كووف coFFee ي شووب المتزوجات 2009

:
سأضع أول قضيه
:
:
وقضيتنا اليوم الزوج وخيانته بالإنترنت
وهي مشكله دخلت وتغلغلت بأغلب البيوت
زوج يهمل منزله ويعطي المشاعر من خلف شاشات ربما تكون
علآقه عابره وربما تتطور
بمرور الزمن وربما يستفحل الأمر فلا قرب من زوجته إلا متعه
فقط وسيكون مع زوجته جسد من
غير روح ووجدآن !!
فماذا أعدتي لها من قوة ومن حل تنقذين بها حياتك ؟؟
نريد إجابات تضم جميع النوآحي وليس ناحيه وآحده فالأمر
متشعب بأكثر من زآويه
ولا يمنع إن أردتي وضع سؤال ترينه مهم بنظرك !
:
:

الموضوع ....شائك
هناك دراسة تثبت تزايد نسبة الخيانة الإلكترونية
حلوه ...الكترونية
وهناك قصص كثيرة ( نسأل الله السلامة )
أنا انصح الأخوات في هذا الموضوع بتناوله من
جانب حسن الظن والثقة والتغافل ,(إستراتجيات
التعامل مع الزوج الخائن ) دورة لناعمة الهاشمي
وراح أحاول اسرد قصص وعلاجات في هذا
الموضوع شكرا لك أختي صدى السعودية
وأنا على يقين أنك صوت له صدى في السعودية
دمت بود ,وهذه مصافحة سريعة ولنا وسأعود قريبا
بما يثري الموضوع

السلام عليكم
بالنسبة لهذه القضية ، الزوجة في البداية اتحاور زوجها عن هذا الشي وماأتوقع انه من البداية بيتوب لأن الكلام مو دايماً ايجيب نتيجة خصوصاً إذا كان متعود على هالعادة من قبل..
يعني أحس أقل شي بتسويه الزوجة في هالحالة إنها تمنعه عن النت وعن الكمبيوتر ابكبره.
الله يعين اللي زوجها مدمن انترنت،،الله لايبلانا..
أنا أعرف وحدة متزوجة تقريباً صار لهم سنتين ، الله يهدي زوجها 24 ساعة على الإنترنت ومايهتم فيها،، مسكينة ومابقى أحد ماكلمه بس هو خلاص متعود على الانترنت ،، حتى لدرجة إنه مايسولف معاها..بس مافي فايدة منه خلاص.. الله يهديه ويصبر زوجته عليه إن شاء الله..
يعني الرجل إذا بيستخدم النت في شي مفيد ماعليه، إذا كان بيكلم زوجته من النت عن طريق الماسنجر يعني تغيير عن الجوال وكذا هذا شي حلو. بس إذا كان بيسوي علاقات وغيره لا هذا شي ماينسكت عليه..

سلمت أناملك
أختك في الله
بفربه تحلى الحياة

ما شاء الله موضوع رائع و هادف
و مو غريبه عليك غاليتنا صدى
.
.
الموضوع كبير للغاية
و مؤلم
و أكيد أثر على كثير و كثير بمجتمعنا
ضعف علاقة الإنسان مع الخالق و عدم تقواه
أدى لأمور كثيرة .... منها
.
* تغير عاداتنا و تقاليدنا و اتجاه شريحه كبيرة من المجتمع إلى تقليد الغرب
و هذا أدى إلى كثرة الإختلاط .. فأصبحت الصداقة بين المرأة و الرجل أمر عادي
* قلة الحياء لدى شريحه كبيرة من النساء للأسف
* المجاهرة بالمعصية
* الإكراه في الزواج
* عدم معرفة الحقوق الزوجيه ... و أحيانا عدم إحترامها
.
.
هذه من الأمور التي أدت إلى استخدام وسائل التقنية إستخدام خاطيء
.
.
:: هناك بعض الرجال وقعوا من غير قصد في علاقات الخيانه ::
:: و هناك آخرون كانوا يتلهفون ورائها من باب التسليه ليحاولوا أن يرضوا غرورهم الشخصي ::
:: و هناك آخرون كانوا يبحثون عنها هروبا من حياتهم الأسريه ::
.
.
.
.
المرأه في هذه الحالة بوجهة نظري
ستعيش صدمة كبيرة بمجرد أن تعرف بوجود علاقه غير شريعة من وراء الشاشه
ستثور ثائرتها أمام زوجها
.
.
ثم ستسأله : أين التقصير ؟؟؟ لا جواب
ستوجه السؤال لنفسها
و هنا ستحاول أن تعدل و تطور من ذاتها
و أنا أقول لها
ليس أمامها سوى التوجه لله
و الدعاء ليلا و نهارا بالهداية لزوجها
لأن النساء الغاويات انتشرن
.
و كأنهن يعشن لتهديم بيوت قد بنيت على المحبة و الموده
.
كان الله في عون الجميع

إشراقة الروح
كل الشكر الميمون لكِ أختي الغاليه
{ إشرآآقة الروح }
على مصفاحتك ونثر عبيرك بزوايا هذا الموضوع
وأعلق على ردك أنا
أجد الصعوبه برأيك وهو التغافل خصوصاً لو رأت الزوجه
ذلك وهنا تجد نفسها بحيره
هل تصارح وتضع نفسها بتحدي ؟؟! أم تغمض عينيها عن مارأت وتستمر بخدآع نفسها وموآصله
الحياه مع ذلك الزوج الذي ترك حلالاًشرعي بين يديه وذهب لمحرمآت وجرى وراء مغريات اللهو
والفسآد مزين له الشيطان مايرى ؟؟!!
وكأنه يعيش ذلك العالم عالم ملائكي برؤيته هو !!
أنتظر إقناعك لي ووضع رأيك بإسهآب ليستفيد الجميع وأنا منهم
وودي ووردي لشخصك الغالي

الخيانه الزوجيه عبر النت مشكلتها ليس فقط بمسألة الخيانه بل انتشارها الواسع بين الازواج
وخاصه النها اكثر سهوله وابسط للرجال في ايجاد الفتيات
بس خلينا نحط مسأله مهمه في البال
ان الرجل او الزوج الذي يخون زوجته عن طريق النت هو نفس الشيء لو انه يخونها عبر اي طريقه
يعني ان النت مش هو سبب الخيانه بل هو الزوج نفسه الذي له رغبه في هذه الشيء
واذا جينا للمهم وهي كيف تحاول الزوجه تصلح هذه الوضع
المسألة يبغاله قوة وصبر في البدايه
اولا تدور في نفسها السبب يالي خلى زوجها يبتعد عنها ويتجه للنت
فاذا تاكدت ان التقصير ماكان منها
وقتها تقدر تواجهه وبعقلانيه عن سبب خيانته لها واي فائده يرجو ه من هذه الشيء
تحاول وهي تواجه زوجها ان تحط في اعتبرها ان حياتها و بيتها وابنائها هم اهم من ان تهدمها بسبب علاقه تافه بين زوجها وبين اخرى منحطه
تذكر زوجها بان الله يمهل عبده ولا يهمله
وان اي عمل يقوم به فهو دين عليه سيراه في بناته او اخواته
تتقرب الى الله اكثر
وتتذكر ان للدعاء قوته وتاثيره
....................

وخروا عني
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله أختي الغاليه
{ وخروا عني }
لكِ شكري وتقديري لتوآجدك العآطرومدآخلتك معنا
ذكرتي أن المصارحه أساسيه ولكن لن تجيب نتيجه
فإذن لما تصارحه وتريه ردة فعلها أنا لاأؤيد مصارحته بأول الأمر حتى يكون هناك
خوفاً منه ماالذي ستفعله زوجته إن أكتشفت ذلك ( خليه يسوي لها ألف حسآب )
ذكرتي أيضا أن تمنعه من النت والكمبيوتر بأكمله
وهنا ردك يفتح مية سؤال
1- هل سيرضى بما ستقول أوبالأصح يرضخ لحكمها ؟!<< لاأعتقد لأن وجود النت أصبح
ضروري باالحياه فما بالك لو كان يجري حبه مجرى الدم بذلك الزوج !
2- لو لم يفتحه دآخل البيت هل ترين أنه لن يخرج للمقآهي وترك زوجته بالبيت !؟؟ مستحييل
3- لا ننسى أن حتى أن التصفح والدرشه والتعارف أصبح بالجوال !!(يعمل بما يقوم به الكمبيوتر )
:
المثال الذي وضعتيه يعيشه الكثير والله المستعآن
وأنا لاأفضل السكوت ولاأفضل المصآرحه ولازال لقضيتنا مد وجزر
بإنتظار عودتك العطره فلاتحرمينا وجودك
ودي ووردي ..

فالبداية أحب ان أقدم شكري للموضوع المميز ...
ومن ثم اود القول....
يبدو أن الإنترنت أصبحت العدو الأول لاستقرار الحياة الزوجية التي أضحت رهينة " كبسة زر "، فصارت الخيانة على الإنترنت حقيقة واقعة في العمل، أو في المنزل او في اي مكان خاصة في
وقتا الحاضر
كانت الخيانة صعبة سلفا، ولكن الآن خيانة الإنترنت ما أسهلها، تختفي تحت اسم مستعار ولا تخدش حياءها، أقصد نفاقها. إن مواقع الشات لها..دور كبير في تفشي الخيانات الزوجيه
والخيانة الاكترونيه لها أسباب
ومن الاسباب
الفراغ كان عاملا مشجعا للشيطان بأن يجعل الزوج او الزوجة تقع في الخيانة، ولكن هل الفراغ وحده؟!
في معظم حالات الخيانة الإلكترونية كان الفراغ سببا غير مباشر،
فالاستدراج والفراغ.. ضمن الأدوات المساعدة التي يستعملها الكثيرون من مرتادي الشبكة العنكبوتية التي أُسيء استخدامها؛ فالمرأة العاملة تجد دائماً ما يلهيها، في الصباح تجدها في العمل، وبعد الظهر تجدها مشغولة بإعداد وترتيب واجبات الزوج والأولاد، والوقت بالكاد يكفي، وما لا يتم عمله اليوم، يمكن تأجيله على مضض إلى الغد
بينما غير العاملة تجد الوقت الكثير بعد إعداد واجباتها المنزلية، ومراعاة أولادها إن وجد، ثم تجلس وحيدة بين أربعة جدران، بعد أن ينام الأولاد، وخروج الزوج إلى العمل، وبعد العمل يهرب الأزواج لقضاء باقي الليل خارج المنزل، مع الأصدقاء، تاركاً المنزل مغلقاً بمفاتيحه الخاصة التي لاتزال في جيبه حتى الساعات الأولى من الصباح حين عودته، لكن هناك من تجلس تعاني الوحدة، وتلجأ إلى الإنترنت التي أصبحت متاحة للجميع، لتسلي فراغها، تستكشف المواقع، تجد كثيراً منها يعمل على استدراج العفيفات اللائي يجلسن أمام شاشات الكمبيوتر ويضعن السم في العسل، إذ تدخل المرأة إلى موقع من مواقع ( الدردشة ) الكثيرة لتسلي فراغها، باعتبار أنها ( دردشة كتابية ) وليس هناك حرج من الكلام مع امرأة مثلها، وسرعان ما تجد ضالتها، تتحدثان سوياً في أمور عديدة، باعتبار أن المتحدثتين تحملان تاء التأنيث، كل المواضيع تطرح من دون خجل في لحظات.
تكتشف انها وقعت في سكة قطار الخيانة
لا يمكن باى حال من الا حوال ان نضع اللوم على احد الاطراف دون التعرض لدور كلا الطرفين فى هذة المشكلة التى اعتقد ان حلها يكمن فى الحوار و المصارحة بين الزوجين اعلم احدكم قد يقول انى لا اعيش فى وافع العلاقات الزوجبة العربية دون قصد اى اهانة و لكن ما اقصدة هو ان الامر يتعدى كونة مجرد ترك الزوج لزوجتة او حتى استسلامها للامر و انخراطها فى عالم النت فنحن نرى مراهقات هى غبر متزوجات فى مثل هذا الوضع كل ما احاول قولة هى ان المشكلة مجتمعية بلاساس فنحن معشر الرجال اقصد نفترض دائما قيامنا بواجبات الزوجية مادمنا لم نسمع شكوى اعترف ان هذا قمة الخطا ولكن على الزوجة ايضا ان تتطالب بحقها وعلى الرجل الاعتراف بحقها فى الحوار
فمقصدي ان مثل ماالزوج يخون فالزوجة ايضا تخون
واتمنى مااكون طولت عليكم بالكلام
تقبلو تحياتي