الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
تغريد وردة مكة
09-04-2022 - 08:31 pm
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة تصميمات وأشكال المظلات بدأت تراعي جانب الموضة مظلة من «بول سميث» العملية والأناقة وجهان لعملة واحدة في فصل الشتاء
الاكسسوارات يتوسع يوما عن بعد، وما كان قطعة عملية تؤدي وظيفة بعينها في السابق من دون ان تثير الأنظار، اصبحت اليوم اكسسوارا يجب ان يبرز ويكمل الزي ويتماشى مع المظهر العام بألوانه وتصميماته ونقوشاته. ولا تخرج عن هذه القاعدة المظلات الشتوية، التي أصبحت هي الأخرى بتوقيعات كبريات دور الأزياء وتحمل نقوشاتها وتوقيعاتها بشكل لا تخطئه العين. ولا شك ان عالم الموضة تجاهل المظلات حتى الآن، وكعادته، ما إن ينتبه إلى شيء جديد حتى يعمل قصارى جهده للاهتمام به، وهكذا اتحفونا بمظلات تعكس أسلوبها ونقوشاتها، والفائدة عمت علينا وعليهم. هم من الناحية المادية، بلا شك، ونحن لأنها ادخلت علينا بعض البهجة والإحساس بالزهو ونحن نحملها. أما بالنسبة للرجل، فهي لا تزال تركز على اللون الواحد، بما في ذلك الأبيض، المهم فيها ان تكون بحجم كبير يحميه تماما من تساقط الأمطار وتضفي عليه مظهرا مهيبا وأنيقا في الوقت ذاته. أما بالنسبة للمرأة، فإن الأمر يختلف والخيارات تتنوع وإن كان الحجم المتوسط هو المطلوب. يعلق فيلي شوفيللر، وهو من رابطة محلات المظلات الألمانية في إيسن لوكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ»: «من سوء الحظ أن المظلات تباع على أساس استخداماتها العملية، لا على أساس أنها تتماشى مع الموضة والأزياء. والقواعد الحديثة تستلزم أن تكون صغيرة ومناسبة وخفيفة، كما أن الثمن أيضا عامل مهم».
وتقول ماريا هانز وهي مشترية من هامبورج «أن هذا الاكسسوار يمكن أن يكون مزيجا من عدة ألوان حتى تضفي بعض البهجة على ألوان الخريف والشتاء». مضيفة أن الألوان البراقة والجميلة يمكن أن تحولها إلى جزء من الزي والحلي مثل القبعة تماما. المهم ان لا تتضارب ألوانها مع ألوان ونقوشات الزي. ففي هذه الحال يفضل ان تكون بلون واحد، كذلك عندما يتعلق الأمر بمناسبة رسمية مثل مهرجان «اسكوت» البريطاني، التي تفاجئ فيه الأمطار السيدات حتى في شهر يونيو. أما رينر جرامكه، رئيس رابطة شركات صناعة المظلات في بريمن، فيقول إن فكرة المظلة كاكسسوار انيق ليست جديدة، كما يعتقد البعض، فقد كان الناس من قبل يختارونها بحيث تتناسب مع أزيائهم، لكن بشكل غير واضح كما هو الحال الآن. فالزمن تغير وأصبحت الكماليات والحلي مثل الحقائب والقبعات والقفازات جزءا لا يتجزأ من المظهر العام.


التعليقات (2)
تغريد وردة مكة
تغريد وردة مكة
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة
عملية «شد وجه» لا تحتاج سوى إلى منجد
ربما تكون الأرائك التي يتوارثها المرء عن الآباء والأجداد مريحة للجلوس وتحمل الكثير من المشاعر والذكريات، إلا ان الزمن لا يرحم، وقد يتعرض الكثير منها للقدم سواء من حيث تمزق اقمشتها أو تغير لونها. وحتى في أحسن الحالات فإنها قد لا تكون متناغمة مع باقي قطع الأثاث أو اسلوب الديكور ككل مما يجعلها تبدو نشازا. لكن المشكلة ان قلبك لا يطاوعك على التخلص منها، لانك تعرف قيمتها: المادية والعاطفية على حد سواء. الحل هنا يكون في عملية شد وجه بسيطة، اسمها التنجيد، من شأنه ان يغيرها تماما ويكسبها مظهرا جديدا ومتناغما مع باقي الاثاث في حال اختيار نوع القماش واللون على مزاج. أما إذا كانت الميزانية هنا لا تسمح ايضا أو فقط ليس لديك الوقت للقيام بهذا المجهود، فقد اصبحت تتوفر في الأسواق الكثير من الغطاءات والاوشحة الكبيرة التي يمكن ان تثبتها بسهولة على الكنبة أو الأريكة مع تزيينها بوسادات بدرجات ألوان متقاربة للحصول على مظهر جديد ايضا. تقول آن يونج من «فورم آند فولجن» وهي شركة متخصصة في تقديم النصائح بشأن الموضة في سايجن بغرب ألمانيا: «خذ بطانية كبيرة واربطها بأركان الأريكة وستحصل بالفعل على شيء جديد».
بيد ان يونج تشير أيضا إلى أن حلا بسيطا كهذا من السهل ان يبدو مرتجلا، لذلك يجب عدم التسرع، موضحة أن الموضة الرائجة في الوقت الحالي فيما يخص الديكور المنزلي هي استخدام أنسجة مربعة النقوش أو من الفرو لإضفاء الدفء على المكان، وإن كانت تحتاج إلى بعض الجرأة فيما يخص استعمال الفرو. ومن بين الطرق المعروفة أيضا التمويه عن عيوب الاريكة باستخدام ال«اكسسوارات» مثل الوسائد الكبيرة المزخرفة. فحسب قول يونج إن «تزيين أريكة باستخدام الوسائد يعد أسهل طريقة لإضفاء مظهر أكثر جاذبية في لحظات». وتنصح سوزان بيسنر شنيدر، مصممة الديكور من هامبورج، بالجمع ما بين النقوش أو الرسوم الخاصة بالزهور مع تلك الخاصة بالطباعة على الوسائد لكنها توصي أيضا باتباع بعض القواعد لتجنب تعارض الأساليب أو الأشكال غير الملائمة. تقول: «إذا كان قماش الأريكة من لون واحد يمكنك استخدام وسائد بتصميمات من الزهور والطباعة. ولكن إذا كانت الأريكة بغطاء منقوش فيجب أن تكون الوسائد بلون واحد». لكن كل مصممي الديكور اتفقوا على انه قبل أن تبدأ في اختيار الألوان والنقوش يجب أن تفكر للحظات في نوع النسيج الذي صنعت منه الأريكة. فقد كتبت مصممة الديكور البريطانية إليزابيث ويلهيد في كتابها «انسبيراشنال» أن «الأثاث المنجد يتحمل كثيرا ولذلك فإن اختيار قماش خفيف يعتبر عادة اختيارا خاطئا. يجب ايضا أن تكون الصبغة أو اللون المستخدم لتلوين قماش الأريكة من نوع لا يبهت سريعا، هذا لأن اختيار إعادة تنجيد الأريكة يعني الاعتماد على خدمات شخص محترف. هناك فكرة اخرى لإعادة الرونق لأي اريكة قديمة، وتتمثل في استبدال حشوتها، التي من شأنها ان تغير من «شخصية» الأريكة تماما. فعندما يتم استبدال الحشو الصلب بحشو أكثر نعومة «تكتسب الأريكة مظهرا أكثر عصرية»، حسب ما تقوله يونج.

G,G,I
G,G,I
مشكوره

بليز الوقت مايكفي مساعده
نداء للجميع