الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
دلع السعوديه
17-05-2022 - 05:09 pm
مساء الخير او صباح الخير < على حسب دخولك الموقع
الموهم يابونيات الفراشه قلت لكم تكفون
ابي موضوع خاطره بليز ولاتخذون راحتكم ابيها بسرع وقت


التعليقات (3)
نمووله
نمووله
خاطرة عن شنو ؟؟

نمووله
نمووله
همسة شوق أبدية
قالوا : وطن .. قلت : الهوى في قلبي الغض الرقيق .. قد سكن ...
قالوا : وطن .. قلت : الصبابة والأنين والشجن ...
قالوا : العصافير تغني .. تشدو .. تنادي ...
هل يا ترى .. يأوي الغريب للوطن ؟!..
هل يا ترى يأتي .. ينم ؟؟!...
حتى شعاع من قمر ..صار يفجر ذكريات الأمس من تلك المقل ...
واكتوى قلبي .. تفطر في الحشى ..من غربة ..من بُعده ...
عن روحه .. عن حبه ..أوَ يقدر الوجدان أن يحيا بعيدا ...
عن دمشق .. أيا زمن ؟؟!!! ..
وطني دمشق .. لن تضام ولن تذل ..حبات قلبي أنت من ...
أهواك يا أرضي دمشق .. أهواك يا عِشق القدم ...
أهوى حبيبات رمالك .. أو رحابك .. أو وحتى ..
قطرة .. من بحرك العذب الخضم ...
أهوى سفوح جبالك الشماء .. حتى القمر .. فوق ثراك ...
يملأ الوجدان .. لحنا يضاهي كل لحن .. في أقاصي الكون ..
حتى في الأزل ...
لحن شجي .. يُشعر الوجدان .. أنه يعلو حُلُُُم ..
بعدها يهوي إلى قاع سحيقة .. في لجة من غربة ..
باتت تأِن ...
تبغي لِقاك .. يا منايَ يا دمشق .. تبغي الوصال ...
تبغي نسمة من نسيمات صباحك .. تلفح الوجه الحزِن ..
تبغي على أرضك قبرا ..تأوي إليه .. عندما يأتي الأجل ...
حتى يُضم القلب للجسد المعذب ..بعد طول الغربة ...
الألم الفراق .. بعد طول البعد في زمن العفن ...
رباه .. من يجلو صدى الأيام ..من سيَفْجُر ثورة ..
تُدمي الوثن ...
تُقصيه .. تُبعده .. لكي .. نأتي الوطن ...
رباه .. أما آن له أن يرعوي .. عن ظلمه ..عن بطشه ..
عن تُرََّهاتٍ .. وَسفاهات الكَلِم ..
رباه .. أنت الله ربي .. كن لنا من غربة .. من قسوة الأيام ..
عونا .. وأمانا .. وفنن ...

نمووله
نمووله
قواريرُ بوح
(1)
سأبتدئ بكَ .. أنتَ !
أنا لمْ أعرِف معناك حتى سقطتُ في ذلك الحُلُم المزعِجِ
و رأيتُ أنني قدْ مُتُّ ..
لمَّا بكيتُ .. كنت أبكي لأنك ستحزنُ علَيَّ ..
و ليس لأنني أحسُّ بالحزن !
عندها فهمتُ ( ما أنتَ ) عندي ؟!
- أعتذر لأنها شاحبة جِدًّا ؛ و لكنه لون أيضًا -
أحس بأنك تعاتبني .. تطلب مني أن أغني مثلا ..
" أليس صباح العيد !! "
لذا سأخبرك بسر صغير خبَّأتْهُ في جيوبِ ذاكرتي سنونوةٌ جميلة وقفتْ على نافذتي ذاتَ فجر .
قالت : أتظنين يا لُبا أن الطيور تغردُ لأنها سعيدة ..
لا , إنها فقط ( بروفا ) المقطوعة الأخيرة .. !
و لذلك صرتُ أغني حين أريد أن أعتزِلَ الغناء ..
و أكتُب حينَ أحسُّ بأنه نصٌّ أخير يتفتق !
و أرسمُ حين يهزني الصمتُ فأسقط في صمتٍ مُدقِعٍ آخر ( و مُلوَّنٍ في كلِّ مرة ) .
و لكن حين أرسلُ بطاقاتٍ كهذه .. فلأنه العيدُ !!
و لا أحب أن أرتديَ ثوبًا مختلفًا في العيد ؛ فقط لأنه ( العيد )..
ثوبي نفسُهُ .. في زمنٍ أسموه ( عيدًا ) .
و بطاقاتي تحمِلُ بوحًا هو حصادُ الروحِ ذاتها ..
فاعذرني
(2)
أنتِ ..
ما أنتِ !.
أحيانًا أنسى أنني خرجتُ منكِ .. و أعتقِدُ أننا ابتدأنا معا ..
و كبرنا سويا ..
و الآن ..
اثنتان تفصلهما أزمنةٌ متلاشية ..
و ثمة روح واحدة تسكننا و تتنقلُّ في جسدينا !!
أمي .
ما أودُّ أن أقوله لكِ هذا العيد ..
هو أن رائحتكَ أعظمُ شيءٍ قدْ أفقده .
و أروعُ شيءٍ أحسُّه ..
لا حُرمتُكِ .. ما حييتْ !
(3)
أحبُّ عينيكَ كثيرًا .. ربما لأنهما أنتَ بوضوح ..
أنا ما زلتُ أحسُّ بتلكَ العبارةِ التي نقشتها على جبين روايتي الثانية :
" إلى عينيكَ مرآةٍ تعكِسُ ألقَ فرحك بي .. فأشعر بالاكتفاء " ..
و كلما أحسستُ بكَ فرِحًا بي ..
أرتعِشُ في دمعةٍ أبتلعها خشية أن تُراقَ بعيدًا عن قلبي .
لا حرمتُكَ يا أبي !
(4)
عِدني بألا تسألني إن كنتُ أقصِدُكَ .
شكرًا لأنكَ حين حضرتَ .. ثم ما عُدتَ موجودًا ( ربما ) !!
غدوتَ روحًا مرفرفة في الجوار / الذاكرة .. آوي لدفئها
و أبكي ..
ثم أبتسم من جديد و أشكركَ !
و أنتَ لا تدري !
و هذه صفة أخرى ل ( الرمادية ) .
(5)
آهٍ كم أشتاقُكَ يا منْ ضمَّهُ اللحْدُ منذ سبع سنواتٍ ..
مع أنك قبلها ماكنتَ تُدرِك شيئًا .
لكنك كنتَ روحًا تضمني بما حوته مقلتاك من الحُسْنِ و البراءة .
كنتَ تشبهني كثيرًا ..
أو أشبهك !!
عيدٌ سعيدٌ بجوارِ الله ..
اشتقتُك
(6)
عيدكِ سعيدٌ .
سعي..دٌ
يا لُبا .
(7)
كيفَ علمتَ أنني بحاجةٍ إلى هذه الوصفة :
" لك قدركِ وللفرحِ أجنحةٌ
الأمكنةُ كلها رموزٌ .. ولكنْ علينا أن نتمسكَ بخيطِ الفرحِ
ونشدَّهُ بذكاءٍ إلى فضائِنا "
هل لي أن أضيفَ أنه عليَّ أن أؤمنَ بأن لروحيَ كذلك أجنحة و لحرفي و لمخيلتي .
هل تسمعني : بدأت أؤمن بكل هذا في هذا الصباح ..
شكرًا لكَ بعمق !!
عَرَّاف :
ربما يأتي غيرها .. و ربما لا

من عندها خبر عن هذا الموضوع كلية التربية ونظام الجامعات تدخل بليز
أختكم ودها بنصيحه بخصوص الجامعه