الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
دلوعة الخرج الحلوة
25-08-2022 - 10:10 am
السلام وعليكم ورحم الله ,,
اخبااركم انا ابي مسااعده منكم
ابي مقال عن التشابه والاختلاف بين ميلر واونييل ..
The Hairy Ape by Eugene O'Neill
و
Death of a Salesman
By Arthur Miller
ارجوكم سااعدوني باي شئ
ومرااح انسااكم من الدعوات


التعليقات (6)
دلوعة الخرج الحلوة
دلوعة الخرج الحلوة
وينكم ماتوقعتها منكم

لوح سبورة
لوح سبورة
سؤالك مو واضح
بدك المقارنة بين اسلوب المؤلفين بالكتابة؟؟

دلوعة الخرج الحلوة
دلوعة الخرج الحلوة
هلا اختي الله يجبر بخاطرك
ابي مقال عن الكاتبيين اي حاجه عنهم

ريتاج الكعبه
ريتاج الكعبه
حبيبتي راسليني ع الخاص للمفاهمه وانا بسويهالك

لوح سبورة
لوح سبورة
اختي دي معلومات عن الكاتب الأول اتمنى تفيدك
أونيل (يوجين غلادستون )
(18881953)
يوجين غلادستون أونيل Eugene Gladstone O'Neill كاتب مسرحي أمريكي حاصل على جائزة نوبل للأدب لعام 1936، ولد في مدينة نيويورك في فندق في شارع المسارح برودوي. كان والده ممثلاً مشهوراً متعصباً لإيرلندة، أما والدته فكانت أمريكية من أصل إيرلندي تتصف بالخجل والتديّن. كانت ولادة أونيل على يد طبيب يفتقر إلى المهارة فعولجت أمه بالمورفين وأدمنته، ولما علم وهو في سن المراهقة أن والدته أصبحت مدمنة بسبب ولادته شعر بالذنب وثار على كل ما يمثل السلطة ولاسيما الجانب الديني منها. وقضى أونيل سنوات طفولته في غرف الفنادق أو مسافراً أو منتظراً خلف خشبات المسارح التي عمل والده فيها، فافتقد الاطمئنان والاستقرار في طفولته إلا أن المسرح كان جزءاً أساسياً من حياته.
التحق أونيل بمدرسة داخلية في نيويورك ثم في ستامفورد في ولاية كونتيكت، ثم التحق بجامعة برنستون وأمضى هناك عاماً (1906-1907)، ثم تركها ساعياً للحصول على ما أسماه بالتجربة التعليمية الحقيقية. ولكن السنوات الست التالية كادت تودي بحياته: إذ عمل بحّاراً، وأمضى وقتاً يتسكع في موانئ متعددة حول العالم، وأدمن الكحول وحاول الانتحار. ولما بلغ الرابعة والعشرين عمل صحفياً ونشر بعضاً من القصائد، إلا أنه أصيب بالسل واضطر إلى أن يمضي ستة أشهر في مصح. وهناك أتيحت له الفرصة أول مرة لأن يصلح من نفسه ويبدأ الكتابة للمسرح. وكانت مسرحياته الأولى تحفل بشخصيات من المومسات والمدمنين والبحّارة، وتناقش فقدان العدالة.
التحق أونيل بجامعة هارفرد ليدرس مادة الكتابة المسرحية على يد أستاذ المسرح والناقد والكاتب جورج بيكر George Baker، وأعطته هذه المرحلة (1914-1915) وقتاً كافياً لينصرف إلى الكتابة. ومثّلت أولى مسرحياته عام 1916 فرقة مسرحية تجريبية. وعرضت مسرحيته «مبحرون شرقاً إلى كارديف» Bound East for Cardiff على مسرح قديم على رصيف ميناء. وفي خريف ذلك العام قدمت مسرحيته ضمن أول عرض للفرقة في نيويورك. وعرضت الفرقة في السنين الأربع التالية جميع مسرحياته ذات الفصل الواحد التي تدور حول البحر والبحارة. وأعطته هذه المسرحيات بعض الشهرة قبل أن تعرض مسرحيته الطويلة «وراء الأفق» Beyond the Horizon على مسارح برودوي عام 1920، وتصور هذه المسرحية أخوين يحبان الفتاة نفسها غير أن أحدهما مولع بالبحر والمغامرة ويضطره زواجه إلى الابتعاد عن البحر. مدح النقاد الواقعية المأسوية للمسرحية ونال أونيل جائزة بوليتزر Pulitzer عنها، وحصل على الجائزة نفسها ثلاث مرات أخرى عن مسرحياته «آنا كريستي» (1922)Anna Christie و«فاصل غريب» (1928) Strange Interlude، و«رحلة يوم طويل في الليل» Long Day's Journey into Night التي كتبها في الأربعينات ولكنها عرضت عام (1957). وحصل على اهتمام الجمهور المسرحي وازدادت شهرته ومكانته في السنوات التالية التي كتب فيها عشرين مسرحية طويلة (1920- 1943)، وأصبحت أعماله من أكثر الأعمال الأدبية ترجمة وإخراجاً.
في العشرينات قوبلت مسرحية «الامبراطور جونز» (1921) The Emperor Jones بحماسةٍ كبيرةٍ، ثم عرضت في برودوي أكثر من مئتي مرة وحولت إلى أوبرا عام 1933. وقصة هذه المسرحية هي مأساة زنجي يجعل من نفسه امبراطوراً عن طريق الخداع واستخدام الخرافات. ويدفع استغلال الامبراطور لمواطني جزيرته إلى الثورة. وعندما يهرب الامبراطور نحو الغابة يضلّ طريقه ويعود إلى نقطة البداية حيث يقتله الثوار. ويقع الجزء الأول والثاني والثامن من المسرحية وقت النهار الذي يرمز في المسرحية إلى الواقع. أما الأجزاء الأخرى فمكانها الغابة ووقتها الليل، وتجمع واقعية الغابة إلى خيال جونز وضوء القمر الذي يجعل كل المناظر تنبع من ذاكرة جونز الحقيقية والعرقية. وتنجح المسرحية في مزجها واقعية النهار بخيال الليل. فجونز يهرب عن طريق الغابة نحو موته ويعود عن طريق غابة عقله إلى ماضيه وإلى الذاكرة الجماعية للعنصر البشري. ويتحول شبح إله التمساح الذي يقتله جونز إلى رمز للشر الشخصي والجماعي. وتظهر هذه العودة نحو الذاكرة الجماعية تأثير كتب كارل يونغ
K.Jung التي تبحث علم نفس العقل شبه الواعي. ويربط الجانب النفسي بالجانب الواقعي عنصران: أولهما صوت الطبل الذي يبدأ في المشهد الأول ليجاري ضربات القلب، الذي يزداد سرعة ولايتوقف حتى إطلاق الرصاصة التي تقتل الامبراطور. وثانيهما الطلقات الست من مسدس الامبراطور التي تقسم المسرحية إلى مشاهد وتذكرنا بالعنف والكراهية في ماضي جونز.
في العام التالي أخرجت مسرحية «آنا كريستي» وحازت نجاحاً كبيراً. وشخصية آنا مرسومة من الحياة وهي فتاة ذكية تفهم والدها وأفكاره الصبيانية. وهي شخصية تحترم ذاتها فلا تخدع حبيبها، ودوافعها تنبع من شخصية أونيل نفسه. ويبني أونيل المسرحية على فكرة عدم اكتراث الوالد بمسؤوليته نحو ابنته التي يهجرها وهي صغيرة مما يدفع بابنته إلى الدعارة. ولكن آنا لا تتحطم وتجبر نفسها على إخبار حبيبها البحّار بالحقيقة فيقتنع بحقيقة حبها ويتزوجها. إلا أن المستقبل كالح لأن المُشاهد يعرف أن زوجها سيبحر في اليوم التالي.
وأحس أونيل بأنه كاتب ناجح حين عرضت مسرحيته «القرد كثيف الشعر» The Hairy Ape في برودوي عام 1922. وبطل هذه المسرحية «يانك» عامل فحم ذو قوة جبارة، وتصور المسرحية تطور اهتمام البطل بالعلاقات الاجتماعية في المجتمع الحديث.
ويصور أونيل في مسرحية «رغبة تحت شجر الدردار» (1924) Desire under the Elms شعوره بالذنب والخوف، وهي مستوحاة من مسرحية «هيبوليتس» لأوربيدس و تقدم الكثير من المشاهد المأسوية التي تعكس من جديد المأساة اليونانية. والبطل الحقيقي في هذه المسرحية هو الأب مع أنه شرير ويتسبب في تحطيم الآخرين لأنه يظن أنه على حق ويحاول أن يُبقي كل شيء ملكاً له. وهو يمثل المجتمع المادي الذي يقتل الجانب الروحي في العالم، لكنه يحظى باحترام الآخرين مع كرههم له.
وبقي أونيل فناناً يحاول أن يقدم الجديد في مسرحه. ففي مسرحية «الإله الكبير براون» (1925) The Great God Brown يستخدم أونيل الأقنعة ليشير إلى الشخصيات المتناقضة لكل من أبطالها. فجميع الشخصيات تستخدم الأقنعة لتظهر الفارق بين ظاهر الشخصية وباطنها. وهكذا أصبح بإمكان الكاتب أن يكشف التعقيدات النفسية الكثيرة التي لم يكن بإمكان المسرح الواقعي إظهارها. ولعل من أهم مسرحياته مسرحية «فاصل غريب». وهي مسرحية مبدعة في فنها، فمن الأشياء الجديدة فيها مخاطبة الشخصيات للمشاهدين ليعبروا عما يدور في ذهنهم من أفكار خاصة. والمسرحية تمثل قصة كل امرأة تقوم بدورها، ابنة وزوجة وعشيقة وأمّاً وصديقة. لكن المسرحية على الرغم من تجديدها وإبداعها وقت إخراجها تبقى مسرحية مقيدة بزمنها بسبب تصوراتها الفرويدية.
وأخرجت ثلاثية أونيل «الحِداد يليق بالكترا» Mourning Becomes Electra عام 1929. وهي مسرحية مبنية على الأسطورة اليونانية التي عالجها أسخيلوس في ثلاثيته «الأورستيا» Oresteia والتي تحتوي على عنف جسدي ونفسي. ونالت هذه المسرحية مديحاً لم تحصل عليه أي من مسرحياته الأخرى. وبعد كل المآسي هذه دخل أونيل مرحلة جديدة تتصف بفقدان الثقة. والمسرحيات التي كتبها في الثلاثينات تبدأ بدايات غير واضحة وأفضلها مسرحيته الطويلة «عودة رجل الثلج» (1939) The Iceman Cometh، المبنية على أيامه في الحانات والموانئ. وهي مسرحية ذات مستويات متعددة، فالمستوى الواقعي يرينا شخصيات تعيش على الخمر الذي يغذي أحلامها غير الواقعية. والمستوى الأسطوري يرينا البائع الأمريكي في نموذجه الكامل. وتوحي المسرحية بأن الهدف الرئيس في الحياة هو فهم حقيقتين: الأولى أن الحياة وهم، والثانية أن الإنسان غير قادر على فهمها.
ومنذ البداية حاول أونيل أن يحول حياته الشخصية إلى فن مسرحي. ونجح في هذا في الأربعينات حين كتب «رحلة يوم طويل في الليل». لكنه أوصى أن تُخرج بعد موته غير أنها أُخرجت عام 1957. وهي تصف أسرة من الطبقة الوسطى كأسرته. و تخلو المسرحية من الحركة الجسدية على خشبة المسرح ولكنها مملوءة بالحركة النفسية، فالأم تترك الشمس وتلجأ إلى عالم المخدرات والأحلام، أما رحلة البطل نحو النجاح فيحفزها صراعه مع أبيه وأخيه. والمسرحية تجعل من المأساة شكلاً مسرحياً مقبولاً في العصر الحديث. ومحاولة أونيل تحويل حياته إلى فن مسرحي تعود إلى شعوره بأن ثمة لعنة متوارثة تتحكم بحياته وأنه بتحويلها إلى فن يتملك القدرة على التحكم بها وفهمها. وامتلأت حياته الخاصة بالصعوبات فقد تزوج ثلاث مرات وأنجب ثلاثة أولاد، ولكنه أصبح غريباً عن كل أولاده وقد انتحر أكبرهم. أصاب أونيل مرض منعه من الكتابة، ثم مات في غرفة بفندق في بوسطن بعد أن قال: «ولدت في غرفة فندق لعينة وأموت في غرفة فندق».
لكن أونيل يبقى أبا المسرح الأمريكي، ولا يضاهيه في منزلته أي كاتب مسرحي ولاسيما في نظرية المأساة التي طورها. فقد أكد أن العاطفة مهمة جداً وأن التعبير عنها بالمسرح المأسوي يعطي الإنسان نوعاً من التفهم الروحي. ولما كانت العاطفة تأتي بالدرجة الأولى فالفكر يأتي بالدرجة الثانية، بالإضافة إلى هذا أكد أونيل القيمة الروحية للإنسان أمام جيل يهتم بالمادة في المقام الأول.
وقد تُرجم إلى العربية عدد لا بأس به من مسرحيات أونيل في سلسلة المسرح العالمي في الكويت ومصر.

لوح سبورة
لوح سبورة
ودا مقال عن القصة الثانية
For Willy and Linda, life's accomplishments and sources of pleasure are simple. This statement gives an excellent judgment of their lives because they lead very average lives for the time, and any depth is ignored on their part. This little scene exemplifies this point by showing a focus in their lives, being the mortgage on the house. For twenty-five years Willy and Linda have been working to pay off their mortgage, and once they do that, they will attain a sense of freedom, or the "American Dream". That dream, especially pertinent at that time of growth in the United States, presents a perfect representation of their goal. This goal is clearly outlined by dollar signs and a sense of ownership, two key points to personal success.
The key thing which leads to Willy and Linda's depressions, is their inability to face reality in the present. Their lives are lived in the future, and even in this scene as Willy states; "You wait, kid, before it's all over we're gonna get a little place out in the country."(p.72), we see his ability to constantly speak of unpractical dreams. Their last payment on the mortgage gives closure to this life filled only with dreams, and will allow them to realize some of their idealistic thoughts. Their entire lives have been concentrated on this house, their one meaningful possession, therefore this last payment is an accomplishment beyond any other.
Willy is a salesman, always traveling from state to state staying in motels away from home. This increases the importance of a house to him because it is not only a place of habitation but a representation of stability in his life. It is a concrete item which cannot be taken away from Willy once he has made the last payment. While discussing his sons with Linda, he states; " And they'll get married, and come for a weekend…". He shows the same pride for his ownership of the house as he did for Biff during his football years. The house is the center of Willy's being, and now that he almost has it, he can see that it has been his life's work. He is a character who remains content only by trying to believe that he is living the "American Dream", and pride of his most valued possession is all he has to hold onto.
Although, at this point in his life, Willy Loman is beginning to notice where all of this dreaming has led him. He will now have his own house, but throughout their discussion as Linda is listing off all of the other payments that must be made, we begin to wonder what will be in this house. Arthur Miller uses these things, the refrigerator, the stockings, and the car as symbols representing Willy's life. Everything is winding down, and although this scene indicates an upwards curve in the lives of the Lomans, any curve could only last until it was quickly exhausted. As well, Willy has done quite a few things in order to achieve this goal, an affair, a life away from his family, and all of this has sent him on a crash course. All of this is proof that living out this "American Dream", will never be a reality, unless we live in reality

استشاره مهمه
محتاجه مساعده