الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
منوة المشتاق
19-04-2022 - 06:54 am
اهلا فراشات ..
ممكن مقال اجتماعي << عن اي شي >>غير التدخين ..
ويكون حلو غير معاد .. ضروري
ولكم الف والف شكرا مقدما ..
منوه


التعليقات (2)
اهلاويه مووووت
اهلاويه مووووت
الصداق ة
ان الانسان كائن اجتماعي بطبيعته لذا فان نجاحه في تكوين اصدقاء واستمرار علاقته معهم يعد شرطا اساسيا من شروط تمتعه بصحة نفسية وجسمية واستمتاعه بحياة لها معنى
ومع ان التراث الانساني زاخر بكتابات حول الصداقة والاصدقاء الا ان معظم هذا التراث القديم منه والحديث يمثل تأملات وانطباعات تقوم على اساس الخبرة الشخصية حيث يعطي للصداقة طابعا ايجابيا اذا توافرت للشخص الذي يسجل خبرته انواع من الخبرات الايجابية ويعطيها طابعا سلبيا في حالة توافرت خبرات محبطة مع الاصدقاء الاان الامر ليس كذلك حيث توجد صداقات دائمة ومديدة وطويلة وجديرة بالاهتمام والبحث ووضعها ضمن دائرة البحث العلمي للاستفادة منها ووضع عبر ودروس وتوصيات للشباب ليستفيدوا منهم في اطار علاقاتهم سواء منها علاقات الصداقة او العلاقات الحبية او الزمالة في العمل او في المدرسة او الجامعة
ارسطو والصداقة
يبين ارسطو ان الصداقة حد وسط بين خلقين
فالصديق هو الشخص الذي يعرف كيف يكون مقبولا من الاخرين كما ينبغي
اما الشخص الذي يبالغ حتى يكون مقبولا لدى الجميع الى الدرجة التي تجعله لا يعارض في أي شيء حتى لا يسيء الى الاخرين فهو المساير وذلك ان كان يفعل هذا بدون سعي الى منفعة شخصية وانما لولعه بالارضاء
اما ان كان يهدف من مسايرته الى مصلحة شخصية فهو المتملق
وعلى الضد يصف ارسطو الشخص الذي لا يكترث بالقبول من جانب الاخرين بانه الشرس والعسر والمشاغب والصعب في المعيشة
ولا يحبذ ارسطو الا الوضع الوسط ويرى ان هذا الوضع يشبه الصداقة ويعلل اايه باننا اكثر استعدادا لقبول الشخص الذي ينتمي الى هذا الوضع كصديق لنا اذا جمع الى رغبته في التقبل الشعور بالميل الينا
وعموما هناك بعض الناس يفعلون مايجب وما ينبغي ان يفعلوه مع من يعرفونهم ومن لا يعرفونهم ليس لحب ولا لبغض ولكن لحرصهم على ان تكون معاملاتهم مع الاخرين كما ينبغي ان تكون المعاملة ونحن هنا بحاجة ماسة الى هذه المشاعر والعلاقات الودية الخوية مع الجميع وخاصة في محيط العمل حيث يجب على المدير ان يكون صديق جميع العاملين ويجب على المدرس ان يكون صديق جميع التلاميذ وجب على السياسي ان يكون صديق جميع ناخبيه فنحن بحاجة الى تمتين العلاقات الجماعية المجتمعية لان لهذه العلاقات انعكاسات على الوضع الاقتصادي والاجتماعي والوطني
تعريف الصداقة
الصداقة هي عطف متبادل بين شخصين حيث يريد كنل منهما الخير للاخر مع العلم بتلك المشاعر المتبادلة فيما بينهما
والصديق هو من يعيش معك والذي يتحد واياك في الاذواق والذي تسره مسراتك وتحزنه احزانك وبذلك تقوم الصداقة على المعاشرة والتشابه والمشاركة الوجدانية
والصداقة لا تقوم بين الافراد والاشخاص فقط بل تقوم بين الامم والشعوب والدول والمنظمات والمدن
والصداقة هي احدى الحاجات الضرورية للحياة لانه لا يقدر ان يعيش احد بلا اصدقاء مهما توفرت له الخيرات فالأصدقاء هم الملاذ الذي نلجأ اليه وقت الشدة والضيق والصداقة ضرورية للشباب لانها تمده بالنصائح التي تحميه من الزلل وهي مهمة للشيخ تعينه حيث يتقدم العمر ويضعف البدن
ويقول ارسطو قوله الرائع (( متى احب الناس بعضهم البعض لم تعد حاجة الى العدل غير انهم مهما عدلوا فانهم لا غنى لهم عن الصداقة
كما يقول من كثرت اصدقائه لا صديق له لان الانسان لا يستطيع ان يحافظ على صداقات كثيرة لان الصداقة تحتاج الى عطاء واهتمام
ويضع ارسطو ثلاثة اسس للمحبة هي :
• المنفعة
• اللذة
• الفضيلة
ويقول ان صداقة المنفعة عرضية تنقطع بانقطاع الفائدة
اما صداقة اللذة فتنعقد بسهولة وتنحل بسهولة بعد اشباع اللذة اة تغير طبيعتها
اما صداقة الفضيلة فهي افضل صداقة وتقوم على تشابه الفضيلة وهي اكثر دواما
وتكون الصداقة اكمل ما تكون عندما تتوافر لها الاسس الثلاثة المنفعة واللذة والفضيلة
والصداقة الحقة لا تتكون بسرعة ابدا وانها لا تكتمل الا على مدى الزمن
وبشكل عام تقوم الصداقة في الاساس على المساواة في المكانة الاجتماعية حيث يتبادل الاصدقاء الخدمات ذاتها او يتعاوضون مزية باخرى ويقول ارسطو ان الناس لا يصيرون اصدقاء عندما تتفاوت مراكزهم وانا اؤيد ارسطو في ذلك لانه عندما تتسع المسافات لا سيما الثروة والمستوى الثقافي تنتهي الصداقات
الصداقة العربية
الصداقة من الصدق والصدق نقيض الكذب وبهذا تكون الصداقة هي صدق النصيحة والاخاء والصديق هو المصادق لك والجمع صدقاء وصدقان واصدقاء واصادق وقد يقال للواحد والجمع والمؤنث صديق
والصداقة تعني ايضا اتفاق الضمائر على المودة وهناك فرق بين الصاحب والقرين وقد كتب الكثير من العرب في موضوع الصداقة واهمهم :
• ابن المقفع
• ابي الحسن الماوردي
• ابن مسكويه
• ابي حيان التوحيدي
• ابي حامد الغزالي
ويقول الغزالي:
من حقوق الصحبة الواجبة مع الا صدقاء :
• الايثار بالمال
• المبادرة بالاعانة
• كتمان السر
• ستر العيوب
• ابلاغ مايسر من ثناء الناس على الصديق
• حسن الاصغاء عند الحديث
• شكره على صنيعه في وجهه
• الدفاع عنه في غيبته
• العفو عن زلته
• احسان الوفاء مع اهله
• نصحه باللطف
• التخفيف عنه في المكاره
فوائد الصداقة
*علاقة اجتماعية وثيقة حيث يؤثر كل طرف بالاخر
* المساندة والتشجيع ودعم الثقة بالنفس
التقويم الايجابي للذات
• التحقق من صحة الافكار والاراء الشخصية
• توسيع المعراف والافكار والرؤى الشخصية
• النفع المباشر بتسخير الوقت والموارد الشخصية لخدمة الصديق
• تحقيق الاستقرار النفسي
الصداقة وعلاقات اجتماعية اخرى
• الزمالة وهي اقل من الصداقة
• الصديق المقرب وفيه اعلى درجات الحب
• الصديق الاجتماعي وهوالصديق العرضي وفيه درجة محدودة من الحب والمشاركة والمساعدة
• المشارك في نشاط وهو من يعمل في مشروع مع شخص اخر وقد تتضمن بعض مشاعر الحب
• المعارف وهي علاقات لا تنهض على الصداقة كالجيران واعضاء النادي
• الحب وهوعلاقة عاطفية بين الجنسين والحب يشبه الصداقة في وجوه عديدة اهمها :
- الاستمتاع برفقة الطرف الاخر
- تقبل الطرف الاخر كما هو
- الثقة في حرص كل طرف على مصالح الطرف الاخر
- احترام الصديق او الحبيب والاعتقاد في حسن تصرفه
- المساعدة المتبادلة والنجدة عند الحاجة
- التلقائية وشعور كل طرف بانه على طبيعته في وجود الاخر
- الافصاح عن الخبرات والمشاعر الشخصية
خصائص تنفرد فيها علاقة الحب
• الافتتان ويعني ميل الى المحبوب والانشعال به وادامة النظر اليه والتامل فيه والبقاء بجواره
• التفرد أي تميز العلاقة عن العلاقات الاخرى والاخلاص للمحبوب والامتناع عن اقامة علاقة مماثلة مع طرف ثالث
• الرغبة الجنسية أي رغبة المحب في القرب البدني من الطرف الاخر ولمسه ومداعبته
• العناية التامة وتعني تقديم اقصى ما يمكن والدفاع والمناصرة ومساندته على النجاح
وظائف نفسية واجتماعية للصداقة
• خفض مشاعر الوحدة
• دعم المشاعر الايجابية السارة
• الاسهام في عليات التنشئة الاجتماعية
• الافصاح عن الذات
• المساندة الاجتماعية
• المشاركة في الميول والاهتمامات
• تنمية العلاقات الاجتماعية مع الاخرين
• الضبط الاجتماعي
الصداقة في الميزان
تلعب الصداقة دور كبير جدا في التفاعل الاجتماعي وتؤدي الى الغيرية والإيثار والتضحية والمساعدة وجميع هذه القيم مهمة جدا ان تنتشر في محيط العمل وفي اجواء المؤسسات التي نعمل بها ونحن بحاجة ماسة اليوم الى قيم الصداقة والتعاونية والتشاركية والتواصلية والتفاعلية ويجب ان نتعلم جميعا اساليب حل الخلافات بين الاصدقاء الصغار والكبار لان ذلك ينعكس على العمل العام وعلى الخير العام ويجب تعريف واضح للصداقة وتضمينه المناهج المدرسية والجامعية كما نقترح التالي :
*اجراء دراسات حول تصور الاشخاص لوظائف الصداقة
*تعليم مهارات بدء علاقات الصداقة والحفاظ عليها
* تحليل مصادر الخلاف بين الاصدقاء ووضع الحلول من نتائج التحليل
*يجب اعتبار الصداقة شيئا مهما في حياتنا العامة والخاصة والمهنية والعاطفية والجامعية وغيرها
ما الذي يشكل الخلاف بين الاصدقاء؟؟
• اختلاف وجهات النظر
• الخيانة والخداع
• السخرية والاستهزاء
• الغيرة والحقد
• التنافس
• الاعتداء على الممتلكات والحقوق الشخصية
• التفاخر والغرور
• الخذلان وعدم الاهتمام
• المداعبة البدنية الخشنة
كيف نحل الخلاف بين الاصدقاء؟؟؟
*المواجهة والتفاهم والنقاش الهادئ
* التسامح والاعتذار
*التجنب وتفادي الخلاف وعدم تكرار الموقف
*وساطة طرف ثالث
* اظهار الاهتمام بالطرف الاخر
مقترحات لكسب محبة الناس بشكل عام
*اظهر اهتماما بالناس
* ابتسم
*خاطب الاخرين باسمائهم
*كن مستمعا طيبا
* تكلم فيما يسر محدثك
* قدم اقتراحات مهذبة ولا تصدر اوامر
*دع الرجل الاخر يحتفظ بما وجهه
*حبب الى الشخص الاخر العمل الذي تقترحه عليه
* اجعل الغلطة التي تريد اصلاحها ميسورة التصحيح
في نهاية الامر اقول يجب العناية بتحسين العلاقات الاجتماعية لابنائنا ويجب التمييز بين الصداقة بين المراهقين والصغار والكبار ويجب تعزيز الصداقة بين الكبار ويجب دعم برنامج مهارات الصداقة في اطار برنامج متكامل نقدم من خلاله الخدمات الصحية والنفسية والاجتماعية والتعليمية لشبابنا وقد شرعت وزارة التربية في تعيين مرشدين نفسيين وتربويين في المدارس لكن عمل هؤلاء المرشدين غير فعال بعد وغير موصف وهو يحتاج الى مساندة ومساعدة واهتمام اكثر واستخدام اساليب علمية احترافية ليؤتي ثماره
امل ان أكون قد وفقت في الا ضاءة على جانب من الموضوع ومع تحياتي للاخ عادل محمود الذي يحرضنا دائما على الإبداع والتفكير والكتابة
_________________________________
الشباب وتنظيم الوقت
ورد عن الإمام علي ( عليه السلام ) :
( للمؤمن ثلاث ساعات : فساعةٌ يناجي فيها ربه ، وساعة يرمُّ فيها معاشه ، وساعة يخلّي بين نفسه وبين لذّتها فيما يحل ويجمل ) .
وأضافت بعض الأحاديث ساعة اُخرى للقاء الأخوان الثقاة الذين يعرّفوننا عيوبنا ، وعلّقت – الأحاديث – على ساعة الملذّات بالقول : ( وفي هذه الساعة تقدرون على تلك الساعات ) .
ومع أن هذا التقسيم يعطي لحاجات الإنسان الأساسية أوقاتاً معينة لا يصح أن تُغفل أو تهمل ، إلا أنه ليس وصفة جامدة ، فقد تتعدد احتياجات الإنسان وتزيد على ذلك .
لكن الغاية من تقسيم الوقت تنظيمه ، فلا يطغى عمل على عمل ، أو يستهلك العمل كل الوقت ، وتبقى الأعمال الأخرى من غير إنجاز أو نصف منجزة .
فالعمل لكسب لقمة العيش مطلوب كحاجة مادية ، والتقرّب إلى الله بالعبادة والذكر مطلوب كحاجة روحية ، واللقاء بالأخوان مطلوب كحاجة اجتماعية ، وساعة الملذات مطلوبة أيضاً كحاجة نفسية .
ويمكن أن تكون إلى جانب هذه الساعات ساعة مهمة أخرى لطلب العلم ، كالتلبية للحاجة العقلية والفكرية .
فالمهم أن يكون هناك توازن بين هذه الأوقات بحيث لا تستغرق أوقاتنا أعمال الدنيا فتنسينا أعمال الآخرة ، والحكيم فينا من يجعل أعماله كلها طاعة لله سبحانه وتعالى حتى الدنيوي منها .
فتنظيم الوقت في مواقيت الصلاة ، ومواعيد الصيام والإفطار ، وأيام الحج المعدودات ، يقدم لنا الفوائد التالية :
1 - سعة وبركة في الوقت .
2 - يطرد عنّا التشويش الذي نعيشه في تداخل الأوقات والتقصير في بعضها .
3 - يمنحنا شخصية اجتماعية محترمة .
4 - يجعلنا نعيش حالة من السعادة الذاتية .
5 - يجعلنا نتحكّم بالوقت ولا نترك الوقت ليتحكّم بنا .
( برنامج العمل ) :
بإمكان كل واحد منا أن يضع له ورقة العمل ، وذلك حتى يدرج فيها برنامج عمله اليومي ، مع ضرورة استشعار الجدية في الالتزام ببنود البرنامج وإلا يصبح حبراً على ورق .
إن هذه الطريقة تعلمنا ما يلي :
1 - تنظيم الوقت ، فلا يتبعثر في الاستطرادات ، والنهايات السائبة ، والاستغراق في عمل واحد بحيث يؤثر في النتيجة على باقي الأعمال .
2 - الورقة المذكورة تعمل عمل المفكرة التي تذكرك بأن ثمة أعمالاً تنتظرك ، وعليك إنجازها ، وعدم تأجيلها ، لأن الغد سيحمل لك قائمة أعمال أخرى جديدة ، وأي توانٍ في برنامج اليوم سيزحف بتأثيره على برنامج الغد .
3 - يمكن إعطاء وقت أوَّلي لكل عمل ، وقد يبدو هذا متعذراً لأن بعض الأعمال لا يمكن تقدير وقتها بالضبط والدقة ، لكن ذلك مع الأيام سيصبح عادة جميلة نعتادها ونتذوقها .
4 - لا بأس بترك وقت نصطلح عليه ب ( الوقت الحر ) تحسباً للطوارئ من الأمور غير المتوقعة .
ولما كانت مسؤوليتنا – كمسلمين – غير منحصرة في أعمالنا الدنيوية ، فإن برنامجنا الإسلامي الذي لا يُعد – كما ذكرنا – برنامجاً منفصلاً عن برنامجنا المعتاد ، إلا في بعض الفرائض ، فيمكن أن يُنظَّم على النحو التالي المذكور في أحد الأدعية :
( ... ووفِّقنا في يومنا هذا ، وليلتنا هذه ، وفي جميع أيامنا لاستعمال الخير وهجران الشر ، وشكر النعم ، واتِّباع السُّنن ، ومجانبة البدع ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وحياطة الإسلام ، وانتقاص الباطل وإذلاله ، ونصرة الحق وإعزازه ، وإرشاد الضال ، ومعاونة الضعيف ، وإدراك اللهيف ) .
ورغم أن هذا البرنامج حافل بالأعمال الصالحة ونبذ الأعمال السيئة ، لكنه ليس بالضرورة أن يكون ليوم واحد .
فإنه برنامج مثالي و نموذجي يحتاج إلى توفيق وتسديد من الله تبارك وتعالى أولاً ، وإلى هِمَّة وعمل منا ثانياً .
وكما أن الملاحظ على هذا البرنامج بشقيه ( الإيجابي ) و ( السلبي ) وجود حالة من التوازن في حركة الشبان المسلمين هادمة للمساوئ وبانية للخيرات ، ولذا جاء في وصف المؤمن :
( الخيرُ مِنهُ مَأمولٌ والشَّرُّ مِنهُ مَأمُونٌ ) .
_____________________________________

منوة المشتاق
منوة المشتاق
مشكوره اهلاويه موت ع الموضوع ..
انتي الف .. الف .. الف شكر
وممكن بعد <<< بس يكون باين انه طالبه ..
منوه

الفزعة يا أبلوات العلوم
فراشه جديده وتتمنى مساعدتكم بخصوص الكليه التقنيه