الس يف والقم ر ومطر انهم ر

.
.
.
أمي ياحباً أهواه ..
وقلباً أشدو في سماه ..
أمي ياحباً أهواه ..
أمي يانبض قلبي ..
وعِطر فؤادي ..
ومعنى ودادي ..
أمي ياحباً أهواه ..
أمي ياقلباً عظيماً ..
وفكراً عميقاً ..
ولطفاً مديداً .. سديداً ..
أمي يا أجمل حكايه..
نسجتها الأقدآر ..
على مر الأعوام..
أغلى هوايه ..
أمي ياحباً أهواه ..
حنانكِ سمتكِ طُهركِ حُسنكِ ..
نشيداً أتغنى بهِ على مر ِالأيام..
منكِ تعلمت أبجدية الحياة..
علمتني العرفان بالجميل..
علمتني فن الإخلاص..
علمتني عِلمُ التضحية ..
أمي ياحباً أهواه ..
اجعليني دِرعاً لكِ من كل الآلام..
فإني في بُعدكِ لن أشعر إلا بالآلام..
أعطيني آلامكِ وأوجاعكِ فإني أفديكِ..
رجوتكِ أجعليني أحمِلُ آلامكِ..
فإني حينها سأكون ..
سأكون
أسعدُ إمرأة في التاريخ ..
كيف لا وأنا سأطبق ما أمليتهِ علي في عِلم التضحيه
أمي ياحباً أهواه ..
وقلباً أشدو في سماه ..
أمي ياحباً أهواه ..
.............
أبنتكِ المُخلصة

.
.
.
أحبه بجنون ..
أهواه بفتون ..
أنظر إليه بشغف مكنون ..
ابتسم إليه فيبادلني تبسمي ..
اغمض عيناي ..
فيخطف أنفاسي ..
أعيد النظر إليه ..
فيخبرني كم يبادلني شعوري ..
أتحدث إليه فيصغي في سكون ..
أصمت فَيحُدثني عن قرون ..
إنه ُصديقي ..
أتجاهلهُ فيغضب مني ..
لاتغضب حبيبي ..
أنت في سويداي ..
كل .. مرة أخبره أن ..كل ..
ومضة ..
وومضات ..
ولحظة ..
ولحظات ..
وساعة ..
وساعات ..
ويوم ..
وأيام ..
وشهر..
وشهور..
وسنة ..
وسنوات ..
وعمراً ..
وأعماراً..
وقرناً ..
وقرون ..
لا لا.. تشبعني منكَ ..
ولو قضيت عمري ..
في النظر إليكَ ..
ياقمري الدآفي..
وأنُسي الوآفي..
كم أحبك بجنون ..
وأهوآك بفتون ..
...........................
عآشقتِك

.
.
.
صباح/مساء
الخير
لن أكتب خواطر , وفي الحقيقة كتابة الخواطر لاتستهويني
ولكني رأيت خواطر شخص فأعجبتني وبدأت الكتابه وفي الحقيقة هذه أول وآخر ثلاث خواطر ..
ويبدو لي أنها تجربه جيده وناجحه نوعاً ما ..
كما أعجبتني كتابتي عن القمر ولا أعلم هل هذا من حبي للقمر أو لصياغة الخاطره ..
كما أني لن أمتنع عن كتابة الخواطر لأني لا أجيدها ,, بل لأنها لاتستهويني
وعندما أكتب أشعر و(كأني أرتدي قميص غيري )
كما أني لست من النوع الذي يحب أن يظهر خوآطره ومايشعر به للعلن ..
ولكن
لن أترك هذه الصفحة فآرغة ولن أدعها تندثر
إنما
سأخصصها لكتابة
المقال الأجتماعي
لأن هُناك عِدة أمور أتمنى أكتب عنها .. لأنها تهُمني بقدر ماتثير سَخطي
كما لن أستطيع أنشئ لها مواضيع مستقلة ,,
ستبقى هذه الصفحة مرتعاً لها
.
.
.
خالص مودتي

السلام عليكُن ورحمة الله وبركاته
( مثل الخاتم في اصبعها )
أو تقول إحدآهُن أريدهُ
( كالخاتم في اصبعي )
جميعنا قد سمِعت ب هذا المثل الشعبي المتبآدل بين الأوسآط النسآئية ,, تقول إحدآهُن لإخرى فُلآنه زوجهآ يُنصِتُ إليهآ ويُحبها ومُخلِصاً وطآئعاً لها ...... ثم يقولن (مثل الخآتم في إصبعها ) ..
أولاً دعونآ نتفق على أن المرأة مهما حسُنت تصرفاتها فهي لابد مخطئة يوماً ولابد تحكُمها العآطفه في أغلبِ شوؤنِها ,,
أما في الموآقِفِ الصعبةِ فحدِث ولا حرج فحتماً ستضرُبُ أخماساً بأسدآس وستفقد ثقتها الظاهرية بذآتها " لن تستطيع إمرأة مهما بلُغت من المنطق إدآرة الأمور العائلية بالشكل المطلوب ..
والرجآل قوآمون على النسآء ...... فهم أكثرُ عقلانية وأقوى إدراك وأكثر حكماً في تصويب الأمور ... وغيرُها الكثير
ثم نجِد أن
النساء يُريدن أن يتزوجن رجُلاً يكون مثل الخآتم في إصبَعهن ومعنى ذلك أن المرأة تُريد زوجاً خآضعاً لها , دعونا نُسهب في المعنى قليلاً , كالخاتم في الأصبع أي تُحركة وتوجهه حيث تشآ ,
وتتولى قيادة الأمور وتوجيهها حسب طريقتها , والزوج هُنا لايبدي أية معآرضة رجُلاً ذليلاً خنوعاً خانِعاً رجُلاً لايختلف عنها إلا بالشكل كيف لا وهو كالخاتم في إصبعها , عقول نسائية غريبة !! محبةِ للسُلطة !!
إنقلآب الأدوآر , وقمةِ الأنحِدآر
ما حُسن الرجل إلا في كمال رجولته ومسؤوليتة وإتزان عقله وحُسن توليه القيادة وصوآب إصدآره للأوآمر وقوة ثباته وكونه (سيد المرأة ووليُها)
.
.
.
خآلص إحترآمي

السلام عليكُن ورحمة الله وبركاته
.
.
.
هم كثير من يسعى إلى الحب وهُن أكثر من كثير , المرأة والسعي لِلحُب كثير ما نسمع عن فتيات ينشُدن الحُب ويوهِمن أنفسهُن ب الولوع والقوع في أعمآق الحُب , بُتنا لانبصر أمراً إلا وللحب يداً فيهِ,
وكُل شخصٍ يَبحثُ عن الحُب في أعمآق مكنوناته ,ماذا عن الحُب !! الحُب تمرُد المراهقين وتنفس البالغين وحياة الراشدين وجنون العآشقين ..
ماهو الحُب الحقيقي .. بل من هو مُدرِك الحُب الحقيقي ..
هل الحب هو تِلك المشاعر وليدةِ اللحظة !!
أم هو عزف المرآهقين على قيثارة الشوق والحنين !!
أم هو كُل مايملاءُ الفرآغ العآطفي لدى كُل إنسآن !!
الحُب الحقيقي هو حُبُ عَظيم ليس الشوق والجنون علاماته وليست الأبتسامة بدايتاته وليس الغضب نهاياته, وليس كُل إنسآن عاش لحظاته , ولايأتي من ترتيب أو تنظيم إنما هو كطآئر يهبِط حَيثُ أُمِرَ من إله السماواتِ والأرض كسيدِ مُهذب يفرِضُ حِكآياته..
.
.
.
هو
(الحُب الأبدي)
الحُب الذي لايتغير مع الفصُول , ولا يَضُرهُ الفضُول , ولا يُبيدُهُ الكُهول ,
.
.
.
خآلِص مودتي

: (
.
.
.
الكَمَال أين هو!!
هل له وجود !!
أم ذلك من وحي الخيال
إني أنشُد الكمال
و أعلَمُ أنه مُحال
فقط يا
لن تريه إلا في البدر لخظة إكتمال
يا
.
.
حذآرِي تطلُبيِ المستحيل
.
.
.
: (