شوشو وللقمر جاره
14-06-2022 - 03:31 pm
سلالالالالالالالالالالالالالالام ...
كيفكم ياحلوين ...
ممكن أطلبب منك خدمة الله يسعدكم .." أبلة الجغرافيه طلبت مننا واجب .." هو ...
الفرق بين مسمى مجرة درب التبانه ومجرة درب اللبانه ...ترى كلها ظأسماء للمجره لاكن أبغى الفرق بينها ....الله يوفقك ساعدوني لالالالالازم بكره أجيبه ,...
ولكم دعوه باللي تبغون ............
وجزاكم الله خير ....
القفار الكونية شاسعة ,وكما أننا لانقيس المسافات عبر القارات بالمليمتر فكذالك لانقيس المسافات بين النجوم بالكيلومتر,لتصبح وحدة القياس هي السنة الضوئبة والسنة الضوئية هي المسافة التى يقطعها الضوء في سنة كاملة,وإدا علمنا أن سرعة الضوء حوالي 300 ألف كلم في الثانية , وهي المسافة التي يقطعها الضوء من القمر إلى الأرض في ثانية واحدة.ومسافة هده الوحدة القياسية هي (1210) بالأرقام:1,000,000,000,000 كلم أي 12 ترليون كلم
إن مجرَّتنا تسمى مجرَّة درب التَّبَان وهي واحدة من بين ملايين المجرَّات!!والتي يقدر عددها ب 100,000 مليون مجرّة.بعض هذه المجرّات فيها من النجوم أكثر من مجرتنا ب(13)مرَّة!!. لقد قدر قطر درب التبان بمائة ألف سنة ضوئية وسماكته حوالي ألفين سنة ضوئية,وَحُسِبَ موقع نجمنا الشمس فيه على بعد ثلاثين سنة ضوئية من المركز
أندروميدا وتقع على حوالي مسافة إتنين مليون ومائتين ألف سنة ضوئية فقط !! وتشمل 300 مليار نجم وتبلغ مرة ونصف حجم درب التَّبانة و من المعتقد أن مجرتنا تشارك مجرة أندروميدا في تجادب قوي ليكوّنان معاً نواة تسمى بالزمرة المحلية والتي تتكون من أنظمة المجرّات الكبيرة وأكثر من عشرين صغار. والمجرّات كثيرة جداً, وما خفي منها أعظم.
وكما دكرنا سابقاً من أن هناك كواكب تدور في أفلاك حول نجم فهناك ملايين النجوم تدور في أفلاك مشتركة وعناقيد نجمية تدور حول مركز واحد كثيف من النجوم, ثم كدلك مئات وملايين من هده العناقيد تدور في أفلاك مشتركة في بنية المجرّة دات الخلق الضخم. , وبنفس الأسلوب الرائع البديع نجد أن المجرّات تتوحد مع بعضها البعض في مختلف العناقيد, ويوازي عنقود المجرات في تكوينه عنقود النجوم إن الحقيقة المدهشة التي دكرناها في ما قبل من حيث زاوية ضيقة أن كوكبنا الأرض يقع في منضومة الشمس فإنه من حيث زاوية واسعة الرحاب لايقع فقط في مجرّة أو عنقود مجرّة , وإنما في كوازار محلي مهيب.لن يعلم أحد سعته ما لم يخرج منه الإنسان الى كوازارآخر .... وهي أكثر الأجرام دهشة في السماء.
لقد إرتقى الفلكيون على سلم الوعي بتسلسلات أنضمة أضخم في بناء السماء ويوماً ما سيشهدون بالحق أن طبقات هده البنية السماوية إنّما هي سبع طبقات.
من المجرات (الموضحه في الصور على حسب الترتيب من اليمين الى اليسار):
1زمجرّة أندروميدا قرص مستدير ذو هيئة لولبية, ولها ذرعان يتكونان من مليارات النجوم, يدوران على تلك الهيئة.. ولها تابعين صغار مثلها , كأقمار للمجرّة0
2.إحدى أضخم وألمع المجرّات المعروفة .. تسمى مجرّة إم 101أومجرّة المروحة نسبة لشكلها العام. تمتد على قطر يبلغ مائتين ألف سنة ضوئية , وتقع على مسافة عشرين مليون سنة ضوئية.
إن لفظة الكون تعبر عن كل ما هو موجود, ليس فقط الأرض و الأحياء وإنما أيضا: الكواكب, النجوم, المجرات و حتى الفراغات التي تفصل بينها.
بوجودها في مركز النظام الشمسي,فإن الشمس لا تشكل سوى واحدة من 100 مليار نجم ينتمي إلى مجرتنا درب التبانة, والتي هي أيضا ليست سوى مجرة من مئة مليار أخرى تملأ الكون الفسيح, ولقد وجد هذا الكون منذ 15 مليار سنة بعد الانفجار العظيم (البيغ-بانغ), كما نظن أيضا أنه في تمدد مستمر.
ماذا نقصد إذن بالمجرات؟
المجرات هي تجمعات واسعة من النجوم, تشكلت بعد نشوء الكون انطلاقا من سحب هائلة من الغاز و الغبار في دوران حول نفسها, وكما سبق ذكره فالكون يضم حوالي100 مليار مجرة. ولو افترضنا وجود مركبة تسير بسرعة الضوء, لاحتاجت إلى عدة آلاف من السنين لتجتاز مجرة واحدة. وفيما يلي ثلاث أشكال تصنف حسبها المجرات:
1- مجرة غير منتظمة
2- مجرة إهلليجية
3- مجرة حلزونبة
شاهد الصور المرفقه.
يدور كوكبنا الأرضي حول الشمس منذ الأزل, فأين توجد هذه الشمس, أي أين نوجد نحن؟ تنتمي الشمس إلى مجرة درب التبانة أو طريق اللبانة كما يحلو للبعض تسميتها, و هي مجرة حلزونية مكونة من ملايير النجوم والغازات و الغبار الكوني, سميت كذلك لأن جزءا منها يظهر في الليالي الصافية كطريق أبيض من اللبن أو التبن. وتنتمي المجموعة الشمسية لذراع الجبار إحدى الأذرع المتفرعة عن مركز المجرة.
من اين تأتي أذرع المجرات؟
منذ اكتشاف المجرات، قبل قبل مئة سنة، كان مفهوم علماء الرعيل الاول عنهم يختلف اختلافا كبيرا عما هو عليه الان، إذ كانوا يعتقدون ان مجرتنا، درب التبانة، كانت هي الكون بأسره، وان الشمس كانت في مركزها. هذه الصورة استمرت كذلك حتى 26 ابريل عام 1926. هذا اليوم يعرف بين الفلكيين، بيوم " النقاش الكبير"، والذي وضع الاساس لتغيير ثوري في علم الفلك، تماما كما كان الامر بالنسبة لمركزية الشمس ودوران الارض حولها قبل 300 عاما.
النقاش الكبير حدث بين اكبر فلكيين عصرهم، Harlow Shapley and Heber Doust Curtis, والذين كانوا لفترة طويلة غير متفقين في نظرتهم الى الكون، وجرى الاجتماع لفض النزاعات، امام جمهور كبير من العلماء، جرى دعوتهم من قبل اكاديمية العلوم الوطنية الامريكية.
العالم شيبلي بدء بإفتتاح الحوار وتقديم ادلته على ان درب التبانة اكبر بعشرة مرات عما كان المرء يعتقده سابقا. إضافة الى ذلك اصر على ان الشمس ليست في مركز المجرة، وانما في مكان لاقيمة له، على بعد بضعة الملايين من السنوات الضوئية عن مركز المجرة. عندما جاء دور العالم هيبير دوست قدم أدلة لاتقل إثارة لدعم المفاهيم السائدة.
من خلال التليسكوب تمكن العلماء منذ عصور من ملاحظات غيوم ذات شكل لولبي في الكون الخارجي. حسب الفلكي كورتس، Curtis, تعتبر كل واحدة منهم كون اخر يعادل كون مجرة التبانة. وبإعتبار ان مجرتنا التبانة كانت في ذلك الوقت تعبر الكون بكامله، فقد كان طرحه الجديد يعني ان الكون اصبح اكبر من السابق بمئات المليارات من المرات.
وبالرغم عدم قدرة كلا الطرفين على اقناع بعضهم البعض، اصر كلاهما على مواقفه. بعد بضعة العشرات من السنوات تم إثبات ان الكون اكبر بكثير من قدرتنا السابقة على تصوره.
حتى اليوم لازالت معرفتنا بالكون في حدودها الدنيا، بالرغم النجاحات الكبيرة التي قطعناها. احدى اهم النجاحات هو اكتشاف اسباب ظهور الشكل اللولبي للغيمة المجرية.
الامواج تخلق شكل المجرات:
منذ النقاش الكبير تمكن العلماء من كشف المزيد عن حياة المجرات. بعد بضعة سنوات اكتشف الفلكي Edwin Hubble, بضعة شموس تنتمي الى مجرة اخرى اطلق عليها اسم Andromeda galaxy, واثبتوا ان الاشكال اللولبية كانت في واقع الامر مجرات. لاحقا تم وضع تصنيف لاشكال المجرات في ثلاث مجموعات رئيسية: اللولبية ذات محور، اللولبية، والبيضوية، وهو التصنيف الذي لازال يستخدم الى اليوم. ويجب الاشارة الى ان المجرات البيضوية عادة لاتملك اذرع.
حديثا تم إكتشاف ان اشكال المجرات اللولبية ليست سمة دائمة وثابتة، وانما يمكن ان تتغير، ارتباطا مع تطور وتمو المجرة الطبيعي. ومنذ ذلك الوقت والعلماء تبحث بإسباب هذا التغير والتطور.
من النظرة الاولى يظهر وكأن المجرة لها بنية وشكل ثابت. اذرع المجرات الممتدة يمكنها ان تحوي على الشموس، في حين يظهر وكأنه لايوجد شموس بين الاذرع . غير ان هذه الصورة خاطئة جذريا. وحتى لو كانت هناك شموس اكثر في الاذرع، فأن الفرق لايزيد عن 5%، الشئ الذي يصعب على العين المجردة الانتباه اليه. ولذلك فأن السبب وراء الشكل اللولبي للمجرة يجب البحث عنه في العلاقة المعقدة الناشئة بين جميع العوامل المعنية.
بنية المجرة اللولبية، مثلا Sombrero galaxy, تتميز بشكل خاص بكون اذرعها تحتوي على شموس يافعة وكبيرة، في حين الشموس لاصغر والاقدم توجد بين الاذرع. لوحده لايمكن لهذا الامر توضيح اسباب الشكل اللولبي. المزيد من التحليل كشف ان البنية كان عليها ان تتفكك سريعا، إذ ان الشموس الداخلية تخضع لحركة الدوران حول مركز المجرة بسرعة تفوق ما تقوم به الشموس الخارجية بمئة مرة. بمعنى اخر لو وضعنا لون ازرق في وسط دلو ممتلئ بماء ذو لون احمر ثم حركنا الوسط فقط دائريا. بعد بضعة دورات سينشأ لولب ازرق، وبما ان اللون الاحمر لايتحرك بنفس السرعة سينتشر الازرق ليغطي سطح الدلو بأكمله، مما يوضح مايحدث في المجرات. في االسماء تتحرك المجرات بشموسها التي تصل الى عدة بلايين، ومع ذلك يظهر وكأنهم ثابتين. هذا بسبب ان مانراه ليس حركة الشموس وانما آثار ضغط موجات هائلة، فمن اين تأتي هذه الموجات؟
فكرة ضغط الامواج قدمها لاول مرة العالم السويدي Bertil Lindblad, في الاربعينات من القرن الماضي، ولكن الامر احتاج الى 60 عاما من التجارب قبل ان تتطابق النظرية مع الواقع تماما.
ظاهرة الامواج يمكن توضيحها بالموجات التي يقوم بها المشاهدين على مدرجات كرة القدم. كل مرة يكون المشاهد في جبهة الموجة يكون انتصب بقامته، ليعود الى الجلوس ليصبح في خلف الموجة. بهذا الشكل تتحرك الموجة الى الامام، بالرغم من انه لااحد من المشاهدين قد غير موقعه. بالنسبة للمجرات تكون جبهة الموجة هي المنطقة حيث الغبار الكوني والغاز والشموس اكبر قليلا عما هو الامر خارج المنطقة. بسبب الجاذبية تصبح هذه المنطقة وكأنها مغناطيس للشموس والمادة المتواجدة في المناطق الاقل كثافة. عدم التوازن في الكثافة يجري تعديله من خلال الضغط الموجي التي تتحرك حول المجرة.
باقي .....