الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
محتاجة غرام
11-03-2022 - 04:09 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخباركم؟؟ إن شاء الله الكل بخير
الصراحه محتاجة مساعدتكم وإن شاء الله تقدرون تساعدوني
بنت خالتي في الجامعه قسم رياض أطفال وهي الحين تطبق بالروضه
وعندها يوم الثلاثاء ندوه ومحتاجه مواضيع عن مشاكل أو عن مدارس أي شي
وتبغاها ضروري وأنا أطلب مساعدتكم إذا تقدرون..
والله يوفقكم لما يحبه ويرضاه امين
دمتم بحفظ الرحمن موفقين


التعليقات (3)
Jeesy
Jeesy
ياليت لو اقدر اساعك بس مااعرف
ان شاءالله تجي اللي تساعدجك

بنت البغداديه
بنت البغداديه
http://www.mudrsat.com/index.php#Scene_1
هذا الموقع فيه قسم رياض أطفال
يمكن تلاقين فيه طلبك

ملكة البحر
ملكة البحر
العنف والأطفال
يتعرض أطفالنا وباستمرار لمشاهد العنف التي يشاهدونها على الشاشة الصغيرة وتترك في نفوسهم أسوء الآثار، كما تعلمهم أسوء العادات، ومع أن تليفزيوننا يحرص على انتقاء مادته المقدمة للأطفال إلا أن عشرات المحطات الخليجية والقنوات الفضائية التي يمكن مشاهدتها.. لا تولي هذه الناحية أهمية قصوى. وعلينا أن نلاحظ أن الأطفال في غياب الرقابة الصارمة من الأهل يمكنهم أن يشاهدوا وفي أي وقت البرامج والأفلام التي لا تتناسب مع قدرتهم على الاستيعاب والتحليل وأخذ العبرة والعظة من هذه البرامج والأفلام، ولا ننسى أفلام (الفيديو) المليئة بمشاهد العنف وقصص البطولات الخارقة والمناظر الدموية البشعة.. وغير ذلك مما يسهل على الأطفال بحكم التعود قبول هذه المشاهد التمثيلية على أنها حقيقة واقعة، ومحاولة تقليدها لتكون النتائج مدمرة وسيئة لهؤلاء الأطفال ولأسرهم على السواء.
وإذا كانت الآثار السلوكية لهذه البرامج والأفلام تتضح من خلال رد الفعل المباشر المتمثل في التصرف وفق الفهم المحدود لأهدافها وغاياتها، فإن الآثار النفسية قد لا تظهر في حينها، فهي تستكين في العقل الباطن للطفل، حتى إذا توفرت ظروف بروزها، كانت آثارها أسوء من أن تحتمل، وهذا التشويه لسلوك الطفل والتدمير لنفسيته سيتحمل نتائجه المجتمع في المستقبل، لأن ذلك سوف يفرز فئة من الشباب مشبعة بالأفكار الخاطئة البعيدة عن السلوك السوي.
إن تحصين الأطفال بالقيم التربوية الحميدة وتنشئتهم على المبادىء الدينية القويمة.. مع الرقابة الصارمة من الأهل.. كل ذلك كفيل بالمحافظة على الأطفال بعيداً عن كل المؤثرات السلبية السيئة، فالأطفال أمانة غالية لدى أولياء أمورهم، وهي أمانة جديرة بالحرص والعناية.. جديرة بالتربية الصالحة والتنشئة السليمة، لبناء المواطن الصالح المخلص لدينه ووطنه. المخلص لمبادئه وقيمه.
والقائمون على أجهزة الإعلام التي تبث هذه البرامج والأفلام مسؤولون عن مثل النتائج المخيفة التي تنتظر المدمنين على مشاهدة هذه الأفلام من الأطفال الذين يجهلون نتائج إقبالهم عليها. ولا يجدون من يردعهم عن مشاهدتها.
إن مشاهد العنف ومناظر الفتك والبطش والاجرام، وصور الأشلاء الممزقة والدماء المراقة بقسوة وجنون.. تؤثر على الإنسان البالغ المميز، وتبعث في نفسه التقزز، لكنها بالنسبة للأطفال أكثر تأثيراً وسوءا، لأنها تحمل بذور التشويه النفسي والعبث الأخلاقي. بما في ذلك من آثار وخيمة، على المستوى النفسي والأخلاقي في مستقبل الحياة بالنسبة للطفل.
من أجل ذلك تعقد المؤتمرات وتنظم الندوات لمعالجة تأثير مشاهد العنف على الأطفال، ولكن هذه المؤتمرات والندوات تظل أسيرة المؤسسة العلمية التي تتبناها، فهي لا تصل إلى أيدي من يعنيهم الأمر من أولياء الأمور والتربويين والعاملين في حقل التعليم، الذين يعانون أكثر من غيرهم من أي انحراف قد يطرأ على سلوك الأطفال، وما أكثر تلك المؤتمرات والندوات التي أفرزت أطنانا من الورق المليء بالتوصيات والقرارات والمقترحات، لكن كل ذلك أو معظمه لا يتسنى له التطبيق بل قد لا يرى النور إطلاقا لأسباب أو لأخرى.
والذين يبحثون عن حلول لهذه المشكلة لن يجدوها في النظريات التربوية المستوردة، بل سيجدونها في الأبحاث والدراسات المستقاة من الواقع، إذا قدر لهذه الأبحاث والدراسات أن ترى النور، مع التركيز على الدور الذي يتحمله أولياء الأمور، والمدرسة والمجتمع في هذه المهمة الخطيرة.
إن شاءالله يكون افدتك ....

تكفون الحقوني
مقارنة بين التعليم في السعوديه و