صب احكم روح الآنتقام ..
مس ائكم ندم منه ..!! *
تتشكل دآئمآ علامة التعجب في مخيليتي..لا اعلم لأي سبب ..ولمآ كل هذآ..!!
هل نحن نستحق مايحكموون ام هم فعلاا بنظرتهم قاصرون..
لا اجيد التحليل بحق..هل نحن ممن فشل بختيارهم وحسن انتقائهم..
ووضعهم في مملكة الصفآء..وانهم أوفياء وعن الخطأ معصمون ..
على ما نأسف..؟؟
هل نأسف على جمال الوقت اللذي امتلكووه منا وضاع بين ضحكات زيف وخديعه..!
ام على جوارحنا اللتي اصغت اليهم وأعيننا التي دمعت من اجلهم ..
فحاولنا بكل ماأوتينا ان نبذل لهم انفسنا لنمحق لمحة الشقآء..
ونرسم لهم الابتسآمة على ضياء النقاء..
ياَخَالْقِيّ..أنت اعلم بتمزق مافي دآخلي ,رحمتك ولطفك ..
حينما تتلقى منهم الصدمات والطعنات
وسوء الظن وانت تنظر اليهم غارقابدمووعك وآهاتك الخفيه..!
ايعقل هذآ ..؟
اي جرم آرتكبناه كي نستحق هذآ النكرآآآآن ..
يقتلونك بجرح كلماتهم وكأنهم لم يذوقو فرحآ معك..
يصفعونك بشتآئمهم وكأنهم لم يأنسوو يوما بجوآرك..
{ تبا لوسوسآت الجحوود..
{ سحقا للحظآت اللتي اتجرع فيه المرارة من أجل قلوب تخون..
نبدأ بغرس مخالبنا بجسد مكونات تلك العلاقه
متناسين شعور ما بداخلنا بل هي فطرة من خالقنا..الرحمه او شقاء العطف ..!
متجاهلين ما إذا سنقبل من عقلنا الباطن اي اشارات للتراجع او التخاذل..!
وأيضا..نتناسى كل ماكان ومضى من ذكريآت.. واوراق بات مصيرهآ الاحتراق..
كل هذآ...لماذا؟
من أجل التلذذ بنشوة الانتقآم..والانتعآش بطعم الإنتصار..ورؤية لوعة الاسى..ودمعة الألم..على ملامح ذآك الاخر..
لا أعلَم اي شعور هو يمتلكني الآن..او يمزقني لأشلآء لآرى أحرفي تتناثر هنا..
شعور مؤسف ومبهم ..!
مابين الضحك حد السخريه..
او
البكآءحد الاستهتار..!
- * * لكم جل شكرى وآمتناني..
{ لاروآحكم..***