الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
*&بنت القطيف&*
10-11-2022 - 03:58 pm
بليز اول مره اطلب
اريد رسالة الى عبد الرحمن ( الداخل ) اخر شيء
يوم الاثنين


التعليقات (9)
*قمر الليل*
*قمر الليل*
هلا بنت القطيف
كيف يعني رسالة الى عبد الرحمن الداخل ؟

قمر 15^
قمر 15^
كيف ؟؟؟؟ ننتظر

$حنوسه$
$حنوسه$
كيف يعني رسالة الى عبد الرحمن الداخل ؟

*&بنت القطيف&*
*&بنت القطيف&*
سلام
هو نشاط موجود في كتاب التاريخ الصف ثاني متوسط
صفحة 84
استطاع عبد الرحمن الداخل ان ينشى دولة وهو شريد طريد وقد
دامت فترة حكمه قرابة اربعة وثلاثين عاما ويشتد الاعجاب بهذه
الشخصية لمقاومته الفتن المتتالية عليه ومع ذلك فقد كان بعيدا عن
مضاهر الابهة فكان بسيطا في ملبسه وتعامله مع الناس يصلي بالناس
الجمع والاعياد ويحضر الجنائز ويصلي عليها ويعود المرضى ويزور الناس
ويخاطبهم
اكتب رسالة بما لا يزيد عن سبعة اسطر لهذا القائد موضحا رايك فيه

*&بنت القطيف&*
*&بنت القطيف&*
هو نشاط في الكتاب و كتبت السؤال كله
استطاع عبد الرحمن بن معاوية (الداخل) ان ينشئ دولة وهو ((شريد طريد )) وقد دامت فترة
حكمه قرابة اربعة وثلاثين عاما ويشتد الاعجاب بهذه الشخصية لمقاومته الفتن المتتالية عليه ومع
ذلك فقد كان بعيدا عن مضاهر الأبهة فكان بسيطا في ملبسه وتعامله مع الناس ، يصلي بالناس الجمع
ولأعياد ، ويحضر الجنائز ويصلي عليها ويعود المرضى ، ويزور الناس ويخاطبهم )
اكتب رسالة بما لايزيد عن سبعة اسطر لهذا القائد موضحا رايك فيها

*&بنت القطيف&*
*&بنت القطيف&*
خلاص زعلت منكم ماتردون عليي

فتاة القصيم
فتاة القصيم
عبدالرحمن بن معاوية ( الداخل )
ينتسب عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك بن مروان بن الحكم بن العاص بن أمية للأمويين انتسابا لجده أمية بن عبد شمس ،و ولد في دمشق يتيما لا أما له و لا أب وفي صغره تنقل كثيرا من بلد لآخر للنجاة من عذاب العباسيين و الاستقرار في بلد آمن بعيدا عنهم فاستقر بمدينة سبتة بالمغرب .
وكان الداخل يتصف بصفات جميلة وحسنة فكان طيب القلب، وعالما، وشاعرا، وشجاعا، ولسنا، وحازما، وحذرا، وكثير المشورة و أخيرا سريع النهضة فكل هذه الصفات أهلته ليكون قائدا متميزا تحكي عنه الأجيال.
لقب عبدالرحمن بألقاب كثيرة فمنها صقر قريش الذي لقب به من قبل الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور ولقب بالداخل لأنه دخل الأندلس وبنا دولة فيها.
في سنة 132ه و755م اقتحم الأندلس وقاتل العباسيين ثم من بعدها دخل قرطبة، وفي سنة 142ه و 759م قاتل يوسف الفهري وهزمه شر هزيمة وقتل شارلمان ومات معاون شارلمان الصميل في السجن

قمر 15^
قمر 15^
هو عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك ( - 788) الملقب بصقر قريش. حكم قرطبة من 756-788. جده الخليفة هشام بن عبد الملك عاشر الخلفاء الأمويين
تمكن عبدالرحمن الداخل من الهرب إلى اخواله في المغرب بعد خمس سنوات من التجول والتخفى عن عيون العباسيين الذين تمكنوا من القضاء على الدولة الأموية في المشرق.
عبدالرحمن بن معاوية ( الداخل )
ينتسب عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك بن مروان بن الحكم بن العاص بن أمية للأمويين انتسابا لجده أمية بن عبد شمس ،و ولد في دمشق يتيما لا أما له و لا أب وفي صغره تنقل كثيرا من بلد لآخر للنجاة من عذاب العباسيين و الاستقرار في بلد آمن بعيدا عنهم فاستقر بمدينة سبتة بالمغرب .
وكان الداخل يتصف بصفات جميلة وحسنة فكان طيب القلب، وعالما، وشاعرا، وشجاعا، ولسنا، وحازما، وحذرا، وكثير المشورة و أخيرا سريع النهضة فكل هذه الصفات أهلته ليكون قائدا متميزا تحكي عنه الأجيال.
لقب عبدالرحمن بألقاب كثيرة فمنها صقر قريش الذي لقب به من قبل الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور ولقب بالداخل لأنه دخل الأندلس وبنا دولة فيها.
في سنة 132ه و755م اقتحم الأندلس وقاتل العباسيين ثم من بعدها دخل قرطبة، وفي سنة 142ه و 759م قاتل يوسف الفهري وهزمه شر هزيمة وقتل شارلمان ومات معاون شارلمان الصميل في السجن .
لقد أثر عبدالرحمن الداخل في عمران الأندلس وقضى على فتنها، ففي الازدهار الحضاري والعمراني بنى الرصافة في عاصمتها قرطبة، وزينها بالمباني الضخمة و الحدائق الجميلة الواسعة ومن أهم المباني هو جامع قرطبة الكبير الذي أكمل بنيانه ولده من بعده.
توفى عبدالرحمن في قرطبة وقبره لا يزال هناك سنة 172ه، بعدما حكم 34 سنة من الاستقرار و الرخاء.
صقر قريش مؤسس الدولة الأموية بالأندلس (توليه البيعة: 10 من ذي الحجة 138ه)
أفلت دولة الأمويين في المشرق كما تأفل الشمس عند مغيبها مهيبة حزينة دامعة، وتخضب أفق زوالها بدماء الكثير من أمرائها ورجالها الذين أعمل فيهم العباسيون السيف قتلاً وذبحًا، واستباحوا أموالهم وممتلكاتهم كما استباحوا دماءهم.
وسيطر العباسيون على زمام الأمور في المشرق، ومضوا يتعقبون الأمويين في كل مكان، حتى أفنوا عددًا كبيرًا منهم، وتفرق من بقي أو كُتبت له النجاة في أنحاء البلاد، وأعيت العباسيين الحيلة في طلبهم أو الوصول إليهم، لاستئصالهم وإبادتهم حتى لا تقوم لهم قائمة بعد ذلك.

قمر 15^
قمر 15^
خدعة العباسيين
تظاهر العباسيون بالندم لبث الثقة والأمن في نفوس الأمويين الفارين، وأعلن الخليفة "عبد الله السفاح" أنه يفتح صفحة جديدة للصفح عن الأمويين، وكتب كتابًا يتعهد فيه بالأمان للأمويين، ويدعو رجاله وأعوانه إلى عدم التعرض لهم بمكروه، واستأمن الخليفة بذلك الكتاب عددًا من أمراء البيت الأموي.
وأخذ العباسيون يقربون الأمويين وينزلونهم في معسكر "صالح" بالقرب من نهر "أبي فطرس" وخدعوهم بالوعود الكاذبة، والمواثيق الخادعة.
وصدّق الأمويون وعود العباسيين، وخدعتهم تلك الحيلة، وغرهم منهم ذلك اللين الزائف وتلك المودة المصطنعة، فأقبلوا عليهم يسلمون إليهم رقابهم، وهم لا يدرون أنهم إنما يساقون إلى الذبح، ولا يشعرون أن العباسيين قد أعدوا العدة لقتلهم وإبادتهم جميعًا.
مقتل يحيى بن معاوية
وكان "يحيى بن معاوية بن هشام" -شقيق "عبد الرحمن الداخل"- فيمن فرّ من بني أمية، وعندما بلغته دعوة العباسيين ساورته الظنون في صدق نواياهم، فلم يتعجل بالرجوع وتسليم نفسه إليهم، وسرعان ما صدقت ظنونه وكشف العباسيون عن حقيقة نواياهم فقتلوا جميع من لجأ إليهم من الأمويين، وعندئذ قرر "يحيى" الفرار والنجاة، ولكن العباسيين اكتشفوا مكانه، وأدركوه قبل أن يتمكن من الهرب وقتلوه.
السعي إلى الفرار
وعندما علم "عبد الرحمن الداخل" بمقتل أخيه فلم يجد أمامه غير الهرب، فعزم على الفرار إلى إفريقية لبعدها عن مقر الخلافة، وصعوبة وصول أنصار الخليفة إليها، خاصة بعدما بدأ سلطان العباسيين يتقلص عن تلك البلاد في ظل اشتعال الصراع بين قبائل العرب المضرية واليمنية حول أمور الحكم فيها، وشجعه على ذلك أن كثيرًا من أمراء بني أمية سبقوه في الفرار إليها.
صورة دامية
خرج "عبد الرحمن" مع أخ له صغير السن –لم يتجاوز الثالثة عشرة- وبعض أهله، واتجه إلى رجل من معارفه فطلب منه أن يشتري له عددًا من الدواب، ويهيئ له ما يتزود به في سفره، ولكن بعض عيون العباسيين دلوا عليه، فانطلقوا في إثره؛ فخرج حتى وصل إلى شاطئ الفرات، فأحاطت به خيول العباسيين، فألقى بنفسه في الماء ومعه أخوه، وانطلقا يسبحان نحو الشاطئ الآخر، وكان الشاطئ بعيدًا، فأخذ عبد الرحمن يسبح بقوة وحماس وكان يجيد السباحة، بينما بلغ أخاه التعب وهو في منتصف النهر، وخشي الغرق، ففترت عزيمته، وضارت قواه، وأراد العودة إلى الشاطئ، وهم يخدعونه وينادونه بالأمان، فراح عبد الرحمن يناديه ويحثه على السباحة، ويحذره من غدر العباسيين وخداعهم، إلا أنه كان قد بلغ من التعب والإجهاد ما جعله يغتر بأمانهم ويؤمل في عهودهم، فرجع إليهم، وما كاد يصل إليهم وتتلقاه أيديهم، حتى أحاطوا به بعد أن تمكنوا منه، وضربوا عنقه أمام أخيه، وهو ينظر إليه، ولا يملك له شيئًا.
وظلت تلك الصورة الدامية لمصرع أخيه محفورة في ذهنه، ماثلة أمام عينيه، وكأنها مطبوعة على مقلتيه، تلهب حماسه للثأر من العباسيين والانتقام لأخيه الصغير الذي ذبحوه أمام عينيه.
الوصول إلى إفريقية
وصل "عبد الرحمن الداخل" إلى إفريقية بعد عناء شديد، وما لبث أن لحق به مولاه "بدر" الرومي ومولاه "سالم"، ومعهما كثير من أمواله التي تركها هناك.
ولم تكن الأمور في "إفريقية" بأقل سوءًا مما تركها في المشرق، فقد صار "عبد الرحمن بن حبيب الفهري" –والي إفريقية- يسوم الأمويين الفارين إلى بلاده قتلاً وذبحًا، يستحل دماءهم وينهب أموالهم، بعد أن كان حليفًا لهم بالأمس القريب.
عبد الرحمن عند أخواله من البربر
ونزل "عبد الرحمن الداخل" على أخواله "بني نقرة" –من بربر طرابلس- وعندما علم "عبد الرحمن بن حبيب ذلك أخذ يتحين الفرصة لقتله، ويحتال لاستدراجه، كما فعل بغيره من أبناء عمومته.
وأدرك "عبد الرحمن الداخل" ما يدبره له؛ فخرج إلى مكناسة، ونزل على قوم من قبيلة زناته البربرية؛ فأحسنوا استقباله وناصروه، ولكن "عبد الرحمن بن حبيب" لم يكف عن طلبه وتتبعه، فهرب إلى "برقة"، وظل مستخفيًا بها مدة طويلة، استطاع خلالها الاتصال بعدد كبير من قبائل البربر، واستجار ببني رستم ملوك تيهرت، وراح يجمع حوله أشتات الأمويين الذين فروا من اضطهاد العباسيين، وأمراء البيت المرواني الذين نجوا من الذبح.
الطريق إلى الأندلس
وكان "عبد الرحمن الداخل" طوال تلك المدة يراقب الأمور من حوله بوعي وحذر، ويدرس أحوال الأندلس بعناية ليتحين الفرصة المناسبة للعبور إليها.
واستطاع "عبد الرحمن" بمساعدة مولاه "بدر" الاتصال بعدد كبير من الموالين للأسرة المروانية وأنصار الأمويين في الأندلس، وراح يوثق علاقاته بكل خصوم العباسيين في تلك البلاد؛ فالتف حوله عدد كبير من المؤيدين، واستطاع كسب المزيد من الأنصار خاصة من جماعات البربر، الذين وجدوا فيه الأمل لاستعادة نفوذهم، وعقدوا عليه الرجاء في التخلص من الأوضاع المتردية التي صاروا إليها.
وتجمع حول "عبد الرحمن الداخل" أكثر من ثلاثة آلاف فارس، كلهم يدين له بالولاء، ويوطن نفسه على أن يقتل دونه.
وتقدم "عبد الرحمن" نحو "قرطبة" حاضرة الأندلس وعاصمتها، واستعد له واليها "يوسف بن عبد الرحمن الفهري"، فيمن تمكن من حشده من قوات.
الامارة
وكان "يوسف الفهري" كبير السن ضعيف البنية، فكان جل اعتماده على "الصُّمَيل" الذي قرر أن يستعين بأهل السوق للاشتراك في القتال، فخرجوا يحملون العصي والسيوف، وخرج الجزارون بسكاكينهم وأرباب الحرف بآلاتهم.
وأصبح "الصُّمَيل" هو القائد الأعلى لقوات "يوسف الفهري" وموضع ثقته، ومحل مشورته. وسعي "الصُّمَيل" إلى المكر والخداع، ورأى في صغر سن "عبد الرحمن الداخل" وقرب عهده بزوال ملك آبائه ما يغريه بالرضا بالأمان والقناعة بالنعمة ورغد العيش بدلاً من حياة الأخطار والصعاب التي يواجهها، فأشار على "يوسف الفهري" أن يغري "عبد الرحمن" بالزواج من ابنته ويجعله واحدًا من قواده ليأمن جانبه ويتقي خطره، ولكن فشلت تلك الحيلة، ولم يعد هناك من سبيل غير الحرب. الانتصار العظيم وميلاد دولة الأمويين في الأندلس
والتقى الفريقان بالقرب من "قرطبة"، وبالرغم من صغر سن "عبد الرحمن الداخل" الذي لم يتجاوز السادسة والعشرين من عمره، فإنه أبدى من صنوف المهارة والفروسية والقيادة ما جعله يتمكن من إحراز انتصار حاسم والتغلب على قوات "عبد الرحمن الفهري" وإلحاق هزيمة منكرة بجيشه.
ودخل "عبد الرحمن" قرطبة فصلّى بالناس، وخطب فيهم، فكان ذلك بمثابة إعلان ميلاد الدولة الأموية في الأندلس، وبويع له بالإمارة في (10 من ذي الحجة 138ه= 18 من مايو 756م)، ليصبح أول أموي يدخل الأندلس حاكمًا، ويطلق عليه ذلك اللقب الذي عُرف به "عبد الرحمن الداخل"، ومؤسس تلك الدولة الفتية التي أصبحت حضارتها منبعًا لحضارة أوروبا الحديثة، وظلت منارًا للعلم والمدنية عبر قرون طويلة من الزمان

ضروري جدا ابي الفزعة
بنات مكه كليه اعداد المعلماات تفضللن