الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
اشواك ناعمة
تغريد شابة عمرها إحدى وعشرين عام في غاية الجمال لدرجة أن والداها يخافان عليها من بنات عمومتها وقريباتها وغيرهن تغريد شابة فاتنة لدرجة أن والداها يخشون عليها من ما يحدث من أعمال الشيطان من خطف أو سحر أو عين (حدث ولا حرج من هذه الأعمال) فلا يذهبان إلى الأماكن العامة ولا يخرجان بها في المساء المتأخر إلا للحاجة الماسة ولا يدعانها تتجمل في المناسبات (حتى ولو لم تتجمل) تغريد جمعت كل صفات جمال الروح وجمال الجسد تغريد كل من يعرفها يحب أن يلعب معها ويكسب مودتها وحبها تغريد.... تغريد.... . . . والله حدثتني تغريد بنفسها قائلة: كان عمري ثمان سنوات وكنت لا أفهم شيء الا أن هذه الحياة لهو ولعب (براءة أطفال) كان كلما أراد أحد أن يلعب معي كانت أمي تراقبنا كان والدي أكثر من يلعب معي كنت أحب هذه اللعبة منه ولو كان غيره الذي يلعبها لما تقبلت اللعب منه بلغت الحادية عشر من عمري انفصل والداي عن بعضهما فكنت أذهب أسبوع مع والدي و أسبوع مع والدتي مرت الأيام والسنوات حتى بلغت سن الأربع عشرة سنة وكلما أردت اللعب مع إحدى البنات أجد أمي تراقبني, ضقت ذرعا من هذه المعاملة وهذا الحرص الزائد فكنت قبل بلوغ هذا السن أحب الأسبوع الذي أذهب فيه عند والدي فلا رقيب هناك, وكنت أحب تلك اللعبة من والدي حتى بلغت هذه السن فعلمت أنها حرام ولا تجوز (افهمومها – والله انها انفجرت من البكاء ولم تستطيع إكمال المكالمة فقلت لها إذا ارتحت اتصلي – أقفلت السماعة واتصلت بعد عشر دقائق (جلست تبكي عشر دقائق وحتى بعد أن عاودت الاتصال وهي تبكي)) قالت: إن والدي هو الذي أضاع طهري وعفتي وشبابي ومستقبلي والله إنه لم يكن في حالة سكر ولا جنون ولكن حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل وبعدها اصبحت لا اصبر حتى أجد من يفعل ما كان يفعله أبي والآن هل أستطيع الزواج؟؟؟؟؟ على من أطرح هذا السؤال؟؟؟؟؟ على والدي الذي كان سبب نجاستي وضياعي..!! أو على أمي التي لا تعلم بما حصل وهي كانت سبب الطلاق وكانت بحرصها الزائد الذي كرهني فيها سبب هذه الفرصة لهذا الذئب الجائع الجائر المجرم ..!! هل أنا مازلت رهينة مشاكل وإجرام الأسرة؟ أم أصبحت ضحية مشاكل وإجرام الأسرة؟ قلت لها: أحسن الله عزائك في والدك الذي مات وانت في عمر الحادية عشر والذي قتلك بسكين الشيطان وأحسن الله عزائك في والدتك التي ماتت عندما لم تكن تسأل عنك منذ عمر الحادية عشر فأنت أصبحت يتيمة الأبوين منذ عشر سنوات كان الله في عونك ولا تعودي إلى هذه الأعمال مرة أخرى وعودي لله الحي الذي لا يموت. فقد قال تعالى {..... كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }الأنعام54 وقال تعالى {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53 والله أن هناك بعض الأحداث لا أستطيع ذكرها ولكن هذا شيء من القصة ووالله لم أتمالك نفسي فبكيت من بكائها كان الله في عونها وغفر لها ما تقدم من ذنبها وأسأله أن يبدل سيئاتها حسنات وأن يجزي والدها مايستحق أدعوا لها والله إنها في أمس الحاجة للدعاء منقولة
27-12-2022 - 06:47 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله
إنها لتدمع الأعين وتتقطع القلوب من بعض القصص قصتي اليوم والله إنها حقيقية و محزنة والله إني أعرف من وقعت عليها هذه القصة وقد وقعت في بلد إسلامي من رجل من يراه يحسبه مسلم ولكن الله أعلم ما مصيره لنسمي صاحبة هذه القصة تغريدتغريد شابة عمرها إحدى وعشرين عام في غاية الجمال لدرجة أن والداها يخافان عليها من بنات عمومتها وقريباتها وغيرهن تغريد شابة فاتنة لدرجة أن والداها يخشون عليها من ما يحدث من أعمال الشيطان من خطف أو سحر أو عين (حدث ولا حرج من هذه الأعمال) فلا يذهبان إلى الأماكن العامة ولا يخرجان بها في المساء المتأخر إلا للحاجة الماسة ولا يدعانها تتجمل في المناسبات (حتى ولو لم تتجمل) تغريد جمعت كل صفات جمال الروح وجمال الجسد تغريد كل من يعرفها يحب أن يلعب معها ويكسب مودتها وحبها تغريد.... تغريد.... . . . والله حدثتني تغريد بنفسها قائلة: كان عمري ثمان سنوات وكنت لا أفهم شيء الا أن هذه الحياة لهو ولعب (براءة أطفال) كان كلما أراد أحد أن يلعب معي كانت أمي تراقبنا كان والدي أكثر من يلعب معي كنت أحب هذه اللعبة منه ولو كان غيره الذي يلعبها لما تقبلت اللعب منه بلغت الحادية عشر من عمري انفصل والداي عن بعضهما فكنت أذهب أسبوع مع والدي و أسبوع مع والدتي مرت الأيام والسنوات حتى بلغت سن الأربع عشرة سنة وكلما أردت اللعب مع إحدى البنات أجد أمي تراقبني, ضقت ذرعا من هذه المعاملة وهذا الحرص الزائد فكنت قبل بلوغ هذا السن أحب الأسبوع الذي أذهب فيه عند والدي فلا رقيب هناك, وكنت أحب تلك اللعبة من والدي حتى بلغت هذه السن فعلمت أنها حرام ولا تجوز (افهمومها – والله انها انفجرت من البكاء ولم تستطيع إكمال المكالمة فقلت لها إذا ارتحت اتصلي – أقفلت السماعة واتصلت بعد عشر دقائق (جلست تبكي عشر دقائق وحتى بعد أن عاودت الاتصال وهي تبكي)) قالت: إن والدي هو الذي أضاع طهري وعفتي وشبابي ومستقبلي والله إنه لم يكن في حالة سكر ولا جنون ولكن حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل وبعدها اصبحت لا اصبر حتى أجد من يفعل ما كان يفعله أبي والآن هل أستطيع الزواج؟؟؟؟؟ على من أطرح هذا السؤال؟؟؟؟؟ على والدي الذي كان سبب نجاستي وضياعي..!! أو على أمي التي لا تعلم بما حصل وهي كانت سبب الطلاق وكانت بحرصها الزائد الذي كرهني فيها سبب هذه الفرصة لهذا الذئب الجائع الجائر المجرم ..!! هل أنا مازلت رهينة مشاكل وإجرام الأسرة؟ أم أصبحت ضحية مشاكل وإجرام الأسرة؟ قلت لها: أحسن الله عزائك في والدك الذي مات وانت في عمر الحادية عشر والذي قتلك بسكين الشيطان وأحسن الله عزائك في والدتك التي ماتت عندما لم تكن تسأل عنك منذ عمر الحادية عشر فأنت أصبحت يتيمة الأبوين منذ عشر سنوات كان الله في عونك ولا تعودي إلى هذه الأعمال مرة أخرى وعودي لله الحي الذي لا يموت. فقد قال تعالى {..... كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }الأنعام54 وقال تعالى {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53 والله أن هناك بعض الأحداث لا أستطيع ذكرها ولكن هذا شيء من القصة ووالله لم أتمالك نفسي فبكيت من بكائها كان الله في عونها وغفر لها ما تقدم من ذنبها وأسأله أن يبدل سيئاتها حسنات وأن يجزي والدها مايستحق أدعوا لها والله إنها في أمس الحاجة للدعاء منقولة
التعليقات (2)
نمله في فمها حبة حنطه قصه تقشعر لها الابدان→
و الله انها اثرت فيني