الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
آهـات الصمت
27-05-2022 - 05:46 am
القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل, ففي يوم ولادته توفيت
أمه وتركته وحيداً
احتار والده في تربيته فأخذته لخالته ليعيش بين أبناءها فهو مشغول
في
أعماله صباح مساء ..
تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته
وأتى بولده ليعيش معه ..
وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين بنت وولد
كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير
الذي لم يتجاوز الرابعة من
عمره، فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلي أعمالها في
البيت من
غسل ونظافة وكنس وكوي
وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها
للعشاء واهتمت بهم
وبأبنائها وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله.. حتى الخادمة
انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير ..
إلتم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم حتى جاء موعد العشاء فأخذ
ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق أن تمتد يداه إلي الحلوى أو
المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته
بعض الأرز في صحن وقالت له صارخة: أذهب وكل عشاءك في الساحة (ساحة
البيت ) .......
أخذ صحنه مكسور القلب
حزين النفس وخرج به، وهم انهمكوا بالعشاء
ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم ...
جلس الطفل في البرد القارس ياكل الرز ومن شدة البرد انكمش خلف
أحد الأبواب يأكل ما قدم له، ولم يسأل عنه أحد أين ذهب، ونسوا وصية
رسول الله صلى الله عليه وسلم
باليتيم
الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام
الطفل في مكانه في ذاك
الجو البارد ....
خرج أهل الزوجة بعد ان استأنسوا أاكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة
أن تنظف البيت ...
وآوت إلى فراشها ولم تكلف نفسها حتى
السؤال عن الصغير ..!
عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت: مع الخادمة (وهي لا
تدري هل معها أم لا (
فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له ((انتبه للولد ((
فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد
فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد
نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له ((انتبه للولد ))
فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد فقالت له أنت تكبر
الأمور وهذا حلم والولد بخير .. وأكتفى بكلامها
فعاد إلي
النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :
((خلاص الولد جاني))
فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها
جن جنونه
وصار
يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير ....... ولكنه كان قد
فارق الحياة
لقد تكوم
على نفسه وأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز وقد أكل
بعضه ....
هذه القصة حقيقية، حدثت في منطقة القصيم .
دمتم بود..,,


التعليقات (5)
..تــــالــيــن..
..تــــالــيــن..
ياقلبي عليه ,, الله لا يسامحها
قلبها قاسي
للاسف كم من قصص مشابهة ,, لو تتخيل الوحده انها ماتت ترضى ان هاذا الشي يسير لعيالها
مشكورة اهات

رماح ردينية
رماح ردينية
اكثر مايألمني قصص الأطفال اللي انتشرت خلال هذي السنوات الأخيرة ومعاناتهم مع زوجات ابائهم من اهمال وضرب
وتعذيب نفسي وجسدي يصل للقتل!!وأين 000في بلاد الحرمين؟؟
هل وصلنا الى هذا الحد من الاجرام0000ياناس هذي ارواح كيف نزهقها؟! والأعجب من ذلك حين يكون تعذيب الطفل
مشترك من الأب وزوجته! الله يجيرنا ويحفظ ابنائنا من كل سوء او مكروه في حياتنا وبعد مماتنا00

الحلووووه
الحلووووه
حسبي الله عليها والله حرام
قطعت قلبي
يسلمو

ثلجة فوشية
ثلجة فوشية
حسبي الله ونعم الوكيل

حور الشرقية
حور الشرقية
حسبي الله ونعم الوكيل

فتاة أميركية تدخل الإسلام
ماتت ووهي ترقص