أخوها يجيب لها شباب وهي تجيب له بنات

1. اخبرت الشاب الذي خرجت معه ولاكن اصر على طلبه ولم يتراجع ........


2. عدت اليها في اليوم الثاني ........

تروي هذه الفتاة قصتها وتقول:
ابي انسان مريض مقعد على السرير وله اكثر من 3 سنوات على هذه الحاله وامي مريضه بمرض السكري لا تقوى على شئ ... واخي ............................. سبب تعاستي !
اقنعي اخي بفكره وانا كالمجنونه قبلتها ولاكن بعد تفكير في حالنا وعدم مراقبة اهلنا لنا .
وفكرته ان احضر له ارقام وايميلات صديقاتي للمعاكسه ولتوزيعها على اصدقاءه والذي زاد الأمر سوءاً ان احدى صديقاتي تريد الأرتباط بشاب خلوق وطيب وانا اثق فيه ...
فلم اجد لها سوا اخي ...
نفس القصه صارت مع اخي صديقه يريد الأرتباط بشاب فلم يجد غيري انا يخدم به لصديقه .
وهذا كله تحت مسمى الصديق او الصديقه الذي اودى بحياة بنات اخريات الى الهاويه .. ها قد بدأت مراهقتي وحياتي المستقله تحت متابعه ورقابه اخي ويالها من متابعه ....
واتفقت انا واخي على عمل حفله ودعوة اصدقاءه وصديقاتي لهذه الحفله والتعارف .. وكانت الحفله في احدى الأستراحات الواقعه قريبه من بيتنا ..
اللتقيت بشاب هناك تبادلت انا معه النظرات والأبتسامات والضحك حتى طلب مني الخروج معه ذات يوم من غير علم اخي ..
خرجت معه وبعد ما فعلنا كل شئ تتخيلونه طلب مني طلب غريب ووقح جداً وهو ...........
قال لي اريد التعرف على صديقتك وهي صديقتي العزيز وانا اعرف انها لا تفعل الأشياء التي نفعلها ولاكن اصر على هذا وهددني بأن يفضحني بكل شئ وكان الوقح السخيف قد سجل شريط فيديو عني وانا معه في .......... ( لا اريد الأكمال )
اعتقد انه يحبني وسوف يطلب يدي للزواج ولاكن صار من الذياب البشريه النذله ...
طلبت من صديقتي بتردد وبخجل فكان ردها صعباً وعلي ومؤثر .....
قالت لي ( اخجلي من نفسك هل انتي مجنونه اتقي الله يا اختي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم )بالضغط المتواصل عليها مني هددتني ان تخبر اهلي بهديت قليلاً ..........

اخبرت الشاب الذي خرجت معه ولاكن اصر على طلبه ولم يتراجع ........

عدت اليها في اليوم الثاني ........

لم اشعر الا وقد اخبرت اهلي عني فتوسلت اليها بالتراجع ونكران ما حدث ولاكن مافيه فائده حتى انني هزعت لأبوس رجليها والدموع تتقاطر مني كالمطر ورجفتني بكل كبيرياء وغضب وقرأت علي من آيات الله سبحانه وتعالى ..
كبر الموضوع وعلم كل من يعرفني بهذا الأمر وانا بيدي خربت سمعتي وسمعت اهلي وبلادي .
وانتهى امر اخي الى دار الأحداث ( دار لرعاية الخارجين عن القانون الشباب ).