أم اللولو
30-09-2022 - 06:22 pm
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعي في هذه الصفحه ليس مشكله, ولا قضيه ولافضفضه!
انما موضوعي موضوع ساخن للمناقشة الهادئه لذوات العقول الراجحه
نعم واعتقد ان الكل هنا في نضج عقولهن يغلبن الكبيرات
في ليلة البارحه...
كنا نحن 3 نساء نتناقش في مواضيع الرجال والشخصيات والمرأه الضفره
اي المرا الملمه بأولويات بيتها وزوجها وولدها ثم نفسها
نعم انا اقصد هذه: اين مكانتها من الزوج سواء كان شمالي ام جنوبي؟؟؟
وخلاصة النقاش كلنا ابدن رايهم
احداهن قالت:الرجل يحب المرأه التي تهتم بالجلوس دوما معه
(وانا هنا لالا اؤيدها؟ لأن الرجل يحب ان يبحث عن المراه وان كانت في متناول يده ملّ منها
وهنا لااقصد ان لاتكون معه لالا,بل اقصد ان توازن بين الجلوس وبين الا تجلس)
اي:يكون الجلوس معه اوقات تناول القهوه,, اوقات سوالف خفيفه
اما دوما متى ما رايتيه ذهبتي مسرعه اليه
لالا دعيه يشتاق ,,ويعرف انك لك مهمات تعملينا غير الجلوس معه
)اتمنى وصلت المعلومه
واحداهن:قالت الزوج يحب المرأه الدلوعه التي تهتم بنفسها اولا وتحب ان تنام وتصحوا متى ما ارادت
والخادمه هي من تعمل الأفطار,, والغداء لزوجها واولادها
وترى ان هذه المرأه تجذب الرجل
وان هنا معها ولكن ليس في كل كلامها
وانا :قلت:طبعا ان النمط هو يحدد فيه منهم من يحب الجلوس مع زوجته كثيرا ومنهم يحبها ان تتغلى عليه
مايهمني هنا هل صحيح ان اغلب الازواج يعشقون وينجذبون للمرأه التى ترفه نفسها وتهمل بيتها
لأن المس من حولي هكذا
عمتى رعاها الله ,, تنام متى ما ارادت ويذهب زوجها وحده للدوم وقد اعدت الخادمه افطاره وافطار اولادها
وطفلها الرضيع يكون مع الخادمه دوما حتى في زيارتها لأمها تبقي طفلها في المنزل
وهي من النوع الذي يكثر الخروج وقهوة الرجال ضيوفها تقوم بأعدادها الخادمه بالطبع هي من علّمت
خادمتها كيف تعمل القهوه حتى تستريح
وماشاء الله لاقوة الا بالله زوجها يدللها كثيرا
والله اعلم ان كان هناك شيء لااراه
اما معلمتي:
فهي تهتم ببيتها
بعد ان تأتي من دوامها تذهب مسرعه لأعداد الغداء لاتحب ان تعمله الخادمه
وتبدل ملابس صغارها
وترتب وتهيء نفسها ,
وحينما يعود بعلها تستقبله بالابتسامه
ومع ذلك هو مقصر كثيرا ولايحب ان يبوح لها بأسراه
ولايتكلم معها كثيرا
مع انها تحترم اهله
وكافيه خيرها وشرها
وامثال عمتي كثير في مجتمعي.
وهاهي زوجة اخي :لااعلم كيف اصفها لكم
هي تعيش لنفسه فقط
تهتم بالزيارات كثيرا
ولايكاد يمر يوم والا هي في جمعه نسوان
وحتى لاتعلم كم بقي من الحليب او احتياج الطفل كله مسلم لخادمتها
ومع ذلك زوجها ماشاء الله تبارك الله مطيع لها دوما
الله يهنيهم
وانا اتسائل هل ينبغي لنا ان نهمل قليلا ونجعل اولوياتنا انفسنا ثم اطفالنا وزوجنا وبيتنا
ام نجعل نحن ثم الاخرين بلا اهمال
اريد ان افك رموز حيرتني
المايك لكن ..فأدلو بدلوكنّ
وانا بالانتظار
منقول