرحَ مسَّكُمُ
ومسَّنا نحن في الإسلامِ أشباه
10 - لسنا نَمُدُّ لكم أيمانَنا صِلةً
لكنَّما هو دَينٌ ما قضيناه
11 - ِاسْترشدَ الغربُ بالماضي فَأَرشَدَهُ
ونحنُ كان لنا ماضٍ نسيناه
12 - إنَّا مشَينا وراءَ الغربِ نَقْبِسُ من
ضيائه فَأَصَابَتْنا شظاياه
13 - بالله سلْ خَلْفَ بحرِ الرومِ عن عَرَبٍ
بالأمسِ كانوا هُنا واليومَ قد تاهوا
14 - وانزِلْ دِ مَشْقاً وسائلْ صخْرَ مسجدِها
عمَّنْ بناهُ لعلَّ الصخرَ يَنعاه
15 - هذي معالمُ فُرْسٍ كلُّ واحدةٍ
منهنَّ قامت خطيباً فاغراً فاه
16 - اللهُ يعلمُ ما قلَّبتُ سيرتَهمْ
يوماً وأخطأَ دمعُ العينِ مجراه
17 - لا دَرَّ دَرُّ امرئ يُطري أوائِلَهُ
فخراً ويُطرقُ إنْ ساءلْتَهُ ما هو
18 - يا من يرى عُمَراً تكسوه بُردَتُه
والزيتُ إِدْمٌ لهُ والكوخُ مأواه
19 - يهتزُّ كسرى على كُرسِيِّه فََرقاً
من خوفِهِ وملوكُ الرومِ تخشاه
20 - يا ربِّ فابعثْ لنا من مِثْلِهِم نَفَراً
يُشَيِّدُون لنا مَجداً أضَعناه
وتقبلوا هذه الاضافة البسيطة :
محنة العالم الإسلامي
لمحمود غنيم
– محمود غنيم : شاعر مصري معاصر ، تخرج في مدرسة القضاء الشرعي ، ثم دار العلوم ، له دواوين شعر : صرخة في واد - في ظلال الثورة .
- أهم خصائص شعره :
1 - الميل إلي الوضوح 2 - قوة الأداء 3 - الارتفاع الأسلوب
4 - حسن انتقاء الألفاظ 5 - صدق العاطفة والإحساس .
- مذهبة الشعر : أن يكون الشعر هادفا يضرب في صميم الحياة ، وأن يجمع بين القوة والسلاسة .
مالي وللنجم يرعاني وأرعاه ***************** أمسي كلانا يخاف الغمض جفناه
لي فيك يا ليل آهات أرددها **************** أواه .. لو أجدت المحزون أواه
لا تحسبنَّي محبا يشتكي وصبا
*******************أهون بما في سبيل الحب ألقاه
إني تذكرت والذكري مؤرقة
********************مجداً تليدا بأيدينا أضعناه
أنيَّ اتجهتَ إلي الإسلام في بلد
**********************تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
ويح العروبة كان الكون مسرحها
**********************فأصبحت تتواري في زواياه
كم صرفتنا يد كنا نصرفها
*********************وبات يملكنا شعب ملكناه
كم بالعراق وكم بالهند من شجن
*********************شكا فرددت الأهرام شكواه
بني العروبة إن القرح مسكم
********************ومسنا نحن في الإسلام أشباه
لسنا نمد لكم أيماننا صلة
********************لكنما هو دين ... ما قضيناه
اللغويات :
يرعاني = يراقبني ، أهات = جمع آهة ، شكوي المتوجع
أواه = كلمة توجع أوحزن - آه من ، أجدت = أفادت
وصبا = تعباً ، جمعه أوصاب ، أهون بما = ما أهون الذي ألقاه
تليدا = قديماً أصيلا ، جمعه ( أتلاد ) ، ويح = كلمة ترحم وتوجع
تتواري = تختبئ خوفا وضعفا وذلا ، صرفتنا = وجهتنا ، حكمت أمورنا
العروبة = اسم يراد به خصائص الجنس العربي ومزاياه .
يد = قوة حاكمة ، يملكنا = يحكمنا
شجن = حزن ( جمعه ) أشجان ، القرح = الضر والأذي
أيماننا = يدنا اليمني ، صلة = منحة - هبة
دين = حق واجب الأداء ، ما قضيناه = لم نسدده
شرح الأبيات :
1 - إلي متي سأظل ساهراً قلقاً ، لا يغمض لي جفن ، وكأني أراقب النجم ، والنجم يراقبني .
2 - إن سبب سهري في الليل هو كثرة الهموم والأحزان ، التي أشكو متوجعاً منها ، مع أن الشكوى لا تفيد شيئاً .
3 - ليست همومي هموما ذاتية خاصة ، فلست عاشقاً يشكو آلام الحب - فهذا أسهل وأهون شئ ألاقيه - قياساً إلي ما أعانيه من هموم أمتي وآلام إخواني المسلمين .
4 - إنني مؤرق لأني تذكرت حال أمتي ، وكيف كنا أصحاب مجد عظيم ، ولكننا نحن الذين أضعناه بأيدينا - حينما فرطنا فيه.
5 - هذا هو الإسلام كالطير مقصوص الجناحين ، لا يقدر على التحليق والارتفاع ، والمسلمون هم من قص جناحيه بتخليهم عنه ، وتركهم جوهر دينهم وحقيقته .
6 - ما أشد حال العروبة ألما وضعفا .... فقد كانت تحكم العالم كله ، وتنتقل فيه حيث تشاء ، حين كان المسلمون أصحاب القوة والمنعة بالأمس .
7 - ما اشد خزينا في الحاضر ، فاليوم يتحكم فينا من كنا نتصرف في أمور العالم كله بالحق والعدل - وهم يتصرفون اليوم فينا بالظلم والخسف .
8/9- إن أحزان وآلام المسلمين في كل مكان شاملة متجاوبة ، تشمل العرب وغيرهم ، فالجرح واحد والحال متشابه .
10 - إن التعاون والتوحد هو السبيل إلي استعادة الماضي العظيم ، وإن مد العون ليس تفضلاًِ ، ولكنه حق واجب ودين لازم .
التحليل والتذوق :
- مالي وللنجم يرعاني وأرعاه : (1) أسلوب إنشائي طلبي ( استفهام ) ، غرضه التعجب والشكوي ، فهو يريد
(2) صورة خيالية تجعل كلا من الشاعر والنجم مراقبا للآخر ، فلا يتركه ينام أبدأً ، فكلاهما مؤرق .
(3) ( أمسي ) الأكثر دقة لو قال ( بات ) لأن أمسي للمساء ، وهو ما قبل الليل ، وظهور النجوم والأرق ، والأفضل ( بات ) لدلالتها على حدوث الفعل ليلاً . مما يناسب الأرق والنجوم .
- يخاف الغمض جفناه : كناية عن استمرار الأرق ، وأفضل لو قال
وهو متأثر بقول المتنبي :
حتام نحن نساري النجم في الظلم وما سراه على ساق ولا قدم
- لي فيك : تقديم للتخصيص ، وتفرده بما سيذكره من الآهات .
- يا ليل : أسلوب إنشائي نداء للشكوى والتوجع .
- آهات أرددها : ( آهات ) جمع ليدل على كثرة ما يؤلمه ، وأسبابه أرقه ، ( أرددها ) مضارع للاستمرار - وهما معاً يصوران الآلام المبرحة التي تؤرقه .
- أواه .. لو أجدت المحزون أواه : إيحاء بشدة توجعه ، ولكن لا فائدة من التوجع ، فالشكوي لن تغير الأمر .
- لا تحسبني محبا : (1) احتراس من أن يظن أنه مؤرق لمعاناته آلام الحب - كما هو شائع . (3) هو أسلوبه إنشائي طلبي ( نهي ) للتنبيه .
- أهون بما في سبيل الحب ألقاه : اسلوب تعجب ( أفعل ب ) إشارة إلي أن عذاب الحب أخف وأهون كثيرا مما يعانية هو .
- إني تذكرت : إيضاح بعد إبهام - يوضح السبب في كل هذا الأرق .
- مجداً تليدأً : جوهر القضية ، ما كان للإسلام والمسلمين من مجد عظيم وقدر عالٍِ حين كان المسلمون متمسكين بالإسلام حق تمسكهم .
- بأيدينا أضعناه : (1) تقديم ( بأيدينا ) على ( أضعناه ) للتخصيص ، وهو يحمل المسلمين أنفسهم مسئولية إضاعتهم لمجدهم القديم حين تركوا منهج الله وراء ظهورهم ، وتمسكوا بالماديات الهادمة .
- أني اتجهت : ( 1) ( أني ) دقيقة الاستعمال لإيحائها على شمول كل مكان ، وهي أدق من ( أين ) لدلالتها على تحديد المكان ، وهو باستعمالها يشير إلي ضعف الإسلام في كل الأمكنة ( اتجهت - نظرت ) اتجهت أفضل لدلالتها على كل الجهات التي حولنا - شمولاً لرؤية ضعف المسلمين اليوم . ( نظرت ) لاتجاه واحد .
- في بلد : تنكير ( بلد ) للإيحاء بشمول ضعف الإسلام عامة، في البلاد .
- تجده كالطير مقصوصاً جناحاه : تشبيه للإسلام في بلاد المسلمين بعد أن نحاه المسلمون عن حياتهم ، وليس له قدرة على توجيههم بمثل طائر مقصوص الجناحين لا يقدر على الارتفاع أو التحليق والمسلمون هم من قصوا جناحيه .
- كان الكون مسرحها : الهاء ضمير يعود على ( العروبة ) والجملة تشبيه - يشبه الكون كله وقد كانت الأمة الإسلامية تسيطر عليه ، وتنتقل فيه كما تشاء ، بمسرح واسع - والعروبة هي البطل الذي يسيطر على أحداث المسرحية في المسرح . والتشبيه يوحي بما كان للأمة الإسلامية من نفوذ شامل وحرية تصرف في أمور الكون .
- تتواري في زواياه : كناية عن الذل والصغار الذي صارت إليه الأمة الإسلامية .
- كان الكون مسرحها × تتواري في زواياه : مقابلة للموازنة بين ما كان للأمة الإسلامية . من سيادة وسلطان في الماضي ، وبين ما صارت إليه من ضعف وهوان في الحاضر .
- أصبحت : الأفضل لو قالت ( أمست - باتت ) (1) لدلالة الليل والمساء على الخوف والألم ، والصبح لا يتناسب في إيحائه مع ذلك ، ( 2 ) ليناسب المسرح فهو لا يعمل إلا في الليل .
- كم صرفتنا يد : (1) كم خبرية للكثرة ، ( صرفتنا ) في الزمن الماضي - والأفضل لو قال ( تصرفنا ) بالمضارع ، لأن ذلك مستمر حتي عصر الشاعر ، ولم ينته . (3) الجملة كناية عن التحكم في أمورنا والتصرف في مقدراتنا .
- كنا نصرفها : ( كنا ) تتفق وما كان لنا من سلطان وسيادة على العالم في الماضي والمضارع ( نصرفها ) يتفق مع ما استمر طويلاً لنا من هذه السيادة والسلطان .
- كم صرفتنا × كنا نصرفها : مقابلة للموازنة بين ما كنا عليه في الماضي وما صرنا إليه في الحاضر .
- بات يملكنا شعب × ملكناه : كناية عن ضياع سيادتنا ، وتحولنا إلي مملوكين في الإدارة ، وبين ( يملكنا × ملكناه ) = طباق للموازنة بين الحالين ، إيحاء بالحسرة والآسي .
- يد : مجاز مرسل علاقته الآلية ، فاليد أداة السيادة ورمز القوة .
- كم بالعراق وكم بالهند من شجن : كناية عن كثرة وشمول الآلام في شتي بقاع الأمة الإسلامية ، من شرقيها ( الهند ) إلي وسطها ( العراق ) إلي غربيها ( مصر ) . فالآلام شملت أبناء الأمة الإسلامية عربا وغير عرب .
- فرددت الأهرام شكواه : كناية عن وحدة الآلام والمشاعر التي تربط سائر بلاد العالم الإسلامي ، ( الأهرام ) مجاز مرسل علاقته الجزئية ذكر الجزء وهو يريد ( مصر ) .
- بني العروبة : أسلوب إنشائي نداء لإظهار المشاركة والتوجع ، وقد حذف الأداة للقرب مكاناً ونفساً .
- القرح مسكم ومسنا : كناية عن وحدة الآلام التي تربط بين الأمة الاسلامية ، وهو متأثرة بقوله تعالي ( إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله ) .
- لسنا نمد لكم إيماننا صلة ....لكنما هو دين ...:
(1) أسلوب قصر - طريقته العطف بلكن . ليؤكد أن التضامن الإسلامي ليس منحة ولا تفضلا ، لكنما هو دين واجب السداد على كل مسلم تجاه المسلمين .
التعليق العام :
1 - النص من أدب الدعوة الإسلامية ، لأنه يصور حال الإسلام والمسلمين في الحاضر ، ويوازن بينه وبين عزة الماضي وقوته . ويدعو إلي الوحدة ومد يد العون لكل المسلمين .
2 - بث الشاعر في قصيدته هما يؤرقه ، ونفي أن يكون هماً شخصياً ، لكنه مهموم لحال الأمة الإسلامية جمعاء ، مما جعل ألمه أكثر بكثير من أقسى الآلام الشخصية ، وذلك ما أكده في المقدمة التي توضح كم هو مؤرق ، وكم هو مهموم .
3 - تسيطر على الشاعر عاطفة قوية من الحزن والآسي لما عليه حال العالم الإسلامي اليوم من ضعف وذل وتفكك - مما يبعث على اليأس والتشاؤم ، لكنه لم يستسلم لذلك، بل توقع خيراً وتقاؤلاً بما يطلبه من الوحدة ومد يد العون وإثارة الهمة بذكر الماضي العظيم .
4 - لقد عرف الشاعر سبب الداء - وشخص الدواء ..... عرف أن سبب هوان المسلمين اليوم هو أن منهج الله القويم قد هان عليهم فهجروه فهانوا في نظر عدوهم . فذهب ريحهم وضاعت هيبتهم .
5 - في البييتين : كم صرفتنا يد ....... ، ويح العروبة .
تصوير لحقيقة عز الماضي وأمجاده ، وبيان لبشاعة الحاضر وذله وهوانه .
6 - يدعو الشاعر إلي تحقيق الوحدة الحقيقية التي تتخذ الإسلام منهجاً علمياً فهم متحدون في الدين - متحدون في الآلام والأحزان والحاضر المزري .
من موقع الجزيرة التعليمي.......
شرح بداية الابيات لشعر الغنيم

musk
musk
عندك هنا بعد .. شرح للأبيات ..
http://alfrasha.maktoob.com/alfrasha62/thread586705/

musk
musk
الطلب شرح هذه الابيات::::
""""
- وانزِلْ دِ مَشْقاً وسائلْ صخْرَ مسجدِها
عمَّنْ بناهُ لعلَّ الصخرَ يَنعاه
15 - هذي معالمُ فُرْسٍ كلُّ واحدةٍ
منهنَّ قامت خطيباً فاغراً فاه
16 - اللهُ يعلمُ ما قلَّبتُ سيرتَهمْ
يوماً وأخطأَ دمعُ العينِ مجراه
17 - لا دَرَّ دَرُّ امرئ يُطري أوائِلَهُ
فخراً ويُطرقُ إنْ ساءلْتَهُ ما هو
18 - يا من يرى عُمَراً تكسوه بُردَتُه
والزيتُ إِدْمٌ لهُ والكوخُ مأواه
19 - يهتزُّ كسرى على كُرسِيِّه فََرقاً
من خوفِهِ وملوكُ الرومِ تخشاه
20 - يا ربِّ فابعثْ لنا من مِثْلِهِم نَفَراً
يُشَيِّدُون لنا مَجداً أضَعناه
الشرح :
شرح القصيدة:
1. يخاطب الشاعر السلام ويشبه(استعارة مكنية) بالفجر الذي يزيل ظلمة الليل ويقول له طفح الكيل ارجع لتزيل كربه العالم ويقصد بهم الناس. يعوذ الشاعر من أن يكون السلام وهم.
2. استخدم الشاعر أسلوب نداء –يا أيها- وشبه السلام مثل الإنسان المخاطب , وفي البيت جمله اعتراضية – إن تحقق- تدل على إن الشاعر كان متخوفا من عدم تحقيق السلام.
3. يخاطب الشاعر السلام ويقول له تعال ارحمنا وان الليل طال ويقصد به الحروب التي جعلت ايمنا ليلا حتى نفوس الناس تعبت بطول الليل (الحروب)
4. أن الحروب حرقت وجوهنا وأجسامنا ونفوسنا وأثرت تأثير عميق علينا ويشبه هنا الشاعر الحرب مثل النار والسلام مثل الزهور التي تمتلك رائحة زكية والنسيم عند الهبوب .
5. هنا يشبه الشاعر الحرب مثل الرحى (التي تطحن الحبوب) لان الحرب تطحن كل شيء سوى العادات ,والاقتصاد, والثروات ....الخ فإن الحرب لا تغلب المغلوب فقط بل تغلب الغالب معه لان الغالب يعيش في صراع نفسي ويخسر خسائر روحية واقتصادية يعني نفسي ومادي أما المغلوب يخسر كل شيء.
6. هنا يقول الشاعر إن هذه الحضارات قامت حضارتها بتخريب حضارة ناس آخرين أسست حضارتها بالتخريب وأيضا يتبع الشاعر أسلوب استفهامي غرضه من تعجب الشاعر من هذه الأمم التي تدعي أنها تتبع أسلوب الديمقراطية وإنها دول عظيمة ولكن هي دول بنت أساسها بتخريب حضارات أخرى.
7. إن القوي فرض على الضعيف قوته ويسأل الشاعر من الذي يكون على القوي قويا.
8. هنا يبين لنا الشاعر أسباب غزو الدولة لوله من هذه الأسباب السبب الاقتصادي أو السياسي لكن الشاعر هنا يتحدث عن الاقتصاد ويقصد ب(القوت) الناحية الاقتصادية وان هذه الناحية هي السبب في الهلاك والقضى على الملوك والشعوب.
9. حتام يقصد بها(حتى متى) نصف البطولة الأشخاص الذين يحاكون الوحوش بالقوة والسرعة ويقول الشاعر الذي يحارب ليس بطل بل شبهه مثل الحيوان المفترس الذي بلا رحمة.
10. يقول الشاعر لا تمدحون من يسفك الدماء محاسن بل يجب إن يذم ويوبخ.
11. هنا يبداء الشاعر يتكلم عن مفهوم المجد ويقول ليس مجد الإنسان في قوته حتى ولو فاق النسور قوته.
12. الغار (الشجر ) يتبرآ من رؤوس أهلها ساموا الناس قتل وعذاب هنا يقصد الشاعر إن الرومان الذي فعلوه لا احد يتقبله وان حتى الجماد تبرى من هذه الأفعال.
13. يتكلم الشاعر عن القوي في نضرة هو الذي ينشر الخير بين الناس وطيبته المعروفة بين الناس ويتكلم بلسانه بهدوء لا بسيفه.
14. ويكمل الشاعر صفات القوي ويقول هو العالم الكثير العلم والشاعر الموهوب وسبب ضرب المثال في الشاعر لأنه ملئ بالأحاسيس ويعرف كيف يوصل أحوال الناس بقلمه.
15. هنا يشبه الشاعر إسلام بالإنسان الذي يمتلك العقل السليم ويريد الشاعر من السلام مضمونة لا لفظة أو اتفاقية مكتوبة .
16. هنا يخاطب الشاعر الناس ويقول: ياناساعذروني إذا قلت إن السلام أو الاتفاقية مجرد كلام لأنهم جعلوا الكلام في السياسة الذي لا فائدة له.
17. ليس لوجود اتفاقيات سلام تطبق عبثت بها السياسة شمال وجنوب .
معاني الكلمات:
السلم: السلام
المطل: المشرف
الورى: خلف
السرى: المشي في الليل
لفحت: أحرقت
لظى: النار
القوت: الطعام
ننعت: نشير أو نَصِفْ
ضراوة: القوة
يحكي: يقلد
سفك الدماء: القتل الكثير
مناقبا: منافع أو محاسن
الأنام: الناس
الباسل المغوار: القوي الشجاع
البرية: الناس
متضلعا: كثير العلم
صكه :اتفاقية
معشرا: قوما
مواثقا: عهود

musk
musk
التكملة
مالي وللنجم يرعاني وأرعاه =أمسى كلانا يعاف الغمض جفناه
بدأ الشاعر أبياتهبأسلوب الاستفهام لغرض أثبات حقيقة ما وهوبقاءه الليل الطويل يسامر
النجم يشتكيله الوصب والحب .. كل منهم يرعى هموم الآخر ... حتى أن كليهما قد عافا النوم
منشده ما فيهما من القلق والهم ... أكد أسلوب الاستفهام بأسلوب خبري في الشطر الثانيمن البيت
الأول ...
طبعا الأبيات تمثل محنة العالم الاسلامي ... من يقرأالبيت الأول يراها مقدمه طللية للشاعر يظن السامع من خلالها أننا سوف نقف على قصيدةغزلية ... ولكننا سوف نتفاجئ بأن الشاعر كان له موقفه فقط بعد
ذلك سوف يغيراتجاه الموضوع ... أراد من ذلك أن يعلن همَّه الذي استولى عليه حتى قتل قلبه ,,,
فصبابته وحزنه على حال العالم الاسلامي سوف يمثل صبابة العاشق على عشقه ووله ..
الصور الخيالية : القرائن " يرعاني - أرعاه ... يخاف أو يعاف - عيناه " استعارة مكنية تشخيصية
شبه النجم بانسان يرعاه ، يبادله همه ويخاف النوم كونهقلقل مضطربا ... ذكر المشبه وحذف المشبه به
لغرض اثبات المعنى وتأكيده وتقريره ...
---------------------------------------------------------
ليفيك يا ليل آهات أرددها =أواه لو أجدت المحزون أوا
ثم يؤكد حزنه من هذهالصبابة التي ملكت نفسه بالجار والمجرور " لي فيك " حرف الجر يفيد الظرفية المكانيةوالزمانية فهو مع الليل في هذا الوقت يبكيه ويتألم معه ....بآهات قوية نابعة منصدره يرددها دوما على مسامع النجم .. ولكن هذه الآهات لم تجديه نفعا فلم يجد تخفيفالحزنه فهو محزون قد امتلكه الحزن فما سبب هذا الحزن ولماذا ... أهو الحب أم أمر آخر ... لم يوضحه الشاعر إنما يتحسر عليه بشده بتكراره للفظ التحسر " أواه " وكأنهيتنهد هنا بقوة ليشعرنا بضيق صدره ..
أسلوب خبري يقوي المعنى مع سلاسة العبارةبموسيقى هادئة ونبرة حانية للمحبوب ...
----------------------------------------------------
لا تحسبني محباًأشتكي وصباً = أهون بما في سبيل الحب ألقاه
يبدأ الشاعر هنا بانكار ما كانفي الأبيات الأولى .. فهو يزيل عنا ما فهمناه من أن العاشق يشتكي صبابة الحب ... " لا تحسبني " ينفي معنى البيتين السابقين ... فهو ليس واقع في صبابة الحب .. إنما هويشتكي ما هو أقوى من الحب والعشق ... فالحب والعشق أمر هين عند معاناة الشاعر ومايلقاه في أمره من العذاب والألم ... وكأنه يضعنا أمام سؤال ... إذا لم يكن العشقسببا لهمومه فما هو السبب وما الذي يقلق شاعرنا ....
---------------------------------------------------
إني تذكرت والذكرىمؤرقة =مجداً تليداً بايدينا أضعناه
هم الشاعر في ذكرى قد أرقته وقتلتشعوره وهي ذكرى محنة العالم الاسلامي وما يحدث فيه من استعمار وقتل وهم واستباحةومصائب وفتن ... وهذه الذكرى متعبة قاتله لا تتيح لي فرصة للراحة .. وكيف تأتيالراحة وقد أضعنا مجدنا الاسلامي من بين أيدينا رغم كونه تليدا ... قديما عريقا ...
الصور الخيالية ...بأيدينا ... مجاز مرسل علاقته الجزئية .. ذكر اليدوأراد النفس ... فالمسلمون هم من أضاعوا العالم الاسلامي ... لتأكيد المعنى وابرازه ..
---------------------------------------------------
ويح العروبة كانالكون مسرحها = فأصبحت تتوارى في زواياه
ويح : توبيخ للعروبة على ما كانواعليه وما صاروا به ... بعد أن ملكوا العالم وكان لهم مسرح الدنيا يعملون فيه مايشاؤون ملوك عليه ... يخافهم الكون أصبحوا أذله يتوارون في زاوية ذاك المسرح خوفامن الاستعمار والقوى الأخرى
كان الكون مسرحها ... تشبيه بليغ .. تشبيهبليغ شبه الكون بالمسرح ... بدون أداة تشبيه لغرض تأكيد المعنى ...
تتوارىفي زواياه ... شبه العروبه بالانسان الخائف حذف المشبه به وذكر المشبه على سبيلالاستعارة المكنية التشخيصية ... لغرض تأكيد المعنى واثباته ...
---------------------------------------------------------
كمصرفتنا يد كنا نصرفها =وبات يحكمنا شعب ملكناه
كم خبرية تفيد الكثرة ... منتهىالذل أن يتحول الحاكم إلى محكوم ... والمتصَرِف إلى متصرَف به ... هكذا أصبحت الأمةالعربية
حتى استعمرتها الشعوب اليوم بعد أن كانت السيادة والقوة لها ...
يد ... مجاز مرسل علاقتة الجزئية ... جاء بالجزء وأراد الكل لتقريب المعنى ...
استخدم كلمة " يد - شعب " نكرة تفيد العموم والشمول ...
-------------------------------------------------------
كم بالعراق وكمبالهند من شجن شكا فرددت الأهرام شكواه
كم خبريه تفيد الكثرة .. أراد الشاعر هناترابط الشعوب في الشكوى من الذله والمهانه فالكل يشكو
من الألم حتى أن مصر سمعتالشكوى فرددت الشكوى .. علها تجد من يغيث الأمم ويرفع عنها البلوى
استخدم " شجن " نكره تفيد الكثرة ...
كرر " كم " ليؤكد ويقرر بأسلوب خبري تتابع الهموم وكثرهالمآسي على العالم الاسلامي ...
الصور الخيالية " الشجن شكا - الأهرام رددت " قرائن لاستعارة مكنية تشخيصية .. ذكر المشبه وحذف المشبه به على سبيل الاستعارةالمكنية التشخيصية ... لغرض تقريب المعنى وتأكيده ..
------------------------------------------------------
أنىأتجهت إلى الإسلام في بلد =تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
لو وجهت وجهك للاسلاماليوم في أي بلد لوجدته كالطير المقصوص الأجنحة ... الضعيف الذي لا يستطيع الطيران .. فمن هو المتسبب في قص أجنحته ؟؟؟ سؤال يطرح نفسه هنا ....
بلد .. استخدمالنكرة للعموم والشمول ..
الصورة الخيالية : شبه حال الاسلام في البلاد العربيةوالاسلامية وما هو فيه من ضعف وتخاذل بسبب المسلمين وتخاذلهم بالطير الضعيف المقصوصالجناح الذي لا يستطيع الطيران ... تشبيه تمثيلي
وجه الشبه ... الضعف والتخاذل ... رغم قوة الاسلام ..
هنا مأخذ على الشاعر استخدامه لفظ " الطير " ولو قال " النسر " لكان أروع ,,, لأن الاسلام قوي في ذاته فهو ليس كالطير بل كالنسر ...
بني العروبة إن القرح مسكم ومسنا نحن في الإسلام أشباه
بنيالعروبة ... أسلوب انشائي غير طلبي .. نداء ... لغير المسلمين
بدأ الشاعربأسلوب نداء محذوف الأداة .. يخاطب فيه العرب ... وهو نداء عام لهم .. فيقول أنالقرح قد مسكم .. ويقصد بالقرح الجرح الدامي " المتعفن " ويقص به ذلة الاستعمار .. لستم أنتم أخواننا العرب واستخدم للدلالة لفظ " بني " أي أبناء العروبة فهو يجعلالصلة هنا بين المسلمين والعرب ... ليس أنتم حتى نحن المسلمون قد مسنا أمثال هذاالقرح من ذلة الاستعمار
من القرآن الكريم في لفظ " قرح " قالتعالى " إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله "
" إن القرح مسكم " أسلوب خبرييفيد التقرير والتأكيد ..
لسنا نمد لكم إيماننا صلة . لكنما هو دينما قضيناه
لسنا .. أسلوب خبري يفيد تأكيد النفي ... فهم أي المسلمينلا يمدون أيديهم لعهود ومواثيق بينهم وبين العرب إنما هذه الصلة هي دين علينا جميعالا بد أن نقضيها ,,, والظاهر أنه يريد بالدين اجتماعهم للقضاء على الاستعمار وخروجهمن البلاد العربية والاسلامية كافة .. هي دعوة صادقة للتوحد وتوحيد البلاد تحت شعارواحد .....
في الأبيات الأولى .. عاطفة الغزل ، عاطفة ذاتية يشرح فيهاصبابته وغزله ولكن في الأبيات التالية نلاحظ عاطفة وطنية اسلامية اجتماعية تنم عنحب الشاعر العميق لوطنه ...

musk
musk
ان شاء الله لقيتي الي تبينه ... ادعي لي

متفائلــة في زمن اليأس
متفائلــة في زمن اليأس
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآو مشكورة يا عسل
فرجتي لي الله يفرج لك ويحقق لك كل اللي تمنين:ق1::ق1:

ممكن تعبير عن مساعد الفقراء والمساكين
ساعدوني ببحث العقيده الاسلاميه