beeroooos
05-03-2022 - 10:19 pm
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في
>>الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبتني أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة
>>(شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة
>>التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي
>>الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي،
>>فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز،
>>والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني
>>في عملية الغسل،
>>ولكن لا مجيب، فتوكلت
>>على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر
>>له الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها
>>أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر،
>>فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد
>>جواباً ِلما رأيت
>>لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى
>>هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما
>>أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا،
>>فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد
>>كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب
>>وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها
>>بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل
>>العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ
>>وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال
>>الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم
>>أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني:
>>ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ
>>الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما
>>يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.)
>>فلا حول
>>ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق
>>حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا
>>إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير
>>كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا من الدالين على الخير
>>(هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
>>>>اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب العالمين
>>.......اللهم امين
>>>>