الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
-
- حكم و اقوال فتيات
- قصة يوسف ومنيرة من القصيم حب انتهاء بالخيانة مبكية جدا
القصمنجية حنان
01-09-2022 - 10:07 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذه القصة ستكون طويلة ولها فصول ولكنها حقيقية وانا سمعتها من صاحب القصة نفسه
لانه صديقي وطلب اني اكتبها وانزلها في المنتدى واحولها ملاحظات في الجوال
على شان كذا انا اكتبها ليوسف واذا احد حب يتابع ايشرفني
وابطال القصة هم يوسف ومنيرة والقصة بدئت عام 1428 ونتهت عام 1429 بعد سنةمن العلاقة
وقبل الشروع في القصة سوف اخبركم كيف فضفض لي يوسف عن قصته
في يوم من الايام وفي الخريف الماضي كنت انا وصديقي الغالي يوسف مسافرين
الى احد الدول العربية وكانت الرحلة من اعداد صديقي يوسف حيث اتصل فيني وطلب مني تجهيز
شنطة السفر والجواز وقال ما اسمح لك انك تعتذر وهذا يومك يا وليد انا محتاج لك مرة وحاس نفسي بموت
قلت له خير يا يوسف ايش فيه سلامتك يا غالي قال القصة طويلة واذا ركبنا السيارة راح اقولك كل شي
كان صوته صراحة يوحي بلضيق والضجر واحسست من صوته انه فعلا متضايق جدا وقلت فعلا هذا يومك
اذا ما توقف معه اليوم الصداقة مالها اي اعتبار والصديق وقت الضيق
شرعت في اعداد الشنطة والجواز والصراحة ما كان عندي المبلغ الكافي للسفر لانه مفاجئ
وبصراحة استلفت مبلغ من المال الى خروج الراتب وتصلت على يوسف وقلت له ابشر انا جاهز
ودعت امي الغالية انوير وخاوتي الغاليات و سافرنا على سيارتي وكان وقتها معي 2002 كامري
وانا والله ما اعرف وين بنروح بس قلت بشوف اخرتها وايش قصته
مسكت الطريق وقلت له يوسف على وين ان شاء الله رايحين قال اي مكان تبي خارج المملكة
طالعت فيه وقلت يوسف ايش فيك كيف ما تعرف وين رايحين وما حددت وجهتك
قال وليد ارجوك انا بختنق ولا تكلمني وخلني ابروحي الحين طالعت يوسف
واذا هو يبكي استغربت منه لاني اعرف يوسف انسان لعوب وضحوك ومرح كيف يبكي فعلا
اول مرة اشوفه يبكي من خمس سنوات وحسيت ان الموضوع فيه شي ابجد بغيت ابكي
لما طالعت وجهه وهو يصرخ ويقول ارجوك خلني ابروحي ودموعة تنزل من عيونه وخاصة انه رجال
والرجال دمعته غالية وما تطلع بسهولة وخاصة من شخص مثل يوسف
انا سكت وقلت له ايشر ايك نطلع على سوريا او لبنان ؟؟؟ مارد علي وسكت انا مسكت الخط وكان
نيتي على سوريا واخذني الهم وقلت يا وليد ايش المشكلة الي انت فيها وكيف بتروح مع شخص
ما يطيق يكلم احد وخاصة المسافة طويلة ولكن قلت ربك بييسرها وشغلت المسجل
ورحت افكر في حبيبتي الغالية واقول وينك اشكيلك الحال وتشوفي ايش الي انا فيه
قلت يا يوسف احنا ريحين على سوريا سكت ومارد علي وكان المسكين منكسر خاطره وبس
ساكت ومتلثم في السيارة وكانه حاب انه ينام خليته ابراحته
وانا جالس ابدل واغير من شريط الى شريط ابغى بس اغير الجو وصلنا الى حفر الباطن
ومازل هو بس ساكت وجالس ايفكر وكان الدنيا ء على قلبه وهموم العالم كلها عليه
طلعنا من من الحفر الى رفحاء والحين الوقت صار المغرب وقفت وصلينا المغرب والعشاء جمع تقديم
وحسيت انه بعد الصلاة ارتاح ( الا بذكر الله تطمئن القلوب )
ركبنا السيارة وكانه مرتاح اشوي لكن البكاء مرة مؤثر فيه وباين على اعيونه
انا الصراحة كنت افكر ايش فيه ايش حاصل لا يكون اهله فيهم شي او امه او عنده
مشكلة مع احد . انا كنت ابغاه ايفضفض لاني انا وهو مرة نرتاح لبعض وما نغبي على بعض شي
وكاننا اخوان نمون على بعض ولكن قلت في نفسي البكاء ايخلي الانسان يرتاح
وخليه يجلس مع نفسه ويبكي ابكيفه حتى يرتاح واذا حاب يتكلم انا موجود والطريق طويل
والعجلة فيها الندامة وما احب استعجل معاه واطلب منه واجبره على انه ايقولي ايش الي حاصل
و لما مشيناا في السيارة متوجهين الى سوريا
كنت ابصراحة وابيكم تعيشو الجو الي انا عايشة
اسمع حنين في صدر يوسف وصوت بكاء خفيف ودموع تنزل بس
ايحاول يخفيها عني لكن كانت واضحة انا ابجد كنت ودي ابكي
من شي اشوفه وشي كسر لي قلبي .. فجئة يوسف قالي وليد وقف ارجوك
ليش ايش تبي صرخ ابوجهي وقال اقولك وقف لوسمحت ابسرعة وقفت
وانا ما اعرف السالفة ونزل ابسرعة وصار يجري زي الجنون وبعد عن السيارة
و كان يبكي بكاء حار وجلس وهو يبكي وقال ابعد عني روح للسيارة
انا قربت له وهو يبكي ويقول العبارة هذي ويكررها (( ليش يا منيرة ليش يا منيرة ))
انا لما سمعتها الحين عرفت السالفة وان الموضوع فيه حب وتتش ومشاكل
لكن مو معقولة توصل الامور الى كذا ... قربت له وكاان يبكي وقطع لي قلبي وضميته
على صدري وصرت اقرء عليه بعض الاياات وقلت له استهدي بالله وانا عندك ومستعد لكل شي تبي
لكن خلنا انروح للسيارة ونتفاهم ايش الموضوع و ونعالج الموضوع رجل لرجل وممكن السالفة فيها
خلط او فيها التباس .... وقفتها على ارجوله وسنته على كتفي وهو شبه منهاار ورحنا للسيارة
وقلت له الحين ابي اعرف ايش الموضوع بالتفصيل الممل .... ممكن انا اقدر اساعدك
عطيته قهوة كنت جايبها معي وقلت له ريح بالك والدنياء ما تستهل واله انك اتسوي ابنفسك
كذا خاصة انك وراك اهل ولبيت قايم عليك .....
شرب قهوته والشاي وانا ابصراحة احترق ابي اعرف السالفة وهو فقط ساكت
بعد مدة هدى الوضع وصار يكلمني عن السالفة وايش حصل بظبط ....
لكن قبل اقول لكم السالفة حاب اني اعطيكم نبذة سريعة عن شخصيات القصة
بحكم علمي بيوسف وما قالي يوسف عن منيرة ....
من يوسف هذا :
يوسف صديقي من ذو 13 سنة ... شاب محترم ومجتهد في عمله وطموح ومكافح ضحوك رقيق المشاعر
او حتى فلم رمنسي محبوب من الجميع وانا احسده حسد الغبطة على محبة الناس له
ولكن هذا ليس بغريب عليه لانه يحمل صفات من الحلم والكرم رغم ما يعيش من الضروف الصعبة
يوسف هذا عاش انوع الم والحسرة في شبابة من عمر 13 الى عمر 27 سنة
بسبب طلاق ابوه لوالدته وطردهم من البيت فضطر الى العمل والدراسة معاً لكي يؤمن العيش الكريم
الى امه واخوته الذي تخلا ابوهم عنهم وكانو في عنقة
ومع ذالك اصبح لهم الاب والاخ وانا اشاهد كيف كان يتعامل مع اخوته اذا كنت موجود عندهم
وكانه اب لهم يبتسم ويلاطفهم وكنت اتعجب من هذا الانسان العظيم والذي تحدى كل هذه الصعاب
تخرج من الجامعة رغم عمله وحصل على وظيفه محترمة ولكن للاسف ضروفه لم تساعده على الزواج
بسبب الديون الذي تحملها ....
ومع ذالك كان كريماً ولم يكن يطلب من احد شي من المال رغم حاجته له
وهذا ما اعجبني فيه عزة النفس والذي لا يعرفه يعتقد انه من الاغنياء
لانه يهتم كثيراً في مظهره وخاصة العطر والسيارة .....
والان نريد ان نتعرف على شخصية منيرة :
طبعاً اذكرها كما قال لي يوسف عنها ... يقول جسمها شبيه بجسم نور الان
بيضاء شعرها ناعم وطويل ذكية ومزاجيةولكن عصبية جداً بنت عاشت حياة الترف والنعم
تحب الدلع وتحب الرسائل الغرامية جداً وتحب الاغاني وخاصة خالد عبد الرحمن وراشد الما جد
الحين نبي نعرف كيف صارت العلاقة بينهم :
يقول لي يوسف يا وليد تعرف اني انسان ضحيت واجد من اجل اهلي وكنت لهم الاب والاخ بنفس الوقت
ولم افكر ابداً بنفسي وكنت اعطي دائماً ولم اطلب استنزفت كل حناني وحبي لخواني من اجل
ان لا يحتاج احد الى شي من العطف وخاصة اخواتي ......
ولهذا وبعد ما عملت لم تساعدني الضروف للزواج بسبب الديون الكثيرة علي
ولهذا كنت محتاج احد يحس فيني احد ايحبني احد يسمع لي لاني كنت اعطي دائماً
وكان عندي فراغ عاطفي ولهذا اظطررت ان ابحث عن حبيبة تملئ حياتي وتسمعلي وتعطيني
ما فقدت من الحنان والحب ....
ولهذا صرت ابحث عن العلاقات في الشات لاني لا احب الاسواق وان الحق في بنات الناس
يقول وصرت ادخل الشات وتعرف ولكن للاسف لم اجد البنت الذي ابحث عنها
يقول يا وليد اخذت ارقام وكلمت بنات ولكن نفس الشي
لم اجد ما ابحث عنها ... والقلب وما يهوى ....
يقول الما سنجر مليان والجوال بس للاسف لازلت ابحث عن هذه الفتاة
وكنت في داخلي احس اني يوم من الايام سوف اعثر عليها
الى ان جاء هذا اليوم في صيف 1428 ......
يقول لي يوسف مرة كنت طفشان صراحة ودخلت شات تعب قلبي
ودخلت روم دكة القصمان يقول فوجت فتاة وكان النك تبعاها
اسمه قصيمية وافتخر يقول وانا كنت لي منية ان اتعرف
على فتاة من القصيم ومن ديرتي اعرف طبعها وتعرف طبعي
والعادات واحده يقول فطلبتها خاص ولكن للاسف لم تستجيب لي
ويقول وكنت اراقب حديثها في العام واعجبني كثيراً وزاد
اصراري فيها وصرت اكرر الطلب عليها واستميل عطفها في كلمات
رجاء وعطف اخيراً استجابت لي وكانت تتكلم معي بحذر واصرت ان
انزل على العام وقلت لها اني لا اجيد سرعة الكتابة في العام
ولا استطيع ان ابوح لك بكل شي في العام ولا اقدر ان اخذ راحتي
المهم بعد حديث طويل وبعد جهد اعطتني الاميل وكنت كمن يحلم واصبح
حلمة حقيقة واضفتها وخرجنا على الما سنجر ......
ولكن وللاسف صعقتني بقولها ممكن بكرى ما تلاقي نفسك مو جود
ياربي يا فرحة ما تمت .... طيب ليش ايش السبب
هل انا غلطت عليك هل قلت كلام اغضبك ام ماذا ... قالت لا
ولكن لي شخص هو من عمل الاميل وهو غيور ويعرف رقمي السري
واذا شافك راح يحذفك وسواها مع غيرك ... ياربي ايش الحل
ايش العمل ... قلت لها اسويلك اميل قالت لا ... طيب والحل
قالت مدري قلت لها طيب اذا حذفني انتي رجعيني
قالت ما اعرف ...انا من جد انقهرت خاصة ان الفتاة اعجبتني
وخاصة اسلوبها اخيراً قلت لها شوفي بعطيك الرقم الجوال
واذا مالقيتي اميلي عندك ارسلي رسالة وانا ارسل لك الاميل
مرة ثانية لانها تقول لا تعرف كيف تخرج الاميل مرة اخرى
رفضت في البداية اخذ ارقم ولكن انا اصريت عليها وكتبت الرقم
يقول من بكرى ما شفتها في المسن ومن بعده وثلاث ايام
صراحةضاقت علي الارض وحزنت وخلاص اصابني اليئس منها
وكان جوالي في الغرفة ولا احمله معي السوا .... لاني تركت كل
البنات الي عندي من زمان مليت وما لقيت الي تعجبني
وكنت ارمية في الدرج وكل ثلاث ايام اشوف الرسائل او من اتصل
وفي مرة من المرات وانا اشوف الرسائل لقيت رسالة من منيرة
اتقول وين اميلك ابغى اضيفك لان صديقي حذفك ....
يقول فطرت فرح وما صدقت نفسي اتصلت على طول على منيرة
ردت على وتاسفت على حذفي من قبل صديقها وقالت معليش مو بيدي
ولكن ياريت انك اتسويلي اميل خاص منك حتى ما يحذفك مرة ثانية
يقول ابسرعة انا سويت الاميل واضفتها عندي .....
وكنا نطلع كل يوم وندردش وقويت العلاقة مرة
وخبرتني انها ما تحب صاحب الاميل ولكن هو ايحبها وهي تعتبره
صديق وهو يغار عليها .... وقالت لي انه ما سك عليها صوره ويهددها
ومعه رقم جوالها ومزعجها وتبي الفكه منه لكن خايفه انه يفضحها
يقول يوسف انا عطيتها حل للمشكلة وهي على كلامها طبقتها
وتخلصت من صاحب الاميل ....بعدين اصبحت منيرة تتصل فيني
ولا حظت منها الاعجاب فيني والتعلق واصبحت تتصل فيني كثراً
وتسئل عن حالي وكاني اعرفها من زمان .... من جد اخذت قلبي
بكلامها وضحكها واهتمامها فيني .....
ولكن استغربت منها شي واحد خوفني منها صراحة
اول ما اتعرفت عليها قالت لي ابغى اشوفك واطلع معاك وممكن
انسوي الي نبي .... انا صراحة خفت كيف من اول مرة وقبل
تثق فيني اتقول بطلع معاك وخبرتني انها سبق وخرجت مع شخص
اكثر من مرة .... لكن قلت في نفسي ممكن انها جريئة
راحت الايام واصبحت امنيرة هي حياتي كلها ... كانت تقولي
لا تطلع ... لا تسافر وكنت اسمع كلامها
كانت تخاف على كاني ذهب وخايفه ينسرق ..... صراحة
عشت احلا ايام في حياتي واحلا حب
وكانت اتضحي علشاني ابكل شي ...... ولكن كان للاسف
عندها ظاهره غريبة عجيبة وهي كانت تحب انها اتعذبني وراها
وتشوفني اتعذب ليش مو عارف ومع ذالك كانت اتحبني وتخاف علي
ولما سئلتها ليش قالت هذا طبع احب اني اعذب الناس وراي
وانا ما اقبل احد انه يمسني في شي
ومن الامور الي كانت اتسويها على سبيل المثال ....
ان يوسف ايقول ان منيرة تتفنن في تعذيبة ...... ليش لانها
تعشق تعذيب الاشخاص حتى لو كان الحبيب ..... يقول
اني اول ما تعرفت عليها عطتني جوالها السوا .... وكان هو
الصلة الوحيدة بينا ..... لاننا لا ندخل شات ولا ماسنجر
لاننا خلاص ما نبغى انترنت بعد ان عرفنا بعض وحتى لا يتعرف
احد منا على شخص اخر في النت وتعاهدنا على ذالك .....
يقول وبعد 3 اشهر عطتني رقم جوال اخر ولكن عام
وقالت هذا رقم بنت خالتي .... ولا تتصل فيه ابد
ولكن لو حصل شي لي راح بنت عمتي تتصل فيك ..... يقول يوسف
انا كنت عند وعدي وما اتصلت في الرقم هذا ابد ولكن
بعض المرات ياتي رسئل من الجوال العام من بنت عمتها ....
واسمها .... ( مها ) تقول منيرة تبغاك اتصل فيها
يقول اتصل واجد الرقم السوا مقفل ثم تاتي رسائل من مها
تقول منيرة زعلانة مرة ليش ما تتصل فيها ....
وانا احلف لها وطبعا ما اتصل في مها ولكن فقط ارسل رسالة
اقول فيها اني اتصلت ولقيت الجوال مقفل ......
يقول وشفت العذاب اخيراً ( طلعت قصة الجوال العام ومها )
كلها خدعة وكذب وهي الي ترسل وتتصل والجوال لها بس
كانت تبي اتشوف انا احاول اتعرف على مها ...وتبي
تحرق اعصابي ... طبعاً عرفت هذا الشي بعد 7 اشهر من العذاب
وحرق الاعصاب وهي نفسها اعترفت لي بعد ما كشفت لعبتها
ومن حرق الاعصاب عنها لي بعد ... اتقول بطلع معاك
وراح انتظرك في المكان الفلاني وهي اصلاً مو ناوية تطلع
واروح ونتظر وحترق واخرتها لما اتصل اتقول حصل ضرف
وهي من الاساس تكذب بس حرق اعصاب وتفرح اذا شافتني مقهور
مع العام انها اتحبني موت وانا اعرف هذا الشي
حتى اني مرة سافرت الى منطقة هي قالت لي انها هناك
وابغى اشوفك ورحت وجلست ثلاث ايام كل مرة وعد واخرتها كذب
واكتشف انها اصلاً ما سافرت وانها في القصيم بس تلعب ....
طبعاً انا اسمع يوسف يقص القصة .... واتمنى اني اصدق
كيف مرت عليه هذه الامور وكيف كانت تخدعة وتضحك عليها
ولو كانت تحبة من قلب كيف طاوعها قلبها انها اتخليه
يتعذب ويسافر مسافات واخرتها تضحك عليها وكيف هو سامحها
لما عرف انها تكذب ...... طبعاً يقول يوسف
لكن للاسف غصب عني اتعلقت فيها وحبيتها ..... ولاني عطتني شي
ما لقيته مع احد في البنات الي اعرف ..... قبل
يقول يوسف وبعد مرور ثمان اشهر على العلاقة ..... شكيت
انها تدخل ما سنجر وكنت اذا احس في شي غالباً يطلع صح
يقول ايش سويت .... ارسلت اضافة من اميل ثاني
على الاميل الاول الذي قالت لي اول ما تعرفت عليها
يقول وبعد ثلاث ايام افتح اميلي الجديد واذا هي طالعة
في الما سنجر .... يقول انهرت ما صدقت وقلت مو صحيح
لانها قالت لي اني تركت الاميل هذا وما ادخل الا اميلك
الي انت سويت .... يقول وقلت في نفسي لازم اني اتاكد
قبل .... قال سلمت عليها وسلمت علي عادي
وتحدث معها ... وعطتني المعلومات الي عطتني اياها نفسها
اول مرة اتعرفت عليها ... يقول مو مصدق حسيت نفسي
صعبت علي معقولة اتخوني امنيرة ومن وراي وانا وهي
متعاهدين على الوفاء والمحبة الى ان نتزوج كيف اتكلم
شخص غيري وتعطيه كل الكلام الي انا سمعتها منها اول مرة
وخاصة اني طلبت جوالها على اني شخص اخر طبعاً مو يوسف
يقول وكانت كاسره الشريحة لاني طلبت منها انها تكسرها
وقالت لهذا الشخص اني كاسرة الشريحة واذا اشتريت وحده
بكرى بعطيك ..... مقعولة يعني مو بس ما سنجر بعد بتكلمة جوال
يقول انا سكرت المحادثة واصابني انهيار لاني مو مصدق
انها راح اتخوني بسهولة ...... يقول يوسف
ومن بكرى لما كلمتها جوال قلت لها منيرة بقولك شي
ابغى رايك فيه قالت ايش قلت لها فيه صديق لي يحب
وحده وتحبه لكن للاسف اكتشف انها اتخونه في الما سنجر من وراه
يقول .... قالت لازم يتركها لانها خاينه ولو كانت تحبه ما خانته
يقول هي تقول هذا الكلام وانا اتقطع حسرة يعني انتي
الحين اتناقضي نفسك وتحكمي على نفسك بنفسك .... يقول
وحبيت اعطيها فرصة وقلت لها هي تحبه وهو يحبها وممكن هي
طفشانة وحابة بس اتدردش يقول قالت لا ... الخيانة خيانة
حتى لو دردشة ..... يقول وسكرت جميع الابواب علي
يقول وقلت لها وانا اذرف دمعتي ........ منيرة انا الشخص
الذي يتحدث معك في الما سنجر من ذو ثلاث ايام
منيرة ليش اتخونيني ايش قصرت فيه معاك ليش كذا اتسويني فيني
مو حرم عليك جرحتي قلبي مو تواعدنا على الحب والوفاء والصدق
انا اتخليت عن الجميع من اجلك سوا ما سنجر او جوال كلهم تركتهم
علشان عيونك .... وفي الاخير اذا سكرتي مني في الجوال
في الليل تدخلي ما سنجر وبعد كنتي بتعطيه جوالك .....
يقول يوسف انا اتكلم وهي مصدومه ما توقعت ولا واحد في المية
اني انا الشخص الي كلمتها لانها قالت كلام ما ابغى اقوله هناء
يقول وبعد ما خلصت كلامي قلت لها الي بيني وبيك انتها
واتلفراق انتي الي اخترتيه وحكمتي فيه ابنفسك
لانك قلت في لسانك لو كانت تحبة ما خانته ونتي خنتيني يا منيرة
يقول مجرد ما خلصت بكت واجهشت في البكاء وجلست
تتوسل وتحلف الايمان في كل شي ومنها امو خاصة حلفت فيها
لن اقولها لانها سر بيني وبينها .... انها دخلت مرة واحد فقط وانها
كانت طفشانة وانها وانها .... وقالت خذ الرقم السري
وتاكد بنفسك من الموجودين اذا دخلت هل انا ادخل دائما
وهل انا اتحدث معهم اول لا .... وعاهدتني انها خلاص
راح تفتح معي صفحة جديدة وانها معترفه بخطاها معي
وانها تحبني ولا يمكن ان تعيش بدوني .... يقول انا انسان
احب الصفح عن الخرين وكل شخص يخطئ والعيب ليس
في الخطاء ولكن في الاستمرار فيه ..... وقلت في نفسي
الحب تضحية وهي سبق وعملت لك امور مستحيل احد بيسويها
لك الا انه يحبك .... يقول سامحتها .... ورجعت الايام الخوالي
من جديد ورجعت المياه الى مجاريها ..... الى ان جاء فيه
ذالك اليوم ..... وجدت منيرة تتهرب مني ولا تطيق الكلام معي
وتغضب بسرعة وصار كل اتصالنا اهواش ومشاكل حتى اني كنت اكره
الاتصال لانه اصبح ممل جداً وما فيه شي ايريح زي اول ....
وقلت في نفسي ممكن عندها مشاكل ممكن نفسيتها تعبانة وانا
لازم اتحملها .... يقول فعلاً جلست شهر ونصف وانا مررة طفشان
من العلاقة والمشاكل التي جائت بدون سبب او شي مني
ثم حصل امر خطير جداً لي انا :
وهو اني ذهبت الى دولة اخرى لمدة شهرين من اجل عمل خاص جداً
لم
انا في امس الحاجه اليكم←
ملامح الحزن العتيق 000 للكاتبة اقدار→