- مرحبا حبيباتي واخواتي المشاركات,,
- ومع كلامه المبدوءبحنان احست بانفجار لحاجه ماسه داخلها فاستجابت ,
مرحبا حبيباتي واخواتي المشاركات,,
ابدءوحزني يجر اناملي الما للتعبير عن ماضي يحجب اعين صديقتا لي برباط اسود يمنع من رؤيتها للنور
فتاة تبلغ من العمر24وحيدةفي منزل لايكتنف غيرها ووالداهاواخت معاقه اعاقه بسيطه تمنعها من الزواج طبعا بعد قضاء الله, لديها اخوه يكبرونها وجميعهم متزوجين ولله الحمد الا هي والدها يمنعها من الزواج اخذا بخاطر اختها الكبرى المعاقه ,فمنذ مراهقتها لم تجد من يرشدها او يبين لها اسرارهذه المرحله وما تحمله من مواقف تحتاج للتئاني واستخدام العقل بدلا من القلب واللجؤالى الله بدلا من التفكير بغيره,,,,
بدئة قصتها باقترانها بصحبه فاسده وجدة فيهن المتعه وروح الوجود الذي تفقده في المنزل ولكن كانت عينا برائتها لم تجعلها ترى مساوئهن,فاصبحن يتحدث امامها عن مجموعه من الشباب هن بعلاقه معهم وذات يوم تكلمت احداهن عنها لصديقها والعياذ بالله فقال ان ابن خاله يرد فتاة للتعارف وعرضت هذه الفتاة هذا العرض على هذه البريئه اقصد التي كانت بريئه,,,,,,
طبعا رفضت بقوه وانها ليست من هذا النوع ولم تفكر يوما بهذا الشي فمع مرور الايام اصبحت هذه الفتاة تصر وتبدي ايجابيات ذالك الشاب الذي يريد صديقتها ويصر عليها اعجابا بعقلها فرضخت الفتاة فقط لمعرفت ماذا يريد؟؟؟؟؟؟؟
ومع كلامه المبدوءبحنان احست بانفجار لحاجه ماسه داخلها فاستجابت ,
مرت الايام وتقدم الشاب لخطبتها لانه فعلا كان يحبها ولكن الاقدار لم تكن لتجمعهم
ولكن من بعده احست بالحاجه الماسه لما كان يعوضها فرجعت بالاتصال عليه ورجع للمره الثانيه والثالثه وحتى الخامسه في طلبها ورغم انها رفضت عندما استشارها بالعوده من المره الثانيه لطلبها.الا انه اتبع قلبه ولم يياس ولكن والدها رافض تماما فقررت ان تمسحه من ذاكرتها وليس من جوالها فقط,ومع مرور الزمن كانها اعتادت على الحنان ومع صديقات السؤتعرفت على الثاني والثالث ولم ترد علاقه جاده
فالبريئه بالامس اصبحت كاللحمه تنتقل من ذئب لاخرواذنبت ذنب عظيم فلم تقف عند حد المكالمه بل لقاء وهي بكامل زينتها ولكن رحمة الرب حمت عذريتها,وبالطبع المكالمات تحتاج لماديات فكانت تمد يدالسارقه من جيب والدها لتلبي حاجات مشروعها الشيطاني,,,,,,,,,,,
وبعد ان تخطت العشرين فهمت ان الحجاب الاسود الذي يخفي عيونها لم يخنقها به غيرها فهي بنفسها رسمت السواد لحياتها فلم تكن تعرف كيف هو الحل بدئت تفكر بالتوبه واصبحت كثيرة الخوف من ربها فاصبح شغلها الشاغل كيف يتقبل الله توبتها اصبحت تتصدق بنصف مايقع بين يدها بالحلال اصبحت تكثر السنن والدعاء وتبر والديها و
ولكن سؤالها لي كان ديني اكثر من ما هو نفسي احسست بحلي النفسي لها ينقصه توعيه دينيه
فسؤالها الوحيد هل يقبل الله توبتها وما الحل الذي يشعرها بالرضا عن نفسها واحساسها بالامان ورضا الرب؟
اسفه عالاطاله ولكن حالتها جدا مستعصيه وارجو الحل باسرع وقت ودعواتكن لها بالطمئنينه ولاختها بالشفاء ولهن ولكل المسلمات بالسعاده والهدايه
خليها تتعرف على بيئة صالحة و تسمع محاضرات
طيبة تحكي عن التوبة باسلوب جميل