امبراطورة الشعر
22-05-2022 - 07:48 pm
في صمتا هالك
وهندما اسدل الليل ستاره بسواد قاتم وقمرا جميلا
كان جماله على عكسهاتماما
كانت تعيش والوحده
تقتل بسمتها
في كل ليله
ولكن كان لديها صديقه تزيدها حزنا على حزنها
صديقه ليست ككل الصديقات
صغيرة بحجمهاكبيرة بمعناها
صديقتا عجيبه وغريبه
انهادمعتها
التي لاتفارقهاكلما القت الوحده سمها وطعنت قلبها المجروح
نزلت دمعتها تواسيها
تشاركها الا مها
يالها من صديقة وفيه
حاولوا ان يمسحوها ولكنها هتفت قائله
دعوها انها الامال تحدوها
لاتمسحوامن يمسح الحزن عن عيني
ان تركتوتي فهي لاتفارقني
بل تداعبيني
تسليني
تواسيني
وتحمل حزني معهاان ارادت مفارقتي
0
لاتنسوني من انتقادتكم
فرايكم من يحدد
استمراري او توقفي عن الكتابه
لاتبخلون بالردود
000000000امبراطورة الشعر000000000000