البيت المهجور والقلب المذعور تنشر لأول مره

قصه واقعيه وأعرف أصحابها معرفه شخصيه
تعريف بالقصه :
كان فيه شخص اسمه عبدالرحمن كبير وهذي القصه
بعضها في شبابه والقسم الآخر في شيابه
أحداث هذي القصه قبل سبع سنين في مدينة .........
القصه :
يسكن عبدالرحمن في بيت طين
طبعا سكنه في بيت الطين مو فقر لأن كل الناس كانو ساكنين في بيوت الطين الإسمنت مبعد جا ( خربها شعبي )
طبعا يوم صار فيه اسمنت وسكنو الناس في البيوت الحاليه ( البيوت الإسمنتيه )
كان هو من أوائل الناس الي انتقلو للبيوت الحاليه
عنده زوجه وبنتين في ذاك الوقت
بعد 4 سنين من انتقالهم للبيت الجديد
مرضت زوجته بمرض الطاعون وكانت حامل
المهم هي ولدت وما أمهلها الطاعون كثيرا حتى ماتت ( عربي فصحى مسوي )
جابت ولد
المهم في نفس اليوم قررو يصلون عليها ويدفنونها
تعرفون في ذيك الفتره كان الموت كثير ( وقت الطاعون )
المهم حفار القبور كان رايح لقريه مجاوره
وما كان في القريه الا حفار قبور واحد بحكم صغر مساحتها
فقرروا انهم هم يحفرون لها
لكن الطامه الكبرى إنهم ما لقوا( مسحاة /المسحاة هي : آلة لحفر القبور وزرع النخيل إلخ ... /
وما كان عندهم ثلاجات لحفظ الموتى
فخافو تخيس الجثث
تذكر عبدالرحمن ان عنده في بيتهم القديم مسحاة ( في البيت المهجور )
فقرر يروح للبيت المهجور
كان لازم يروح في الليل
فراح لما البيت المهجور
طبعا قرر فتح الباب ( لا يا شيخ )
طريقة فتح الباب قديما هي يدخل الواحد يده جوا البيت عشان يفتحه
دخل يده
وفجأه
ومن غير انذار سابق
أو توقع مسبق
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
حس بشي غريب في يده
أكمل لكم في الجزء الثاني
أبغى تفاعل ممكن