الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فديت فلبي
23-10-2022 - 05:47 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
اول شي احب امسيكم بالخير
اناطالبة تربيه عمليه وابغى منكم مساعدتكم واتمنى ماتردوني عندي شرح درس بعد الأجازه انابقسم دراسات اسلاميه وشرحي راح يكون بمادةالتفسيرسنه ثاني متوسط سورة المدثرمن ايه 31الى 37 وابي منكم تساعدوني بالتحضيرفي المقدمه والوسائل خواتي اللي قدشرحت الدرس من قبل تقولي وش اللي حضرت فيه وتفيدني من خبرتهاوصدقوني ماراح انساها من دعواتي واكون شاكره لها من كل قلبي وعسى الله يوفقني واياكم اجمعين.........


التعليقات (4)
فديت فلبي
فديت فلبي
بنات وينكم ووين فزعتكم تكفون ساعدوني بأفكاركم محتاجه لها .........................

ghadahelmy66
ghadahelmy66
سورة المدثرمن ايه 31الى 37
هي مكية، نزلت بعد سورة المزمل، وعدد آياتها ستّ وخمسون.
موضوع الآيات :
بيان الحكمة من أن عدد خزنة جهنم تسعة عشر ملكاً .
التخويف من النار .
ذكر الله تعالى أن على النار تسعة عشر من الملائكة ، بيَّن هنا أن هذا العدد جعله فتنة للكافرين ، و زيادة لإِيمان المؤمنين ، و استيقاناً لأهل الكتاب . فله سبحانه و تعالى الحكمة البالغة . قال تعالى :
وما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمانًا وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلًا كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَما هِيَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْبَشَرِ (31) كَلاَّ وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذا أَسْفَرَ (34) إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيرًا لِلْبَشَرِ (36) لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)
شرح المفردات
فتنة. أي سبب ضلال، أوتوا الكتاب. هم اليهود والنصارى،
مرض. أي نفاق،
مثلا: أي حديثا، ومنه قوله تعالى: « مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ » أي حديثها والخبر عنها، جنود ربك: أي هم خلقه من الملائكة وغيرهم،
ذكرى: أي تذكرة وموعظة للناس،
كلا: أي حقا،
أدبر: أي ولّى،
أسفر: أي أضاء،
الكبر: أي البلايا والدواهي، واحدها كبرى، أن
يتقدم: أي إلى الخير،
يتأخر: أي يتخلف عنه.
المعنى الجملي
روى ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس « أن أبا جهل لما سمع قوله تعالى: « عليها تسعة عشر » قال لقريش: ثكلتكم أمهاتكم، أسمع أن ابن أبي كبشة، (يعنى محمدا ): يخبركم أن خزنة النار تسعة عشر، وأنتم الدّهم « الشجعان » أفيعجز كل عشرة منكم أن يبطشوا بواحد منهم، فقال له أبو الأشد بن كلدة الجمحي - وكان شديد البطش - أيهولنّكم التسعة عشر، أنا أدفع بمنكبي الأيمن عشرة، وبمنكبي الأيسر التسعة، ثم تمرون إلى الجنة - يقول ذلك مستهزئا »
وفي رواية أن الحرث بن كلدة قال: أنا أكفيكم سبعة عشر، واكفوني أنتم اثنين، فنزل قوله: « وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً » أي لم يجعلهم رجالا فيتعاطون مغالبتهم.
الإيضاح
(وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً) أي وما جعلنا المدبّرين لأمر النار القائمين بعذاب من فيها إلا ملائكة، فمن يطيق الملائكة ومن يغلبهم؟
وهؤلاء: هم النقباء والمدبرون لأمرها.وإنما كانوا ملائكة لأنهم أقوى الخلق وأشدهم بأسا وأقومهم بحق الله والغضب له سبحانه، وليكونوا من غير جنس المعذّبين حتى لا يرقّوا لهم ويرحموهم.
ثم ذكر الحكمة في اختيار هذا العدد القليل فقال:
(وَما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا) أي وما جعلنا عددهم هذا العدد إلا محنة وضلالة للكافرين، حتى قالوا ما قالوا ليتضاعف عذابهم، ويكثر غضب الله عليهم.
وفتنتهم به أنهم استقلوه واستهزءوا به واستبعدوه وقالوا: كيف يتولى هذا العدد القليل تعذيب الثقلين.
(لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) أي إنه سبحانه جعل عدة خزنة جهنم هذه العدة، ليحصل اليقين لليهود والنصارى بنبوة محمد لموافقة ما في القرآن لكتبهم، قاله ابن عباس وقتادة ومجاهد وغيرهم.
(وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمانًا) أي وليزداد إيمان المؤمنين حين يرون تسليم أهل الكتاب وتصديقهم أن العدد كما قال.
ثم أكد الاستيقان وزيادة الإيمان فقال:
(وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ) أي ولا يشك أهل التوراة والإنجيل والمؤمنون بالله من أمة محمد في حقيقة ذلك العدد.
ولا ارتياب في الحقيقة من المؤمنين، ولكنه تعريض بغيرهم ممن في قلبه شك من المنافقين.
(وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلًا) أي وليقول الذين في قلوبهم شك في صدق الرسول ، والقاطعون بكذبه: ما الذي أراد الله بهذا العدد القليل المستغرب استغراب المثل؟
ثم بين أن الاختلاف في الدين سنة من سنن الله تعالى فقال:
(كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) أي كما أضل الله هؤلاء المنافقين والمشركين القائلين عن عدة خزنة جهنم: أي شيء أراد الله بهذا الخبر حتى يخوّفنا بعدتهم؟ - يضل الله من خلقه من يشاء، فيخذله عن إصابة الحق، ويهدى من يشاء منهم، فيوفقه لإصابة الصواب.
والخلاصة - إن مثل هذا الإضلال يضل من يشاء إضلاله لسوء استعداده، وتدسيته نفسه، وتوجيهها إلى سيىء الأعمال، واجتراح السيئات حين مشاهدة الآيات الناطقة بالهدى - ويهدى من يشاء لتوجيه اختياره إلى الحسن من الأعمال، وتزكيته نفسه كلما لاح له سبيل الهدى.
(وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ) أي وما يعلم عدد خلقه، ومقدار جموعه التي من جملتها الملائكة على ما هم عليه إلا الله عز وجل.
وهذا ردّ على استهزائهم بكون الخزنة تسعة عشر، جهلا منهم وجه الحكمة في ذلك.
قال مقاتل: هو جواب لقول أبى جهل: أما لرب محمد أعوان إلا تسعة عشر.
وخلاصة ذلك - إن خزنة النار وإن كانوا تسعة عشر فلهم من الأعوان والجنود من الملائكة ما لا يعلمه إلا الله سبحانه.
(وَما هِيَ إِلَّا ذِكْرى لِلْبَشَرِ) أي وما سقر وصفتها إلا تذكرة للبشر.
(كَلَّا) أي كلا لا سبيل لكم إلى إنكارها لتظاهر الأدلة عليها.
(وَالْقَمَرِ. وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ. وَالصُّبْحِ إِذا أَسْفَرَ. إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ، نَذِيرًا لِلْبَشَرِ) أي أقسم بالقمر الوضاح، والليل إذا ولى وذهب، والصبح إذا أشرق - إن جهنم لإحدى البلايا الكبار والدواهي العظام لإنذار البشر.
ثم بين أصحاب النذارة فقال:
(لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ) أي لمن شاء أن يقبل النذارة أو يتولى عنها ويردّها.
ونحو الآية قوله: « وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ ».
وخلاصة ما سلف - هأنتم أولاء قد علمتم سقر وعذابها وملائكتها، فمن تقدم إلى الخير أطلقناه، ومن تأخر عنه سلكناه فيها.
قال ابن عباس: هذا تهديد وإعلام بأن من تقدم إلى الطاعة والإيمان بمحمد جوزى بثواب لا ينقطع أبدا، ومن تأخر عن الطاعة وكذب محمدا عوقب عقابا لا ينقطع أبدا.
وقال الحسن: هذا وعيد وتهديد وإن أخرج مخرج الخبر كقوله: « فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ ».

فديت فلبي
فديت فلبي
يعطيتس الف عافيه ياقلبي

ام حسين 2204
ام حسين 2204
هلا عزيزتي اذا حابه احد يعملك عرض او تمهيد للدرس ممكن تزوري ذا الموقع
وصدقيني شغلهم حلو وراقي
alebda3-team.com

أبي عمل بحث ساعدوني
من تريد تعلم المحادثة تتفضل