الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
التعليقات (3)
الإيدز (متلازمة نقص المناعة المكتسب )
* يعتبر مرض نقص المناعة المكتسب من أكثر الأمراض انتشاراَ في العالم وتشير تقارير منظمة الصحة العالمية إلي أن ما يزيد عن 95% من الإصابات تتركز في الدول النامية , وأكثر المناطق ابتلاءً منطقة جنوب الصحراء الأفريقية وجنوب شرق آسيا .
* حوالي 50% من الحالات من النساء ومعظم الوفيات أيضاً من النساء .
* مرض الإيدز مرض خطير جدا ًينتج عن عجز جهاز المناعة في الجسم عن محاربة كثير من الأمراض وغالباً ما ينتهي بالوفاة .
* مسبب المرض :
نوع من الفيروسات يسمي فيروس نقص المناعة البشري (HIV) وهذا الفيروس عند دخوله
للجسم يهاجم نوع معين من كرات الدم البيضاء تؤدي دورا ًمهماً في وظيفة جهاز المناعة ويتكاثر
الفيروس داخل هذه الكريات مما يؤدي إلي تدميرها وفقدان الوظيفة الطبيعية لجهاز المناعة
فيصبح الشخص المصاب عرضة لأمراض جرثومية معينة قد لا يصاب بها الشخص العادي أو
قد لا تكون ممرضة بطبيعتها وتسمي هذه الأمراض الأمراض الانتهازية لأنها تستغل تدمير
جهاز المناعة كما يكون عرضة للإصابة بسرطانات معينة منها غرن كابوسي والأورام الليمفاوية وسرطان عنق الرحم .
* طرق انتقال المرض :
تنتقل العدوي عن طريق سوائل الجسم كالدم والسائل المنوي وإفرازات عنق الرحم والمهبل ، وهناك
ثلاث طرق رئيسية لانتقال العدوي :
1- الاتصال الجنسي الغير مأمون : ويشكل حوالي 90% من حالات العدوي .
2- انتقال الفيروس من شخص مصاب إلي شخص سليم عن طريق نقل الدم أو الأعضاء أو استعمال
الحقن أو أدوات الجراحة الملوثة : وتشكل هذة الطريقة نسبة 2-5% من حالات الإصابة .
3- انتقال الفيروس من الأم الحامل المصابة إلي الجنين أو إلي الرضيع أثناء الرضاعة الطبيعية حيث
ينتقل الفيروس في لبن الأم .
· فترة حضانة المرض :
وهي الفترة التي تمر من دخول الفيروس للجسم إلي أن تبدأ ظهور أعراض المرض ،
تمتد من 2-10 سنوات أو أكثر ، أي أن الفيروس قد يكمن في جسم الإنسان لعشر
سنوات أو أكثر دون أن تظهر أعراض للعدوى وهنا تكمن خطورة المرض إذ أن
المصاب يصبح ناقلاً للعدوي دون أن يعلم هو ولا الآخرون أنه مصاب بالمرض .
· الأعراض :
1- ارتفاع درجة الحرارة مع العرق الليلي الغزير الذي يستمر عدة أسابيع دون سبب واضح .
2- تضخم العقد الليمفاوية وخاصة الموجودة في العنق وتحت الإبط وعند ثنية الفخذ لسبب غير واضح .
3- سعال جاف يستمر عدة أسابيع دون سبب معروف .
4- إسهال يستمر لعدة أسابيع وليس سببه معروف .
5- اعتلال عام والشعور بالوهن والإنهاك .
6- الإصابة بالأمراض الإنتهازية المذكورة سابقاً ومنها :
- ذات الرئة الذي تسببه المتكيسة الرئوية الكارينية ويعتبر هذا المرض السبب الرئيسي للوفاة في أمريكا الشمالية .
- غرن كابوسي وهو نوع من السرطان الذي يصيب الجلد ويكون مشابهاً للجلد المصاب بالحروق .
* التشخيص :
- يتم التشخيص عن طريق تحليل الدم حيث يمكن التحقق من وجود الأجسام المضادة للفيروس في الدم ، والأجسام المضادة عبارة عن بروتينات تنتجها أنواع معينة من خلايا الدم البيضاء عند دخول أي جسم غريب إلي جسم الإنسان وحيث أن فيروس الإيدز جسم غريب فعند دخوله للجسم تتكون ضده أجسام مضادة وبوجودها تتأكد الإصابة ، إلا أنه لا يمكن الاعتماد علي فحص الدم فقط بل يجب الأخذ في الاعتبار حالة المريض وتاريخه الاجتماعي .
- لا تتكون هذه الأجسام المضادة للفيروس إلا بعد حوالي 3 – 6 شهور من دخول الفيروس للجسم لذا قد يكون التحليل سالبأ في بعض الحالات رغم وجود الفيروس في الدم وذلك إذا تم إجراء هذا الاختبار في مرحلة مبكرة من التعرض للعدوى .
- يوجد اختبار آخر وهو الكشف عن مستضدات الفيروس في الدم وتظهر هذه المستضدات في مرحلة مبكرة من دخول الفيروس للجسم ولكن هذا التحليل غير متاح في جميع البلدان .
*العلاج :
- حتي الآن لا يوجد علاج ناجع ضد المرض ولكن تم تطوير عدداً من العقاقير التي تساعد في تأخير سير المرض وإيقاف نمو الفيروس وتخفيف المعاناة ولكنها أدوية باهظة الثمن كما أن لها بعض الأعراض الجانبية التي تمنع المريض من الاستمرار على تناولها .
*الوقاية :
- ودائماً نقول أن الوقاية خير من العلاج .
1- الوقاية من العدوي عن طريق الجنس :
- تحاشي الاتصال الجنسي غير المشروع .
- في حالة إصابة أحد الزوجين بالمرض يجب التأكيد علي استعمال الواقي الذكري أو الأنثوي
عند كل جماع .
2 - الوقاية من العدوي عن طرق الدم :
- تحري سلامة الدم وسلامة المتبرعين به قبل نقله لأشخاص آخرين .
- التأكد من سلامة الأدوات المستخدمة في عمليات نقل الدم والغسيل الكلوي والجراحة وفي
عيادات الأسنان.
- تجنب تعاطي المخدرات.
- عدم الاشتراك في إبر الحقن أو الأدوات الخاصة مثل أمواس الحلاقة وغيرها ويجب
استعمال الأدوات ذات الاستعمال لمرة واحدة من قبل الشخص نفسه .
- تحري النظافة والتدقيق في الأدوات المستخدمة في الوشم والنقش على الجلد .
3 - الوقاية من انتقال العدوى من الأم المصابة إلى الوليد :
- تجنب الحمل والإرضاع وهناك أدوية يمكن أن تعطي للمرأة الحامل لمنع إنتقال العدوى
ولكن أثرها ضعيف .
- الولادة القيصرية تقلل من احتمال انتقال المرض من الأم إلى المولود أثناء الولادة .
· الجديد عن الإيدز :
أثبتت دراسات وأبحاث حديثة أن ختان الذكور يقي من انتقال المرض إليهم عن طريق الاتصال الجنسي الطبيعي بنسبة تصل إلى 60 % ولذلك ترى منظمة الصحة العالمية ختان الذكور يجب أن يكون ضمن الوسائل المتخذة لمنع انتشار مرض الإيدز ( ختان الذكور أيضاً يقلل من احتمال إصابة الإناث بسرطان عنق الرحم ) .
· ملا حظات هامة :
- الإصابة بالإيدز لا تعني بالضرورة سلوك منحرف فكما تقدم هناك أسباب أخرى لانتقال المرض غير السلوك المنحرف .
- المرض لا ينتقل بالسلوكيات اليومية العادية كالأكل والشرب مع المصاب أو السلام بالأيدي أو العطاس أو السعال أو غير ذلك من السلوكيات اليومية العادية ، لذلك فلا يجب الابتعاد عن المصاب أو الحذر من الاقتراب منه أو نبذه من المجتمع ولكن التعامل معه بشكل طبيعي .
- كما يجب مراعاة الظروف النفسية والاجتماعية التي يمر بها المريض ومساندته والتعاطف معه لمساعدته على التغلب على أزمته وتحمل وطأة المرض .
أمنياتي للجميع بالصحة والعافية
لاتنسينا من الدعاء
* يعتبر مرض نقص المناعة المكتسب من أكثر الأمراض انتشاراَ في العالم وتشير تقارير منظمة الصحة العالمية إلي أن ما يزيد عن 95% من الإصابات تتركز في الدول النامية , وأكثر المناطق ابتلاءً منطقة جنوب الصحراء الأفريقية وجنوب شرق آسيا .
* حوالي 50% من الحالات من النساء ومعظم الوفيات أيضاً من النساء .
* مرض الإيدز مرض خطير جدا ًينتج عن عجز جهاز المناعة في الجسم عن محاربة كثير من الأمراض وغالباً ما ينتهي بالوفاة .
* مسبب المرض :
نوع من الفيروسات يسمي فيروس نقص المناعة البشري (HIV) وهذا الفيروس عند دخوله
للجسم يهاجم نوع معين من كرات الدم البيضاء تؤدي دورا ًمهماً في وظيفة جهاز المناعة ويتكاثر
الفيروس داخل هذه الكريات مما يؤدي إلي تدميرها وفقدان الوظيفة الطبيعية لجهاز المناعة
فيصبح الشخص المصاب عرضة لأمراض جرثومية معينة قد لا يصاب بها الشخص العادي أو
قد لا تكون ممرضة بطبيعتها وتسمي هذه الأمراض الأمراض الانتهازية لأنها تستغل تدمير
جهاز المناعة كما يكون عرضة للإصابة بسرطانات معينة منها غرن كابوسي والأورام الليمفاوية وسرطان عنق الرحم .
* طرق انتقال المرض :
تنتقل العدوي عن طريق سوائل الجسم كالدم والسائل المنوي وإفرازات عنق الرحم والمهبل ، وهناك
ثلاث طرق رئيسية لانتقال العدوي :
1- الاتصال الجنسي الغير مأمون : ويشكل حوالي 90% من حالات العدوي .
2- انتقال الفيروس من شخص مصاب إلي شخص سليم عن طريق نقل الدم أو الأعضاء أو استعمال
الحقن أو أدوات الجراحة الملوثة : وتشكل هذة الطريقة نسبة 2-5% من حالات الإصابة .
3- انتقال الفيروس من الأم الحامل المصابة إلي الجنين أو إلي الرضيع أثناء الرضاعة الطبيعية حيث
ينتقل الفيروس في لبن الأم .
· فترة حضانة المرض :
وهي الفترة التي تمر من دخول الفيروس للجسم إلي أن تبدأ ظهور أعراض المرض ،
تمتد من 2-10 سنوات أو أكثر ، أي أن الفيروس قد يكمن في جسم الإنسان لعشر
سنوات أو أكثر دون أن تظهر أعراض للعدوى وهنا تكمن خطورة المرض إذ أن
المصاب يصبح ناقلاً للعدوي دون أن يعلم هو ولا الآخرون أنه مصاب بالمرض .
· الأعراض :
1- ارتفاع درجة الحرارة مع العرق الليلي الغزير الذي يستمر عدة أسابيع دون سبب واضح .
2- تضخم العقد الليمفاوية وخاصة الموجودة في العنق وتحت الإبط وعند ثنية الفخذ لسبب غير واضح .
3- سعال جاف يستمر عدة أسابيع دون سبب معروف .
4- إسهال يستمر لعدة أسابيع وليس سببه معروف .
5- اعتلال عام والشعور بالوهن والإنهاك .
6- الإصابة بالأمراض الإنتهازية المذكورة سابقاً ومنها :
- ذات الرئة الذي تسببه المتكيسة الرئوية الكارينية ويعتبر هذا المرض السبب الرئيسي للوفاة في أمريكا الشمالية .
- غرن كابوسي وهو نوع من السرطان الذي يصيب الجلد ويكون مشابهاً للجلد المصاب بالحروق .
* التشخيص :
- يتم التشخيص عن طريق تحليل الدم حيث يمكن التحقق من وجود الأجسام المضادة للفيروس في الدم ، والأجسام المضادة عبارة عن بروتينات تنتجها أنواع معينة من خلايا الدم البيضاء عند دخول أي جسم غريب إلي جسم الإنسان وحيث أن فيروس الإيدز جسم غريب فعند دخوله للجسم تتكون ضده أجسام مضادة وبوجودها تتأكد الإصابة ، إلا أنه لا يمكن الاعتماد علي فحص الدم فقط بل يجب الأخذ في الاعتبار حالة المريض وتاريخه الاجتماعي .
- لا تتكون هذه الأجسام المضادة للفيروس إلا بعد حوالي 3 – 6 شهور من دخول الفيروس للجسم لذا قد يكون التحليل سالبأ في بعض الحالات رغم وجود الفيروس في الدم وذلك إذا تم إجراء هذا الاختبار في مرحلة مبكرة من التعرض للعدوى .
- يوجد اختبار آخر وهو الكشف عن مستضدات الفيروس في الدم وتظهر هذه المستضدات في مرحلة مبكرة من دخول الفيروس للجسم ولكن هذا التحليل غير متاح في جميع البلدان .
*العلاج :
- حتي الآن لا يوجد علاج ناجع ضد المرض ولكن تم تطوير عدداً من العقاقير التي تساعد في تأخير سير المرض وإيقاف نمو الفيروس وتخفيف المعاناة ولكنها أدوية باهظة الثمن كما أن لها بعض الأعراض الجانبية التي تمنع المريض من الاستمرار على تناولها .
*الوقاية :
- ودائماً نقول أن الوقاية خير من العلاج .
1- الوقاية من العدوي عن طريق الجنس :
- تحاشي الاتصال الجنسي غير المشروع .
- في حالة إصابة أحد الزوجين بالمرض يجب التأكيد علي استعمال الواقي الذكري أو الأنثوي
عند كل جماع .
2 - الوقاية من العدوي عن طرق الدم :
- تحري سلامة الدم وسلامة المتبرعين به قبل نقله لأشخاص آخرين .
- التأكد من سلامة الأدوات المستخدمة في عمليات نقل الدم والغسيل الكلوي والجراحة وفي
عيادات الأسنان.
- تجنب تعاطي المخدرات.
- عدم الاشتراك في إبر الحقن أو الأدوات الخاصة مثل أمواس الحلاقة وغيرها ويجب
استعمال الأدوات ذات الاستعمال لمرة واحدة من قبل الشخص نفسه .
- تحري النظافة والتدقيق في الأدوات المستخدمة في الوشم والنقش على الجلد .
3 - الوقاية من انتقال العدوى من الأم المصابة إلى الوليد :
- تجنب الحمل والإرضاع وهناك أدوية يمكن أن تعطي للمرأة الحامل لمنع إنتقال العدوى
ولكن أثرها ضعيف .
- الولادة القيصرية تقلل من احتمال انتقال المرض من الأم إلى المولود أثناء الولادة .
· الجديد عن الإيدز :
أثبتت دراسات وأبحاث حديثة أن ختان الذكور يقي من انتقال المرض إليهم عن طريق الاتصال الجنسي الطبيعي بنسبة تصل إلى 60 % ولذلك ترى منظمة الصحة العالمية ختان الذكور يجب أن يكون ضمن الوسائل المتخذة لمنع انتشار مرض الإيدز ( ختان الذكور أيضاً يقلل من احتمال إصابة الإناث بسرطان عنق الرحم ) .
· ملا حظات هامة :
- الإصابة بالإيدز لا تعني بالضرورة سلوك منحرف فكما تقدم هناك أسباب أخرى لانتقال المرض غير السلوك المنحرف .
- المرض لا ينتقل بالسلوكيات اليومية العادية كالأكل والشرب مع المصاب أو السلام بالأيدي أو العطاس أو السعال أو غير ذلك من السلوكيات اليومية العادية ، لذلك فلا يجب الابتعاد عن المصاب أو الحذر من الاقتراب منه أو نبذه من المجتمع ولكن التعامل معه بشكل طبيعي .
- كما يجب مراعاة الظروف النفسية والاجتماعية التي يمر بها المريض ومساندته والتعاطف معه لمساعدته على التغلب على أزمته وتحمل وطأة المرض .
أمنياتي للجميع بالصحة والعافية
لاتنسينا من الدعاء
بحوث جاهزه للفيزياء من عالمي→
في هالقسم موضوع بعنوان اكثرمن 300 موقع خاص بالبحوث
او بقسم البحوث العلميه
راح تلقين فيه عن موضوعك انا اليوم شفته
بس ما اعرف اضيف الرابط
( انا مثلك ما اعرف اضيف توقيع
يقولون عن طريق الفوتوشوب بس ما اعرف كيف ياليت حد يشرحلنا )