الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
!~¤§¦ غيداء الخدر¦§¤~!
27-07-2022 - 07:40 am
. فهذا الذي
فطر الله الناس عليه ، والمجتمع الإسلامي ينبغي له أن يكون متكافلاً متعاوناً على
البر ، ومن البر تحقيق الصون والعفاف لأفراده ، وإعانتهم على تيسير الزواج ،
وعدم ترك المطلقة ، والأرملة دون زوج ، فهذا من شأنه أن يثير الفتنة في المجتمع
ويشجع على ارتكاب المحرمات ، خاصة وأننا في مجتمعات تكالبت الوسائل فيها
على بث الإباحية والمجون والفساد ، وبالتالي كان لزاماً سد أبواب الفتنة والانحراف،
بالوسائل الشرعية الفاعلة .. فأي عفاف وصون أعظم للمرأة من الزواج والستر ؟!..
  • 2 -

قضية دعوية تدعيمية لتحقيق صلاح المجتمع المسلم :
وبيان ذلك في التالي : إذ من الملاحظ قلة عدد من يرتجى فيه الصلاح في
مجتمعاتنا المعاصرة ، وهذا الأمر يمثل خطراً كبيراً إذا لم يتلاف بجميع الوسائل ،
ومما تجدر الإشارة إليه في هذا الصدد أن أول ما يتبادر إلى ذهن من يهتم بشؤون
المسلمين في زيادة عدد الصالحين هو الدعوة إلى الله بالوسائل المعتادة من إعلامية
وتعليمية وتربوية وغيرها ، وهنا ترد وجهة نظر في عرض وسيلة أخرى مجدية -
إن شاء الله- وهي : وعي الفئة الصالحة من الرجال بفائدة تعدد الزوجات وتطبيق
ذلك ، إذ إن من استبان صلاحه يتوقع منه حسن تطبيق التعدد ، بل وتحقيق سنة
النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته من بعده في التعدد ، فيصحح مفهوماً قد
شاع سوء فهمه بين الناس ، بالإضافة إلى ترقب أن يرزقه الله بالذرية الصالحة
والتي سيتقي الله في تنشئتها النشأة الصالحة الفاعلة في المجتمع بإذنه تعالى ، ولو
مثلنا لذلك بمثل عددي ربما وضح القصد ، وهو أنه لو اكتفى الرجل الصالح بزوجة
واحدة فإن نتاج ذلك -إن شاء الله- من الذرية على أقل تقدير أربعة من البنين
والبنات وسيتوقع أن يكون أغلبهم من الفئة الصالحة الفاعلة لصلاح أبيهم وبركة
تقواه - إذ شرط الصلاح في هذه القضية مهم جداً - ، ومن ثم سيكون مكسب
المجتمع المسلم (زوجة صالحة + فئة من الأولاد الصالحين ) ، ولكن لو عدد هذا
الرجل الصالح وأعانه المجتمع المسلم على ذلك ، فإن مكسب المجتمع المسلم سيكون
أكثر بكثير من البنين والبنات من ذوي الصلاح والفاعلية -إن شاء الله- ، ومن ثم
ستكون هناك زيادة في عدد الصالحين . ويلاحظ أن الزيادة المرتقبة ليست قليلة بل
هي ربما تعادل ثلاثة أضعاف أو أكثر حسب مشيئة الله ، وقد لا يخفى على المسلم
البصير أن هذا النفع الدعوي من التعدد ، ربما كان هو الذي حدا بأعداء الإسلام إلى
محاربته ، وخاصة بين الفئة التي يرجى صلاحها وفاعليتها في المجتمع المسلم ،
كما أنه من واقع تطبيق التعدد في حياة مجتمع القدوة في عهد السيرة والراشدين ، قد
يندر أن يكتفي صحابي بزوجة واحدة ، أفلا يجدر بنا ونحن في هذا الواقع المرير
أن نتدبر أسباب ما آل بمجتمعاتنا الإسلامية وما وصلت إليه من حال بئيس في
جميع المجالات ، وخاصة المجال الاجتماعي الذي أهمل شأنه طويلاً حتى أصبحت
قضاياه ظواهر اجتماعية بارزة للعيان قد يصعب تداركها الآن بعد أن استفحل
خطبها ، فالله المستعان وعليه التكلان ، وعسى أن تثوب هذه الأمة إلى رشدها ،
وتتلمس حقيقة الثغور التي تؤتى من قبلها فتسارع إلى حراستها بالنفس والنفيس .
  • 3 -

عزوف أغلب الفتيات عن الارتباط بالرجل المتزوج ،
مما ثنى كثيراً من الرجال عن التفكير في التعدد ، بل والحياء من قضية عرضه ،
سواء في محيط
أسرته أو في محيط المجتمع ؛ إذ معظم الناس في مجتمعاتنا ينظر إلى القضية على
أنها قضية أهواء شخصية محضة .
وتفنيد ذلك يتطلب معطيات إيمانية قوية ، وممارسات شرعية ظاهرة ،
والمقصود بذلك :
1- تصحيح المفاهيم ، ببيان حقيقة التعدد والضوابط العقدية والشرعية فيه من
تقوى الله عز وجل ، وإخلاص التوجه إليه في الإقدام على هذا الأمر ، والحرص
على الذرية الصالحة ، وتكثير الفئة الصالحة في المجتمع ، وتحقيق العفاف لنسائه
والرقي بهن إلى مصاف نساء السلف الصالح فكراً وممارسة ، والأخذ بيد المرأة
المسلمة إلى تقديم دينها على ما سواه في حياتها ، وتحكيمها لشرع الله ورضاها به
وتسليمها لما جاء به ، فسعادتها في تحقيق دين الله في نفسها ومحيط أسرتها ، وإن
وهبها الله فقهاً في الدين فلتكن خير معين لأختها في غرس بذور الإيمان بأحكام
الشرع والرضا بالتسليم بها ، فكراً وممارسة ، وتنقية النفوس مما من شأنه أن يثير
البغضاء والشحناء ، ولتعلم أن خير معين لها في ضبط سلوكياتها وانفعالاتها وتوجيه
أفكارها هو التمسك بدينها والفقه فيه والعمل به ، إذ به تتحقق المقاصد الإيمانية ،
وتتهذب النفوس والطباع ، ولا غرو أن حثّ النبي - صلى الله عليه وسلم - على
الزواج من ذات الدين وتفضيلها من بين النساء ، بقوله : ( تنكح المرأة لأربع :
لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك ) ، لأن من
جعلت إيمانها نصب عينيها ، وسعت جاهدة في خدمة دينها ، وتيقنت أن الدنيا دار
ابتلاء وفناء ، وأن الآخرة هي دار القرار والبقاء ، فإنها لن توصد أبواب الخير في
سبيل أعراض دنيوية ومصالح ذاتية ، وستحاول أن تجعل نظرتها لما شرع الله من
أحكام ذات أبعاد إيمانية ، تغرس في نفسها الرضا والتسليم بحكم الله ورسوله ، قال
تعالى : فَلا ورَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي
أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ ويُسَلِّمُوا تَسْلِيماً
، وحينئذ يمكنها أن تنظر
إلى قضية التعدد على أنها باب من أبواب الخير والدعوة إلى الله ، فزوجها يمثل
الرابط المشترك بينها وبين أختها في الله الثانية أو الثالثة أو الرابعة ، وأبناؤها
وأبناء أخواتها في الله هم أخوة لأب واحد ، وإن أبناءه هم أبناؤها ، ومن ثم فالعلاقة
وثيقة قريبة ، فلتتعاون هي وأخواتها في الوعي بحقيقة هذا الدين ، والوعي بالتربية
الإسلامية الحقّة التي يُرتجى منها جيلٌ قوي يعيد لهذه الأمة مجدها وعزتها ، ولتعلم
أن هذا الأمر لا يمكن أن تقوم به جهود أفراد ، وأن القضية في حاجة ماسة إلى
جهود جماعية واعية بصيرة ، وأنّى لهذه الأمة بهذه الجهود الجماعية الفاعلة دون
مشاركتك أنت ، أيتها المرأة المسلمة ؟ .. فالرجل الصالح يحتاج لمن يأخذ بيده
ويدفعه للأمام دائماً ، فما بالك إن تعاونت أنت وأخواتك على ذلك ؟ .. وتعاضدتن
على حسن تربية أولاده ومعاونته في ذلك ، فيد الله مع الجماعة أينما كانت ،
والقضية قضية إيمانية في الدرجة الأولى تحتاج منك أيتها المرأة المسلمة تجرداً
ذاتياً لله تعالى ، وتوجهاً خالصاً في خدمة هذا الدين ، وتطلعاً إلى تحقيق واقع جيل
القدوة في حياتنا المعاصرة ، فأمهات المؤمنين الطاهرات خير قدوة ، والصحابيات
العفيفات خير أسوة .. وكوني على يقين أن الله تعالى سيعوضك خيراً ، ولن يضيع
عملك الذي ابتغيت به وجه الله راضية مسلّمة بحكمه ، مقتدية بسنة نبيه - صلى الله
عليه وسلم - وأصحابه من بعده ، قال تعالى : أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن
ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّنْ بَعْضٍ
..
2- الحرص على الممارسات الشرعية في التعدد من قبل الطرفين الرجل
والمرأة ، ويقصد بذلك ضبط السلوكيات ضمن ضوابط الشريعة ، وتوجيهها في
إطار العقيدة ، أي محاولة أن يكون الهدف من وراء التعدد من قبل الرجل ، وقبول
الزوجة به ، ذا أبعاد إيمانية ، يعلوها صدق التوجه لله في ذلك وطلب مرضاته
بخدمة هذا الدين ، وتحقيق العفاف في صفوف أفراد المجتمع الإسلامي ، وتكثير
الذرية الصالحة ، وضبط الممارسات تبعاً لهذه الوجهة العقدية الشرعية والتي تكفل
انضباط الأخلاقيات ضمنها على قدر رسوخها واليقين بها ، والتي تجعل قبول المرأة
للتعدد يتوجه للتسليم الخالص به ابتغاء مرضاة الله ، وخدمة دينه ، وتجعل شراكة
الزوجات ، شراكة إيمانية قوامها التعاون على البر والتقوى ، ومعينها سعة صدر
المؤمنة لكل ما من شأنه خدمة هذا الدين ، والمساهمة في تربية جيل يرتجى
صلاحه وفاعليته : والْمُؤْمِنُونَ والْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
ويَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ ويُقِيمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ويُطِيعُونَ اللَّهَ ورَسُولَهُ أُوْلَئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
.
فعسى الله أن يرحمنا ويعفو عن تقصيرنا في فهم هذا الدين ، والوعي بعظم
مقاصد شريعته ، ونرجو أن يرزقنا الفقه في الدين ، وتمثله فكراً وممارسة في سبيل
واقع أفضل .


التعليقات (9)
*GHAYA*
*GHAYA*
كلام جميل .....بس أنا أتكلم عن نفسي أنا وحدة ماأرضى زوجي يتزوج عليي ولن أرضى ولو فعلها بطلب منه الطلاق لأني ما أقدر أتخيل يكون حق وحدة ثانية. وبعدين انتي تتكلمين عن انه التعدد كان في أيام الرسول هو السائد مب انه الرجل يكتفي بزوجه واحدة حلو بس في هذا الزمن الأغبر ما أعتقد انه حل تعرفين ليش لأن العيال هم ايلي بيضيعون وانتي اتكلمتي عن التربية الصالحة وين الريايل ايلي بيربون العيال كل شي يخلونه على الأم وهو مايدري عن شئ و أسمعي الريايل ما يتزوجون إلا علشان شهوتهم مب علشان شي ثاني يا اختي الفاضلة ،ايشوفها في الدوام ولا في أي مكان ثاني يشتكيلها عن حرمته ولا اتشوفه متضايق ولا.....ولا..... وتلف شباكها حوله ويتزوجها وشو ذنب ها المسكين ايلي ما تدري عن شئ اتقوللي علشان العنوسة وعلشان المطلقات طل كل واحد ماخذله وحدة أصغر عنه او بلأحرى مب عانس يجدد معاها شبابه هاه وبعدين يعني الريال يحط على قلبه 3 حريم ما أبغي أقولج أربع حريم علشان إيلي مقتدرين بيتزوجون أربع وايلي على قد حالهم بياخذون هنتين وثلاث.. مااشوف الصورة واضحة 3 حريم وكل وحدة يايبه 6 يهال هذا كحد أقصى يعني 18 يهال ياسلام والله ولا يدري عن ولا واحد منهم وبعد بتحصلينه يخربط في أسمائهم يالله وين التربية ويمكن يطلعون معقدين نفسيا بعد إذا شاف الأب يعمل أخوه من الحرمة الثانية غير، وياأختي الكريمة الله قال مع التعدد شرط العدل وين العدل ألحين بين الزوجات نادر ما تحصيلين ريال يعدل بين حريمه وشوفي حبيبتي كلامج على عيني وراسي بس صدقيني احنا مانقدر نوصل لهذا المستوى مب علشان احا مب فاهمين الدين ولا علشان احنا نتمرد على الدين بس لأن المسئلة أكبر من شذي في حريم يوافقون على زواج ريايلهم وفي النهايه هم ينظلمون وفي حريم لا وقبل ما اتقوليلي ليش انفكر بأنانيه أقولج ليش الريال إيلي ما يتخلى عن الأنانية نوصل إلي نفس النقطة هذه وجهة نظر لا أكثر ولا أقل ، وشكل ماقلتي إن القضية قضية إيمانية من الدرجة الأولى تحتاج إلى تجرد ذاتي لله سبحانه وتعالى ونعم بالله ولكن في أمور في الدين المسلمون غافلون عنها ومايطبقونها مايت إلا على التعدد بابتغاء مرضات الله اشمعنى وليش إلا ماعرست أو المطلقة أو الارملة ما تعف نفسها وتصون نفسها بالتقرب إلى الله وتصوم شهرين وتكثر من الدعاء والإستغفار أحسن لها بدال ما تاخذ زوج غيرها وتلعوز حرمته وعياله واتكون بعيدة عن المشاكل وانشاالله بيعوضها في الأخرة وصدقيني لو كنت أنا مكانهم بسوي نفس الشئ لأني ما تعودت أخذ شئ مب لي أو أخذ ايلي بيد غيري ...... ياأختي الفاضلة أنا إنسانه متزوجه ولي طفلين وأحب زوجي حب لاتحبه امراءة على وجهه الأرض لزوجها وأحفظة وأصونه في غيابه وفي حضوره هو الملك في بيته ومو مقصره في حقه من جميع النواحي وأربيله عياله في غيابه مع العلم انه يشتغل بعيد عنا ما انشوفه الإ في الأسبوع مرة ومتحامله على نفسي لأني ماأشوفه وايد عياله ياخذون كل الوقت الله يحفظهم وبعد كل هذا يتزوج عليي وحدة يدلعها ويدللها ويدلل عيالها ليش هذا جزائ أبغيج اتردين عليية ؟

أم الـنـونـو
أم الـنـونـو
السلام
أول شي يعطيكي العافيه على هلمجهود الحلو
بس انا ضد انه الزوج يتزوج على 2 اذا كانت زوجته مب مقصره عليه وقايمه بواجبه وواجب اولاده
انا شخصيا ما افكر في هذا الموزوع بعيد عني بعد السما عن الأرض
اوخيتك
أم النون

laealy
laealy
اختى ام النونو ليه ماتفكرين فالموضوع ذاواقولك مافيه شى على الرجال كثير هذا راى شخصى بس لاتزعلين كل شى جايز فى هاذى الدنيا والله يوفقكى ان شاء الله

nise rose
nise rose
جزاك الله خير على الموضوع وأنا كغيري من النساء لا أحبذ أن يتزوج زوجي لكنه شرع الله ولابد من التسليم به وينبغي نحن النساء أن نفكر في الموضوع بعيدا عن الأنانية والعاطفة وحب تملك الزوج والأصل في الزواج كما سمعت التعدد لكن من رأيي الشخصي أنه لابد له من ضوابط وليس كل الرجال يصلحون للتعدد فلابد من توفر العدل والقدرة المالية والبدنية وفقه التعامل والمقدرة على إدارة بيتين كي لا يظلم نفسه أولا ثم لايظلم أزواجه وأولاده!
مع خالص تحياتي وأعانك الله على الردود الانفعالية التي ستهاجمك إزاء هذا الموضوع الحساس

أم البلجاء
أم البلجاء
أنا ما أقدر أقول أني ضد التعدد لانه ذكر في القران
بس أنا ما أريد زوجي يتزوج علي ولالالالالالالالالالا
رايحه أموت حسره لاني ما أتخيل حد يشاركني فيه
ولاأعتراض لشرع الله وهذاموحرام الزواج 1234
المهم العدل بينهم

الفراشة المدنية
الفراشة المدنية
انا ارفض
ولا اقدر اتحمل اني اشوفه مع وحده ثانية
صعب جدا

فراشه تتمنى العيش
فراشه تتمنى العيش
مع احترامى للآراء الأخوات الا انى لى رئ يختلف معهم تماما
فهل سالتى نفسك مرة واحده هل يكتفى زوجك بكى ام انه يخونك
هل الخيانه افضل ام يكون متزوج على شرع الله
نعم الزواج الثانى له ضوابط ولو احترمها الجميع ما ظهرت تلك المشاكل الأجتماعيه الخطيره
لذلك الزواج لمرة ثانيه فى الحالات التى يقرها الشرع واجب ولا يجب على الزوجه الأولى ان تعترض عليه لأنها فى هذه الحاله تعترض على شرع الله
اما انانيه الزوجه الأولى فهى السبب فى خيانه بعض الأزواج
وليس معنى ذلك ان كل الأزواج تخون ولكن فى حاله المقدرة الماديه والصحيه والمعنويه للزوج فما المانع
والأخت التى اوضحت ان لكل زاج ناتج 6 اطفال
لماذا كل هذا العدد الهائل من الأطفال التى يضيع الأب بينهم يكفى طفلين او 3 من كل زوجه لضمان تربيه افضل وصحه افضل للأم ورعايه افضل للأب
وتقبلو تحياتى

قطوة سودا
قطوة سودا
فراشه تتمنى العيش>> انا معاج عزيزتي
التعدد هو اصل الزواج و شرع الله و من وراه حكمة تخفى علينا
و طبعا التعدد شرطه العدل اذا كان الريال مايعدل او بزواجه ظلم الزوجة الاولى او الثانية مايحق له يتزوج
و اساسا العدل شرط حتى للزواج الاول اذا كان الريال مايقدر يعدل مع زوجته و يعطيها حقوقها مايجوز له يتزوج
و طبعا احنا مانلوم الشرع بل نلوم الرياييل و عقلياتهم اللي تسمح لهم يتهاونون في شرع الله و يتخذونه حجة و ذريعة لاشباع نزواتهم و شهواتهم و في نفس الوقت يظلمون بنات الناس
لو كل ريال عدل في بيته و بين اهله سواء كان له زوجة او ثنتين او ثلاث او حتى اربع صدقوني كل رجل و كل حرمة راح يكونون مرتاحين>> و كل زوجة من هالاربع راح تحس انها ملكة و انه لها وحدها
بس للاسف بين استهتار الرجال و انانية النساء صار شرع الله من ابغض الاشياء لنفوسنا>> استغفر الله العظيم

أم هيفاء
أم هيفاء
الله أكبر مهما قالت الزوجه أو فعلت إذا دخلت الفكره في راس الزوج مستحيل تخرج لمن يجرب هاذي التجربه والله المستعان بس

لنجاح علاقتك الزوجيه
زوجك مفتونا بك