سـعـ هانم ـوديه
14-04-2022 - 12:03 pm
قريتها وحبيت أنقلها لكم
تخيلواا
كانت الأم تلاحظ شحوب أبنتها يوما بعد يووم ....وبد على تلك الطفله الصغيره أعرااض الحمل...
فإبنتها لم تتجاوز العقد الحادي عشر من عمرها... لابد أنها حمه وستذهب من تلقاء نفسها....
هكذا همست سرها... ولكن تلك الحمه لم تذهب... بل إزدادت سوء يوما بعد يوم...
الخادمه التي ترعى صغارها... وألأم منشغله في أعمالها وكذالك الأب...
كان هذا حال تلكم الأسره...لاحظت الأم- وبعد جهد عظيم.. أن الخادمه تبهت وتتغير ألون وجهها عندما يزداد مرض
إبنتها... أو حين تتعب فقررت الأم أخذها إلى الطبيب...علامات الخوف المريبه التي إن تشرت في وجه الخادمه...
التي لم ترق لربه المنزل النشغله...فضحت قليل من وقتها...من أجل أبنتها -وياتلك التضحيه العضيمه...
وبعد أن أزدادت الحاله سوء إلى حد ترق البهائم أنفسهم أخذها إلى الطبيب ...
ويالفجعتها... حين أكتشفت أن أبنتها حامل!!!!
أيعقل هاذا؟؟ حملت أبنتها إلى المنزل!!!!!
أخذت تضربها... وكأن لها ثار عظيم...سألتها عما فعلته ...صرخت بأعلى صوتها :من هو؟؟
أخبريني وأيلا ذبحتك الأن بين يدي كما تنحر الذبائح بالعيد...
أعلم كانت الأم قاسيه وتصرفتها أقصى...ولكنها لم تخرج إلامن منطلق حبهاوخوفها على بنتهاوهتمامها...
جاء جوااب الطفله مفزعا... كشف كثير منخفايا ذالك البيت المشؤوم...
قالت بأنفس متقطعه...أنا لم أفعل شئا .. لاكن ... نعم ... إنها الخ ؟؟ ادمه.......
حاولت إخبارك بالأمر كثيرا .... لاكن دون جدوى فأنتي دائما مشغوله.....
إنها تأخذني إلى غرفتها كل ليله.... وتجبرني على خلع ملابسي... لاكنها تبدو كارجال.....
لماذاتتغير ملامحها ليلا ياأماه؟؟.
وبعد أن أنهت سوألها... لهثت الطفله أنفاسها الأخيره... وبعد فوات الأوان........
أكتشفت الأم أن الخادمه لم تكن سوئ رجل...
تفرد بأبنتها وهي مشغوله....
تخيلوا حال الأم.....
منقول
بس من المفروض انها توافق بين الشغل والبيت
يعني ترضي الطرفين