- وإليكم فراشاتي هذه الإرشادات
تحت شعار
{.. ويبقى الامل معنا ..}
شلونكم وشخباركم
أخواتي الفراشات
حبيت اطرح لكم قضية مهمة
الا وهي " الزوج الغيور وكيف تتعاملين معه "
الرجل بطبيعته غيور ..
يغار اذا مدحتي أي شخص سواء "ابوه .. امه .. ولده .. او اخوه .. والا اخوك.. وحتى من ابوك "
ف ياحبيبتي لاتمدحين احد عنده كثير لان راح يعصب ويتضايق
الا اذا "غثك.. والا زعلك وضايقك " امدحي اللي تبين
- حاولي انك تحبيبنه فيك .. ويكون عارف انه ساكن قلبك
علشان مايغار .. ويعرف مكانته عندك ..
اذا حسيتي ان زوجك غيور بزياده .. حاولي تستفسرين من اهله
" امه .. اخواته" هل هو غيور من زمان والا بعد الزواج ؟؟ ..
حاولي باسلوبك الحلوو.. تسولفين معاه وتسامرينه "بالعربي خليه يقول اللي بقلبه" واذا اعترف بغيرته .. ناقشيه شنو السبب الي يخليه يغار ..
واذا عرفتي اكيد راح تبتعدين عن اللي يضايقه واللي يولد مشاعر الغيره عنده .
اصبري على غيرته .. لانه ماراح يترك الغيره بسرعه ..
تدريجيا بشطارتك.. ومدحك له يتغير .
امدحيه وارفعي من معنوياته .. واخبريه انه هو احسن الرجال ..
وان مافي احد احسن منه
- حاولي تدعين قدامه .. بان الله ما يغير عليكم ..وادعي لاخواته قدامه بان يرزقهم الله رجل يكون مثل زوجك باخلاقه وشيمه وكرمه.
وإليكم فراشاتي هذه الإرشادات
قرأتها لباحث اجتماعي في الشؤؤن الزوجية أختم بها موضوعي راجية من الله ان تحقق الفائدة ,,,,,
كونى واثقة بنفسك، وحاولى تنمية الحبّ بينك وبين زوجك، وابتعدى عن كلّ ما يثير شكوكه وظنونه. ولا تخالفيه فى نفسك وتعصى أوامره؛ فتزيد شكوكه. وتعاملى معه على أنه شخص يمر بأزمة ويحتاج إلى من يقف بجانبه ويحيطه بالعطف والحب والحنان، فلا تنفعلى إذا سألك عن أمر ما، بل عليك أن توضحى له كل شبهة؛ فيطمئن بذلك ويطرد أفكاره ووسوسته، وتحلى بالصبر والإرادة والأمل للقضاء على آفة الغيرة المرضية لدى زوجك .
لا تجيبيه عن الأسئلة التى لا نهاية لها، فبدلاً من أن تحاولى الدفاع عن نفسك دفاعاً لا نهاية له، حاولى أن تدرِّبى زوجك ألاَّ يسأل مثل هذه الأسئلة .. ولعلّ أفضل طريقة فى تدريبه على ذلك هى أن تجيبيه عن سؤال أو سؤالين، ثمَّ تتوقفى عن الإجابة عن أية أسئلة أخرى يطرحها عليك.. وقد تجدين بعض الصعوبة فى التطبيق، ولكن إذا أخذت بهذه السياسة وسيطرتِ على ذاتك، فقد تجنين ثمارها الطيبة بعد عدَّة أسابيع، فالسلوك الذى لا يقابل بالمثل ولا يُعزَّز.. من شأنه أن ينطفئ ويزول .
عوِّدى نفسك تلبية رغباته دون استياء؛ فإذا طلب منك ألاَّ تتأخرى عند أهلك، فلا بد لك من طاعته إذا كان يجلب له هدوء البال، ولا تجدين مانعاً من تقديم هذه التضحية .
أظهرى الاهتمام بزوجك، وامنحيه الحب والحنان، ولا تحقرى من مواهبه وشجعيه على استثمارها استثماراً يجد فيه نفسه .
احترمى آراء زوجك الخاصة بعلاقتك بالجنس الآخر، سواء كانوا أقارب أو زملاء فى العمل أو جيران .
لا تنسى الدعاء دائماً وطلب العون من الله عز وجل؛ فهو سبحانه الذى يملك القلوب وبيده مقاليد كل شيء. ورُبَّ دعوة صادقة منكسرة تنفتح لها أبواب السماء،وتتلقفها ملائكة الرحمن، يغير الله بها من حال إلى حال، وتُكتب لك ولزوجك السكينة والهناء
تحياتي لكم..
اختكم
من قروب
ويبقى الامل معنا
" فديت بعلي "