الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فراشة رومنسية
06-07-2022 - 07:44 am
بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اخواتي الغاليات..
اللي عندها اي فكرة عن الاوقاف تساعدني..
مطلوب مني بحث مو عارفة اجيب المصدر..
والبحث عن اوقاف الحيوانات الضالة..
تكفون ساعدوني ابغاة السبت القادم ..
احتري ردودكم ومساعداتكم..
فراشة رومنسية..


التعليقات (9)
asooly
asooly
حبيبتي والله ماعندي شي اساعدك بدور لك وارد لك.

عشقي للغرام
عشقي للغرام
انا بعرفش في الابحاث ان شاء الله الفراشات بيساعدوكي

فراشة رومنسية
فراشة رومنسية
يعطيكم العافية حبايبي.. بس اتمنى انكم تساعدوني..
فراشة رومنسية..

lena
lena
حبيبتي بصراحه ما عندي اي فكره عن االموضوع و ان شاء الله الاخوات يساعدوكي فيه

روضة الجنة
روضة الجنة
مشكوره...............

monyanna
monyanna
انا بحاول ساعدك

monyanna
monyanna
التلمود يون
الإسلام التلمودي
" إن من أسوأ الأكاذيب والافتراءات الوقحة في العصر الحديث, أن يقف هجين ليتهمني باللاسامية وأنا السامي الأصيل أباً عن جد. أنا الذي أستطيع إثبات صحة انتمائي وصولاً إلى سام بن نوح, بينما ذلك الهجين غير قادر على إثبات من هو الجد الثاني أو والد الجد الأول له .
إن هذه حقيقة ثابتة ويستطيع أي عربي صحيح المولد والنسب إثباتها بسهولة ودون كبير جهد....
كما أشرنا سابقا فان بني إسرائيل هم عشائر عربية من سكان وأبناء هذه المنطقة, وهذه العشائر حملت أسماء شتى بمرور الوقت وفقا لمكان الإقامة أو لأوضاع اقتصادية مختلفة ثم جاءت الديانتين المسيحية والإسلامية ليذوبوا تماما فيهما كونهم أي بني إسرائيل الحقيقيين قد حافظوا على عقيدة التوحيد, وبني إسرائيل هؤلاء هم غير أتباع يهوه أو من سميوا باليهود والذين هاجمهم السيد المسيح والقرآن الكريم وهؤلاء اليهود هم أتباع من شذوا عن رسالة النبي موسى ( عليه السلام ) وحرفوها كما حرفوا التوراة وقد حافظوا على شذوذهم هذا على مر العصور بفضل الحاخامات الذين كانوا يضخون
فيهم الحقد ضد الرسالات السماوية وضد كل ما هو إنساني, ولذلك ظلوا كجسم غريب بين عشائر المنطقة وفي أي مكان حلوا فيه في هذا العالم .
أما العرب الأصلاء فهم نخبة أبناء المنطقة ممن يصلون بأنسابهم إلى سيدنا آدم
أبو الأنبياء وورثته الأنبياء الذين أخذوا على عاتقهم حمل الرسالات السماوية وتطوير البشرية ومفاهيمها حول الخلق والتوحيد وبالتالي تنظيم الإنسانية في مجتمعات مستقرة متعاونة وصولا إلى ماهي عليه الآن.
إن كل نبي من الأنبياء سواء ممن ذكرت أسمائهم أم لم تذكر قد أسس لنقلة جديدة على طريق الحضارة الإنسانية بشكل يتلاءم ومفاهيم كل مرحلة والقدرة على استيعاب الرسالة من البشر الذين عاصروها مرورا بهابيل وشيت وإدريس وصولا إلى نوح وسام ثم إبراهيم وإسماعيل واسحق و(يعقوب) أبو الأسباط وأخيرا السيد المسيح عليهم جميعا السلام وانتهاء بخاتم النبوة والرسل محمد ( ص) الذي كرس مفاهيم النبوة والتوحيد برسالته الموجهة للإنسانية دون استثناء والتي اختزلت كل ما سبقه من رسالات مطورة المفاهيم وفق أسس علمية مستقبلية ملائمة .
أما هؤلاء الذين يزعمون الآن أنهم إسرائيليون وساميون فالحقيقة المؤكدة أنهم ليسوا إسرائيليين ولا ساميين ولا علاقة لهم بسام بن نوح ولا بإسرائيل أو ( يعقوب ) أبو الأسباط. فهؤلاء حقيقة يحتفظون بكل المفاهيم الشاذة المحرفة عن التوراة والذين وصفهم القرآن الكريم بأنهم ( يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به) 13 المائدة . ( يحرفون الكَلَم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا ) 46النساء
( وقلنا لهم كونوا قردة خاسئين ) 65 البقرة (وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت)60المائدة . أما السيد المسيح فقد وصفهم ( بالأفاعي أبناء الحيات ) و
( الخنازير) وقام بطرد حاخاماتهم من الهيكل, وهم الذين تآمروا على قتله, وان كان القرآن الكريم قد نفى مقدرتهم على قتل السيد المسيح وأنه قد شبه لهم فهذا لا ينفي عنهم الجرم أو يبرؤهم لأنهم كانوا يقصدون قتله بالذات, فقد وصفوا بأنهم قتلة الأنبياء والأجلاف غلاظ الرقبة. ولقد عانى منهم الأنبياء الكثير بغية تحضيرهم وإصلاح مفاهيمهم الحاقدة على الإنسانية ونقلهم إلى ديانة التوحيد, لكن دون جدوى, والسيد المسيح جاء ( لهداية خراف بني إسرائيل الضالة ) من تأثيرات حاخامات التلمود الوثنية التي أساءت للتركيبة الاجتماعية وأرجعتهم إلى المفاهيم الوثنية زارعين فيهم الحقد والضغينة على كل ما هو إنساني ونبيل وضد المجتمعات المتحضرة.
( إن هؤلاء الذين يزعمون الانتماء للسامية ولأسباط بني إسرائيل, لاعلاقة لهم حقيقة بكل ذلك, وهم مجرد مجموعات شاذة تنتمي إلى الفكر ألحاخامي ألتلمودي الحاقد على الإنسانية وعلى السامية).
أما ما ورد في الأسفار الحالية المتداولة والمنسوبة ظلما ( للتوراة ) فالحقيقة تؤكد أن لاعلاقة لكل ما فيها بالتوراة التي هي مجرد مجموعات تعاليم ووصايا أخلاقية وغير ذلك هو مجرد إضافات و سرقة لبعض الملاحم التي كانت تتداولها شعوب المنطقة منذ بدء التاريخ وهذه الملاحم كانت في بعض جوانبها تحمل أشكال المعتقدات التي سادت المنطقة في فترات سابقة ( كملحمة جلجامش ) وبعض الروايات والأساطير الشعبية عن أبطال بعضهم وهمي وبعضهم كان موجود حقيقة لكن أضيفت لسيرته بعض الخوارق من قبيل التبجيل لا أكثر ولا أقل .
هكذا يمكننا القول بأن اليهود الحاليين في ما يسمى بدولة إسرائيل لا علاقة لهم بالتوراة أو بالسامية أو أية ديانة توحيدية وهم ألد أعداء السامية, وما يزعمون أنه ديانة لهم هي مؤلفات وأقوال لحاخامات التلمود الذي يضم( المشناه والكابالاه ) والتي تحتوي على أقوال غثة تافهة تنضح بالحقد الأعمى على كل ما هو نبيل وإنساني وكل ماله طابع القداسة في حياة البشرية ولم يثبت التاريخ أو أيا من الباحثين المنصفين والآثاريين أي من الأكاذيب التي يضخها هؤلاء عن أية أصول حضارية ثابتة أو أي تراث فكري حضاري, إنساني, وبكافة الأحوال فان هؤلاء الذين يتوافدون على ما يسمى بإسرائيل لا علاقة لهم من قريب أو بعيد ببني إسرائيل الحقيقيين الذين هم أبناء هذه المنطقة من العالم أما هؤلاء فهم مجرد مجموعات هجينة وشذاذ آفاق لا يملكون أية أصول معروفة تجمعوا في فلسطين ليشكلوا كياناً ومجتمعاً شاذين لا يربطهم أي رابط سوى العنصرية والحقد الأعمى , ذلك في ظل تضارب المصالح الدولية وعجز وتفاهة النظام السياسي العربي.
لقد أكد مفكروهم وزعمائهم على ضرورة استخدام تهمة العداء للسامية كما في
( بروتوكولات حكماء صهيون ) كذريعة لمحاربة من يفضحهم. وهذه البروتوكولات ما يزالون ينكرون صدورها عنهم في الوقت الذي يجري تطبيقها على أكثر من صعيد, ومازال في هذا العالم من الأغبياء ما يكفي لتسويق هذه الترهات والأكاذيب..؟؟ !!إن كل تصريحات قادة هؤلاء وحاخاماتهم تنضح بالعنصرية بشكل وقح وضد السامية تحديدا, فالحاخام التافه عوفاديا يوسف يصرح في القدس وأمام أجهزة الإعلام ( إن العرب خنازير نجسة يجب إبادتهم ) دون أن يتحرك النظام السياسي العربي لملاحقته بتهم العنصرية والعداء للسامية.؟ لماذا ؟, أما المنظمات اليهودية التلمودية فهي تلاحق الكتاب والأدباء والباحثين في أوربا بتهمة العداء للسامية في الوقت الذي يقوم فيه هؤلاء بالدفاع حقيقة عن السامية فاضحين كذبة هؤلاء التلموديون بنفس الوقت الذي يلاحق هؤلاء اغتيالاً وتكفيراً من أطلقوا على أنفسهم صفة الإسلاميين !!!, مع ذلك لم نرى أي دفاع أو تحرك سياسي قانوني للدفاع عن السامية من قبل العرب والأنظمة العربية .؟؟؟ أيضا لماذا .؟؟؟!!! يضاف إلى ذلك أن كافة الثبوتيات متوفرة وأهمها وثائق النسب المتوفرة لدى الكثير من العائلات العربية وهي رسمية موثقة لا مجال للتلاعب بها وكلها تؤكد امتداد هذه الأنساب وصولا إلى سام بن نوح. , فهل نسمي هذا التقصير غباء أم أن النظام السياسي العربي يمنع ذلك مفسحا المجال لهؤلاء التلموديين للتلاعب بعقول البشر..؟؟ !!! أم أن هذا النظام قد تعهد بعدم القيام بذلك ؟
إن الفكر التلمودي ومن خلال قراءة هادئة وصحيحة لوقائع التاريخ وأسبابها يتضح أنه يقف خلف ما اصطلح على تسميته( بالأصوليات) ؟ التي أرست عقدة كراهية الآخر لدى كافة الفئات الشاذة في الديانات المتأخرة ( المسيحية والإسلام ), وكان من الأفضل إطلاق مصطلح ( التلمود يون ) على هؤلاء العنصريون المتشددون ذوي الحقد الأعمى على الإنسانية بدلا من مصطلح الأصولية, لأن الأصولية حقيقة هي العودة إلى أصول الدين المرتكز على المنظومة الأخلاقية ذات الهدف النبيل والإنساني.
.....................

monyanna
monyanna
التلمود : ( أنظر كتاب الصهيونية العالمية وخطرها الكبير على البشرية , إصدار دار اليقظة ¸سليمان حاتم )
التلمود هو كتاب يضم مجموعة الشرائع والتعاليم التي قالها وسنها رؤساء الدين ؟؟!! من كبار الحاخامات وفي مقدمتهم ( عقيبا ومائير ويهوذا هنسيا ) وهذا الأخير أعاد ترتيب الشريعة الشفوية عام 189 م وأضاف عليها من عقده وأحقاده فسميت ( مشنا الحبر يهوذا ) وكان قبل ذلك قد عمل ( الحاخام يوخاسي ) 150م على جمع هذه التعاليم خشية ضياعها في كتاب أسماه ( المشناه ) وسميت تعليقات وشروح رجال الدين اليهودي على هذه التعاليم ( غاماراه ) وكون الاثنان ( المشناه والغاماراه ) كتاب ( التلمود ) . وكتاب التلمود هذا هو أسوأ وأقبح تفسير للتوراة والشريعة الموسوية, وللتلمود نسختان مختلفتان: الأولى, هي التلمود الأورشليمي وعثر على نسخة منه في فلسطين عام 230 م والثانية هي التلمود البابلي وعثر على نسخة منه في العراق عام 500 م وفي كلتا النسختين يعتقد اليهود أن من لا يعتنق الدين اليهودي هو حيوان وخادم تابع لهم. وهم يقدسون التلمود ويعتبرون : ( لاحظ أن النسختان اكتشفتا قبل الإسلام )
أن : أقوال الحاخامات حجة وان من يحتقر أقوالهم يستحق الموت ولا نجاة لمن يترك تعاليم التلمود ويعمل بالتوراة..؟؟؟!!! لأن ماجاء في التلمود حسب عرفهم أفضل بكثير مما جاء في شريعة موسى وفيما يلي أقوال عدد من كبار الحاخامات كما جاء في التلمود:
- إن مخافة الحاخامات هي مخافة الله !!!
- إن أقوال الحاخامات هي أفضل من أقوال الأنبياء !!!!
- إن من يقرأ التوراة بدون المشناه والجاماراه فليس له اله !!!!
وجاء في التلمود ص 74:
إن تعاليم الحاخامات لايمكن نقضها أو تغييرها ولو بأمر من الله .
أما ماهو أسوأ وأكثر حقارة في تعاليم التلمود هو التالي:
- ليس الله معصوما عن الطيش والغضب والكذب !!!
- يسوع المسيح ارتد عن دين اليهود وعبد الأوثان وكل مسيحي لم يتهود فهو وثني عدو لله ولليهود !!!
- إن يسوع الناصري في لجات الجحيم بين الزفت والقطران وان أمه مريم أتت به من الجندي الروماني ( باندارا ) بمباشرة الزنا وإنها كانت تسبح وإياه في البحيرة مع الجنود الرومانيين.
- إن الكنائس المسيحية بمثابة قاذورات والواعظون فيها أشبه بالكلاب النابحة.!!
- إن قتل المسيحي هو من الأمور الواجب تنفيذها, وان العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي.
- إن قتل المسيحي هو من الأفعال التي يكافئ عليها الله وإذا لم يستطع اليهودي قتلهم فواجب عليه التسبب بهلاكهم (؟) في أي وقت وعلى أي وجه وان كنائس المسيحي كبيوت الضالين ومعابد الأصنام يجب على اليهود تخريبها.
(؟)- ألايعطينا هذا بالمقارنة صورة عما يحدث في العراق وباكستان من تفجير للكنائس على أيدي من يزعمون الإسلام ؟
- أيها اليهود إنكم من بني البشر لأن أرواحكم مصدرها روح الله وأما باقي الأمم فليست كذلك لأن أرواحها مصدرها الروح النجسة.
ومما ورد في التلمود أيضا:
- تتميز أرواح اليهود عن باقي الأرواح بأنها جزء من الله كما أن الابن جزء من والده وأرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح لأن الأرواح غير اليهودية هي أرواح شيطانية وشبيهة بأرواح الحيوانات .
- النعيم مأوى أرواح اليهود ولا يدخل الجنة إلا اليهود, أما الجحيم فمأوى الكفار من المسيحيين والمسلمين ولا نصيب لهم فيها سوى البكاء لما فيه من الظلام والعفونة والطين.
- يجب على كل يهودي أن يبذل جهده لمنع استملاك باقي الأمم في الأرض لتبقى السلطة لليهود وحدهم وإذا تسلط غير اليهود على أوطان اليهود حق لهؤلاء أن يندبوا ويقولوا, يا للعار, يا للخراب, وقبل أن تحكم اليهود نهائيا على باقي الأمم يلزم أن تقوم الحرب على قدم وساق ويهلك ثلثا العالم. (؟)
(؟) - مامعنى أن تثير القوى المسيطرة على أمريكا مايزيد عن سبعون حرباً في العقدين الأخيرين من القرن الماضي وما تزال تثير المزيد وهي تبشر الآن بحرب عالمية شاملة .
- إن الواجب الديني أن يلعن اليهود رؤساء المذهب النصراني وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة ضد ( بني إسرائيل ) ؟ !!
(للعلم فانه لا يوجد من يقف موقفا معاديا تجاه بني إسرائيل , ولكن الموقف هو
من هؤلاء التلموديون الذين هم في الحقيقة الأعداء الفعليين لبني إسرائيل
وللنبي موسى والتوراة وبإقرارهم حسب تلمود هم هذا (انظر إلى عملية الخلط الخبيثة التي يقومون بها - ) !!! .
- الأجانب ( غير اليهود ) كالكلاب والأعياد المقدسة لم تخلق للأجانب ولا للكلاب
والكلب أفضل من الأجنبي لأنه مصرح لليهودي في الأعياد إطعام الكلاب وليس
له أن يطعم الأجنبي أو أن يعطيه لحما بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منه !!!
- الخارجون عن دين اليهود خنازير نجسة وخلق الله الأجنبي على هيئة إنسان
ليكون لائقا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا من أجلهم ؟؟!!! .
- الدنيا وما فيها ملك لليهود ويحق لهم التسلط على كل شيء فيها والسرقة غير جائزة من اليهودي ومسموح بها إذا كانت من مال غير اليهودي, والسرقة من غير اليهودي لا تعتبر سرقة بل استردادا لمال اليهودي وأموال غير اليهودي مباحة عند اليهود كالأموال المتروكة أو كرمال البحر التي يمتلكها من يضع
يده عليها أولا ومثل اليهود كسيدة في منزلها يحضر لها زوجها النقود فتأخذها
بدون أن تشترك معه في الشغل والتعب. !!!!
- مسموح بغش الأجنبي وسرقة ماله بواسطة الربا الفاحش.!!!
- حياة غير اليهودي ملك لليهود فكيف بأمواله !!!
- إذا جاء الأجنبي واليهودي أمامك بدعوى فإذا أمكنك أن تجعل اليهودي رابحا
فافعل واستعمل الغش والخداع في حق الأجنبي حتى تجعل الحق لليهودي.!!!
- أقتل الصالح من غير اليهود ومحرم على اليهودي أن يجنب أحدا من الأجانب
الهلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر .؟!!!.
- اليهودي لايخطىء إذا اعتدى على عرض ألأجنبية لأن كل عقد نكاح عند الأجانب
فاسد, والمرأة غير اليهودية تعتبر بهيمة والعقد لا يوجد مع البهائم !!!
- لليهود الحق في اغتصاب النساء غير اليهوديات.!!!
- إن الزنا بغير اليهود ذكورا كانوا أم إناثا لاعقاب عليه لأن الأجانب من نسل
الحيوانات؟؟!!!.
- من رأى أنه يجامع والدته فسيؤتى الحكمة ؟؟!! ومن رأى أنه يجامع شقيقته فمن
نصيبه نور العقل . ؟؟؟!!!.
- ليس للمرأة اليهودية أن تبدي أية شكوى إذا زنى زوجها بأجنبية في المسكن
المقيم فيه مع زوجته
- اللواط بالزوجة جائز لليهودي لأن الزوجة بالنسبة له للاستمتاع بها كقطعة
لحمة اشتراها من الجزار يمكن أن يأكلها مسلوقة أو مشوية حسب رغبته.
- يجوز لليهودي أن يحلف يمينا كاذبة وخاصة في معاملته مع باقي الشعوب
وعلى اليهودي أن يؤدي عشرين يمينا كاذبة ولا يعرض أحد إخوانه لضرر ما
- سلط الله اليهود على دماء وأموال باقي الأمم.
هكذا نرى كيف أن حاخامات التلمود قد تمكنوا من التغلغل إلى أحط وأسوأ زوايا النفس البشرية مشرعين كل فسادها وانحرافاتها , ليبرروا لأنفسهم من خلال ذلك كل السيئات ويسبغوا عليها مراتب تفوق مراتب الأنبياء وتتجاوز على الله تعالى .
• أما كتاب الكابالاه: ( نفس المصدر السابق )
فيوصف بأنه كتاب الرعب والإرهاب الذي يتضمن أحط الأفكار والاعتقادات المتخلفة والساقطة التي لايقبلها عقل أو منطق, ومخالف لكل الأديان والشرائع والقوانين والأعراف الإنسانية وحتى الهمجية
مليء بالسخافات والدجل والشعوذة والسحر, حافل بالطلاسم والأسرار, ويتحدث عما يسميه هؤلاء بعلم الشيطان والأرواح الشريرة والأموات وما يطلق عليه بالغيبيات .
وقد انتشرت في أوربا ماسميت بالمدرسة ( الكابالية ) الحديثة على يد الحاخام اليهودي ألتلمودي ( اسحق لوريا ) سندا للتعاليم الكاباليه السرية التي تعتبر إرثا دينيا لليهود التلموديون , يتوارثونه خلفا عن سلف وهو يرشدهم إلى كافة الطرق الملتوية الضالة والمضلة للوصول إلى غايات وأغراض دنيئة .
يقول العالم اليهودي ( برنار لازاريه ) في كتابه , مناهضة الشعوب السامية الصادر عام 1934 عن الكابالاه مايلي : اقتنع الرأي العام لأسباب كثيرة بميل اليهود إلى السحر والأمر المقلق هو اقتناعهم بهذه الفكرة .... وأن لها نصيبا من الصحة إلى حد ما ؟ لاسيما وقد انتشرت في القرون الوسطى وكان الناس يعتبرون اليهود سحرة ممتازين, وفي التلمود دروس خاصة في الدجل ونحن عاجزون عن تتبع العلوم الابليسية الواردة في التلمود وخاصة الكابالاه وكلنا يعرف أن أعلى درجات السحر
هو الذي يتم بدم إنسان , كما نعرف جيدا .أخبار الصبية من غير اليهود الذين ذهبوا ضحايا على أيدي اليهود في الطقوس الدعوية اليهودية.
والكاتب الفرنسي الشهير ( فولتيير ) يقول حول ماعرفه عن هؤلاء :
( كان اليهود هم الذين يلتجأ إليهم عادة في تأدية الشؤون السحرية, وهذا الوهم القديم يرجع إلى أسرار الكابالاه التي يزعم اليهود أنهم وحدهم يملكون أسرارها )
أما الأب قسطنطين المؤرخ المشهور في كتابه ( اليهود في كفة التاريخ ) فيقول عن الكابالاه مايلي :
إنني أظن بأن الشيطان عند حضوره إلى العالم الأرضي أو كوكب الأرض إنما يحضر متقمصا الشكل اليهودي وأقطع فوق ذلك بحضوره منتسبا إلى الكابالاه , لأن الكابالاه هو أقصر جسر بين المرء الضال والشيطان , انه جسر مبتور لارجعة منه للضال.
و البطل الفرنسي ( جيو جينو دي موسو ) الذي قاوم الإرهاب الكابالي وألف كتابا اسمه( اليهود والمذهب اليهودي ) فقد قال مايلي : إن كابالاه كتاب ترتعد له حتى فرائص عزرائيل فالعلوم الشريرة والمشؤومة تتسرب من صفحاته كالسم الزعاف , إني لأخجل من البحث في الموضوعات القذرة الواردة في هذا الكتاب والتي سيطالعها النبلاء ولكن لو امتنعت عن ذكرها لتعذب ضميري ووجداني , فإذا لم تؤدوا ماهو ملقى على عاتقكم فسوف تنتصر الكابالية وسيجر لكم إهمالكم هذا عذاب الضمير والوجدان . ( نفس المصدر السابق )
وتعقيبا على ذلك نتساءل عما يحدث في فرنسا هذه الأيام , هل انتصرت الكاباليه , لأنه يمكنك انتقاد الكاثوليك والبروتستانت والمسلمين والعرب والأفارقة بالشكل الذي يعجبك أما انتقاد هؤلاء التلموديون فيعرضك لشتى أنواع الملاحقات القانونية والسجن والاضطهاد حتى أنه لايحق لك وصفهم بالعنصريين مع أن كل مافيهم ينضح بالعنصرية المتطرفة الحاقدة على الإنسانية كل الإنسانية بما فيها السامية دون تمييز , ومايبعث على الحيرة في فرنسا هو عملية ملاحقة الباحث الفرنسي روجيه غارودي من قبل الصهاينة واتهامه بالتعصب العنصري دون أن يحرك النظام السياسي العربي وإعلامه ساكناً أو يمد له يد المساعدة , ونسأل بؤر الأنظمة العربية , هل لأنه اتخذ موقفاً أقرب إلى المنطق في بحوثه الإسلامية ولم يغرق في الدفاع عن رؤية النظام السياسي العربي للإسلام ؟؟ أم أن هناك تغاضياً مقصوداً عن عنصرية الصهاينة ..؟؟
هذه هي باختصار حقائق العقائد اليهودية التلمودية ومدى حقدها الرهيب على الأمم والرسالات السماوية خاصة وبتركيز شديد على رسالة السيد المسيح( عليه السلام) الذي فضحهم وفضح أخلاقياتهم كما يبدو واضحاً وبشدة في الأناجيل ( فهل هم ينتقمون منه حتى الآن )؟؟ هذا مؤكد .
وما يزال حقدهم يتصاعد بمرور الوقت محاولين وبأساليب شتى نسف المسيحية من الداخل عن طريق التسلل إليها كما فعلوا مع الإسلام الذي تسللت إليه أدبياتهم المنحرفة وأصوليتهم الحاقدة المتخلفة وكما هو واضح في المفهوم الأمريكي الأصولي للمسيحية الجديدة في أمريكا والتي ذهبت إلى حد التطابق مع الرؤيا التلمودية .
ولا أعتقد أن الملكة إيزابيل كانت مخطئة عندما اكتشفت حجم جرائمهم في الأندلس فطردتهم مع العرب بعد أن تقسمت اسبانيا إلى ممالك وطوائف متناحرة بفعل التأثير اليهودي التلمودي وربما لولا انتصار إيزابيل وقيامها بذلك , إذاً لانتقل الحكم إلى التلموديين ولبكى العرب الأندلس بطريقة أسوأ وأشد مأساوية ., والواضح أن محاكم التفتيش جاءت كردة فعل على حجم التأثير التلمودي الكابالي بما تحتويه من سحر وشعوذة أساءت لمفاهيم المجتمع ., لكن هل كان حقدهم على الرسالة الإسلامية المحمدية أقل من حقدهم على المسيحية ؟؟ لاأعتقد ذلك ( بالرغم من يتحدث اليوم بيننا من المتشددين بأنهم الأقرب لنا )؟!!! فقد بدأوا باجتياح هذه الرسالة منذ البدايات بعد أعيتهم الحيلة في الوقوف بوجهها , وما عملية اغتيال الخليفة الثاني ( عمر بن الخطاب ) "رض" إلا أكبر دليل على ترجمة تسللهم إلى واقع عملي , فعلاقة كعب الأحبار وتخطيطه للاغتيال وإشرافه على تنفيذه واضحة وجلية ولا تحتاج إلى إعمال فكر كبير , إذ أن كعب الأحبار وأمثاله كانوا يؤسسون لحرف الرسالة الإسلامية المحمدية من خلال موجة حوادث عنف تؤدي لذر الخلافات والفتن وقد بدأ هذا التحريض يخرج إلى العلن مع عملية الاغتيال فالخليفة عمر بن الخطاب وبعد تمكنه من تحرير الحوض العربي تماما من السيطرتين الرومانية والفارسية , لم يكن يخطط لتجاوز الحدود الطبيعية لهذا الحوض ( الخليج وجبال طوروس ) قائلا جعلها الله سدا بيني وبينهم , وهذا الأمر لاينا سب العقلية الطامحة لإنشاء إمبراطورية مترامية الأطراف بتحريض وتخطيط العقلية اليهودية التلمودية بزعامة كعب الأحبار وأمثاله وذلك خلافا لتوجهات الرسالة والقرآن الكريم الذي أكد على التزام الحسنى وحرية الاختيار والإقناع والاقتناع في نشر الدعوة رافضا أي نوع من أنواع القسر والإلزام . , وقد ثبت فيما بعد أن الغزو المسلح تحت شعار نشر الإسلام كان الأساس في تخريب الإمبراطورية وتشويه صورة الرسالة . إن ظهور الأصابع اليهودية التلمودية لم يتوقف عبر العصور عن العبث في مضامين الرسالة الإسلامية المحمدية وبنفس الأسلوب الذي أتبع مع رسالة السيد المسيح وربما أكثر خبثا ً .
*في العام 1646 ظهر في أحد دول البلقان الحاخام ( سبتاي سيفي ) الذي زعم النبوة ووجه رسالة إلى اليهود يقول فيها : ( سلام من ابن الله سبتاي سيفي , رسول بني إسرائيل إلى كل فرد من بني إسرائيل . , لقد كان لكم شرف معاصرة نبي إسرائيل الذي بشر به أنبياؤهم ورسلهم ., لاتحزنوا بعد اليوم واجعلوا صباحكم إفطارا وأحزانكم أفراحا, جميع المخلوقات التي خلقت على وجه الأرض وفي أعماق البحار خلقت من أجلكم ومن أجل رفاهيتكم ).
وعلى الأثر دعاه السلطان العثماني محمد الرابع آنذاك للمثول بين يديه لإثبات مزاعمه تحت طائلة إعدامه, لكنه تمكن من التلاعب بعقل السلطان وادعى الهداية على يد السلطان ليخرج من عنده مشهرا إسلامه, أما كيف تم ذلك وكيف اقتنع السلطان ؟ لاأحد يعلم !! وبقي ذلك سرا حتى الآن ؟.
بعد ذلك الحين أصبح اسم الحاخام سبتاي سيفي هو ( الشيخ محمد عزيز أفندي ) وقد أرسل بيانا إلى أتباعه على شكل توصيات يدعوهم فيها إلى التغلغل في الإسلام عن طريق:
- ارتداء اللباس الإسلامي.
- العمل من داخل الإسلام.
- قراءة القرآن وصوم رمضان, وتقدمة الأضاحي.
- تنفيذ كل ما يقوم به المسلمين من شعائر. مع الاحتفاظ بالمبادئ والنقاء اليهودي .!!لقد عمل هؤلاء الأتباع بوصاياه وتمكنوا من تكريس الاهتمام بالشعائر وبشكل مبالغ فيه على حساب الأخلاقيات الإسلامية المحمدية النبيلة مدعمين الخلافات المذهبية بين المسلمين ثم سعروا روح العداء بين المذاهب , فهم طورا حنيفيين وتارة شافعيين أو مالكيين ..الخ .
وعندما ظهرت الدعوة الوهابية ساعدوا على نشرها وصياغة مبادؤها بالتعاون مع المخابرات البريطانية في العراق وإيران آنذاك .
لقد سبق لسبتاي سيفي أو ( محمد عزيز أفندي ) فيما بعد أن وجه إلى إحاطة السلاطين العثمانيين بأعداد ضخمة من الجواري من أصول يهودية واللواتي تمكن من التحكم بمقدرات السلطة العثمانية التي أخذت بعد ذلك تتجه نحو الضعف والانحلال , كما عملن على استصدار فرمان سلطاني بوضع اليد على كافة الأراضي في السلطنة باسم السلطان ( الأراضي الأميرية ) . , وتوزيعها على كبار الضباط والقادة , وعندما بدأ اليهود بالتخطيط لدولتهم المزعومة قاموا بشراء الأراضي من الضباط الأتراك ضمن محيط فلسطين وبعض هذه العقود بقي طي الكتمان وبمساحات شاسعة من الأراضي حتى القرن العشرين. ( صحيفة المحرر صيف 2004 )
(إذاً فهناك من يصلي ويصوم ويحج ويقدم الأضاحي ويتمسك بالشعائر ويتعصب لهذا المذهب أو ذاك ويقود قطعان غبية مما يسمى بالأصولية ويختلق مدارسا مذهبية جديدة

monyanna
monyanna
فهناك من يصلي ويصوم ويحج ويقدم الأضاحي ويتمسك بالشعائر ويتعصب لهذا المذهب أو ذاك ويقود قطعان غبية مما يسمى بالأصولية ويختلق مدارسا مذهبية جديدة وأشكالا سوداء من التعصب ويروي ويلفق الأحاديث مشوهاً الإسلام المحمدي كما شوه ويشوه رسالة السيد المسيح حتى اللحظة) , فمن هم هؤلاء ..؟؟؟ أليسوا أحفاد أولئك الذين تظاهروا بالإسلام بناء على توجيه سبتاي سيفي ( الشيخ محمد عزيز أفندي) وأمثاله
إن الكثير ممن يتنطحون لإنشاء مجموعات متشددة , ويزعمون الدفاع عن الدين موزعين شهادات في الكفر والأيمان يشتمون ديانات أخرى ويسمون المسيحيين بالصليبيين الكفرة عملا بتوصيات أسيادهم حاخامات التلمود ثم ينتقدون هنا ويفتون ويشرعون هناك ويظهرون على الشاشات يتحدثون ويروون بتفاصيل دقيقة وكأنهم عايشوا الأنبياء والنبي الكريم تحديدا وربما استغرقوا في التمثيل فبكوا . إنما هم يدلون على أنفسهم قبل أن يدل أحد عليهم . إن هؤلاء هم من ينتقم بهم التلموديون من المسيحية وباسم الإسلام ليعود ذلك فيرتد انتقاما مسيحيا من الإسلام وهكذا يتخلصون من الطرفين وهم يفركون أكفهم سرورا لتوفر العدد الكافي من الأغبياء والحمقى لدى الطرفين والذين يكفونهم مؤونة حمل التهمة ويحققون بالتالي وصية ( التسبب بالهلاك ) الواردة في التلمود .
إن عبارة أصولية وكما أسلفنا تعني العودة إلى الأصول أي المنظومة الأخلاقية لأنها هي العمود الفقري للديانات وبدونها تصبح فارغة ولا قيمة لها , ولا تعني إطلاقا أي شكل من أشكال العنصرية والتعصب والتشدد ورفض الآخر أو تكفيره وإلقاء شتى التهم في وجهه دون وجه حق , لذا فان إبدال صفة الأصولية بصفة ( التلمودية ) تصبح أقرب إلى المنطق ولا يستثنى في هذا الأمر من كان من هؤلاء منتميا إلى المسيحية أو الإسلام أو حتى من يزعم انتماؤه للنبي موسى والتوراة إذ أنه لاعلاقة لهؤلاء في حقيقة الأمر بأي من هذه الديانات التوحيدية وكلهم بالنتيجة يلتقون مع التلمودية الكاباليه ولنرى مستوى هذا التشابه بينهم: فمن يسمون أنفسهم بالاصوليين الإسلاميين يعتقدون:
1- أنهم يحتكرون الحقيقة المطلقة وكل من يخالفهم الرأي ملحد وكافر وزنديق يهدر دمه وماله وعرضه.
2- إن العودة إلى الأصول من وجهة نظرهم يكون في اللباس وشكل اللحية والعادات وطريقة العيش المنقرضة منذ أكثر من ألف عام, والالتزام والتشدد في تطبيق الشعائر من حيث الشكل.
3- إنهم يتدللون على الله, والله بدوره يتدلل عليهم.
4- إن كافة الموبقات يمكن محوها عن طريق ترداد بعض التسابيح والأدعية وعدد مرات تكرارها في نهاية كل يوم .
5- إن الآخرين خلقوا لسعادتهم ورفاهيتهم.
6- منحوا أنفسهم صلاحية توزيع الكفر والأيمان على الآخرين مع أنه وحسب نص القرآن الكريم أمر يعود لله عز وجل ولا صلاحية فيها لأحد حتى للأنبياء .
7- أن النبي مجرد ( رجل ومات ) وليست له أية صفة استثنائية وبالتالي فان أيا منهم أو من قياداتهم هو في مستوى النبوة إن لم يكن أكثر .
8- إن آراء فقهائهم وقادتهم يجب الأخذ بها بمستوى الأخذ بالقرآن الكريم , وان تفسيراتهم وتأويلاتهم للقرآن الكريم هي فقط الصحيحة حتى ولو أجمع العلماء على خطأها .!
كما أبعدوا المرأة عن كافة مجالات الحياة ونظرتهم إليها كنظرة السلطان لجواريه , يحرم عليها الاعتراض أو الاحتجاج .!
9- أحلوا لأنفسهم هدر دماء الآخرين لمجرد اختلافهم معهم في طريقة فهم الدين والتعامل مع الشعائر والعقائد .!
10- إن ذنوبهم كلها مغفورة وان ممارساتهم مهما بلغت من الشذوذ والانحراف لاحساب عليها .!
11- إن النبي يخطيء ويصيب كأي إنسان عادي ويروون في ذلك الكثير من الروايات في حين أن سادتهم وفقهائهم لايخطئون .!!!!
مع ذلك لم نلحظ في أدبياتهم أي موقف يفضح التلموديين ونشاطاتهم وعدائهم لبقية الأديان في حين أنهم يهاجمون بمرارة بقية المذاهب الإسلامية المحمدية والمسيحية ويهاجمون اليهود المعتدلين خدمة لأتباع التلمود والكابالاه !!! ,. وبالمقارنة مع ما أوردناه عن محتويات التلمود يتضح مدى التطابق بينهم .هذه هي الحقيقة المجردة بكل بساطة وغير ذلك مما يصدر عنهم هو مجرد ترهات وأكاذيب وخداع ولنلاحظ أن هناك من قادة هؤلاء أمثال الملقب بأبو محمد المقدسي الذي ترك فلسطين وذهب إلى الجزائر حيث تسبب بمئات المجازر التي ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ بوسائل همجية تدل على خسة وحقارة مرتكبيها وحقدهم على الإنسانية لالشيء إلا لأن هؤلاء الضحايا هم من أقرباء العاملين في الدولة أو ممن ينتهجون خطا سياسيا مخالفا لآراء هؤلاء الهمج هكذا وبكل بساطة ترتكب المجازر من قبلهم ولأن المقدسي أفتى بذلك , تاركا بلده فلسطين ليحررها عبر أفغانستان والشيشان والجزائر وكأنها مناطق بلا شعوب أو كأن شعوبها قاصرة , وكذلك أبو مصعب الزرقاوي في العراق الآن , مسببا بتشويه أي شكل من أشكال المقاومة السلمية أو المسلحة , . عندما يستعرض على الشاشات عملية ذبح رهينة عاجزة موثقة اليدين , وهم يعلمون أن مثل هذا العمل هو من أكبر المحرمات في العقيدة الإسلامية المحمدية .
هؤلاء هم أنفسهم وأثناء اجتياح لبنان واحتلال بيروت ومذابح صبرا وشاتيلا من كانت إعلاناتهم في أوربا وفي لندن تحديدا تقول ( تبرعوا لمجاهدي أفغانستان ) ولم يقولوا كلمة واحدة حول مايجري في صبرا وشاتيلا, في الوقت الذي كان فيه الانكليز أنفسهم وبواسطة منظمات أهلية يجمعون التبرعات لفلسطينيي مخيمات لبنان , مع ذلك يرفعون راية الإسلام فأي إسلام هذا ؟
وهل هناك من يصدق انتماء هؤلاء إلى الإسلام إلا من كان على شاكلتهم أو أنه غبيا بالمطلق, لأنهم ذهبوا في اتجاه التطابق مع التلموديين الكاباليين حتى في الشكل من حيث اللباس وشكل اللحية وحتى السلوكيات الحيوانية المتوحشة والعداء المشترك للإنسانية والمنظومة الأخلاقية ؟؟؟؟!!!!.
وهكذا يمكننا القول بأن ما أطلق عليه خطأ ( بالأصولية) في كافة الأديان هو في الحقيقة ذا منشأ واحد هو ( الحاخامية التلمودية الكابالية ) . بكل مافيها من حقد على الإنسانية وعلى المنظومة الأخلاقية الواحدة في كافة الديانات ولا يجوز في الواقع الفصل بينها سواء كانت ( يهودية, مسيحية, إسلامية)..الخ فالمنشأ والهدف واحد لدى الجميع وكذلك الأدوات. كما بينت سابقا : فان اليهودية التلمودية ليست دينا ولا علاقة لها بالنبي موسى والتوراة على الإطلاق فالتوراة تتضمن شريعة النبي موسى ( عليه السلام ) والتي محورها الأساسي هو الوصايا العشر وغير ذلك مجرد إضافات وتحريف ارتكبها الحاخامات والوصايا العشر هي نفسها في المسيحية , فالسيد المسيح عليه السلام قال ( أتيت لأكمل الناموس لا لأنقضه ) والنبي الكريم محمد ( ص ) قال إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق في حين أن المعتقدات اليهودية التلمودية الكابالية حاضنة (الأصولية السوداء ) ليست سوى مجموعة من التعليمات الحاقدة على الإنسانية صاغها مجموعة من الحاخامات الشاذين وتلاميذهم الذين اندسوا في بقية الأديان . فالشريعة الموسوية إذا هي شريعة عربية خالصة وان موسى عليه السلام هو عربي
سوري من أبناء هذه المنطقة كذلك إبراهيم الخليل (عليه السلام ) عربي سوري تحرك في محيط المنطقة ولا علاقة لهم إطلاقا بالتلمودية الكابالية , تبعا لذلك فان السيد المسيح هو بالتأكيد عربي وهو ابننا من هذه المنطقة تحديدا ( عربي سوري ) وقد وقف بوجه تعاليم الحاخامات ( لهداية الخراف الضالة في بني إسرائيل ) . بمعنى أوضح :
إننا نحن الساميون الأصلاء أما هؤلاء الحاخامات الذين ابتدعوا التلمود والكابالاه , فلا علاقة لهم بالسامية من قريب أو بعيد سبق لهم وفروا باتجاه بحر الخزر حيث وجدوا بعض القبائل الرعوية المتخلفة تطابقت هذه التعاليم مع طبيعتهم وأهوائهم فآمنوا بها ومن هناك تسلل هؤلاء إلى أوربا حاملين معهم هذه المعتقدات وتمكنوا من خلق أرضية معادية للرسالات السماوية ومنظومتها الأخلاقية في ظروف ملائمة لهم . وبالطبع يضاف لهؤلاء يهود الأندلس الذين كانوا يتمتعون بنفوذ قوي في ظل ملوك الطوائف وهؤلاء توجه قسم منهم إلى أوربا أيضا , تحت عباءة الانتماء للمسيحية .
فالسامية إذا هي عربية خالصة ابنة هذه المنطقة حيث ظهرت الحضارة لأول مرة في التاريخ البشري تبعا لذلك فان إبراهيم الخليل هو جدنا نحن, ونحن أحفاده لولديه إسماعيل واسحق .
وعليه فان الحقيقة المؤكدة والتي لايمكن إخفاؤها إلى الأبد هي إننا نحن الساميون الأصلاء ونحن من يتوجب عليه محاسبة هؤلاء التلموديون على عدائهم للسامية وملاحقتهم في كافة المحافل الدولية على ما ارتكبوه من جرائم بحق السامية. والحقيقة المؤكدة أيضاً وأيضاً هي أنهم يكادون أن يكونوا الوحيدين في العالم الذين يعادون السامية وهم خلف كل النظريات العنصرية وما جرت على الإنسانية من مآس.
إنهم أعتى أعداء السامية بدليل أنهم أساؤوا للأنبياء وقتلوا البعض منهم وهؤلاء الأنبياء جميعا ساميون ينحدرون من صلب سام بن نوح عليهما السلام بالتأكيد وهؤلاء التلموديون الكاباليون هم حلفاء الشيطان في مواجهة الله والإنسان وهم من يسرق تراث الإنسانية وينسبه لنفسه كونهم مصدر الشر الوحيد في العالم, هذا الشر الذي تكرهه الإنسانية فيكونوا بذلك قد تسببوا بمنتهى الخبث بالإساءة إلى الكثير من الرموز الإنسانية التي يزعمون نسبها إليهم وبعد أن تبتلع الإنسانية أكاذيبهم. ولم نجد عبر التاريخ الإنساني أية يد بيضاء لهؤلاء أو حتى أية مساهمة حضارية مهما كانت بسيطة أما المساهمات الأخلاقية فلا علاقة لهم بها على الإطلاق كما هو واضح من تعليمات التلمود التي سبق وأوردناها, ولا يعوز الباحث كبير معاناة ليتأكد من ذلك إلا إذا كان هذا الباحث أعمى أو كان ممن ينتمون إلى التلمودية الكابالية ليساهم في تكريس كذبة أن ( بني إسرائيل) هم هؤلاء التلموديون الكاباليون لأن لقب إسرائيل هو من بين أهم سرقات هؤلاء للتاريخ الإنساني حتى أن الشعار الذي يرفعونه وأقصد ما أطلقوا عليه اسم
( نجمة داوود ) هو شعار قديم استعمله العرب القدماء .
لسنا بحاجة بعد ذلك للبحث والتدليل وبذل الجهد لإثبات ذلك التطابق الغريب بين
( التلمودية الكابالية ) وبين هؤلاء المرتدين عن الإسلام المحمدي الأصيل وباسم الإسلام المحمدي ( جماعة مولانا السلطان ) في أوقات سابقة, ورافعي لواء ماسمي خطأ بالأصولية ( الفكر التلمودي الأسود ) منذ بداية ظهور الإمبراطورية العربية أو ( النظام السياسي العربي ) الذي رأى في هذا الفكر خير داعم له, ليتتالى منذ ذلك الحين تسلل الحاخامات ونمط تفكيرهم المعادي للرسالة ولكل الأخلاق النبيلة ضمن الفكر الإسلامي المحمدي الأصيل لتنحرف به انحرافا شديدا منهية بذلك العلاقة بين هذا الفكر وبين قاعدته المبنية على نصوص القرآن الكريم وفكر الرسول الكريم الحقيقي المطابق للقرآن الكريم. ولقد استمر ذلك دون توقف حتى العصر الحالي بتصاعد ودقة شديدة.
في البداية بدأ الهجوم على النبي الكريم بمواربة ثم تصاعد وحسب المرحلة معتمدين مبدأ التلمود وتعليماته عينها والتي تقول أن أقوال الحاخامات هي أفضل من أقوال الأنبياء و( إن مخافة الحاخامات من مخافة الله ) و( إن أقوال وتعاليم الحاخامات لايمكن نقضها أو تغييرها ولو بأمر من الله ) , وعلى هذا الأساس انتشرت أحاديث ومرويات ماأنزل الله بها من سلطان , تظهر النبي الكريم ( المعصوم عن الخطأ ) والذي لايتصرف أو يتحدث إلا بوحي يوحى وكأنه إنسان عادي وان هناك سلوكيات خاطئة تصدر عنه فينبري أحدهم مصححا لها أو يبسط عليه حمايته ويمنع عنه أية أذية وكأنه ( ص) ليس مرسلا وأنه يتمتع بحماية من لاتعوزه حماية أو يعييه تدبير وفي العصر الحالي يعاد طرح هذه المرويات المختلفة بواسطة دعاة تم تصنيعهم مسبقا وتوزيعهم على الفضائيات مشددين بذلك على إعادة نشر الإسلام التلمودي وفق قواعد وأساليب جديدة تتضمن آخر ماتفتق عنه العقل الشيطاني لحاخامات التلمود والكابالاه من تشويه صورة الأنبياء بأسلوب دس السم في الدسم ففي الوقت الذي يعتقد المشاهد فيه أن سيرة الرسول الكريم تستدر عبراتهم يدسون مرويات تظهره بلا تلك الهالة من القداسة وأنه مجرد إنسان عادي يخطيء بشكل ينقصه الحد الأدنى من الذكاء وبشكل يتوافق مع الهجمة الجديدة العاصفة ضد الإسلام سندا لتصرفات هؤلاء الهمج الرعاع الذين يطلقون على أنفسهم ( أصوليون ) وضد الفكر الصحيح تمهيدا للقضاء على ماتبقى من الإسلام الأصيل وفقا لذلك يمكن للمرء أن يستنتج أن الخطوة التالية بعد عملية نزع صفة القداسة عن الأنبياء وخاصة النبي الكريم محمد ( ص ) وتشويه سيرته , ستكون في إعادة طبع القرآن الكريم محرفا ومزورا كما فعلوا بالتوراة والإنجيل .
إن هذا ما يجري التمهيد له على أيدي هؤلاء الدعاة (الأدعياء ) من تلامذة الحاخامات الكاباليين وقطعان الأصولية الظلامية المنحرفة , والقوى الأخرى , كالبعض الذي يروي ويروي بكل وقاحة وجرأة على رسول الله ويبكي على شاشات الفضائيات , وكأنه كان شاهد عيان ومعاصرا وملازما لرسول الله وبأسلوب خبيث يثير الشك في نفوس وأذهان البسطاء تحت شعارات الاعتدال والانفتاح والذي لايهدف في الحقيقة سوى إلى التطابق مع الفكر الحاخامي التلمودي الكابالي لقد طور هؤلاء فيما بعد من سيطرتهم على العامة والبسطاء عندما حرموا عليهم الاطلاع على أي كتاب أو ترجمة أو فقه سوى مايصدر عنهم مكملين بهذا ذلك التطابق مع الحاخامية التلمودية الكابالية التي تقول ( أن من يقرأ التلمود بدون المشناه والجاماراه فليس له اله ). وهكذا صار تفسير هؤلاء الخاص للقرآن الكريم , والمجافي للمنطق والعقل وحتى لمعانيه اللغوية هو الأساس والمرجع ومتلازما مع قراءة القرآن حتى لا يستطيع القارئ الخروج من محيط تفسيراتهم المنحرفة له ومن لايقرأها أو يأخذ بها يصبح في عرفهم كافراً ومرتداً
هكذا وبكل بساطة قادوا قطاعات واسعة من البسطاء تدريجيا إلى فخ ( التلمودية الكابالية ) ومعهم مجموعات من المعقدين نفسيا والشاذين عن مجتمعاتهم ثم أغلقوا على عقولهم ليمنعوهم من الاحتكام لها تحت عنوان قدسية النص الصادر عنهم ومقولة الكفر والإيمان والجنة والجحيم وقبل ذلك كله ( من تمنطق تزندق ) . هذا الفكر الذي يتقيأ كافة أنواع السموم , سموم التخلف والجمود والتفاهة وكراهية المنظومة الأخلاقية بشكل فظ وقح ومخالف لأبسط بديهيات المنطق والعقل , عاد ليظهر في العراق في ظل الاحتلال الأمريكي , وعلى يد أبو مصعب الزرقاوي وأمثاله زاعمين حالة صدام مع الاحتلال في
الوقت الذي يقتلون فيه الشعب العراقي بكافة فئاته وانتماءاته ومن بين أهدافهم إثارة النعرات الطائفية بين المذاهب الإسلامية وبين المسلمين والمسيحيين

صدع الأرض بين الإيجاز والإعجاز
مهنتك قد تدمرك عصبيا فتجنبي انفعالاتها