معآنآة الطآلبات وسائقي البآصآت في جامعة الملك فيصل

أنا مادري هالتخلف في السعوديين وفي أنظمهم لوين بيوصلنا
قرارات بدون تفكير .. بس ابي اعرف من هاللي مسوي هالزحمه فينا
وابي يوقف دقيقه في الشمس وعقبال نار جهنم تصليه ان شاءالله
ومن اللي مصور بعد فرحانين ناشرين الصور اخاف اني منهم خ
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;} معانات الطالبات وسائقي الباصات
تصوير
يوم السبت تاريخ 1-6-1431 هجري
الطالبات تطول مدة انتظارهن ومأساتهن من حرارة الأجواء صباحا وحرارتها الشديدة ظهراً
وطقس التفاهة عند بعض الطلاب أو المارة، إلى أن يحين عودة الباصات إلى الجامعة بعد ساعات من الصبر والمعاناة ..
مشهد قاتم يثير الغضب، يتكرر كل يوم وتتضاعف المعاناة يوما بعد أخر؛
كل يوم الطالبات يقطعن هذه المسافة ... يقفون عند الشارع العام بانتظار الباصات
ولا يعرفون اين باصاتهم
الازدحام المروري على شارع عام بين الباصات والسيارات الخاصة
هذا ربع سائقين الباصات ... والأغلب منهم عمرهم مادون الأربعين
ورأس مالهم هذه الوظيفة ... أين سيذهبون ؟! ومن أين لهم الوظائف
هل ستتكفلون بتوظيف هذا الكم الهائل من الشباب .....؟؟؟؟؟
تعليق حول مرافقه الزوجه : دوام سائقين الباصات يبتدأ من الساعه 6 صباحا وحتى الساعه 7 ليلاً
هل يعقل مرافقه الزوجه لزوجها كل هذا الوقت
أليس لها ابناء ولا منزل ولا مسؤوليات من طبخ وتنظيف ومراجعة لدروس أبنائها
وان كانت موظفة هل يعقل أن تترك وظيفتها وترافق زوجها في الشمس الحارقة ؟؟؟؟
هل ستتكفلون بصرف راتب شهري للزوجة يكفي راتب خادمة ويضمن ببقاء اطفالها بمأمن مع الخادمة
وراتب يعوضها عن جلستها على كرسي الباص مايقارب ال 13ساعة
مررها لأكبر عدد ممكن .... ومن عنده المزيد يزيد
لعلها تصل إلى من أمر بهذا النظام التافه حول أعمار السائقين