الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
أرجوان
18-05-2022 - 01:09 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم بنات ان شاء الله تمام
عندي واجب ولازم اسلمه بكره اتمنى تساعدوني
وهو لازم نجيب 3 مقالات عن موضوع واحد ونلخصه عن قسم المكتبات والمعلومات وانا مالقيت بصراحه ومره مشغوله لان عندي ضروف اهلي مسوين حادث الله يشفيهم يارب
اللي بتساعدني لها دعوه مني بالحرم 00
وجزاكم الله خير


التعليقات (8)
hanoona
hanoona
عزيزتي كيف يعني 3 مقالاات في موضوع واحد
أتمنى أنك توضحي مطلوبك
أختك..... حنونه

أرجوان
أرجوان
يعني الدكتور طلب 3 مقالات تتحدث عن موضوع واحد واحنا نلخصها
يعني مثلا مقاله عن المكتبات العامه في الوطن العربي بااسم كاتب
ونفس الشي مقاله ثانيه عن المكتبات العامه في الوطن العربي بس تكون بكاتب غير او او نفس الكاتب بس الكلام مختلف ان شاء الله فهمتيني
تكفون بسرعه الوقت يمشي

المسلمة2005
المسلمة2005
ترك اجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم يسبب الارق والافراط في استخدامها يؤدي الي تلف في الدماغ وضعف القلب
حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم علي الدماغ البشري , وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ , ان ابقاء تلك الاجهزة او اية اجهزة ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق والقلق وانعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدي الطويل الي تدميرجهازالمناعة في الجسم .
واكد في تصريح صحفي لدنيا الوطن انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل , الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما ان الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم والمعروفة باشعة " اكس " .
واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث من المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز .
واشار بهذا الصدد الي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان . وفسر طنين الاذن بانه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .
وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل اثناء عمله في شركة سيمنس الالمانية للالكترونيات , ان إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي .
وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول "موبايل" ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار عام 2004 .
واكد عالم الكيمياء فولنهورست الذي نجح ايضا في زيادة سعة رقائق المعلوماتية الي من واحد الي اربعة غيغابايت واحدث ثوره في صناعة تقنية المعلومات انه تعرض لمرض سرطان العظام اثناء عمله في هذه الصناعة البالغة الدقة .
واشار الي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل بذور المانجو المجففة والثوم المجفف اشار الي أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة .
وقال البروفيسور الالماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدي الطويل.
واشار الي ان الاتحاد الاوروبي شرع في اجراء دراسة حول اثار الموبايل علي الصحة العامة نظرا لأن الشركات التي تنتج وتسوق المحمول لا تعطي أية بيانات عن تأثيراته عند استخدامه خلال فترات طويلة لأن هذه الدراسات لم تجر من قبل نظراً لحداثة استخدامه .
غير انه قال انه عادة ما تتحول في جسم الإنسان بعض الخلايا العادية إلي خلايا سرطانية ولكن يقوم الجهاز المناعي في الجسم إذا كان سليماً بالتخلص منها وجد أنه عند تعرض خلايا المخ إلي الإشعاعات المنبعثة من الموبايل فإنه ترتفع نسبة التحول السرطاني في الخلايا من 5% إلي 59% .
واكد انه لم يستخدم الهاتف المحمول في حياته لمعرفته بمخاطره علي الانسان وقال انه يرفض استخدام اية اجهزة الكترونية في منزله مثل التلفزيون او الكمبيوتر او الانترنيت نظرا لخطورتها علي الصحة علي المدي الطويل ودعا الي إبعاد الهاتف المحمول عن غرف النوم او اغلاقة بالكامل بعد الانتهاء من العمل لتقليل وقت التواجد معه في حيز مغلق لأن تأثيرات الإشعاع تزداد علي الشخص النائم وخاصة العين والنشاط الكهربي للمخ.
وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في ميونيخ , حذر من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ، كالمخ والقلب , وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات الامراض الاكثر شيوعا في الدول المتقدمة .
المقال الثاني
الموبايل يسبب العقم لدى النساء
حذرت طبيبة مصرية من أن الإشعاعات و الموجات الكهرومغناطيسية التي تتعرض لها المرأة عند استخدامها للهاتف النقال.. أو لدى جلوسها لفترات طويلة أمام جهاز الحاسوب؛ تؤثر سلبياً على صحتها و بشكل خاص على خصوبتها و قدرتها على الإنجاب.
وأوضحت الدكتورة منال محيي الدين أستاذة الطب الشرعي والسموم بجامعة القاهرة أن الموجات والإشعاعات التي تخرج من هذه الأجهزة تهدد الجسم مباشرة، و يظهر تأثيرها السلبي على المرأة، و خاصة على قدرتها الإنجابية، بسبب اختلال الهرمونات و اضطرابات الدورة الشهرية، فضلاً عن الشعور الدائم بالصداع و الدوار و الإحساس بالإجهاد و الإرهاق و آلام في العضلات حتى عند قيامها بأقل مجهود.
و ترى في تقريرها ضرورة تفادي أضرار هذه التكنولوجيا التي أصبحت من أبرز معالم العصر الحديث من خلال الحرص في استخدامها على عدم الإكثار مثلاً من الحديث عبر الهاتف النقال مدة طويلة، و عدم وضعه بالقرب من الجسم أو داخل جيوب الملابس، لأن الترددات التي تخرج منه تكون موجهة مباشرة إلى أجزاء و أعضاء الجسم، مؤكدة ضرورة عدم الجلوس أمام شاشة الحاسوب مدة طويلة بشكل متصل و مستمر بل يجب أخذ فترات راحة و القيام من أمام الجهاز مدة عشر دقائق على الأقل، و ذلك بهدف التقليل من أضرار و آثار هذه الموجات على خلايا الجسم و أنسجته.
و من جهته حذر الدكتور أحمد بهاء الدين أستاذ أمراض النساء و التوليد في القاهرة من مخاطر استخدام الهاتف النقال، و قال أجريت مؤخراً العديد من التجارب العملية بالدول الأوروبية لكشف مخاطر النقال على الأجنة، و قد ثبتت خطورة استخدام النساء الحوامل للهاتف النقال على الجنين داخل الرحم بصورة كبيرة حيث تتعرض نسبة كبيرة من الأجنة إلى الوفاة و الآخرون للتشويه بنسبة لا تقل عن 75%، الأمر الذي يمثل خطورة بالغة على حياة الأجنة، بالإضافة إلى أن استخدام النساء الحوامل للهاتف النقال يعرضهن لعدم اكتمال الحمل، و لاسيما خلال الأشهر الأولى.
و ينصح د. أحمد بهاء بالابتعاد عن الهاتف النقال خلال فترة الحمل حماية للجنين.
المقال الثالث
من أخطار الجوال
الموبايل.. يدمرجهازالمناعة إشعاعات المحمول تضرب خلايا المخ 217 مرة كل ثانية ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي
بقلم : ا.د. محمد إسماعيل الجوهري أعلنت منظمة الصحة العالمية أنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول "موبايل" ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار عام 2004 كما أن عدد المشتركين في هذه الخدمة في مصر وحدها وصل إلي مليون مشترك بينما تصل محطات التقوية إلي حوالي 700 "سبعمائة" محطة تنتشر علي أسطح المباني وبين عامة الناس غير المستخدمين لهذا النوع من الاتصالات. وقد أكدت المؤتمرات والندوات التي أقيمت لدارسة هذا الموضوع "مؤتمر لندن في أغسطس 1999 وندوة القاهرة التي عقدت في يوليو 1999" أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة ومثال علي ذلك قصة مأساة دواء الثاليدومايد "Thalidomide" الذي أدي إلي حدوث تشوهات في أجنة مستخدميه نتيجة استعماله بدون دراسات علي المدي الطويل لتأثير هذا العقار. كما أن تأثير مادة الأزبيزتوز "Asbestos" المسببة لسرطان الرئة في العمال المتعرضين لهذه المادة بإنجلترا وكانت المدة من أول التعرض لها إلي حدوث الوفاة من 20 إلي 50 عاماً كما أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك نري ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدي الطويل. ولأن الشركات التي تنتج وتسوق المحمول لا تعطي أية بيانات عن تأثيراته عند استخدامه خلال فترات طويلة لأن هذه الدراسات لم تجر من قبل نظراً لحداثة استخدامه ولكن ستبدأ هذه الدراسات الآن علي مستخدمي هذه التليفونات أي أنهم يصبحون فئراناً للتجارب رغماً عنهم. تتحول عادة في جسم الإنسان بعض الخلايا العادية إلي خلايا سرطانية ولكن يقوم الجهاز المناعي في الجسم إذا كان سليماً بالتخلص منها وجد أنه عند تعرض خلايا المخ إلي الإشعاعات المنبعثة من الموبايل فإنه ترتفع نسبة التحول السرطاني في الخلايا من 5% إلي 59% وقد خلص تقرير الهيئة القومية البريطانية للوقاية من الإشعاعات المستخدمة في التشخيص والعلاج "NRPB" عن تأثيرات المصادر الإشعاعية غير المؤينة ¢أن الدراسات التي أجريت علي الحيوانات عند ترددات أعلي من 100 كيلو هرتز أدت إلي حدوث بعض الأورام عند هذه الحيوانات¢. كما أن هذه المصادر الإشعاعية غير المؤينة تؤدي إلي زيادة معدل انقسام الخلايا في مزارع الأنسجة "Tissue culture" عند ترددات 300 هرتز وكذلك عند ترددات أعلي من هذه القيمة. وتختلف التأثيرات البيولوجية طبقاً لمصدر الإشعاع الكهرومغناطيسي. فالمصدر يمكن أن يكون الجهاز نفسه "Cellular- phone handset" أو محطة تقوية المحمول "cllular phone handset" أو محطة تقوية المحمول "cellular phone base masts". أولاً: الإشعاعات المنبعثة من جهاز المحمول نفسه "Cellular- phone handset" توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من المحمول الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز وقامت الهيئة البريطانية للوقاية من الإشعاعات "NRPB" عام 1993 برفع قيمة مستوي التعرض لهذا الإشعاعات من 20 إلي 26 وكذلك من 45 إلي 96 وات لكل متر مربع بالترتيب. وتردد المحمول الموجود في مصر 900 ميجا هرتز ويعمل بنظام GSM وهو اختصارللعبارة "Glopal Sytem For Mobile Telecommunication". شدة الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعثة من المحمول في الوسط المحيط تقاس بوحدة مللي وات لكل سنتيمتر مربع "MW/CM2". ولكن شدة الإشعاع لا تبين أي معلومات عن مدي التأثير البيولوجي له إلا إذا عرفت قيمة الطاقة الممتصة بالجسم المعرض للإشعاع وتقاس هذه القيمة بما يعرف بمعدل الامتصاص النوعي "Specific Absorption Rate = SAR" وهو الطاقة الممتصة لوحدة الكتل من الجسم ووحداتها وات لكل كجم "W/Kg". وضعت لجنة الرقابة الأمريكية عام1991 "USA ANSI / IEEE C95.1" حدود الأمان لقيمة الامتصاص النوعي 1.6 وات/ كجم وطبقاً لمعايير الأمان الألمانية 2 وات/كجم. ويمكن أن تنبعث من المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها "Pulse" ولكن يمكن التغاضي عن هذا لأن متوسط الطاقة منه في الثانية تكون 1/8 طاقة النبضة في نوع التليفون المحمول المستخدم في مصر "GSM digital phone". حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات. زمن النبضة 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 217 هرتز "repetition rate 217 HZ". وكثافة الطاقة المنبعثة 0.2 وات/م2. وهذه القيم في كل نبضة لها تأثيرات بيولوجية نشطة أكثر مما لو كانت إشعاعات مستمرة بنفس هذه القيم. إذا قرب التليفون المحمول وهو يعمل من أي موجة راديو متوسطة فإنه تصدر منه أصوات متقطعة وشوشرة شديدة نتيجة لالتقاط جهاز الراديو للنبضات المنبعثة من المحمول وتلتقط أيضاً هذه النبضات ويشعر بها مستخدم التليفون من يجاوره من الناس. وهذا يعني أن هذه النبضات تصطدم أو تضرب خلايا المخ 217 ضربة كل ثانية. وقد كثرت الشكاوي في الآونة الأخيرة من مستخدمي المحمول من أنهم يشعرون ببعض الظواهر المرضية مثل الصداع وألم وحركة سريعة في الجلد. رفة العين. ضعف الذاكرة. وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان لأن إيريال الجهاز ثابت بالنسبة لرأس الإنسان ولذلك فإنها تتعرض لقدر أكبر من الإشعاع. كما يؤدي إلي زيادة سرعة النبضات العصبية. ورفع ضغط الدم ويؤثر أيضاً في معدل انقسام الخلايا عند الأطفال كما يؤدي إلي عطل جهاز منظم ضربات القلب "في مرضي القلب الذين يستخدمون المنظم" وإذا تم حمل التليفون المحمول بجوار القلب يعمل علي عدم انتظام ضرباته الطبيعية. الوقاية من الإشعاعات الصادرة من جهاز المحمول: لتقليل الأضرار التي تنتج من التعامل مع جهاز المحمول يجب إتباع ما يلي: 1- إبعاد الجهاز عن رأس المستخدم وأن يكون بعد الجهاز عن الرأس لا يقل عن 20 سم. لأنه عندما يتصل الجهاز برأس المستخدم فانه يزداد امتصاص الاشعاع الصادر منه أربعة أضعاف مما لو كان بعيداً عن الرأس. 2- إبعاد هوائي الجهاز عن الجسم حتي تقل قيمة الإشعاعات التي يمتصها الجسم وتؤدي إلي التغيرات غير العادية. 3- أن يكون هوائي الجهاز قصيرا لأنه مصدر الإشعاعات والهوائي الأطول يصدر كمية أكبر من الإشعاعات. 4- لا تزيد مدة المكالمة عن 3 دقائق حتي لا يحدث زيادة في درجة حرارة الأجزاء الداخلية المعرضة للموجات الصادرة منه وتؤدي إلي أضرار في الأنسجة الحية وهذا باعتراف الشركات المنتجة له. 5- منع استخدام الأطفال للمحمول لأنه يؤثر علي معدل انقسام الخلايا عندهم حيث أن خلايا الأطفال دائمة الانقسام والنمو. 6- إغلاق الجهاز عند زيادة المستشفيات وركوب الطائرات لأن الموجات الصادرة منه تتداخل مع الأجهزة المستخدمة وتؤدي إلي عطل هذه الأجهزة أو إظهارها بيانات غير حقيقية. 7- يوضع الجهاز في مكان بعيداً عن الأعضاء الحساسة مثل القلب والكلي والكبد والأعضاء التناسلية. 8- إبعاد المحمول عن غرف النوم لتقليل وقت التواجد معه في حيز مغلق لأن تأثيرات الإشعاع تزداد علي الشخص النائم وخاصة العين والنشاط الكهربي للمخ. 9- الإقلال بقدر الإمكان من استخدام المحمول. ثانيا: الإشعاعات المنبعثة من محطات التقوية "cellular phone base station masts" ينبعث من ساري ارسال محطة التقوية إشعاع ميكروويفي مستمر ومستوي طاقته منخفضة ويستخدم في سواري الأرسال الحديثة مكبرات خطبة "Linear RF power amplifiers" بقدرة 40 وات يمكن أن تصل إلي 320 وات لأنه في النظام الرقمي تزداد القدرة بازدياد عدد المكالمات النشطة علي شبكة محطات التقوية وأقصي قيمة للمجال الكهربي للساري تقع علي مسافة 30 إلي 100م من الساري إلي مستوي الأرض وعلي مدي المسافة من الأرض حتي قاعدة الساري وإلي مسافة منه حوالي 150م يجب ألا تتعدي قيمة الطاقة المنبعثة من الساري عن 0.003 وات/م2 أي 003.0 مللي وات/سم2 وإذا كانت محطة التقوية تقع مباشرة فوق غرفة مسطحة فيمكن أن تصل قيمة الطاقة المنبعثة إلي 0.65 مللي وات/سم2 وهي قريبة من معايير التأثير الحراري للأشعة. التعرض للموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من جهاز المحمول يكون علي شكل نبضات قصيرة مكررة لها طاقة عالية في فترة زمنية صغيرة جدا و الإشعاعات المنبعثة من ساري محطة الإرسال تكون علي فترات زمنية طويلة جداً "تعرض مستمر" لها طاقة صغيرة والترددات الصادرة من ساري المحطة تقع بين من 935- 960 ميجا هرتز. وينتج التأثير البيولوجي لهذه الإشعاعات من ثلاثة عوامل هي: التردد والطاقة وزمن التعرض للإشعاع وقد توصل الكثير من العماء في هذا المجال إلي أن الطاقة الصغيرة للإشعاع في زمن تعرض طويل له نفس التأثير الناتج عن طاقة عالية للإشعاع في زمن تعرض قصير له وذلك في حالة ثبات تردد الإشعاع من المصدر. الوقاية من الإشعاعات الصادرة من ساري محطة التقوية "Cellular- phone base Station masts" لوقاية الإنسان والبيئة من الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من ساري محطة التقوية يجب إتباع ما يلي: 1- أن تكون هذه المحطات مطابقة للمواصفات العالمية من حيث الموقع وارتفاع الساري وغيرها من المواصفات التقنية المطلوبة. 2- تغلق الأماكن الموجودة بها هذه المحطات ولا يدخل إليها سوي المتخصصين ويوضع في مكان ظاهر عليها علامات تحذيرية بأنه توجد إشعاعات ضارة في هذا المكان. 3- أن تكون قواعد هذه المحطات من الخرسانة المسلحة حتي تمتص الإشعاعات المنبعثة من الساري إليها وبذلك لايتسرب إلي الأماكن أسفل المحطة. 4- ألا تتسرب هذه الإشعاعات إلي المباني المجاورة ولذلك يجب عمل قياسات لكمية وطاقة هذه الإشعاعات في الأماكن المحيطة بالساري وأن يكون بأعلي مبني بالمنطقة. 5- أن تكون قيم المقاييس التي تجري بالمحطة وحولها متفقة مع المعايير الدولية في هذا المجال. 6- وضع مواد أسفل هذه السواري لتمتص هذه الإشعاعات لتمنع وصولها إلي البيئة المحيطة بهذه المحطات لأنه إذا لم تمتص هذه الإشعاعات فنها تنعكس إلي الأماكن المجاورة لها والقريبة منها. 7- التفتيش علي هذه المحطات من السلطات المختصة لمراقبة صيانتها ومطابقها للمعاير الدولية. 8- وضع معايير مصرية للحدود المسموح بها للإشعاع الصادر من الجهاز ومحطة التقوية ومقدار الطاقة المنبعثة منها. 9- أن تبعد محطات التقوية 100 متر علي الأقل عن الكتلة السكنية كما هو مطبق في الولايات المتحدة وأوروبا. 10- نشر الوعي العلمي بين الجمهور بإقامة ندوات توعية في الأندية والجامعات لمعرفة كيفية التعامل مع هذه التكنولوجيا الحديثة دون حدوث ضرر لمستحدميها. إذا كان الجهاز المناعي سليما وغير مصاب بأي أمراض يمكن أن يتحمل هذه الشخص الأخطار الناجمة عن استخدام المحمول. ولكن من منا جهازه المناعي سليم وغير مصاب بمرض من أمراض العصر أو بأي من أضرار تلوث البيئة حولنا!
أو
مخاطر جديدة للجوال
اكدت احدث دراسة علمية اجراها باحثون فنلنديون التأثير الضار المباشر لموجات الهاتف الجوال على مخ الانسان.
وقال الباحثون في اول دراسة من نوعها تجرى على خلايا بشرية، وليس خلال الفئران كما هو الحال في الدراسات السابقة، ان الموجات تقود الى تأثيرات على المخ. واكدت الدراسة التي استمرت عامين، ضرر اي موجة تنطلق من الهاتف الجوال، مهما كانت شدتها، ووجد الباحثون في هيئة السلامة النووية والاشعاعية في فنلندا، ان تعريض الانسان الى الموجات المنبعثة من الهاتف الجوال تلحق الاضرار بالحاجز الذي يفصل بين الاوعية الدموية وبين المخ، وهو الحاجز الذي يمنع دخول المواد الضارة الموجودة في الدم نحو المخ.
واكتشف الباحثون ان التعرض لموجات الهاتف الجوال يؤدي الى انكماش الخلايا في جدران الاوعية الدموية مما يسمح لجزيئات المواد بالمرور من الدم نحو المخ.
ونقل موقع "بي بي سي" الانترنيتي عن البروفسور داريوس لبجنسكي الذي اشرف على الدراسة ان الابحاث التي اجريت داخل المختبر على خلايا بشرية اظهرت وجود تأثيرات بيولوجية ضارة عليها بسبب الموجات، الا انه اشار الى ضرورة تعميق هذه الدراسات مستقبلا.
تحياتي اختي وسلامات لاهلك صراحة ما عارفة طول التلخيص انشالا يكون الموضوع مناسب لانك ما حددتي الموضوع

أرجوان
أرجوان
مشكوره اختي المسلمه وجزاكِ الله كل خير والله خساره موضوعك حلو بس توها صديقتي متصله فيني لازم يختص عن المكتبات والمعلومات

المسلمة2005
المسلمة2005
اختي انا اسفة بس ما انتبهت للموضوع كويس لما شفت دعوة بالحرم حكيت انا الي بدي اخذها
المهم ممكن موضوع عن تنظيم المكتبات
اذا مناسب ببعثلك

أرجوان
أرجوان
ايوا اختي مناسب ياريت تساعديني فيه

المسلمة2005
المسلمة2005
اختي ممكن تعملي الموضوع عن المكتبات الرقمية وانا بحاول ابثث عن الموضوع الاول اذا لحقت ببعثلك اياة اما روابط المكتبات الرقمية
المقال الاول
المكتبة الرقمية Digital Library:
هي المكتبة التي تشكل المصادر الإلكترونية الرقمية كل محتوياتها ، ولا تحتاج إلى مبنى، وإنما لمجموعة من الخوادم (Servers) وشبكة تربطها بالنهايات الطرفية للاستخدام.
لغة: تعرف بالإنجليزية igital Library , ,Virtual Library Hybrid ibrary
وبالعربية: المكتبة الرقمية أو المكتبة الافتراضية
اصطلاحا: لقد عرفتها ديانا ماركوم بأنها عبارة عن تكنولوجية حديثة ظهرت في المكتبات في أواخر القرن العشرين (في التسعينات) كما تعتمد علىالاندماج بين المصادر الالكترونية للمعلومات وتكنولوجية الاتصالات الحديثة، وشبكة الانترنت، وما نتج عن ذلك من تغيرات في عالم صناعة المعلومات ، والانتشار الواسع لشبكات الحواسيب ، وسرعة استرجاع البيانات بواسطة البيئة العنكبوتية المتشعبة في الانترنت ، فقد تطورت تكنولوجيا استخدام المداخل واسترجاع المعلومات والبيانات عن بعد بواسطة Telnet ثم بواسطة الخادم “gopher”، واخيراً عن طريق World Wide Web (Marcum,1999).
وتختلف المكتبة الرقمية عن المكتبة الالكترونية بأنها تعتمد على فكرة خزن المعلومات واسترجاعها إلكترونيا وتوفير إمكانية الوصول إلى خدمات هذه المكتبات بواسطة توفير مداخل عن بعد Remote Access تمكن المستفيد (المستخدم) من استخدام مصادر المعلومات الالكترونية بشكلها الالكتروني وطباعتها على ورق من مختلف المكتبات حول العالم ، أو من مصادر المعلومات التجارية .
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...85%D9%8A%D8%A9
http://www.informatics.gov.sa/magazi...ticle&artid=50

أرجوان
أرجوان
اختي اميرة الفراشات مشكورة عزيزتي على مساعدتك ممكن تقولين وش عنوان المقالات واكون شاكره لكي
مشكوره اختي مسلمه على مساعدتك ومتابعتك معاي اسفه تعبتك معاي وجزاك الله خير
مااقدر اكتب عن المكتبات الرقميه لان في بنات اخذو الموضوع
انتي قلتي ابغى ابعتلك عن تنظيم المكتبات هذا موضوع ممتاز ممكن اقدمه كواجب ممكن تعطيني الرابط

متى سنرتقي بأفكارنا دعوة للنقاش
بليز