الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
مساء الخير
ممكن تساعدوني
انا طالبه في الثانوي وابي موضوع تعبير عن رسالة العتاب
ياليت اللي عندها رسالة عتاب ماتبخل علي
جزاكم الله خيراً
دمتم بود
ل أمسكتها، هل أمسكت بالرسالة ، آه يالك من إنسان قوي تستطيع المواجهة لآخر لحظة، ولكن انتظر هذا ليس مديحاً إنه هجاء ، نعم فأنت لست إنسان قوي في لحظات القتال في ساعات المواجهة الحقيقية ولكنك تدعيها ... نعم تدعيها!!!
اتعلم وأنا اكتب هذه الرسالة تمنيت لو أني أنظر إلى عينيك ... ليس لأني متيمة بها كما في السابق!! ولكن لأستطيع أن أرى دموعك التي أعرف أنك لن تذرفها ولكنها في عيونك وتتكلم... وتصرخ!! وهذا لكي أريك مرارة هذه الدموع .... مرارة الدموع...
امسكت قلمي ... وكنت قد عزمت على مواجهتك ... ولكني منعت نفسي من ذلك .. واكتفيت أن ابعث لك بهذه الرسالة ... والتي هي بين يديك .
اتعلم بأنك حرمتني بسمتي ... سرقت مني أيام عمري.. علتمني بأن هذه الحياة كوحش مفترس إن لم تواجهها بأنيابك ... قتلتك بمخالبها كوحش دموي!!
أحببت الحياة معك ..ولن أنكر ذلك ..ولكنك اعتبرتني مجرد دمية ... تستطيع أن تستمتع بها لأيام معدودة ... ومن ثم ترميها كما رميت غيرها من الدمى!!
ولكنك قسوت عليّ بهذه النهاية، اتعلم أنك أسرت عمري.... ومزقت قلبي ..
وحطمت حياتي ..!!
كانت الدموع لا تعرف طريقاً إليّ ..ولكن بفعلتك هذه، أصبحت دموعي نسور جارحة... إنها دموع تعبه ..، تعبت دموعي وآهاتي... وجعلت حياتي الخضراء إلى جنهم حمراء!!!
لا تبتسم !!! فأنا أعرف محبتك في أن ترى العالم تتألم أمامك !! ولكني لن اسمح لك !!
لماذا حطمتني!!وأنت تعرف بأنك ستفعل بي هذا منذ البداية؟؟
لماذا جعلت الوهم أملي؟ والخيال دربي؟؟!! لماذا؟؟
بجريمتك هذه أصبحت من قائمة المجرمين بالعالم ، بل وأخطرهم!!
ها أنا اكتب لك رسالتي ... وأنا قوية لا تهزني الرياح ... مهما بلغت قوتها وأغلقت على قلبي وأحكمت إغلاقه...
كنت قد حفرت اسمك في قلبي ... ولكني مزقت قلبي ... لأمحو اسمك الذي لوثته يداك !!!
اعلم وأنت ممسك بهذه الرسالة سوف تحاول تجاهل كلماتي وعتابي لك!!
ولكن كيف ستتجاهلها ؟؟ وأنا آلان سأروي عليك حكياتنا ... التي سيخلدها الزمان .... باسم( ليت الحب مات قبل أن يعرفك؟!!)
اسمح لي بأن ابتدي الحكاية ...
كنت قد حاولت المحافظة على هذا الحب ولكنك كنت خائن !!
حاولت التصدي لهجماتك ولكنك كنت قاتل ..( وبمهارة ) !!
كنت أنا صادقة ولكنك كنت كاذب!!
كنت أنا مخلصة ووفية في حبي ولكنك كنت جارح!!
وحاولت أن أعلمك معنى الحب .... ولكنك للأسف كنت جاهل!! جاهل الاحساس!!
وأخيراً حاولت أن أقول لك انتبه لحياتي وحياتك ولكنك كنت متهور!!
أرأيت عندما تستمع لحكياتنا وهذه الكلمات سوف تقف مذهولاً وترى فعلا بأني صادقة ..
فأنت للأسف تجمع صفات الأنسانية الدموية ... الأنسانية الضائعة... الأنسانية اللانسانية !!!
أرأيت بأنه لا توجد بك صفة تنظر لها أنت بعين راضية ؟؟
واسمح لي أخيراً بأن ألقبك بالمعقد !!
نعم أنت إنسان معقد .... لكونك بلا قلب.... لكون الأنسانية قد محيت من بطاقتك الشخصية!!
وها أنت تريد تمزيق رسالتي وتريد ... ولكنك لن تستطيع ... !!
اتعلم لماذا؟؟ ... لأن كلماتي نابعة من قلب مجروح .... من قلب ماتت فيه الحياة ... وتكلم بصوت الحق ... وضمير الأنسانية المقتول؟!
وإن استطعت ومزقت رسالتي ... فسوف لن ينساها عقلك ولا قلبك ولا جوارحك الميتة!! لأنها رسخت في عقلك لصدقها ..!!
وأخيراً اترك لدموعك العنان ولتدعها تبحر ... لتستطيع أن تشعر ولو بجزء بسيط ما عانيته أنا ودموعي ...
فلتسقط دموعك .. ولكن دموعي أنا .... لا .... فهي ثابتة ... فهي الآن دموع ... ولكنها دموع الشفقة عليك .... !!
كانت هذه كلماتي لك أيها الخائن ... وعتابي ....
فهذا جرحي قد تحول مني لك ...
والسلام لك ولدموعك ( دموع الندم) !!
مع تحيات معاتبة ماتت الحياة من قلبها!!
هذه رسالة عتاب إلى كل ملتزم
إلى كل من رآني على منكر ولم ينصحني ؟
أتذكر عندما رأيتني عند الإشارة وأنا أستمع إلى الأغاني ؟ لماذا لم تنصحني ؟؟؟
أتذكر عندما كنت أجلس على الأرصفة وكنت تراني ولم توجهني ؟؟؟
أتذكر عندما كنت أسهر في المقاهي حتى في ليلة الجمعة وكنت أخرج قبيل أذان الفجر بدقائق
ولم أذكر يوم من الأيام وجدتك فيها تنتظرني عند السيارة حتى ترشدني إلى طريق الهداية ؟
حتى الشريط ذي الثلاثة ريالات تكاثرته على أخوك ؟
لماذا ؟ ولماذا ؟؟؟
ألم تسمع قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
؟؟
لماذا تبخل علي حتى بالإبتسامة حتى ظننت أن جميع الملتزمين معقدين مثل ما يقول بعض الشباب ؟؟
ألم تسمع قصة حسان ؟؟
كلنا حسان لو وجدنا من ينصحنا ؟؟؟
أستمع إليه في شريط
17 قصة مبكية
قصص من التوبه
وهو في جميع التسجيلات ؟
ألم تقرأ سلسلة العائدون إلى الله ؟؟
أترك لك الإجابه ؟؟؟؟
هذه رسالة من شاب كان يقضي ليله كله على الرصيف وفي المقاهي بين الفضائحيات والشيشة والدخان ومقاهي الإنترنت والمواقع الإباحية ؟
وللأسف لم يجد من ينصحه ؟
أما الآن فهمه ولله الحمد الدعوة إلى الله ؟
بحثت لك عن رسايل عتاب ووهذا اللي لقيته :
رسالة عتاب من زوجة لزوجها
عنوان الرسالة : امنحني هدية
آه .. دقات قلبي تزداد .. ها قد جئت ، أسمع وقع أقدامك ، ماذا أسمع ؟ .. حركة ( أكياس ) معك ..
أتنهد ، وأخيرا جئتِ يا هدية .. تفتح الباب ، وتنفتح معه ابتسامتي المعتادة .. أستقبلك خير استقبال ..
تضع الأكياس على المنضدة ، نظراتي تسترق إليها .. الشوق يدفعني إلى حديثك الودي الذي يسبق الهدية .. يا ترى ما هي ؟ .. كتاب ؟ ، علبة عطر ؟ .. فستان ؟ ..
ولكن ..
جاء صوتك بعد أن جلست : هاتي الأكياس .. ما رأيك في حذائي ؟ .. وما رأيك في رائحة عطري ؟ .. وتنطبق شفتي ، أصارعها كيما تنفتح مبتسمة ، آخذ ما معك بيد مضطربة .. توحي لي أن لا .. هدية ..!
هذا يا عزيزي ما يحدث لي في الغالب .. فَلِمَ تحرمني من نبض المودة ، ومديم المحبة ..
لِمَ تحرمني من القليل لأمنحك الكثير الكثير من المحبة ؟! ..
مرت سنوات على زواجنا .. ولم أستلم منك هدية واحدة ، لا في سفر ولا حضر !!! فلماذا ؟ ..
مددت يدي إليك كثيراً مهدية إليك علّ الهدية تغير من روتين الحياة البارد ؛ ولكني ألاقي البرود إزاء ذلك .. أما أنت .. فأظن أنك كسرت يدك عن مد أي هدية لي ..
ألم تعلم – أيها الغالي – أن الهدية سحر القلوب .. وأن ( تهادوا تحابوا ) فَلِمَ تبخل علي ؟ ..
أتظن أن الهدية لا بد وأن تكون غالية الثمن ؟! .. كلا .. والله لو أعطيتني ورقة فيها عبارات شكر وعرفان ، أو حب وامتنان ، لطرت بها تيها .. لِمَ لا تقدم لي كتاباً ينفعني في الدنيا والآخرة ؟! .. وتسطر بخطك المحبب إلي إهداء .. أو وردة ندية تندي محبتي لك .. أَوَ يكلفك ذلك غير ريالات معدودة .. في سبيل إدخال السرور على قلبي ، أم أن قلبي رخيص عندك و لا يساوي شيئا ؟!
لا تتعلل .. وتقول أخشى ألا يعجبكِ ذوقي .. وما الذي يعجبني إن لم يعجبني ما تشتري ؟! .. أو لست أسعى جاهدة لأكسب إعجابك ؟!
زوجي ..
امنحني .. هجري ، د ، ي ، ة تحيي رفات المحبة .
زوجتك الصامتة
/ إلى دمعتي:
إليك يا من تحدرت على وجنتي في أصعب الأوقات لتأزريني وتشدي من عزيمتي ولتقولي: أنا معك.
أعلم أنك تنزلين لتعبري عن إحساسي الصادق تجاه البعض، ولكني أعاتبك؛ لأنك أحيانا تنزلين فتكسرين من شموخي وصمودي وتجعليني محرجة بينك وعلامة الضعف التي ترسمينها على صفحتي، وبين من يبتسم حين يراك، وكأنه حاز أثمن الجواهر.
فأرجوك اعرفي الوقت المناسب لنزولك.
وأشكر قلبك الرحب الذي سمع عتابي
وانا راح ابحث لك وارد ان شاء الله