::قلب ندا::
01-03-2022 - 10:47 am
السلام عليكم فراشات
كيفكم؟؟
بقول لكم كل شي عن شعري وياليت اللي تقدر تساعدني
قبل 5 سنوات تقريبا
كان شعري يجن ناعم وكثير وماكان كله اسود<<<طبعا من كنت صغيره كانت هذي طبيعة شعري
بشهادة اهلي وصديقاتي
وكانو كل بنات فصلي منجنين على شعري
ثمن جتني صدفيه في شعري من ورا وانعدم
صار شعري تساقط وبهت لونه وصرت اصبغه
والى الان مالقيت له علااج
حتى كل مارحت لدكتوره قالت لي الصدفيه الى الان مالها علاج يعني مرض مزمن
والله لما قالته لي حسيت ان الدنيا صكت في وجهي
والحين معد اقدر حتى ارفع شعري يعني دايم فاكته عشان ماتبين
تكفون يابنات الي تقدر تساعدني ماتبخل علي ولها دعوه مني في ظهر الغيب
(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
إنشاء الله يجيب الشفاء
الصدفية مرض مزمن ذا علاقة قوية بالوراثة وهو نتيجة تفاعلات مناعية التهابيه
يوجد في العالم حوالي 90مليون إنسان مصاب بمرض الصدفية Pسورياسيس الذي يغير طبيعة الجلد ويحوله الى قشورسميكة جافة تسبب الألم والإحراج للمريض.
يتكون علاجها من ثلاثة أجزاء:
موضعي توپيcال
علاج ضوئي پهوتوتهيراپي
علاج كيماوي عن طريق الحقن او الفم سيستيميc اعينتس
علاج بيولوجي اميفايف إمي ي ي
يمثل العلاج الموضعي الخط الأول في العلاج بمكوناته (cورتيcوستيرويدس، cوال تار، انتهرالين، cالcيپوترييني، تازاروتيني) مع عدم وجود أفضلية لتلك العلاجات على بعضها وتستعمل في حالات كثيرة تلك الأنواع بطريقة دائرية.
العلاج الضوئي Pهوتوتهيراپي:يستعمل اذا كان المرض منشرا أو في حالة فشل العلاج الموضعي وهو نوعين
Uلترا يوليت B (UVB): UVB أو PUVإ " PUVإ) حسب الطول الموحي وبمعدل جلستين الى ثلاث أسبوعين حتى يتم الشفاء يتم الاستمرار على برنامج شهري او نصف شهري للحفاظ عل الشفاء
العلاج بالاشعة فوق البنفسجية من نوع B (UVB) علاج قديم ومعروف وقد استخدم منذ عشرينات القرن الماضي تقريبا وهو يعتبر علاجابديلا للستيرويدات.
ولكن طريقة توصيل الاشعة للمريض كانت غير مريحة وتنطوي علىبعض الخطورة.
اذ كان عليه ان يعرض كامل جسمه للاشعة داخل غرفة خاصة وبعد نزعثيابه.
وهذا يعني ان جرعة الاشعة تكون ضعيفة وذلك لحماية مناطق الجسم السليمة منخطرها.
والآن ولأول مرة يتم تطوير طريقة توصيل الاشعة الى المريض. حيث سيكونبامكانه الحصول عليها من جهاز صغير بحجم القلم يدعى Bcليار، مما يقدم له فوائد مهمةمثل:
امكانية توصيل الاشعة الى اماكن صعبة في الجسم.
امكانية توجيه جرعاتاعلى من الاشعة لمزيد من الفعالية. والسبب ان الجرعات ستكون موجهة فقط الى المناطقالمريضة.
وتجري حاليا في مستشفى غوينت الملكي في ويلز تجارب سريرية على هذاالجهاز الصغير. وتقول الدكتورة كارولين ملز ان النتائج الاولية مشجعة جدا.
اماطريقة عمل الاشعة فوق البنفسجية B، فهي تقوم بتدمير خلايا تي وتقلل من الانقسامالسريع للخلايا الجلدية الذي يؤدي الى تكون الطبقات الجافة والقشور السميكة التيتميز هذا المرض.
ولكن هذا العلاج يعتبر علاجاً مؤقتاً بسبب المخاطر البعيدةالمدى للأشعة.
اميفايف إمي ي ي يحظى ببعض المزايا كعلاج بيولوجي.
المضاعفات الجانبية في هذاالدواء بسيطة وتتمثل بشيء من الألم والحكة في مكان الحقنة وتحسس في الحنجرة وسعالوألم عضلي ودوخة.
وهذه المضاعفات لا تقارن بالمضاعفات الخطيرة التي كنا نشهدهاعند اعطاء العلاجات السابقة.
فالعلاج بالضوء PUVإ برغم فعاليته كان ينطوي علىمخاطر سرطانية.
والعلاج بدواء سايكلوسبورين Cيcلوسپوريني الذي يستخدم عادة بعدزرع الاعضاء لتخفيف رفض الجسم، برغم انه فعال الا انه يسبب ضررا بالكلية ويرفعضغط الدم.
اما العلاج بدواء الميثو تريكسيت Mيتهوتريخاتي المضاد للسرطان، فهويسمم الكبد.
ومن هنا نجد ان الدواء الجديد (اميفايف) يعتبر الافضل من ناحيةالسلامة والمضاعفات الجانبية.
وهو اول علاج بايولوجي موجه للصدفية ويشكل مرحلةجديدة في علاج هذا المرض.
طريقة العلاج
يعطى دواء اميفايف في الوريد اوالعضلة بواسطة حقنة مرة واحدة في الاسبوع. ويستمر اعطاء الحقن لمدة 12 اسبوعا.
ويقول البروفيسور غريفث ان المريض لن يشاهد تحسنا الا بعد مرور شهرين. وتستمرالاعراض بالاختفاء لمدة 6 اشهر وقد تعود بعد ذلك، حيث يجب حينذاك اعادة اعطاء الحقنلمدة 12 اسبوعا ايضا.
وهذا التكرار على المدى الطويل قد يشفي المرضنهائيا.
كيف يعمل الدواء؟
يقوم الدواء بتهبيط مناعة الجسم الى درجة مناسبةبحيث لا تصبح منخفضة جدا ويصبح المريض عرضة للالتهابات والامراض. ويقوم الدواءبتعطيل نشاط خلايا تي طء Cيللس التي تلعب دورا في ظهور امراض المناعة الذاتية والتيمنها الصدفية والتهاب المفاصل الروماتيزمي وغيرهما.
مكونات الدواء:
يتكونالدواء من مزج نوعين من البروتين هما: ء
LFإ3 + إممونوعلوبولينءإعG
تحذيرات للحوامل:
يجب مراقبة تعداد الكريات البيضاء فيالدم عند اعطاء الدواء خوفا من تعرض المريض للالتهابات. اما النساء فاذا حملن خلالالعلاج فعليهن اخبار الطبيب، حيث ان آثار هذا الدواء الجديد على الاجنة غيرمعروفة بعد. وتقوم الشركة المنتجة بمتابعة هذه الآثار ورصدهاحاليا.
علاج جديد لمرضى الصدفية من عسل النحل والصبار
يعتبرالمرهم المسمى «ألوريد» هذا العلاج الطبيعي الجديد نقلة نوعية في مجال الأدوية التي تعالج «الصدفية».
فيما يعد بمثابة شعاع أمل جديد لملايين الأشخاص في مختلف دول العالم من المصابين بمرض «الصدفية»، وهو مرض جلدي يصيب ذوي البشرة البيضاء، تمكنت الباحثة المصرية د.اغاريد أحمد الجمال استشارية الامراض الجلدية ومديرة معلومات مستشفيات جامعة عين شمس، من التوصل إلى اكتشاف علاج جديد لهذا المرض، لتكون أول باحثة في العالم تنجح في تقديم علاج بمواد طبيعية تتكون من صمغ نحل العسل والصبار وبعض النباتات الأخرى، في صورة مرهم، أطلقت عليه اسم «ألوريد»، وهو ثمار رسالتها لنيل درجة الدكتوراه التي حصلت عليها اخيرا بمرتبة الشرف الأولى من معهد الدراسات والبحوث البيئية بجامعة عين شمس.ومن المتوقع أن يحدث هذا العلاج الطبيعي الجديد نقلة نوعية في مجال الادوية التي تعالج «الصدفية»، خاصة أن معظمها أدوية تقليدية تؤدي إلى انحسار مؤقت للمرض دون علاج ناجح، مثل أدوية الفار، والانترالين، ومستحضرات الكورتيزون، إضافة إلى العلاج الضوئي للحالات الشديدة والحديثة.
كشفت عملية تجريب مرهم «ألوريد»على عينة البحث البالغة 74 حالة مصابة بكافة أنواع الصدفية، أن العلاج الطبيعي الجديد قد حقق نتائج مذهلة، فتم شفاء %82.6 من مصابي صدفية الجلد بدون أعراض جانبية، وكذلك شفاء %100 من مصابي صدفية الأظافر.
ومن المقرر أن يتم طرح العلاج الجديد في الأسواق قريباً بعد أن أنهت الباحثة المصرية تسجيلة في القاهرة، وقامت مجموعة شركات الفارما المصرية للادوية بتبني إنتاجه.