الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ابنة الإسـلام
27-04-2022 - 10:17 pm
  1. الفرق بين : زواج المسيار ..وزواج المتعة .. والزواج العرفي

  2. 3- الزواج العُرفي : وهو نوعان :

  3. أوجه الفرق بين زواج المسيار وزواج المتعة:

  4. فتوى في زواج المسيار :


الفرق بين : زواج المسيار ..وزواج المتعة .. والزواج العرفي

وجدتُ بعض الناس يخلط بين " زواج المسيار " و " زواج المتعة " و " الزواج العُرفي " ؛ فأحببتُ تعريف هذه الزواجات الثلاث ، وبيان الفرق - باختصار وعلى نقاط - بينها . ناقلا من رسالة " زواج المسيار " للشيخ عبدالملك المطلق . و " الزواج العرفي في ميزان الإسلام " للأستاذ جمال بن محمود - وفقهما الله - .
التعريف :
1- زواج المسيار : هو: أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيًا مستوفي الأركان . لكن المرأة تتنازل عن السكن والنفقة .
2- زواج المتعة : هو: أن يتزوج الرجل المرأة بشيئ من المال مدة معينة ، ينتهي النكاح بانتهائها من غير طلاق . وليس فيه وجوب نفقة ولا سُكنى . ولاتوارث يجري بينهما إن مات أحدهما قبل انتهاء مدة النكاح .

3- الزواج العُرفي : وهو نوعان :

أ - باطل ؛ وهو أن يكتب الرجل بينه وبين المرأة ورقة يُقر فيها أنها زوجته ، ويقوم اثنان بالشهادة عليها ، وتكون من نسختين ؛ واحدة للرجل وواحدة للمرأة ، ويعطيها شيئًا من المال ! وهذا النوع باطل ؛ لأنه يفتقد للولي ، ولقيامه على السرية وعدم الإعلان .
ب - شرعي ؛ وهو أن يكون كالزواج العادي ؛ لكنه لايُقيد رسميًا عند الجهات المختصة ! وبعض العلماء يُحرمه بسبب عدم تقييده عند الجهات المختصة ؛ لما يترتب عليه من مشاكل لاتخفى بسبب ذلك .
أوجه المشابهة بين الزواج العرفي – الموافق للشريعة - وزواج المسيار :
1- العقد في كلا الزواجين قد استكمل جميع الأركان والشروط المتفق عليها عند الفقهاء، والمتوفرة في النكاح الشرعي، من حيث الإيجاب والقبول والشهود والولي.
2- كلا الزواجين يترتب عليه إباحة الاستمتاع بين الزوجين، وإثبات النسب والتوارث بينهما، ويترتب عليهما من الحرمات ما يترتب على الزواج الشرعي.
3- كلا الزواجين متشابهين في كثير من الأسباب التي أدت إلى ظهورهما بهذا الشكل، من غلاء المهور، وكثرة العوانس، والمطلقات، وعدم رغبة الزوجة الأولى في الزواج الثاني لزوجها، ورغبة الرجل في المتعة بأكثر من امرأة، وخوف الرجل على كيان أسرته الأولى... وغيرها.
4- كلا الزواجين يغلب عليهما السرية عن عائلة الزوج !
ويختلفان في النقاط التالية :
1- زواج المسيار يوثق في الدوائر الحكومية، ولكن الزواج العرفي لا يوثق أبداً.
2- في الزواج العرفي تترتب عليه جميع آثاره الشرعية بما فيها حق النفقة والمبيت، ولكن في زواج المسيار يُتفق على إسقاط حق النفقة والمبيت.

أوجه الفرق بين زواج المسيار وزواج المتعة:

1- المتعة مؤقتة بزمن، بخلاف المسيار، فهو غير مؤقت ولا تنفك عقدته إلا بالطلاق.
2- لا يترتب على المتعة أي أثر من آثار الزواج الشرعي، من وجوب نفقة وسكنى وطلاق وعدة وتوارث، اللهم إلا إثبات النسب، بخلاف المسيار الذي يترتب عليه كل الآثار السابقة، اللهم إلا عدم وجوب النفقة والسكنى والمبيت.
3- لا طلاق يلحق بالمرأة المتمتع بها، بل تقع الفرقة مباشرة بانقضاء المدة المتفق عليها، بخلاف المسيار.
4- أن الولي والشهود ليسوا شروطاً في زواج المتعة، بخلاف المسيار فإن الشهود والولي شرط في صحته .
5- أن للمتمتع في نكاح المتعة التمتع بأي عدد من النساء شاء، بخلاف المسيار ؛ فليس للرجل إلا التعدد المشروع ، وهو أربع نساء حتى ولو تزوجهن كلهن عن طريق المسيار.

فتوى في زواج المسيار :

من الذين قالوا بالإباحة: سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز –رحمه الله- فحين سئل عن الرجل يتزوج بالثانية ، وتبقى المرأة عند والديها، ويذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما، أجاب رحمه الله : ( لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً، وهي وجود الولي ورضا الزوجين: وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد وسلامة الزوجين من الموانع، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : "أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج". وقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم" فإن اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها أو على أن القسْم يكون لها نهاراً لا ليلاً أو في أيام معينة أو ليالي معينة، فلا بأس بذلك بشرط إعلان النكاح وعدم إخفائه ) .
من خلال تأمل أقوال من أباح زواج المسيار من العلماء نجد أنهم استدلوا على رأيهم هذا بعدة أدلة من أهمها:
1- أن هذا الزواج مستكمل لجميع أركانه وشروطه، ففيه الإيجاب والقبول والتراضي بين الطرفين، والولي، والمهر، والشهود .
2- ثبت في السنة أن أم المؤمنين سودة – رضي الله عنها – وهبت يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها - . فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لعائشة يومين: يومها، ويوم سودة. ( رواه البخاري ) .
ووجه الاستدلال من الحديث: أن سودة بنت زمعة رضي الله عنها عندما وهبت يومها لعائشة رضي الله عنها وقبول الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك، دل على أن من حق الزوجة أن تُسقط حقها الذي جعله الشارع لها كالمبيت والنفقة، ولو لم يكن جائزاً لما قبل الرسول صلى الله عليه وسلم إسقاط سودة - رضي الله عنها - ليومها.
3- أن في هذا النوع من النكاح مصالح كثيرة، فهو يُشبع غريزة الفطرة عند المرأة، وقد تُرزق منه بالولد، وهو بدون شك يقلل من العوانس اللاتي فاتهن قطار الزواج، وكذلك المطلقات والأرامل. ويعفُ كثيرًا من الرجال الذين لا يستطيعون تكاليف الزواج العادي المرهقة
يُتبَع


التعليقات (8)
ابنة الإسـلام
ابنة الإسـلام
زواج المسيار ..وملابساته
انتشار زواج المسيار ××××××××××××××××××××
دعارة " مقوننة " أم زواج " مشرعن"؟
إذا كنت متعبا في حياتك العائلية ، أو لا تملك المهر الذي يسمح لك بالزواج ، فزواج المسيار هو الحل... اتصل على الارقام التالية، لعل الله يوفقك ويرزقك بزوجة تعوضك عن حياتك الشقية، وهذا مقابل 5000 ريال للبكر و3000 ريال للثيب " . هذا ما تضمنته مجموعة من " البروشورات " تم توزيعها على سكان احدى المدن السعودية ،حيث تفاجئوا بهذه الإعلانات التي تم وضعها على سياراتهم وفي مواقع عملهم، وأخرى تم تسليمها لهم باليد عقب انتهائهم من أداء الصلاة، تدعوهم إلى توديع حياة العزوبية الشقية وبدء حياة سعيدة جديدة بزواج المسيار.
عفوا... سأنام مع ابنتك
انتشرت في السنوات الخمس الأخيرة ظاهرة زواج المسيار بشكل واسع في معظم الدول (العربيه) وهو نوع من أنواع الزواج الذي عرفته الشعوب العربية .
فبعد زواج المتعة والزواج العرفي والسري والزواج على بيتها ، وكلها ظواهر لزيجات عرفت طريقها إلى أوساط بعض المجتمعات العربية ، أطل زواج المسيار على المجتمع ×××××××× وذلك لعدة أسباب لعل أبرزها زيادة نسبة العنوسة فيه وارتفاع قيمة المهور.فيأتي زواج المسيار الحل السحري ولا سيما أنه شرعي بحسب الكثير من الفتاوى الدينية الصادرة بشأنه حيث يجمع عدد من المرجعيات الدينية بإباحته حيث يعتبرون أن زواج المسيار مأخوذ من الواقع، واقتضته الضرورة العملية، في بعض المجتمعات، مثل السعودية.
ويختلف هذا الزواج عن زواج المتعة والزواج المؤقت حيث أنه زواج تام تتوافر فيه أركان العقد الشرعي، من إيجاب وقبول وشهود وولي فهو زواج موثق.
كل ما يقتضيه هو اشتراط الزوج أن تقر الزوجة بأنها لن تطالبه بالحقوق المتعلقة بذمة الرجل، كزوج لها، فمثلاً لو كان متزوجاً بأخرى لا يعلمها، ولا يطلقها، ولا يلتزم بالنفقة عليها، أو توفير المسكن المناسب لها.
وهي في هذه الحالة تكون في بيت أبيها، وتتزوج في بيت أبيها، الذي يوافق على ذلك، وعندما يمر الزوج بالقرية أو المدينة التي تقيم فيها هذه الزوجة يكون من حقه الإقامة معها ومعاشرتها خلال الفترة التي يمكثها في هذا البلد ولا يحق للمرأة- الزوجة- أن تشترط عليه أن يعيش معها أو أن تتساوى مع الزوجة الأخرى.وعليه فهو زواج " نهاري " ، يعاشرها نهارا ويعود الى زوجته ليلا . وهذا قد يدفع البعض من المعترضين عليه بالمداعبة فيقولون : "يقرع الزوج الباب ويدخل على أهل البيت ملقين السلام عليهم قبل أن يدخل هو وزوجته غرفة نومهم قائلا عن أذنكم سأضاجع ابنتكم ومن ثم أذهب " .
يستوفي الشروط ويسقط الحقوق
يشير الكثيرين إلى أن لا اصل لهذا الاصطلاح في كتب الفقه الاسلامي، الا ما ذكر في بعضها عن زواج النهاريات، وهي ان يتزوج الرجل امرأة لا يبيت عندها ليلا بموافقتها المسبقة، فلا يزورها الا نهاراً. ولعل لفظ المسيار يوحي بأنه زواج لرجل سائر في البلدان يتزوج ويطلق متى اراد . وقد تباينت ردود الأفعال لدي عدد من رجال الدين والشرع والقانون ،فالبعض يرى أنه السبب في تدمير الاسرة وهو عمليا لا يعد الا اشباعا للميول الغرائزية وذلك لخروج زواج المسيار عن السياق الشرعي الاسلامي، بينما يري آخرون انه عقد زواج ارتضت المرأة وفق بنوده التنازل عن كثير من حقوقها المقرة شرعا وبالتالي فهو غير باطل.
فبالرغم من أن زواج المسيار هو اتفاق رضائي بعد إتمام العقد بين الرجل والمرأة على إسقاط النفقة، كأن تكون المرأة غنية ولا تحتاج إلى نفقة ولا مسكن وإنما رغبت في الزواج من أجل المعاشرة أو الولد، وهذا الزواج لا ينافي مقاصد الشرع. ويرى فيه الكثيرون أنه يحد من الانحرافات في المجتمع ، ويصون المرأة ويعفها ويمنعها ويحل أزمة العنوسة ، إلا أنه لقي معارضة شديدة وصل الأمر ببعض رجال الدين إلى حد تحريمه .ومن الذين قالوا بعدم إباحته الشيخ عبد العزيز المسند الداعية المعروف بالمملكة.
فحمل عليه بشدة وأوضح أنه ضحكة ولعبة ومهانة للمرأة، ولا يقبل عليه إلا الرجال الجبناء "زواج المسيار ضحكة ولعبة.. فزواج المسيار لا حقيقة له، وزواج المسيار هو إهانة للمرأة، ولعب بها..، فلو أبيح أو وجد زواج المسيار لكان للفاسق أن يلعب على اثنتين وثلات وأربع وخمس.. وهو وسيلة من وسائل الفساد للفساق... وأستطيع أن أقول: "إن الرجال الجبناء هم الذين يتنطعون الآن بزواج المسيار ". ومن جهته قال الدكتور محمد عبد الغفار الشريف "زواج المسيار بدعة جديدة، ابتدعها بعض ضعاف النفوس، الذين يريدون أن يتحللوا من كل مسؤوليات الأسرة، ومقتضيات الحياة الزوجية، فالزواج عندهم ليس إلا قضاء الحاجة الجنسية، ولكن تحت مظلة شرعية ظاهريا، فهذا لا يجوز عندي- والله أعلم- وإن عقد على صورة مشروعة".
تعددت الأسباب والزواج واحد
ولعل من الاسباب التي أدت الى ظهور هذا النوع من الزواج هو كثرة الالتزامات المالية والاجتماعية المطلوبة من الرجل لاتمام زواجه القانوني من مهر وذهب واثاث وولائم وحفلات مما لا يستطيع احد تحملها، فاذا ما وجد طريقا اسهل سار اليه.
ويمكننا تلخيص الأسباب الكامنة وراء انتشار زواج المسيار في:
1- رغبة الرجال في المتعة .
2- عنوسة المرأة أو طلاقها أوحاجتها إلى الأطفال .
3- عدم رغبة الرجال في تحمل المسؤولية ، أو عدم قدرتهم على ذلك .
4- غلاء المهور وارتفاع تكاليف المعيشة .
5- رغبة الرجل في التغيير .
6- رفض الزوجة الأولى لفكرة التعدد .
8- رغبة بعض الفتيات في عدم الارتباط الكامل بزوج .
9- عدم استقرار الرجل في مكان واحد بسبب العمل .
ومن جهة ثانية تفيد الإحصاءات بانتشار زواج المسيار بين بعض السيدات اللواتي يتكرّر زواجهن أكثر من مرة في العام بأكثر من رجل بمجرد انقضاء فترة عدتهن، فمدينة جدة تشهد إقبالاً علي طلبات من هذا النوع ،فيما تليها الرياض والقصيم حيث يتقدم الشباب طالبين من الخاطبات البحث عمن تقبل بالزواج بهذه الطريقة.وتبلغ عدد الطلبات التي استقبلتها الخاطبات ما بين 7 و10 طلبات يوميا للخاطبة أي ما يقارب 70% من عدد الراغبين في الزواج، ومعظمهم تتراوح أعمارهم بين ال29 وال45 من المتزوجين وغير المتزوجين بمعدلات متساوية. وترجع دوافع معظم الراغبين بزواج المسيار من الإناث والذكور إلى التمتع بالزواج من جانب الرجل واستقرار الوضع المادي من جانب المرأة.
عنوسة زائدة ومهور باهظة
لكن يرى العلماء أن اللجوء إلى زواج المسيار لا يشكل حلا للمشاكل، لكن أجازه آخرون مراعاة لظروف الزوجين الاجتماعية والأسرية مع وجوب توفر شروط الزواج الصحيح فيه، لكن ذلك لم يمنع من بعض السلوكيات كإنكار الزوج لزوجته، وعدم الإنفاق عليها، ورفض الإنجاب منها، مما أظهر أن الكثيرين يتخذون زواج المسيار وسيلة للمتعة الجسدية فقط، فيبدو أنه زواج هدفه المتعة فقط ولا يسعى الى تكوين اسرة وبناء المجتمع بعكس الزواج الذي شرعه الله ويقال انه تم ابتداع هذا الزواج لمعالجة العنوسة في بعض المجتمعات والحد من القضايا الاجتماعية التي اصبحت تظهر على السطح وتم ايجاد هذا النوع من الزواج باجتهادات من بعض العلماء والمهتمين.فهو مجرد اجتهاد ورؤية لحل بعض المشكلات الاجتماعية بالذات في بعض المجتمعات، وهو بعيد كل البعد عن ضمان حقوق الزوجية.
ويبقى هل سيحل هذا الزواج مشكلة العنوسة؟ أم انه انه مجرد قفزة في فضاء المجهول غير محسوبة النتائج غير مأمونة العواقب ؟الايام وحدها ستجيب عن هذه التساؤلات.

فجر44
فجر44
مشكوره حبيبتي عالتوضيح

ابنة الإسـلام
ابنة الإسـلام
حبوبة زوجها...
فجر44
شكر الله لكُما مروركُما وجزاكُما كل خير

*عصفورة صغيرة*
*عصفورة صغيرة*
يعطيك العافية على هذه المعلومة
وشكرا لك

basooom
basooom
لف شكر أختي العزيزة ,, لأول مرة أعرف معنى زواج المسيار ,, واستغربت انج يايبة فتوى لسماحة الشيخ بن باز ,,أعتقد ان السؤال طرح على فضيلتة بطريقة غير عشان جي أباحة والله أعلم

ابنة الإسـلام
ابنة الإسـلام
basooom
*عصفورة صغيرة*
شكر الله لكُما مروركُما وجزاكُما كل خير

نجمة مساء
نجمة مساء
شكرا لك على التوضيح لاكن الله اعلم بصحتة لانه الرجل اذ ا اراد الزواج من اخرى ما فيه مانع ابدا عندي لاكن في نفس ما شرع الله وهوالتعدد المباح وماهو محتاج لكل هالدوره عشان يتزوج واذا كان النفقه عليها والسكن عليها وسمعت ايضا اذا اشترط الرجل عدم انجاب اطفال على المرأه الالتزام بذالك ( انا احترم فتوى الشيوخ لاكن الله سبحانه وتعالى اشترط العدل في التعدد وانا ماني شايفة اي صورة من صورة ...........وبعدين بعضهم يمرها في السنه مره او مرتين على حسب مزاجه وهي بتجلس تتنتظره كل هذي المده لما يحن وينام معها ....هو صحته من حيث الشرعيه حلال لتوفر الشروط العامه للزواج لاكن اختل شرط العدل
قال تعالى :(فأن لم تستطع فواحده ) حتى لو قلتي ان المرأه تنازلت عن حقها كلام السعة كثير ..
يمكن بعد الزواج يتغير قلبها وتتمنى انه يجلس معاها مثل زوجته الاولى ما هي اقل منها .ز ويمكن تحن للاطفال وهوشارط انها ماتنجب اطفال هذا الزواج ما هو حل . التعدد اجدر ...ولو كان فيه خير كان ذكره الله سبحانه وتعالى في القران اوذكره الرسول صلى الله عليه وسلم .. وكل ما ياتي بعد الرسول ولم يذكره هو بدعة .. الله المستعان . الله لا يفتنا ان شاء الله .
وختاما انا افضل التعدد على المسيار لانه يحفظ كرامة المرأه وماتسير فراش وبس ...........زز

دانـــة الـــرياض
دانـــة الـــرياض
جزاك الله خير
تسلمين حبوبه
تحيتي لج
ام الجوري

درس رائع
الأفكار الرمانسيه