الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
شقاوة
30-08-2022 - 06:27 pm
السلام عليكم
انا اختي في اوول ثانوي
وعندها مووضووع عن رسالة اعتذار وهي تبيها ضرروري بليز
وماتبيها طويلة تبيها وسط خ
وانا قلت اكيد الفراشااتت حيساعدووكي تكفوون لاتفشلووني معاها خخ
والله يووفقكم
تحيااتي


التعليقات (7)
*.*عنوده*.*
*.*عنوده*.*
إن شاء الله بنات المدرسه يساعدونك ,, وانا برضو بشوف بنت خالتي في نفس عمر اختك إذا عندها ماراح نقصر معك إن شاء الله

&&مووووون&&
&&مووووون&&
حبيبتي روحي ملتقى أولى ثانوي لبنت أمير وفي صفحه 73 أو 74 تلقين رسالة إعتذار حلوه من الحلوه سنكرس
أنا أخذتها منها
أتمنى أكون أفدتك

انثى من حديد
انثى من حديد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نموذج لرسالة إعتذار
استاذنا الفاضل ..................................... وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, وبعد:
لقد تعودنا أن نتعامل معك كما يتعامل الابن مع ابيه , وأن نزيل مابيننا وبينك من حواجز إلا مايوجبه الأدب والحياء , ومايفرضه واجب الاحترام من الطالب لمعلمه . وقد علمناك محبا لنا شديد الشفقة علينا , عظيم الحرص على مصالحنا , تكره لنا كل ماترى فيه عنتا ومشقه.
ولقد كنا ف يالمقابل ننتظر درسك كما ينتظر الغائب العزيز , زنتلقاه كما تتلقى الأرض العطشى المطر.
أستاذنا العزيز :
إن مادفعنا إلى الكتابة إليك مامسناه منك خلال اليومين الماضين من جفوة , وتغير لم يخف علينا سببه.
ويعلم الله أننا قد تضايقنا مما تضايقت منه , واحزننا مابدر من زميلنا مما لانعذره عليه , وقد ابدى رغبته في الإعتذار منك , وهو يتعهد لك بأن يكون حسن السيرة قائما بواجباته عارفا حق معلمه عليه ,,أن يكون هذا الموقف درسا له في مستقبل أيامه .
وتقبل منا وافر التقدير والمحبة .
أبناؤك : طلاب صف ..............
عاد هى تغير الكلام للى تبية

انثى من حديد
انثى من حديد
اعتذار شديد اللهجة
إنها رسالة اعتذار نوجهها اليوم، ليس إلى أم أو أب قصرنا في واجبهما، وليست إلى صديقة أو زميلة أخطأنا في حقهما، وإنما هي رسالة اعتذار، شديدة اللهجة، إلى أخت حبيبة، بذلت الغالي والنفيس من أجل الدفاع عنا وعن وجودنا، فيما غفلنا نحن بالمقابل عن تثمين تضحيتها، وتقديم الشكر والتقدير إليها .
إنها رسالة اعتذار لك أختي الأسيرة والمعتقلة في ظلمات السجون، وخاصة في سجون الاحتلال ... إليك يا من بذلت روحك وراحتك وسعادتك في سبيل الدفاع عن إسلامنا وأرضنا وكرامتنا ...
إليك نعتذر ... عن انجرافنا وراء ملذات الدنيا، ونسياننا أو تناسينا، أنك،وأخواتك واخوانك، تعانون مرارة الظلم والحرمان ... وتفتقدون إلى أبسط حق من حقوق الانسان .. فسامحونا أيتها الأخوات والاخوان ... إذا نسينا... ونحن نأكل الأطعمة النظيفة والصحية ... أونغتسل بالمياه الدافئة والنقية... أو نتداوى بالعقاقير الشافية .. أن في مكان ليس ببعيد عنّا... أناس من بني جلدتنا ... يبصق في طعامهم الجنود والمساجين ... ولا يسمح لهم بدخول المراحيض ... وتفتح عليهم مياه المجارير...
إليك نعتذر ... عن كل نقطة ماء أهدرناها ولم ندرك أنك عوقبت بالحرمان منها... وعن كل غطاء تدثرنا به داخل سريرنا في ليلة من ليالي الشتاء الباردة ، بينما كنت في المقابل عارية مقيدة إلى سريرك ... محرومة ليس فقط من الفراش والغطاء ولكن أيضاً من الحق في النوم والاستلقاء ...
ثم لماذا؟ ... ولماذا نريد الغفران؟؟ ولمن؟ ... ولمن نقدم الاعتذار ؟؟ وعن ماذا ؟ ... وماذا نطلب السماح؟؟ ...
نبدأ بلماذا نريد الغفران ؟ … فنقول لعله اليقين بأننا ظلمناك وظلمنا أنفسنا، ظلمناك عندما عجزنا عن إيصال صوتك إلى العالم ... عندما فرحنا بجهادك ومقاومتك وعملياتك ثم أهملنا بعد ذلك قضيتك وتركنا واجب الدفاع عن حقوقك وإخراجك من معتقلك ... وظلمناك أكثر عندما انصرفنا إلى حياتنا اليومية وتناسينا وجودك ومعاناتك وحقوقك ...
أما ظلمنا للنفس فيعود لرفعنا من شأنها، واعتقادنا أننا أذا قمنا بتجميع بعض النسوة وإعطائهن دروساً في الصبر والمواجهة، نكون قد أدينا حق الله علينا ... بينما الدرس الحقيقي في الصبر والمواجهة يمكن استخلاصه مما تقدمينه انت حين تقومين بتجميع مئات الجنود من أجل القبض عليك... أو حين تجعلين من جسدك الطري... وعمرك الفتي ... شاهداً حياً على صدق نواياك .
نعطي دروساً في المواجهة وقول كلمة الحق ونحن العاجزون عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتى في أوساط مجتمعاتنا الإسلامية ... بينما أنت تقومين وبكل شجاعة بالوقوف أمام نيابة العدو العسكرية، تعرفين بنفسك وتبدين سعادتك بالعملية الاستشهادية التي قمت بتنفيذها، وتقولين بكل ثقة بالقضية: أنا أرى في عيونكم، أنتم الجالسون بالمحكمة، الغضب وأنا سعيدة بذلك ... إن الغضب الذي يظهر في وجوهكم وعيونكم هو نفسه الغضب الذي في قلبي وفي قلب كل الشعب الفلسطيني وهو أكبر من غضبكم ... 15 قتيل و 122 جريح هذا رقم قليل مقابل الأعداد التي قتلت بسببكم ... وإذا انتم تدعون أنه ليس لدي قلب وإحساس فمن إذن عنده قلب، أنتم ؟ وأين كان قلبكم عندما قتلتم الأطفال والنساء في جنين ورفح ورام الله والحرم الإبراهيمي … وإذا كان عقابي في جهنم مثل ما تقول أيها المدعي، فللأسف لن نلتق هناك، لأنني سأنظر إليكم من بعيد وأنتم في جهنم ...
ثم لمن نقدم الاعتذار ؟ أنقدمه إليك أيها الجنين المقاوم الذي قدّر لك أن ترضع الدمع عوضاً عن الحليب... وقدّر لك أن تولد يتيماً ووالدك حي... وأن تربى وحيداً ولديك أهل ... هل تستطيع أن تسامحنا على الركلات التي تلقيتها من المجندات وأنت في بطن أمك؟ ... أم هل تسامحنا على الأموال الطائلة التي بذلناها من احتفالات ابناءنا ونسينا وجودك؟ ... أم هل تسامحنا على كرامتك وحقوقك التي فرطنا بها وكفلها الإسلام لك ؟....
وأيضاً لمن نقدم الاعتذار ؟ أنقدم لك أيتها الفتاة المراهقة ابنة الخامسة عشر التي دخلتِ إلى السجن أربع مرات قبل أن تتمي الثامنة عشر... والتي علمتك تجربة الاعتقال والسجن أهمية العزة والكرامة، وعلمتك أن المواجهة والمجابهة لا تفرق بين امرأة ورجل وبين عجوز ومراهقة.
أم ممن نعتذر أيضاً ؟ أمِنك أيتها المهندسة الزراعية التي أرادوا من وراء تعليمك إشغالك بنفسك وإبعادك عن هموم أمتك، فأبيت إلا أن تستغلي علمك ووعيك وثقافتك في سبيل خدمة دعوتك وتحقيق هدفك ... أم نعتذر منك أيتها الصحفية المدافعة عن حقوق الطفل الفلسطيني ... والتي اعترفت بقتلك لفتى إسرائيلي بعد أن استدرجتيه على شبكة الإنترنت ... وصرخت داخل المحكمة العسكرية بكل فخر واعتزاز وأنت مكبلة اليدين " إنني فخورة بنفسي" .
ثم عن ماذا؟ وماذا نطلب السماح؟ ... أعن عدم تقديرنا لنعم الله عز وجل التي لا تعد ولا تحصى... أنطلب السماح عن مشاعر الوحدة التي تنتابنا ونحن محاطون بالأهل والأصدقاء والأحباب ... بينما أنت ومن داخل سجنك الانفرادي ... تعرفين المعاني الحقيقية للوحشة والوحدة والظلمة ... فليمدك الله عز وجل بالعون والأنس اللذان يغنياك عن كل أنيس يبدد أوقاتك سدى أو يجرك إلى معصية أو غيبة أو نميمة...
إليك نعتذر... عن تلك الأيام والساعات والليالي التي تمر مسرعة من عمرنا... وتمر ببطء وثقل من عمرك ... تمر معنا تافهة تحمل معها الذنوب المعاصي.. وتمر معك مثمرة تحمل الحلم والأمل بالغد والمستقبل .
إليك نعتذر عن خوف من غد أو خوف من فقر ... وأنت تعانين من مخاوف حقيقية وأحاسيس واقعية... فمن خوف على الحياء والشرف... إلى خوف من تفاقم مرض وتزايد ألم ...
أليك نعتذر ... عن نعومة يدينا وجمال أظافرنا ... وعن تلك الأموال التي ننفقها من أجل الاعتناء بهن، وحمياتهن من الضعف التقصيف ... بينما أنت تعانين من آثار التعذيب الذي خلف التهابات حادة في جروح يديك ... وأراحك من مهمة الاعتناء بجمال اظافرك الذي اقتلعوها من يديك ...
وأخيراً ... اسمحي لنا أن نطلب السماح من الله عز وجل عن كل دقيقة رفض واعتراض واجهنا بها قضاؤه وقدره ... وعن كل دمعة حزن ذرفناها على فقداننا لمتعة من متاع الدنيا... وعلى لحظات الغضب الذي واجهنا بها كل من أساء إلينا ... بينما أنت ومن داخل زنزانتك راضية محتسبة لقضاء الله عز وجل ... تتحملين بصبر وأناة كل أنواع القساوة والتعذيب ... فهنيئاً لك بايمانك وجهادك ... وليمددك الله بالصبر والفرج ... ولتسامحيننا على غفلتنا وتقصيرنا ... ولتقبلي منّا أسمى معاني الحب والتقدير ... وخالص الدعاء لك ولسائر المعتقلين بالنصر والتثبيت

انثى من حديد
انثى من حديد
( مدمن تائب ) رسالة إلى أمي العزيزة يرحمها الله
هذه رسالة من أعماق قلبي ومن كل جوارحي ، بكل أيام الألم والندم والحسرة
إنها رسالة اعتذار أقدمها لك من قلب كان في يوم من الأيام كسيف يقطع حياتك ويجرح إحساسك
من قلب كان لا يعرف الرحمة وكان عاق في أبسط حقوقك .
أمي الغالية ... يرحمها الله
أحسست اليوم بأنني محتاج أن أتقدم لكِ برسالة اعتذار أصدق اعتذاري إلى أحسن أم .. لأنني لم أكن أبدا ذلك الابن الوفي البار في حقك
كنت أقابل مجهودك بجحود وقد تربيت في حنانك وصبرك ... ولم أرد الجميل إليك ....
أسفي يا أمي خانتني العبارة وثقلت الكلمات وضاعت الحروف عندما تذكرتك فالأمر ليس حملاً يطوق عنقي فحسب فأمثالك يا عزيزتي يطوقون أطفالهم بكل المحبة والحنان ..
أسفي لك يا أمي وأنت تحت الثرى بأن تسمعي كلماتي وحرقة قلبي وشوقي إليك ونظرة إلى وجهك وقبلة على يدك ،
أقدم اعتذاري إلى قلبك الحنون لقد عشت حياتك بين انتظار وخوف .. وجلبت لك الليالي السوداء .. وأذقتك قسوة النكران والجحود تلك الصفات التي لا تليق بأي إنسان عاقل أصبحت جميعها ملتصقة بي مثل جلدي بعد أن شملتني غيبوبة الإدمان وعصفت بي عواصف التعاطي حتى ذهب العقل مني وأصبحت مجرد مدمن لا شعور له ، ولا إحساس وهل يكفي اعتذاري لك عن ما بدر مني وهل يكفي انشغالي عنك ... ؟
سؤال وألف سؤال يدور في خاطري عندما أتذكرك لقد أبعدني الإدمان وحرمني منك لمدة عشرين سنة لقد صارعتني بها الكثير والكثير وحاولت مساعدتي وكنت تحاولين التقرب مني وأنا أبعد عنك .
عزيزتي الغالية ...
لو سالت دموعي حتى جرت بها الأرض لما غسلت ما ألحقته بك من مصاعب وأحزان ..
رغم إحساسي الغائب وشعوري المعدوم بسبب تعاطي المخدرات والكحول .. ولا أَنسَ يا أمي عباراتك ودموعك ووصاياك التي لا يمكن أن أنساها ، بل أتذكرها ... واسمعها حرفا حرفا كنت وفي أثناء التعاطي لا أدري ما تقولين ولم استوعب كل هذه المعاني وأنا تحت تأثير المخدرات والكحول ، وقد وصلت سمومها مشاعري وإحساسي وعقلي ..
لقد أفقدني هذا السم البغيض البصر والبصيرة كانت المخدرات لعنة أصابتني ببصري ونزعت الرحمة من قلبي ..
عزيزتي الغالية
صحيح أن عيناي مفتوحتان ولكن كنت لا أدري سوي أصدقاء السوء وصحيح أن قلبي كان ينبض ولكن ليس به رحمة .
وافقدني البصيرة فلم أصغ إلى توجيهاتك ونصائحك التي لم اقدر ثمنها في وقتها ولم اعرف قيمتها إلا بعد أن فقدتك وفقدت كل شيء بعد رحيلك عني .
هذه الكلمة ذاتها كنت تعلنيها للناس بأنني في الغد سوف اكبر وتعتمدين على ساعدي الذي حل محل أكتافي .
أمي ماذا عساي أن أقول لك وأنا الذي أرغمتك على الخروج من المنزل في منتصف الليلة الشديدة البرد إلى الشارع .. وأخرجتك من البيت بعد أن قمت بركلك عدة ركلات وأنا تحت تأثير المخدر واستبدلتك بمدمن ليؤنس وحشتي ويرافق وحدتي في المنزل ..
أقول لك آسف وماذا عسى الأسف أن ينفع وأنا الذي أخذت جميع ما تملكين من الذهب والمال الذي لم يكن أصلا ذا قيمة كبيرة وأنت تتوسلين بأن لا أشتري به مخدرا بل اصرفه فيما يعود علي بالنفع .. سامحيني .. سامحيني .. يا أمي ..
أمي الغالية :
أتذكر عندما فاجأتك بأحد أصدقاء السوء وقمت باطلاعه على أثاث المنزل لأنه يرغب في أخذ كل ما في البيت حتى يزودني بالمخدرات حيث أنني اتفقت معه على ذلك مسبقاً ..
ونظرتِ إلي بكل حسرة وألم وحرقة أغمي عليك لحظتها لم يحس ضميري لذلك الموقف لن أنسى مثل هذه المواقف وتلك التي لم أذكرها لك
أتذكر يا أمي كيف كنت أسيطر على السعادة والحزن وكيف كنت أتحكم على حياتك .
وأتذكر كيف كنت تبحثي عن الحلول السريعة لإنقاذي من هذه المشكلة ولكن عطفك وحنانك كان دائماً يساعدني على أن أتعاطي أكثر وأكثر ...
سامحيني يا أمي على ما بدر مني من أضرار وسلوك مشين لك ولكن لتعلمي يا أمي بأن حياتي قد تغيرت الآن وأصبحت ذلك الرجل الذي كنت تتمنينه طوال عمرك وقد منحت حياتي لخدمة الجميع ومساعدة الناس لعل الله أن يساعدني ..
أمي العزيزة ...
ها أنا الآن ذلك الرجل الذي كنت ترتجينه
لقد أصبحت يا أمي أرتاد المساجد لطلب العلم بدلا من الجلوس على أرصفة الطرقات والبحث عن المخدرات
ودخولي المسجد هو الخطوة الأولى نحو العودة إليك نادما أقبل الأرض التي تمشين عليها وأقدم اعتذاري وأسفي بل أصدق الاعتذار إليك يا أمي
أمي أرقدي حيث أنتي واعلمي بأني سوف أكون ذلك الرجل الذي كنت تتمنينه دائماً إن شاء الله تعالى .
رحمك الله يا أمي وأسكنك فسيح جناته ،،،

شقاوة
شقاوة
يسلمو حبايبي على مروركم ماتقصرون والله
سمر الف الف الف الف شكر لك يارب على رسايل الحلوة

باربي نجد
باربي نجد
الأخت " ....................... "
السلام عليكم ورحمة الله
قيل ما عتاب الا من محبة , والعتاب غسيل القلوب
غابت مراسيلك وقطعت حبال إتصالاتك !!
إنقطعت فجأة ودون إنذار وبالرغم من إنني أرغب في الإطمائننا عليك
الا أنني اعاتبك على تقصيرك وقلة سؤالك ..
فلم هذا التقصير والتجاهل ؟
وما اتمناه من الله هو ان تكوني تتمتعين بصحة جدة
أختك
" ............... "
ان شاء الله يعجبك
ياعسل

التربيه الإسلاميه
11 وسيلة للتأثير على القلوب