الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
Red fllower
26-10-2022 - 06:14 am
استمعي ولخصي لنا في نقاط:
راح نختار موضوع من قسم الصوتيات والمرئيات وندرجه بموضوع مستقل وكل ماعليك الاستماع إلى تلك المقاطع وإفادتنا بما انتفعت به في نقاط .
( سوف ندرج الموضوع يوم الأحد والمجال مفتوح لك حتى يوم الجمعة )
كثيرا مانبحث عن السعادة ، ونعتقد بأنها محصورة في أمور معينة ( كالوظيفة _ الزواج _ المال _ الجاه والمنصب)
ولكن بعد فترة وجيزة من حصولنا على الوظيفة أو غيره نصاب بالهم والضيق ونكتشف بعدم الراحة وعدم السرور!!
فراشتي:
ابحثي لنا عن بعض الأسباب التي تجلب السعادة والراحة من خلال موضوعنا التالي :
ولخصيها في نقاط واذكريها هنا:
^ _ ^ ]
[ ^ _ ^
"
وفقكن الله لكل مايحب ويرضاه.
راح نختار موضوع من قسم الصوتيات والمرئيات وندرجه بموضوع مستقل وكل ماعليك الاستماع إلى تلك المقاطع وإفادتنا بما انتفعت به في نقاط .
( سوف ندرج الموضوع يوم الأحد والمجال مفتوح لك حتى يوم الجمعة )
كثيرا مانبحث عن السعادة ، ونعتقد بأنها محصورة في أمور معينة ( كالوظيفة _ الزواج _ المال _ الجاه والمنصب)
ولكن بعد فترة وجيزة من حصولنا على الوظيفة أو غيره نصاب بالهم والضيق ونكتشف بعدم الراحة وعدم السرور!!
فراشتي:
ابحثي لنا عن بعض الأسباب التي تجلب السعادة والراحة من خلال موضوعنا التالي :
ولخصيها في نقاط واذكريها هنا:
^ _ ^ ]
[ ^ _ ^
"
وفقكن الله لكل مايحب ويرضاه.
التعليقات (5)
اليوم إن شاء الله
الساعة 12 الليل راح تنتهي الفعاليات
^ _ ^
سارعوا قبل انقضاء الوقت >>>>>
الساعة 12 الليل راح تنتهي الفعاليات
^ _ ^
سارعوا قبل انقضاء الوقت >>>>>
الحمد لله غافر الذنب , واسع الرحمة ,, ذو الجود
والإحسان
حين نحصر السعادة بأمور دنيوية زائلة ومحدودة
فإننا نظلم انفسنا
ونمقتها حقها من الخير الذي وعدنا به ربنا وتعالى
وبالتالي تنغمس النفس في ملذاتها وأهواءها ولاتشعر
بالسعادة التي
تنشدها مطلقا
,, ومن أعظم أسباب السعادة كما ذكرها
شيخنا الفاضل هنا
هو استشعار رحمة الله تعالى ... والتي وسعت كل شيئ
عندها س نستغرق في العبادة التي هي أجل ماخُلقنا
له ,, وأعظم مايجلب
السعادة والراحة والشعور بالإطمئنان ...
ف عندما تكون قلوبنا معلقة بالله .. ترجو رحمته
وتوقن بها ,, سوف
يكون ذلك دافعا ومحركا لأعمال الجوارح .. وأقوال
اللسان
والتي بها يشعر المرء انه في قمة العطاء .. لمن
حوله .. ف يستجلب
رحمة أرحم الراحمين
,,,
وهنا اذكر بعضا من أسباب السعادة ,,
1_ يقين المرء بأن أعماله خيرها وشرها بيد الله ,,
ف إن كان عمله خيرا ,,
جوزي على ذلك بمضاعفة أجره وثوابه ,,
حتى وإن كان ينوي الخير لكن هناك مايحول بينه وبين
فعله ,,
أما إن كان عمله سيئا ,, ف إنه كذلك يجازى على
ذلك ,, لكن اليقين برحمة الله
وقبوله توبة عباده إن تابوا وأنابوا ,, فإن ذلك
مدعاة إلى السعادة
وحافز للتوبة والإستغفار
,, بل الخير كل الخير حين ينوي السوء ,,
ثم لا يعمله ف يكتب له بذلك حسنة وأجرا على
تركه
مايغضب الله تعالى ,, >>> أي خير هذا وأي سعادة تملأ
القلب وتحلق به عاليا
2 في سلك الحياة ,, نمر بالعديد من المواقف التي
تستدعي الرحمة
والشفقة والتعامل معها برفق وإحسان ,, ف تدمع
لها العين
ويتألم من أجلها القلب .. والراحمون يرحمهم
الرحمن ,,
عمل بسيط وشعور صادق يستجلب رحمة ربنا بنا ,,
و إدراكنا لهذا السر
العظيم من أسرار رحمة الله ... سبب من أسباب
سعادتنا وراحتنا
3 _ الفعل الحسن والقول الطيب ,, من أهم دوافع
السعادة ..
وقد قيل ,, افعل الخير مهما استصغرته .. ف
لاتدري أي حسنة تدخلك الجنة
,, وفي حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم :
" لا تحقرن من المعروف شيئا"
.. وخصوصا عندما نكون على علم ودراية
بأن الأعمال يضاعفها الكريم سبحانه
ويزكيها وينميها ,, ف يصبح لدينا جبال من
الحسنات ,,, دون أن نعلم
4_ العزيمة الصادقة والهمة العالية لفعل
الخيرات .. وإن كنا عاجزين عن ذلك
ف النوايا الصادقة مفتاح للسعادة .. لأن الله
تعالى يثيب عليها ويكتب أجرها
,,, لأنه تعالى يعلم ماتخفي الصدور
5 _ يقيننا بأن ربنا ستير .. تواب .. غفور ..
رحيم .. يستر صغائر الذنوب قبل
كبائرها .. وخصوصا عند شدة حاجتنا إلى ذلك في يوم
العرض الأكبر
يوم لا ينفع مال ولابنون
...
ف كيف بنا الآن ونحن نملك الوقت لاستعادة
مافات ,, والإقبال على الله بكل
جوراحنا بصدق وإخلاص ,,
ف هو يقبل توبتنا ليس لحاجته إلينا بل لرحمته
تعالى بنا ..
6 _ الإستغفار والدعاء ,, اللذان هما
مفاتيح السعادة في الدنيا والآخرة
ف حين نستغفر وندعو الله بأن يغفر لنا ويرحمنا ..
ويكفينا ما أهمنا
ونحن نعلم يقينا باننا نتعامل مع من هو أرحم بنا
من أمهاتنا .. وأنه لن
يردنا خائبين ولا محرومين
7 _ في كل ماتقدم من أسباب كان هناك سببا
جوهريا
ملازما لها .. ألا وهو حسن الظن بالله .. واليقين
التام الجازم برحمته ..
ف عندما نحسن ظننا بالله تعالى نشتاق له ,, وعند
اشتياقنا له سبحانه
يشتاق إلى لقاءنا ,, >>>
وهل هناك أعظم من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟
والإحسان
حين نحصر السعادة بأمور دنيوية زائلة ومحدودة
فإننا نظلم انفسنا
ونمقتها حقها من الخير الذي وعدنا به ربنا وتعالى
وبالتالي تنغمس النفس في ملذاتها وأهواءها ولاتشعر
بالسعادة التي
تنشدها مطلقا
,, ومن أعظم أسباب السعادة كما ذكرها
شيخنا الفاضل هنا
هو استشعار رحمة الله تعالى ... والتي وسعت كل شيئ
عندها س نستغرق في العبادة التي هي أجل ماخُلقنا
له ,, وأعظم مايجلب
السعادة والراحة والشعور بالإطمئنان ...
ف عندما تكون قلوبنا معلقة بالله .. ترجو رحمته
وتوقن بها ,, سوف
يكون ذلك دافعا ومحركا لأعمال الجوارح .. وأقوال
اللسان
والتي بها يشعر المرء انه في قمة العطاء .. لمن
حوله .. ف يستجلب
رحمة أرحم الراحمين
,,,
وهنا اذكر بعضا من أسباب السعادة ,,
1_ يقين المرء بأن أعماله خيرها وشرها بيد الله ,,
ف إن كان عمله خيرا ,,
جوزي على ذلك بمضاعفة أجره وثوابه ,,
حتى وإن كان ينوي الخير لكن هناك مايحول بينه وبين
فعله ,,
أما إن كان عمله سيئا ,, ف إنه كذلك يجازى على
ذلك ,, لكن اليقين برحمة الله
وقبوله توبة عباده إن تابوا وأنابوا ,, فإن ذلك
مدعاة إلى السعادة
وحافز للتوبة والإستغفار
,, بل الخير كل الخير حين ينوي السوء ,,
ثم لا يعمله ف يكتب له بذلك حسنة وأجرا على
تركه
مايغضب الله تعالى ,, >>> أي خير هذا وأي سعادة تملأ
القلب وتحلق به عاليا
2 في سلك الحياة ,, نمر بالعديد من المواقف التي
تستدعي الرحمة
والشفقة والتعامل معها برفق وإحسان ,, ف تدمع
لها العين
ويتألم من أجلها القلب .. والراحمون يرحمهم
الرحمن ,,
عمل بسيط وشعور صادق يستجلب رحمة ربنا بنا ,,
و إدراكنا لهذا السر
العظيم من أسرار رحمة الله ... سبب من أسباب
سعادتنا وراحتنا
3 _ الفعل الحسن والقول الطيب ,, من أهم دوافع
السعادة ..
وقد قيل ,, افعل الخير مهما استصغرته .. ف
لاتدري أي حسنة تدخلك الجنة
,, وفي حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم :
" لا تحقرن من المعروف شيئا"
.. وخصوصا عندما نكون على علم ودراية
بأن الأعمال يضاعفها الكريم سبحانه
ويزكيها وينميها ,, ف يصبح لدينا جبال من
الحسنات ,,, دون أن نعلم
4_ العزيمة الصادقة والهمة العالية لفعل
الخيرات .. وإن كنا عاجزين عن ذلك
ف النوايا الصادقة مفتاح للسعادة .. لأن الله
تعالى يثيب عليها ويكتب أجرها
,,, لأنه تعالى يعلم ماتخفي الصدور
5 _ يقيننا بأن ربنا ستير .. تواب .. غفور ..
رحيم .. يستر صغائر الذنوب قبل
كبائرها .. وخصوصا عند شدة حاجتنا إلى ذلك في يوم
العرض الأكبر
يوم لا ينفع مال ولابنون
...
ف كيف بنا الآن ونحن نملك الوقت لاستعادة
مافات ,, والإقبال على الله بكل
جوراحنا بصدق وإخلاص ,,
ف هو يقبل توبتنا ليس لحاجته إلينا بل لرحمته
تعالى بنا ..
6 _ الإستغفار والدعاء ,, اللذان هما
مفاتيح السعادة في الدنيا والآخرة
ف حين نستغفر وندعو الله بأن يغفر لنا ويرحمنا ..
ويكفينا ما أهمنا
ونحن نعلم يقينا باننا نتعامل مع من هو أرحم بنا
من أمهاتنا .. وأنه لن
يردنا خائبين ولا محرومين
7 _ في كل ماتقدم من أسباب كان هناك سببا
جوهريا
ملازما لها .. ألا وهو حسن الظن بالله .. واليقين
التام الجازم برحمته ..
ف عندما نحسن ظننا بالله تعالى نشتاق له ,, وعند
اشتياقنا له سبحانه
يشتاق إلى لقاءنا ,, >>>
وهل هناك أعظم من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة و السلام على أشرف خلق الله محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
:لقد أنعم الله علينا بنعم كثيره لا تعد ولا تحصى ومن بينها رحمة الله الواسعه فلله تسعة وتسعين رحمة
وألقى في الأرض رحمة واحدة يتراحم فيه خلقه فلنتعرف على رحمة الله وإذا أسرعت تعرف
لرحمة الله أسرعت شوقا إليه
1)من مظاهر رحمة الله تعالى كتابة الله للحسنات و السيئات فمن هم بسيئة ولم يعملها كتبت له
حسنة وإن هم بها فعملها كتبت له سيئة واحدة
فإذا هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنه فإذا عملها كتبت له عشر حسنات
إلى سبعمائة حسنة وأضعاف ..
2) الحث على الصدقة و الانفاق
3) أن أحوج ما يكون الخلق إلى رحمة الله يوم القيامة ومنها أن الله يعرض على المرء صغار ذنوبه
فيرى ما لا يستطيع إنكاره وهو مشفق فيقول الرحمن إني قد سترتها في الدنيا وغفرتها لك
وأبدلتها حسنات فيقول العبد إن لي ذنوبا مارأيتها وذلك طمعا في رحمة الله
من سعة رحمة الله أن أدنى منزلة في الجنة يوم القيامة اغنى من كان في الدنيا ومثله معه ومثله معه......
فعلينا أن نستغفر ونتوب ونتذكر رحمة الله تعالى
4) و الدعاء من العبادات التي يتقرب بها العبد لربه فالمرء لا يحمل هم الدعاء ولكن يحمل هم الاجابة
فيكون هناك مذاق خاص للعبادة و للدعاء مناخ خاص فيدعو بيقين ويتوكل على الله الذي لا يخيب من رجاه
فلندعو الله بالرحمن الرحيم فإننا نحتاج لرحمة الله لأننا سنغادر الدنيا وننقلب إليه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
الحمد لله والصلاة و السلام على أشرف خلق الله محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
:لقد أنعم الله علينا بنعم كثيره لا تعد ولا تحصى ومن بينها رحمة الله الواسعه فلله تسعة وتسعين رحمة
وألقى في الأرض رحمة واحدة يتراحم فيه خلقه فلنتعرف على رحمة الله وإذا أسرعت تعرف
لرحمة الله أسرعت شوقا إليه
1)من مظاهر رحمة الله تعالى كتابة الله للحسنات و السيئات فمن هم بسيئة ولم يعملها كتبت له
حسنة وإن هم بها فعملها كتبت له سيئة واحدة
فإذا هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنه فإذا عملها كتبت له عشر حسنات
إلى سبعمائة حسنة وأضعاف ..
2) الحث على الصدقة و الانفاق
3) أن أحوج ما يكون الخلق إلى رحمة الله يوم القيامة ومنها أن الله يعرض على المرء صغار ذنوبه
فيرى ما لا يستطيع إنكاره وهو مشفق فيقول الرحمن إني قد سترتها في الدنيا وغفرتها لك
وأبدلتها حسنات فيقول العبد إن لي ذنوبا مارأيتها وذلك طمعا في رحمة الله
من سعة رحمة الله أن أدنى منزلة في الجنة يوم القيامة اغنى من كان في الدنيا ومثله معه ومثله معه......
فعلينا أن نستغفر ونتوب ونتذكر رحمة الله تعالى
4) و الدعاء من العبادات التي يتقرب بها العبد لربه فالمرء لا يحمل هم الدعاء ولكن يحمل هم الاجابة
فيكون هناك مذاق خاص للعبادة و للدعاء مناخ خاص فيدعو بيقين ويتوكل على الله الذي لا يخيب من رجاه
فلندعو الله بالرحمن الرحيم فإننا نحتاج لرحمة الله لأننا سنغادر الدنيا وننقلب إليه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
دعواتكم لي تكفون وربي محتاجه دعائكم→
روعه غاليتي
أعجبتني الفكرة ..
و إن شاءالله سأكون ضمن المشاركين
لي عودة بإذن الله