أحبك منذ مبطي
13-04-2022 - 01:30 am
مرآإحب عسسولآإت ..
أخبآإركم ,,ان شاا الله تمآإم ..
ابي مسساعدتكم
عندي دررس بالجغرافياا (( دولة تنزانيا ))
ابي عررض بوربوينت ,,
واببي معلومآإت عن الدوله لاني بحثت وماا لقيت شي ..
فأبي معلومآإت عن :
مثلآإ زيهم >> وش البس يعني
اشيآإ مشهوورين فيهآإ بأكلهم اي شي عن حيآإتهم اليوومية ,,
اتتمنى تفيدوني ودرسسي قررب واناا مااسويت شي !!
اتمنى تسااعدوني ..
باي
اسم البلد مترجم إلى العربية=جمهورية تنزانيا الاتحادية| عاصمة=دودوما (دار السلام)| أكبر مدينة=دار السلام| حادث=من مملكة متحدة| اللغة الرسمية=سواحلية| حكم=[[ملكي لقب الحاكم=رئيس
رئيس الوزراء| اسم الحاكم=محمد بدوي حبيب محمد
فريديريك سورناي| تاريخ=26 ابريل 1964| مساحة=945,090| التصنيف العالمي المساحة=30| المياه=6,2| عدد السكان=36,588,225| سنة=2004| التصنيف العالمي كثافة السكان=163| التصنيف العالمي السكان=33| التصنيف العالمي الناتج القومي للفرد=165| الناتج القومي للفرد=611$| رمز العملة=TZS| كثافة السكان=20| الناتج=21,913,000,000$| التصنيف العالمي=97| العملة=شيلينغ تنزاني| وقت=+3| الصيف=+3| الانترنت =.tz| هاتف=255| علامة=| }}
جمهورية تنزانيا الاتحادية في شرق أفريقيا وهي عبارة عن اتحاد بين تنجانيقا وجزيرة زنجبار والتي تتميز بطابع معماري عربي وإسلامي في ضوء تاريخها باعتبارها كانت تابعة للإمبراطورية العمانية. تكونت جمهورية تنزانيا من اتحاد تنجنيقا وزنجبار ،على أثر المذابح الدامية التي وقعت في زنجبار في سنة 1384 هجري - 1964 م ، وتنزانيا اسم لمملكة قديمة قامت بهذه المنطقة .وكانت تنجانيقا وزنجبار القسم الأكبر من سلطنة آل بوسعيد الإسلامية في شرقي أفريقيا ، وتكالبت عليها الدول الاستعمارية في الربع الأخير من القرن الماضي ، فتآمرت بريطانية وألمانيا وفرنسا على اقتسام شرقي أفريقيا فيما بينهم ، فوقعت كل من بريطانية والمانيا معاهدة في سنة 1304 هجري -1886 م لاقسام المنطقة بينهما ، فأخذت ألمانيا تنجانيقا . وظلت ألمانيا تسيطر على تنجانيقا حتى نهاية الحرب العالمية الأولى وعندما هزمت آلت تنجانيقا إلى بريطانية ، وسعت للانتداب عليها من قبل عصبة الأمم المتحدة ، وظلت تنجانقيا تخضع لبريطانيا حتى استقلت في سنة 1381 هجري -1961 م .
تم انفصال زنجبار عن تنزانيا وشكلت دولة منفصلة
الأرض
تمتد أرض تنزانيا من المحيط الهندي شرقا على شكل شواطىء رملية وشعاب مرجانية ومستنقعات تنمو بها غابات المنجروف الساحلية ، ثم سهل يمتد بطول سواحلها ، ويبلغ أقصى عرض له في المنطقة الوسطى إلى الغرب من مدينة دار السلام ، ثم يلي الساحل من الغرب هضبة متوسطة ارتفاعها 1500 متر ، تنتشر فوقها الجبال البركانية ، مثل كليمنجارو أعلى جبال أفريقيا ويقع قرب منطقة الحدود بينها وبين كينيا ، وجبل أوزبارا ولفنجستون ، ويمر بها الأخدود الأفريقي ، وتضم تنزانيا مسطحاً عظيماً من البحيرات العذبة ، وتزيد مساحتها على 53000 كيلو متر منها نصف بحيرة فكتوريا ونصف بحيرة تنجانيقا وقسما من بحيرة ملاوى (نياسا سا بقاً ) وعدداً من البحيرات الصغيرة ، وأبرز أنهار تنزانيا روفوما ويشكل الحدود بينها وبين موزمبيق ، ونهر روفيجي ، ووامي وبنجاني .
المناخ
ينتمي مناخ تنزانيا للنوع المداري الرطب ، ولكن اتساع رقعتها وتضرس أرضها جعلها تضم أنماطاً متعددة من المناخ ، ففي المناطق الساحلية تزيد الحرارة والامطار وينتمي هذا المناخ لطراز شبه استوائي ويستمر مطره طوال العام تقريباً وفي المنطقة الوسطي والجنوبية يسود طراز المناخ السوداني وتقل الحرارة على المرتفعات وتزداد الأمطار على السفوح المواجهة للرياح .
السكان
يتكون سكان تنزانيا من أكثر من مائة وعشرين قبيلة ينتمون إلى العناصر الزنجية والحامية ، ومن أبرز العناصر بانتو الوسط ويزيد المسلمون بينهم على مليونين وعدد المسلمين من جماعة الياو وحدها أكثر من مليون وربع مليون مسلم ويوجد الإسلام بين باشنجا ، وماكونزي ، ومآلوا ، وبين النيامويزي ، والسوكوما ، والسومبوا كما ينتشر الإسلام بين باتو الشمال الشرقي ومنهم نجيدو وبوجورو وزارامو وشاما وتيتا وينتشر الإسلام بين قبا ئل ا لهيهي وجوجو وألميرا ، ويشكل المسلمون السواحليون قراية مليون مسلم ، ومن الشيرازيين حوالي ربع مليون مسلم ، ويشكل المسلمون الآسيويين أكثر من مائة ألف نسمة ، والعرب يزيدون على مائة ألف مسلم ،هذه العناصر تشكل معظم سكان الساحل وعدد المسلمون حوالي 85% ، والمسيحيين 15% ، والانجليزية هي اللغة الرسمية ، وإلى جانبها السواحلية ، ولغات البانتو والعربية في بعض المدن الساحلية ، وقد أصبحت غريبة بين أهل البلاد لاسيما سكان زنجبار خصوصاً بعد الانقلاب الدامي ضد العرب ويقدر عدد سكان تنزانيا في سنة 1408 هجري -1988 م بحوالي 24726000 نسمة وبذلك يكمن عدد المسلمين في تنزانيا حوالي 15،45 مليون نسمة .
الإنتاج
الزراعة دعامة الاقتصاد التنزاني وتمثل 85% من قيمة الصادرات ، يعمل بها أكثر من 80% من السكان ، والحاصلات تتكون من الأرز ، والذرة والنباتات الضرنية و تشغل الغلات الزراعية الغذائية 60% من الاراضي الزراعية ، ومن الحاصلات القطن ، والبن ، والقرنفل ، والسيسل ، والكاسافا ، وقصب السكر ، ونخيل الزيت ، وتشكل الثروة الحيوانية دعامة اقتصادية في البلاد ، فعدد الأبقار حولي 11 مليوناً ، ومن الأغنام والماعز 10 ملايين و إنتاجها من المعادن يشمل القصدير والنحاس والفوسفات ، وتوجد صناعة المواد الغذائية ، والمنسوجات ، و صناعة الجلود ، وبعض الصناعات الأخرى .
وصول الإسلام
كان المسلمون على علاقة بهذه المنطقة منذ القرن الأول الهجري ، بدأت بعلاقات تجارية ، ثم هجرة وتأسيس أمارات إسلامية ، وظهرت أقدم الإمارات الإسلامية علي ساحل شرقي أفريقيا وهي امارة لامو على الساحل الشرقي الأفريقي شمال مدينةممبسة في نهاية القرن الأول الهجري . وفي مستهل القرن الرابع الهجري ظهرت إمارات ماندي ، وأوزي ، وشاكه قرب دلتا نهر تانا في كينيا . وهكذا وصل الإسلام إلى الساحل الجنوبي من تنجانيقا في مستهل القرن الرابع الهجري ، بل امتد حتى الجنوب .
ودهم الاستعمار البرتغال الإمارات الساحلية وشن ضدهم حرباً صليبية دمرت معظم مدن الساحل وازداد التنافس الاستعماري على المحيط الهندي وبرزت قوات إسلامية جديدة من عمان استطاعت القضاء على النفود البرتغالي فهزمت البرتغاليين هزيمة ساحقة عند ممبسة في سنة 1153 هجري - 1740 م .
فبعد أن انهارت سيطرة البرتغاليين واستقر الأمر للعرب توغلت الدعوة إلى الداخل فوصلت إلى نياسلاند (ملاوي حالياً ) كما وصلت هضبة البحيرات حيث أوغندا ، وتوغل الإسلام إلى داخل تنجانيقا ، وظهر في المدن الساحلية والقرى ونقل العمانيون العاصمة إلى دار السلام ، وبرزت مراكز إسلامية بالداخل كان منها في تنجانيقا طابورة ، وأوجيجي على بحيرة تنجانيقا ، وتانجا التي كانت من أكبر مراكز الثقافة العربية بالبلاد ، وظهرت قوى استعمارية جديدة تمثلت في بريطانيا وألمانيا واقتسمتا دولة ( آل بوسعيد ) في شرقي أفريقيا ، واستولت ألمانيا على تنجانيقا ، وما كادت تنجانيقا تستقل حتى ظهرت مؤامرة ضد الإسلام ، نمثلت في الأحداث الدامية التي أصابت العرب في زنجبار ، في سنة 1384 هجري - 1964 م وراح ضحيتها 23 ألفاً من العرب والمسلمين .
مناطق المسلمين
يتجمع المسلمون في تنزانيا في مناطق عديدة فالأغلبية العظمى من سكان جزيرتي بمبا وزنجبار مسلمة ، واقليم البحيرة (تنجانيقا ) ،وتنوما وفورا وتوشى وعروشة ، وكذلك سكان مدينة السلام وتبلغ نسبة المسلمين فيها 90% . وينتشر المسلمون في ولاية طابورة في الداخل وفي موشى وكيجوما وأوجيجي وكذلك في ميناء تنجا .
و بس اتمنى اكون سأإآعدتك
سيي يآآآ