تعلقة بمن تخونني قصة زوارها

1. هذه القصاصة كتبها احدهم وهو في أول ايام طلاقه

هذه القصاصة كتبها احدهم وهو في أول ايام طلاقه

قد تكون كلماتها غير مترابطه ولكن هي كلمات كتبت في ثواني بسبب صداع رأس اصابه فهو لم ينم من اكثر م 4 ايام وفكره مشوش اصبح يفكر بكل الاصوات ولم يصل لنتيجه تناقضة مشاعره بين القبول وبين الرفض لا ياعلم ماذا يصنع فخط هذه الكلمات وبدأ يقول فيها......
خيانتها لي اصعب من فراقها فقد اعطيتها كل ما لدي بلا تقصير تلومني لأن حبي تغير عنها ولكنها لا تعلم انه بعطائي كنت احبها كنت لا اقوى على ان احس بحاجاتها هل بأحضاري النفيس لها اكون لا مبالي ؟
اثق بها ثقة عمياء لدرجة اني لم اتابعها وظنت بذلك اني لا اغار عليها .
تحملت منها كل الالم وقبلت كل الإهانات ونسيت ونسيت ، حتى اني ذرفت الدمع اياما بلا ان تعرف ليس لرغبتي في ان تعرف ضعفي ولكني لا اريدها ان تحس بما انا فيه كي لا تمنع عن نفسها ما تريد
لا انكر اني كنت انكر حبي لها لا انكر اني كنت اجابه غيري بقول لا تفعل غلطتي ولكني كنت متأكد اني لا اقدر العيش بدونها .
وإلا لما تحملت كل هذا .
وجزائي اني لوقيت في اتم الموضوع بأننا لا ننفع للتواصل سويا . ابعد هذا العمراكون لا نافع ولا منفوع !
قررت ان اقوم بما تريد فأصبخت اتابعها واراقبها ومن نصف ساعه اكتشفت خيانتها .
كانت مع بديلي الخبيث والذي بمجرد ان عرف بوقةعها فر بلا مبالاة
والغريب انها القت اللوم علي تقول اني لم اكن اعطيها الإنتماء والحنان ؟
ما هذا التناقض الآن اصبحت متأكدا بأني كنت لا افقه في الدنيا شيء
قد اكون مخطا ولكن خطئي لم يتجاود الحدود لاني لأخر اللحظات وانا في صراع نفسي
لا اعلم هل اريدها أم لا
اقول تارة اني لا اريدها فهي من ابدات ببيع قطعي قطعة قطعة واقول تارة اني لا استطيع ان اعيش بدونها
هل من المعقول ان تصل بي الحال ان اتقبل خيانتها !
هل سانسى هذه الخيانة واتجاهلها هل سأقدر ؟
ولكنها هي من باعتني بالرخيص الدنيء
لأعيش لوحدي حرا طليق
ولكني في مآسات فلم اعد كما كنت قبل ان تكون هي في حياتي لم اعد استطيع ان اطيق حياة الفردية فانا رب لاسرة واعتدت ان اكون ربا لاسره لا لوجود لشخصبي بل انا موجود لمن هم معي .
كنت افكر ان ااخذها للسوق حتى تشتري ما بنفسها من متاع وتفاجئت بأنها تخونني كنت احذثها وتقول لي بأني من تحب وتفجاتبأنيي من يدعى عليه بأن يصيبه الله
فما هذاالتناقض هل وقعت فريسة لممثلة بارعة ام انني انا المغفل الذي استطاعة ان تدمر حياته فتاة بأسم الزوجية
ولكني لست صغيرا ان افهم المشاعر فقد كنا نجلس بالمطعم ونبتسم لبعضنا إبتسامات المحبين وكنت افعل ما يرضيها كي لا تزجر مني
لا انكر اننا كنا في صراع دائم ولكن اليست الصراعات هي ملح الحياة
انا مشتت لا اعلم ما صنعي
اسأل نفسي ( هل احببتها ) فأجيب بنعم واسأل نفسي هل احبتني فلا اجد سوى اجابتها الاخيرة والتي تقول فيها انها لا تحبني ولا تكرهني ولكنها قبل بيوم كانت تضمني على صدرها وتناديني بحبيب العمر
دمرتني وافقدتني مشاعري
اضاعت علي من عمري السنين
اقسم اني كنت احبها واقسم انها كانت تحبي
ولكن
لا ادري كيف اكملها فدمعي هو مو قفي ولا اذكره هنا إلا لأقول له قف فأنت اغلى من أن نذرف بسبب خائنة
هل انا هو السبب ؟ هل علا كنت مقصرا ؟ ولكن الكل كان يقول لي العكس هل هناك ما اعرفه ولا يعرفه غيري ولو كان هناك هذا الشيء لم لم تنخدع هي بالمظهر كما خدعت انا
لا اصدق انها لن تعود بجانبي كنت احضر إلي المنزل اجدها نائمة اقبل رأسها ولا ازعجها والغريب اني خلال حياتها معي لم اسمع منها كلمت ( أسفه ) ولو لمرة واحده
ليتني استطيع ان انساها ولكن حياتي بها فراغ شاسع...........
نعم سأمل الفراغ في حياتي بمن هي افضل منها
ولكن ما ادراني ان غيرها هو الافضل الن ينطبق علي المثل القائل ( إرضى بقرد لا يجيك الى اقرد منه ) ولكن ما ذا سأواجه اكثر من الخيانه هل هناك اكبر من الخيانه ؟!
والغريب الاغرب انه بعد مرور ايام من الاحداث تفاجئة بأنها تطالب بحاجياتها التافهه ( استشوار ، ومزيل الشعر )
لمن تكن كذلك !
انا متأكد انها لم تكن كذالك
هناك من اثر بها لعنه الله
وخرب الله بيته كماكان هو الشيطان الذي خرب بيتي
لعنه الله فقد كان هو حليف الشيطان الذي استطاع ان يتم اخر اعماله اقواها وهو هدم بيت ومتى في اول ايام رمضان
لقد حقق هذا الشيطان اقوى اهدافه الذهبية ولم يكن الضحية إلا منزلي الصغير
احبها ولكن
كيف اعيش مع مع خانتني ؟؟؟
.