1
- اعرفي ما هي الأشياء والأمور التي تثير عصبية زوجك، أو مزاجيّته:
تجنبي كل ما يثير عصبيّته . . فإن كان زوجك - مثلاً - ممن ينقلب مزاجه عند تأخر الطعام عليه .. فاجتهدي أن يكون الطعام جاهزاً في حينه .
2-
تجنّبي بعض الكلمات عندما يكون "عصبيّاً":لا تقولي له: "اهدأ"، "حافظ على صحتك"... في هذه اللحظة هو لا يريد أن يسمع توجيهات أو نصائح، فإمّأ أن تكوني هادئة، أو تستخدمي بعض العبارات الفضفاضة كأن تقولي له: " إن شاء الله يتغيّر الأمر ".
3-
لا تكثري دائماً من الاعتذار له لسبب، أو بدون سبب:سيما عندما يكون في لحظة انقلاب مزاجه .
4-
قد تستطيعين ضبط انفعالاتك . . لكن هذا لا يكفي !
حاولي ايضا أن تضبطي لغة جسدك، لا تنظري إليه بطريقة "الإزدراء"، أو تحرّكي شفتيك بطريقة تثير مزاجيّته !
5-
صارحيه في لحظات الهدوء:لا تعاتبيه، وإنما صارحيه بأنك تقبلينه كما هو، لكن اطلبي منه أن يبين لك ما هي الأمور التي يكره، أو تزيد من عصبيته إن فعلتيها عندما يكون غاضباً !
6-
كوني مرحة:بعض المواقف يمكنك أن تغيّري جوّها من المزاجيّة بطريقة مرحة ظريفة .
7-
تذكّري أن في حياتك مسؤوليات:تحتّم عليك أن تتأقلمي مع مزاجيّة زوجك بطريقة إيجابيّة.
8-
التفتي إلى الصفات الجميلة في زوجك:فإن كان زوجك عصبيّاً فقد يكون كريماً وهكذا، ابحثي دائماً عن الأشياء الجميلة في صفات زوجك، ولا تركّزي التفكير في هذه السلبيّة .
9-
اجتهدي في تثقيف زوجك بطريقة غير مباشرة:هناك دورات تأهيلية أسرية تثقيفيّة مكتوبة ومسموعة ومرئيّة، حاولي أن تكون في بيتك مكتبة تحوي شيئا من ذلك .
10-
احتسبي أنك تتقربين إلى الله بحسن مداراته وتبعّله:مهما كانت عصبيّته فلن يبلغ أن يكون "فرعوناً"، ومع ذلك تأمّلي كيف كانت "آسيا" امرأة فرعون تخاطب طاغوت الأرض " قرة عين لي ولك "، بعبارة لطيفة رقيقة . . إنها تعامل الله .