بعض أفكار المتزوجات
هذي الفكرة الاولى ....تقول صاحبة الفكرة :الوارد ان الكل احمر في احمر صح والا لا..
هالمره سويت حركه حلوه
فرشت الغرفه اخضر في اخضر
حاولت ان مفرش السرير يكون اخضر
وجايبه شوية شتلات خضرا مو شرط طبيعي أي نوع ومن اللي في البيت
وتصدقون ولا تضحكون
جايبه الاشجار اللي في شقتي وحاطيته في غرفتي
يعني خليت الغرفه شئ خيالي
وكاني في غابه
طبعا سويت هالشغلات من
بخور وعطور وهلم جرا !!!
خلاص انتم طبعا معاي
طبعا قميص النوم وش بيكون
حزروا فكروا
كان على رسمة جلد النمر
مو انا في غابه
والمكياج على الاكسسوارات شئ خيالي
حطيت في اخر الغرفه مبخره صغيره
فيها قطعة عود كبيره شوي وحاولت انه تدخن على شوي شوي
طالما انا وزوجي في الغرفه
تصدقون دخل الغرفه مو مصدق نفسه^_^
وهذي الفكره الثانيه وخاصه للي عندها عيال وما تعرف وين توديهم :والأخت ساعدتها تقول:::طيب إسمعي... الله يخلي لك عيالك كلهم....
إنت إطبخي العشاء عادي بس تفنني ذيك اليوم... وحظري طبق أو إثنين إضافيين بس طبعاً بكميات قليلة...
وعشي العيال بكير شوي
وإنت من الصباح لما زوجك يروح الدوام إبدئي نضفي الغرفة
وبعد الظهر اذا طلع تفنني في الغرفة.... ويا حبذا لو يتأخر ذيك اليوم شوي برى ما مشكلة عشان التحظير كله يهون
طيب بعد ما تسوي كل هذي الأشياء ... إقفلي باب الغرفة بالمفتاح ولا تخلي أحد يدخل أبداً من العيال لا كبير ولا صغير...
وتعذري بأن الغرفة مكركبة فوق تحت وما تريدي حد يدخل
طبعا تكوني محظرة كل شيئ من شموع وغيره... ما أدري إنتي وشو حابه تسوي
وعطري الغرفة وبخريها ... والسرير غيري من الفرش ماله بواحد ثاني... يعني ما لازم تشتري جديد... واذا قدرتي تشتري جديد أحسن عشان يحس إنه في شيئ غير.
بخفة وبشويش شيلي العشاء إلي سويته للغرفة وسكريه بأغطية الحرارة عشان لا يبرد بسرعه.
ورتبي القعدة في الغرفة
ولا تنسي الماي والعصائر وغيرها من الشغلات المطلوبة
وتعطري وتبخري وتزيني على الخفيف.... ولما يجي إفتحي الباب له بشويش ( باب الغرفة )
وشوفي كيف راح ينبهر بالي صار في الغرفة
وقضوا ليلتكم بحب وسعادة وتكلموا في أمور كثيرة وعيدوا أيامكم الأولى
وهذي الفكره الثالثه... وتقول صاحبة الفكره :كل شيئ كان أحمر يعني الأحمر كان ملك الحفلة....
نبدأ
1) شيلي العيال عند اهلك ... أختك أي حد... انا ولدي وديته بيت اختي
2) وفي غيابه نظفي البيت ورتبيه وممكن تغيري من الأشكال شوي... يعني حركي طاولة.. كرسي.. مزهرية أو اي حركة يحس فيها بتغيير.
3) السفرة فرشتها بفرش ملون بس فيه احمر
4) حطيت وردة وحدة بس حمراء على الطاولة.. وبجنبها شمعدان صغير
4) رتبت السفرة وحطيت الصحون لون احمر+ذهبي والجلصان احمروالمعالق غير لونها ( ما عندي احمر )
5) طلبت منه يجيب لنا عشاء من برى ( خفيف ) والحجة إني مشغولة بأمور البيت
6) راح الغالي يقضي أموره مع الطلبيات ... وهناا خذيت أغير بمفرش الغرفة سويته أحمر سادة... والغطاء ( البلانكيت ) كان((لحاف)) أبيض فيه وروود حمراء
7) أرضية الغرفة حطيت فيها خداديات مختلفة الأحجام والألوان ومنها الأحمر
8) وفتحت المكيف وبخرت الغرفة و ولعت الشموع
9) طبعاً تجهزت وإنتوا عارفين
0- عندي قصاصات على شكل قلوب متوسطة الحجم منها الأحمر والأزرق... نثرتها من مدخل البيت من داخل حتى غرفة النوم... والممرات كانت مضاءة بالشموع بس متباعدين.
1- وصل الحبيب وطلبت منه ما يفتح الباب إلا لما اقول له.
ولكم ان تتخيلوا شكله وهو منبهر من إلي شافه في البيت والممرات... حتى المسكين تلخبط في مشيه علشان بس لا يدوس القلوب.^_^
وطلعت انا من الغرفة بالأحمر... وإصطحبني للعشاء...
وهو إلي حضر السفرة وانا أتأمر عليه...تتغلى وتتدلع يعني ....
يتبع...
يرتادان أماكن جميلة ويقضيان أوقاتا رائعة معا.. في الفندق أو الحديقة . وتكرار الزيارة إلى تلك المواقع يجعل الزوجين يستعيدان أيامهما الحلوة ويشعران بالسعادة والانطلاق، وتتولد الجاذبية الحارة من جديد وتصبح ممارسة الحب عملية أكثر إمتاعا ونشوة.
لمسة رومانسية جديدة..
في بداية العلاقة كانت الزوجة تهتم بزوجها اهتماما خاصا، ويدخل البيت فيراها في أحسن صورة. وقد ترتدي له من الملابس ما تنعشه ويثيره. إلا أنه بمرور الزمن تقل الرغبة في إدخال البهجة إلى نفس الطرف الآخر - ربما لكثرة المشاغل ومتطلبات الأطفال وزيادة المسؤوليات..الخ. إلا أنه ليس هناك ما يمنع من تجيد اللقاءات الحلوة الأولى، ومن ارتداء الملابس الجذابة، ووضع الشموع، واستخدام الطور.. الخ. إن الزوج يحب أن يجد شيئا خاصا ينتظره. وهذا الشيء يدل على أنه إنسان "خاص" وله مكانة "خاصة" ووضع "مميز". إنه إنسان يستأهل كل مبادرة رقيقة وحفاوة جميلة. ويكون أسعد وأسعد إذا استقبلته زوجته بطريقة حلوة فيها جاذبية وفتنة و... إغراء!
9) الابتعاد قليلا يشعل اللهفة ويزيد المحبة..
أثناء ( الملكة ) وفترة التعارف الأولى كانت اللهفة متقدة والخيال جامحا والرومانسية هي طابع العلاقة السائد. وهذا الخيال جامحا والرومانسية هي طابع العلاقة السائد. وهذا شيء طبيعي بسبب البعاد وعدم اللقاء إلا خلال فترات متقطعة، بخلاف الزواج الذي يكون فيه اللقاء دائما أو شبه دائم. لهذا يستحسن أن يفترق الزوجان لبعض الوقت ليلتقيا ثانية في لهفة وشوق وبدافع الحب والحنين. فمثلا يمكن أن تشغل الزوجة نفسها بالدراسة في أحد معاهد الكمبيوتر أو اللغات، أو تقوم بنشاط اجتماعي في خدمة البيئة، فيما يتوجه الزوج إلى النادي لممارسة الرياضة التي يحبها، أو يلتقي في جلسة مودة مع أصدقائه، أو يمارس هواية مفيدة.. الخ. وهناك مثل مصري يقول "ابعدوا حبة تزدادوا محبة". وهذا يدل على أن الابتعاد لفترة محدودة يولد مشاعر الحنين والإعزاز، ويجعل كلا من الزوجين متلهفا إلى لقاء الآخر.... يتبع...