- ، وقال تعالى :
- 3- التوفيق إلى أعمال صالحة بعدها:
- 4- استصغار العمل وعدم العجب والغرور به :
- 6- الرجاء وكثرة الدعاء:
- 7- التيسير للطاعة والإبعاد عن المعصية :
- 8- حب الصالحين وبغض أهل المعاصي :
- أخي الحبيب:
- 1) علامات استجابة الدعاء. .
- (2) ومباحات الدعاء. .
- وقال تعالى:"أمن يجيب المضطرإذا دعاه ويكشف السوء"النمل.
بسم الله الرحمن الرحيم
بنات بقولكم اول شي كل عام وانتم بالف خير
وكل عام وانتم الى الله اقرب بالطاعات والحسنات
/
\
وعيدكم مبارك وربي يجعل كل ايامكم مباركة وربي يتقبل اعمالنا جميعا قبولاً حسناً طيباً مباركاً وربي يعيدو علينا سنوات مديدة ونحن وانتم بخير وراحة بال
/
\
وان شاءالله رمضان القادم بنكون جميعا يا اخواتي الحبيبات في بيوت ازواجنا الصالحين الاتقياء وربي يجمعنا بهم على خير عاجلا وليس اجلا يارب العالمين انة ولى ذلك والقادر عليه
/
بفوت بالموضوع لما كنت اصلي التروايح بالمسجد كن ناخذ بعض الدروس وكان الدرس الاخير عن علامات قبول العمل في رمضان وقال انه ربي يوفقنا الى الحسنات وبيضعافها وبيعينا على صلاة الفجر والصوات الباقيه
وان بحثت عن العلامات الاخرى بالانترت وواسنقل لكم
علامات قبول العمل * وعلامات قبول الدعاء
وان شاءالله الجميع يستفيد
نبدأ بعلامات قبول العمل :
- عدم الرجوع إلى الذنب بعد الطاعة:
فإن الرجوع إلى الذنب علامة مقت وخسران , قال يحي بن معاذ :" من استغفر بلسانه وقلبه على المعصية معقود , وعزمه أن يرجع إلى المعصية بعد الشهر ويعود , فصومه عليه مردود , وباب القبول في وجهه مسدود ".
إن كثيرا من الناس يتوب وهو دائم القول: إنني أعلم بأني سأعود.. لا تقل مثله.. ولكن قل : إن شاء الله لن أعود " تحقيقا لا تعليقا".. واستعن بالله واعزم على عدم العودة..
2- الوجل من عدم قبول العمل:
فالله غني عن طاعاتنا وعباداتنا، قال عز وجل :
(وَمَن يَشْكُرْ فَإنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)
، وقال تعالى :
(إن تَكْفُرُوا فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ)
،والمؤمن مع شدة إقباله على الطاعات، والتقرب إلى الله بأنواع القربات؛ إلا أنه مشفق على نفسه أشد الإشفاق، يخشى أن يُحرم من القبول، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن هذه الآية: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ)
أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟! قال: (لا يا ابنة الصديق! ولكنهم الذين يصومون ويصلّون ويتصدقون، وهم يخافون أن لا يقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات).
فعلى الرغم من حرصه على أداء هذه العبادات الجليلات فإنه لا يركن إلى جهده، ولا يدل بها على ربه، بل يزدري أعماله، ويظهر الافتقار التام لعفو الله ورحمته، ويمتلئ قلبه مهابة ووجلاً، يخشى أن ترد أعماله عليه، والعياذ بالله، ويرفع أكف الضراعة ملتجئ إلى الله يسأله أن يتقبل منه.
3- التوفيق إلى أعمال صالحة بعدها:
إن علامة قبول الطاعة أن يوفق العبد لطاعة بعدها، وإن من علامات قبول الحسنة: فعل الحسنة بعدها، فإن الحسنة تقول: أختي أختي. وهذا من رحمة الله تبارك وتعالى وفضله؛ أنه يكرم عبده إذا فعل حسنة، وأخلص فيها لله أنه يفتح له باباً إلى حسنة أخرى؛ ليزيده منه قرباً.
فالعمل الصالح شجرة طيبة، تحتاج إلى سقاية ورعاية، حتى تنمو وتثبت، وتؤتي ثمارها،وإن أهم قضية نحتاجها أن نتعاهد أعمالنا الصالحة التي كنا نعملها، فنحافظ عليها، ونزيد عليها شيئاً فشيئاً. وهذه هي الاستقامة التي تقدم الحديث عنها.
4- استصغار العمل وعدم العجب والغرور به :
إن العبد المؤمن مهما عمل وقدَّم من إعمالٍ صالحة ,فإن عمله كله لا يؤدي شكر نعمة من النعم التي في جسده من سمع أو بصر أو نطق أو غيرها، ولا يقوم بشيء من حق الله تبارك وتعالى، فإن حقه فوق الوصف، ولذلك كان من صفات المخلصين أنهم يستصغرون أعمالهم، ولا يرونها شيئاً، حتى لا يعجبوا بها، ولا يصيبهم الغرور فيحبط أجرهم، ويكسلوا عن الأعمال الصالحة. ومما يعين على استصغار العمل:معرفة الله تعالى، ورؤية نعمه، وتذكر الذنوب والتقصير.
ولنتأمل كيف أن الله تعالى يوصي نبيه بذلك بعد أن أمره بأمور عظام فقال تعالى:
( يا أيها المدثر. قم فأنذر. وربك فكبر. وثيابك فطهر. والرجز فاهجر. ولاتمنن تستكثر). فمن معاني الآية ما قاله الحسن البصري: لاتمنن بعملك على ربك تستكثره.
قال الإمام ابن القيم: «كلما شهدت حقيقة الربوبية وحقيقة العبودية، وعرفت الله، وعرفت النفس، وتبيَّن لك أنَّ ما معك من البضاعة لا يصلح للملك الحق، ولو جئت بعمل الثقلين؛ خشيت عاقبته، وإنما يقبله بكرمه وجوده وتفضله، ويثيبك عليه أيضاً بكرمه وجوده وتفضله" مدارج السالكين، (439/2).
5- حب الطاعة وكره المعصية:
من علامات القبول ، أن يحبب الله في قلبك الطاعة ,فتحبها وتأنس بها وتطمئن إليها قال تعالى:
(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )الرعد28
ومن علامات القبول أن تكره المعصية والقرب منها وتدعو الله أن يُبعدك عنها قائلاً:
اللهم حبب إليَّ الإيمان وزينه في قلبي وكرَّه إليَّ الكفر والفسوق والعصيان واجعلني من الراشدين.
6- الرجاء وكثرة الدعاء:
إن الخوف من الله لا يكفي، إذ لابد من نظيره وهو الرجاء، لأن الخوف بلا رجاء يسبب القنوط واليأس، والرجاء بلا خوف يسبب الأمن من مكر الله، وكلها أمور مذمومة تقدح في عقيدة الإنسان وعبادته.
ورجاء قبول العمل- مع الخوف من رده يورث الإنسان تواضعاً وخشوعاً لله تعالى، فيزيد إيمانه . وعندما يتحقق الرجاء فإن الإنسان يرفع يديه سائلاً الله قبول عمله؛ فإنه وحده القادر على ذلك، وهذا ما فعله أبونا إبراهيم خليل الرحمن وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام، كما حكى الله عنهم في بنائهم الكعبة فقال:
( وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم)( البقرة:127).
7- التيسير للطاعة والإبعاد عن المعصية :
سبحان الله إذا قبل الله منك الطاعة يسَّر لك أخرى لم تكن في الحسبان ,بل وأبعدك عن معاصيه ولو اقتربت منها .
قال تعالى: (فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى{5} وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى{6} فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى{7} وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى{8} وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى{9} فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى{10})4-10 الليل
8- حب الصالحين وبغض أهل المعاصي :
من علامات قبول الطاعة أن يُحبب الله إلى قلبك الصالحين أهل الطاعة ويبغض إلى قلبك الفاسدين أهل المعاصي ،و لقد روى الإمام أحمد عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله وتبغض في الله)).
أخي الحبيب:
قل لي من تحب من تجالس من تود أقل لك من أنت ,ولله در عطاء الله السكندري حين قال :(إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر أين أقامك) .
والواجب أن يكون حبنا وبغضنا، وعطاؤنا ومنعنا، وفعلنا وتركنا لله -سبحانه وتعالى- لا شريك له، ممتثلين قوله، صلى الله عليه وسلم " من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع الله، فقد استكمل الإيمان " رواه أحمد عن معاذ بن أنس وغيره..
9- كثرة الاستغفار:
المتأمل في كثير من العبادات والطاعات مطلوبٌ أن يختمها العبد بالاستغفار،فإنه مهما حرص الإنسان على تكميل عمله فإنه لابد من النقص والتقصير، ، فبعد أن يؤدي العبد مناسك الحج قال تعالى:
(ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) ( البقرة:199).
وبعد الصلاة علَّمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نستغفر الله ثلاثاً ، وأهل القيام بعد قيامهم وابتهالهم يختمون ذلك بالاستغفار في الأسحار،قال تعالى:
(وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )الذاريات18 ، وأوصى الله نبيه صلى الله عليه وسلم بقول (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) محمد19
وأمره أيضاً أن يختم حياته العامرة بعبادة الله والجهاد في سبيله بالاستغفار فقال:
(إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ{1} وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً{2} فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً{3})النصر
فكان يقول صلى الله عليه وسلم في ركوعه وسجوده: ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) رواه البخاري.
10- المداومة على الأعمال الصالحة:
كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم المداومة على الأعمال الصالحة، فعن عائشة- رضي الله عنها - قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عمل عملاً أثبته) رواه مسلم.
و أحب الأعمال إلى الله وإلى رسوله أدومها وإن قلَّت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل). متفق عليه.
وبشرى لمن داوم على عمل صالح، ثم انقطع عنه بسبب مرض أو سفر أو نوم كتب له أجر ذلك العمل. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً) رواه البخاري ، و هذا في حق من كان يعمل طاعة فحصل له ما يمنعه منها، وكانت نيته أن يداوم عليها. وقال صلى الله عليه وسلم :( ما من امرئ تكون له صلاة بليل فغلبه عليها نوم إلا كتب الله له أجر صلاته، وكان نومه صدقة عليه). أخرجه النسائي.
أسأل الله جل وتعالى أن يجعلني وإياكم وجميع إخواننا المسلمين من المقبولين، ممن تقبل الله صيامهم وقيامهم وحجهم وجميع طاعاتهم وكانوا من عتقائه من النار
/
ا اللهم آآآآآآآآآآآمين يارب اقرو بتمعن ولا تملو
وان شاءلله ربي بيوفقنا الى ما يحبة ويرضاه
/
\
هلا علامات قبول الدعاء ربي يجعلنا من الذين تتستجاب داعوتهم
/
والعلامات هي التاليه:
1) علامات استجابة الدعاء. .
(2) ومباحات الدعاء. .
(1) علامة استجابة الدعاء : الخشية، والبكاء، والقشعريرة، وربما تحصل الرعدة والغشي والغيبة، ويكون عقيبه سكون القلب وبرد الجأش وظهور النشاط باطناً والخفة ظاهراً حتى يظن الداعي أنه كان على كتفه حمل ثقيل فوضعها عنه، وحينئذٍ لايغفل عن التوجه والإقبال والصدقه والأفضال والحمد والإبتهال وأن يقول : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ....
(2) مباحات الدعاء: تخصيص الأخ بالدعاء دون النفس، (عندما دعا الرسول صلى الله عليه وسلم "لأنس رضي الله عنه فقال: اللهم أكثر ماله وولده وبارك له فيما أعطيته ).
تمني الموت عند الضرورة، (قال الرسول صلى الله عليه وسلم "لايتمنين أحدكم الموت لضر نزل به فإن كان لابد متمنياً للموت فليقل : اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي ،وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي).
الدعاء على المشركين ولهم ،الدعاء عليهم قال الله تعالى((ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم)).
أما لهم :(قدم الطفيل بن عمرو على رسول الله صلى الله على وسلم" فقال: يا رسول الله إن دوساً قد عصت وأبت فادع الله عليهم . فقال :الرسول صلى الله عليه وسلم "اللهم اهدِ دوساً وآتِ بهم ).
طلب الدعاء من رجل صالح ، (هذا وعندما طلبت إمرأه من الرسول صلى الله عليه وسلم "فقال : صلى الله عليك وعلى زوجك).( الصلاة هنا بمعنى الدعاء والتبرك،).
. .وأختم بدعاء تفريج الكرب والهموم لي ولكم. .
لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ،لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ،لاإله إلا الله رب العرش الكريم
((هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم))
ونزاد على ذلك
/
قال تعالى:"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوةالداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون"البقرة.
وقال تعالى:"وقال ربكم ادعوني أستجب لكم"غافر.
وقال تعالى:"أمن يجيب المضطرإذا دعاه ويكشف السوء"النمل.
فالدعاءعبادة واستجابته متوقف على شرطين الأول الاستجابة لأوامر الله تعالى والثاني الإيمان بالله
تعالى والتوكل عليه عزوجل ولا بد من حضور القلب والتذلل لله والتضرع مع مراعاة آداب الدعاء وشروطه وحسن الظن بالله وأنه سبحانه وتعالى مع الداعي إذا دعاه. وأحببت أن أنقل إليكم بعضامن علامات الاستجابة ذكرها أهل العلم وهي تجريبية منها الخشية والبكاء والقشعريرة والرعدة يعقب ذلك سكون القلب ويظهر النشاط الباطني والخفة ظاهرا حتى يظن الداعي أنه كان على كتفيه ثقيلا فوضعه عنه وحينئذ لا يغفل عن التوجه والإقبال والصدقة والحمد والابتهال وأن يقول الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات.
ولا شك بأن من تفضل الله عليه الإجابة لا بد أن يجد شيئا من ذلك أو نحوه والله
ذو الفضل العظيم .
وعلينا جميعا أيها الكرام
أن نكثر من الدعاء ولا نيأس من رحمة الله وأن لا نستعجل الإجابة فالأجر والثواب حاصل بفضل الله
عاجلا أو آجلا وأن نكثر من الدعاء والذكر في الرخاء والسعة والنشاط
وفي كل الأحوال لتكون من أسباب قبول الدعاء واستجابته.داعيا الله لي ولكم أن يعيننا على هذه
العبادة وأن يستجيب لنا ولكم لخير الدارين والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
\
واهم شي الامل واليقين بالله
والله كريم
/
ولاتنسوا يا بنات قول الله ولاتقنطو من رحمة الله
ولاتنسو ان الله رحيم غفور رزاق وهاب
ولاتنسو الدعاء ما بين الدعاء والاقامة ويوم الجمعه
اللهم اكرمنا برضاك عنا والجنة والعفو والمغفرة فانك عفوا كريم تحب العفو فاعفو عنا
اللهم واغفرلي وللمسلمين اجمعين ولوالدينا
وافتحي لي ابواب رحمتك ورزقي يارب واخواتي بالرزق الحلال الطيب المبارك
واكثرو من الاستغفار وحمدالله في كل وقتا وحين
واستمرو اخواتي على الصيام والصلاة وادعو لانفسكم ولي بالثبات على الطاعه والدين وعلى شكر الله وحسن عباد تة بكل وقت وحين
وان يهب لي ولكن بالازواج الصالحين انة ولى ذلك والقادر عليه
/
داعوتكم اخواتي وربي يكرمني ويكرمكن بالازواج الصالحين الاتقياء ويجمعنا بهم على خير عاجلا وليس اجلا
/
\
ياريت ما اكون طولت عليكم وياريت تتدعولي بالفرج والتيسر وان يرزقني الله بالرجل الصالح التقي الهني الطائع لله ورسوله والا يكون عنده دين واخلاق ومال وان يجمعنا الله بالحلال وان يتمم لي ولكن امر زواجنا على خير آآآآآآآآآآمين يارب العالمين
داعوتكن اخواتي في هذة الايام المباركة
من مجهودي الشخصي
سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك ربي واتوب اليك
وآسال الله ان يرزقنا ياارب ما نتنمنى