الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
talaheloa
22-10-2022 - 02:13 am
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مؤسف ..
أن تظن أن هناك أشخاصاً مهتمين بكِ ..
وما أن تنتهي " مصلحتهم " يختفون ..
وقد يواجهونك ولا يلقون عليكِ السلام !!
مؤسف ..
أن تجبر على مغادرة من تحبهم بصمت ...
في حين أنكِ ترغب بطبع قُبلات الوداع على وجنتيهم ..
مؤسف ..
أن ترى اهتمام الغرب بالعلم والتعلم ..
في حين أمة " إقرأ " لا تحب القراءة !!
مؤسف ..
أن ترى جاهلاً .. يوضع قبل اسمه حرف " د " !!
مؤسف ..
أن يؤخذ منكِ ماتستحقه .. ويٌعطى لمن لا يستحق بسبب .. الواسطة ..
مؤسف ..
أن تنصح اشخاصاً يهمونك .. فتُفاجأ بإتهامكِ بنية " الإفساد " !!
مؤسف ..
أن تُصدم بشخصية أحد كُنتِ تراه " قمة في الأخلاق " ..
مؤسف ..
أن يُخطئ عليكِ من يعرفكِ جيداً لإنه ... فهمكِ خطأ !!
مؤسف ..
أن تتلقى طعنة غدر ممن اسكنتهم قلبك ..
مؤسف ..
ان ترى اهانة ممن ولاهم الله عليك
مؤسف ..
ان تغرس ورده وغيرك يجني لك شوكه
مؤسف...
ان تعيش آمال وغيرك يهدمه بإهمال
مؤسف.......
ان تحب شخص وهو يكن لك البغضاء
مؤسف ....
ان تعرف طريق النبي صلى الله عليه وسلم وتتبع غيره
مؤسف ....
ان تتعلم وتثقف ولا يزال عقلك في ضحاله سلوكيه
تحياتي
تالا حلوة


التعليقات (4)
نسيم الجوري
نسيم الجوري
كلامك درر غاليتي
ومؤسف ان ارى موضوعك ولا اشكرك
مشكوره
موضوعك حلو مثلك

الملاك البريء
الملاك البريء
غاليتي تالا
نحن نعيش في زمن طغى عليه كل ماقلتي
فلقد كنتِ صادقة في كل حرف كتبتيه لنا
اشكرك عزيزتي على هذه الدرر التي خطها لنا قلمك المميز
لاحرمنا الله منكِ ومن جديدك المبدع والمميز
دمتي لمن تحبين....
تقبلي مروري وخالص تحياتي:::
الملاك البريء

احســ انسانه ــاس
احســ انسانه ــاس
رائع ماخطت يدك ياالغلا............
بانتظار جديدك.....
دمتي بود

أماني السبيعي
أماني السبيعي
حكم ثمينه ياتالا وجميله جدا
وتسلم يمناك

الخيانه من أعز من أحب
سأكتب قصة حرماني