- نوعي المذاق والتركيب في طعامك
- شمي بعض الفانيليا
- ادخلي الدهون غير المشبعة إلى غذائك
مرحبا
اكيد الكل بيسال نفسه كيف ؟؟؟؟؟؟وللاجابة على السؤال >>>>>اول شيئ لا داعي لاهمال الفطور.....؟
تشير الدراسات إلى أن المواظبة على تناول طعام الإفطار تسهم في المحافظة على رشاقة الجسم، لأن وجبة الصباح تغنيك غالباً عن الوجبات الخفيفة من المأكولات الدسمة في فترة الضحى.
ومعلوما أن من مسببات الجوع الرئيسية انخفاض مستوى السكر في الدم، وهو يصل إلى أدنى مستوياته في الصباح عند موعد الإفطار. وهنا يحس الجسم بحاجته إلى التزود بالطاقة، فإذا لم يحصل على حاجته خلال هذه الفترة يبدأ الجسم في البحث عن جرعة عاجلة من الطاقة، الأمر الذي يجعلك تشتهين المأكولات السكرية. ولكن إذا كنت تحرص على تناول وجبة الإفطار فلن تعتريك نوبات الجوع هذه في ساعات الضحى، والتي ستضر لاحقاً برشاقتك.
نوعي المذاق والتركيب في طعامك
أثناء الأكل يرسل الفم إشارات إلى المخ تنبئه بما نأكل وكم تناولنا حتى تلك اللحظة. وكلما زادت هذه الإشارات التي يتلقاها المخ زاد شعورك بالشبع وطالت فترة ذلك الإحساس . والمشكلة هي أن الدماغ يعتريه السأم من تلقي الإشارة نفسها لقمة بعد لقمة فيحول اهتمامه عنها. فإذا كنت مثلا تأكلين الكثير من لحم الدجاج المشوي في الوجبة نفسها يفقد المخ إحساسه بالإشارات الدالة على الدجاج فلا يسجل سوى القليل منها..
وهكذا يتوهم الدماغ أنك لم تلتهمي كل الكمية التي أكلتها في الواع. فتشعرين بالجوع خلال مدة أقصر. ولكي تضمني أن الدماغ يسجل كل ما تتناولينه بالفعل، عليك أن تنوعي مأكولاتك بين لقمة وأخرى. تناولي لقمة من الدجاج مثلا ثم بعض البطاطس وكلي الكثير من الخضر المختلفة. فعندئذ سوف يرسل كل نوع من الأطعمة إشارته الخاصة لتحتل موقعها على خريطة قياس الشبع في الدماغ، وبالتالي يطول الوقت قبل إحساسك بالجوع مرة أخرى.
شمي بعض الفانيليا
إن الشعور بالشبع يتطلب حدوث العديد من التفاعلات داخل أجسامنا. ومن أهمها إفراز هرمون في المخ يعرف باسم السيروتونين، ويبدو أن الباحثين الآن قد توصلوا إلى طريقة لخداع المخ بحيث يفرز مادة السيروتونين من دون تناول أي طعام بالفعل – وذلك باستنشاق رائحة الفانيليا التي تقلل من اشتهاء السكريات.
ادخلي الدهون غير المشبعة إلى غذائك
اتضح من الدراسات أن الأشخاص الذين يأكلون البطاطس المهروسة مثلاً والمحتوية على زيوت عباد الشمس والصويا، يصبحون أقل شعورا بالجوع لمدة تتراوح بين أربع وثماني ساعات مقارنة بغيرهم من الذين يتناولون الوجبة نفسها في حالة تحضيرها بالدهون المشبعة (كالزبد مثلاً).
تناول الشوربة قبل وجبة الطعام
أن تناول قدر من الشوربة قبل الوجبة يجعل الشخص يتناول سعرات حرارية أقل من المعتاد بكثير في الوجبة اللاحقة. وذلك أن تناول الشوربات قبل الوجبة يزيد من مستويات هرمون ال Cck الذي يساعد على الشعور بالشبع