وحيـ كالقمر ــده
23-08-2022 - 07:30 am
بحكم انكم متزوجات واكيد كثير اهدو لكم هدايا زواجكم واكتبو معها عبارات
فانا صديقتي زواجها قرب واشتريتلها هديه بس للاسف لي اسبوعين
مو لاقيه كلام حلو اكتبه معها لان العروسه ماهي صديقه وبس هي بلاصح
توأم روحي فياليت ولاعليكم امر تعطوني ماعندكم واكون شاكره لكم
والله محتاره واعرف ان الفراشات مايقصرون
وبأي طريقة تهنئه وباي اسم تناديه ...
الى من سكن قلبي وملأ حياتي فرحة و سرور .. الى حبي ورفيق دربي
ابعث لك اشواقي و قبلاتي الحارة عبر باقة من الورد الأحمر والياسمين
متمنية لك ايام ملؤها الحب والحب والحب بقربي وبوسط ابناءك ..
حبيبة عمرك
( اسم الحبيبة يكتب هنا )
أوتعتقد مجرد اعتقاد أن هذا الكون الواسع بكل مافيه من ملهيات وبكل مايحتويه من مغريات
سوف يلهيني عنك . . أوينسيني اياك ؟! . . أو يجعلك ثانيا بالنسبة لي ؟ . . اطمئن فهذا هو
أنت كما أنت . . كما عرفتك لم تكن يوما سوى أولا في كل شيء . . وهكذا ستظل باذن الله
طالما بقي هذا القلب ينبض . . وطالما ظل هناك شيء اسمه الحياة . . شيء اسمه الحب .
قد أشرقت شمسك في سماء حياتي . . وكنت نورا قد غطى على أحزاني وبدلها
أفراح . . لقد أصبحت الحياة جميلة بوجودك معي . . بابتسامتك التي ترتسم على
محياك الجميل . . كم هي رائعة عيناك التي أرى بهما الحياة . . حفظك الله لي
ومتعك بالصحة والعافية . . . ودمت لي .
أحببتك كما علمتني كيف أحبك . . أحببتك بكل مشاعري . . أحببتك بكل مايختلج في
قلبي من روعة الحب . . وفي غمرة ذلك الحب ، وفي فرحة ذلك الشوق إليك أجدك تغرس
سهم العشق في فؤاد من أحبك . . لقد أصبحت ملك قلبي وحبك لم ولن يمت في داخلي
لأنه حب صادق وسيظل قلبي وفيا لك رغم كل الظروف .
حينما أعود للوراء قليلا وأتذكر لحظاتي الحلوة معك ، وأيامي الجميلة برفقتك
أشعر فعلا أنني محظوظة . . ولا شيء يوازي سعادتي بك . . ولا أحد غيرك
قادر على أن يمنحني ما أعطيتني أنت إياه . . بل أشعر بصدق أن هذا الكون
على حجم اتساعه وكبر مساحته وكثرة إغراءاته لايهمني أبدا بقدر اهتمامي
بحبي لك . . وبقدر رغبتي في التمسك بك . . ، ولم لا تكون أنت مصدر اهتمامي
وقد احتويتني وأضأت شمعة حياتي .
أمرني الحنين إليك أن أكتب إليك رسالة فأحضرت الورق والقلم ولم أستطع احضار
الكلمات .. فذهبت إلى حدائق الزهور أتأمل جمال الورود وأناجي كل وردة نادرة الحسن
وأبعثها لك بكل عواطف الهوى مع الهواء . .
لم أقطف وردة لأني أخاف عليها من الذبول أو تسقط أوراقها بين يدي ، وأنا أريد
لها الحياة بين يديك .. يديك أنت .. ، ورحت أقلب أوراق الأشعار وأغوص في بحار
القصائد لعلي أصطاد لك كلمات كاللؤلؤ أصنع منها قلائد تليق بحسنك البديع فلم
أجد في بحار الشعر سوى كلمة . . . . أحبك .
أتمنى أن تنال على أعجابك,,,, ودمتي بود