هذه قصة شخص يدعى سعد تزوج وا حدة اسمها هدى كانت حياتهم تمشي على ا حسن حال
ولكن السعادة في هذه الحياة لا تدوم فقد ابتلاهم الله بعدم الإنجاب كانت هدى هي السبب
فصبر عليها سعد لأنه يحبها حبا شديدا وهي كذالك لا تستطيع فراقه ..كان الجميع ينصح سعد
بالزواج من أخرى لتكون له ذريه مع الإبقاء علي هدى على ذمته فرفض لكي لا يجرح مشاعرها فمرت الحياة على هذا المنوال سنين طويلة ولكن الشيطان لا يرضى إن يراهم على ذالك فصار بين الاثنين خلاف بسيط ممكن إن يحل بكلمتين ولكن الشيطان كبرها في ذهن هدى
ووسوس لها إن سعد انمايصطنع ذالك لكي تحس وتخرج من البيت ومن حياته لكي يتزوج وينجب فتلفضت هي بكلام جارح جدا على سعد والجرح لما يأتي من إنسان غالي يكون قوي
فكانت ردة فعله أيضا قويه فكتب لها هذه الأبيات
أبي اعترف باكبرخطا في حياتي
واللي جنيته يوم أنا كنت وياك
الوقت علمني خطا تضحياتي
علمني إن العمر ضايع برجواك
نسيانك اصغر رغبتي وأمنياتي
أبي ابتعد عنك وارحل وابنساك
أنا بدونك فوق هذي صفاتي
طموحي اكبر من طموحك بدنياك
وش ينفعك عقب الخطأ ذكرياتي
عندي ترى عادي حضورك وفرقاك
مع السلامة دام هاذي جزاتي.
قلب عطاك الحب برضاه خلاك
كتبه :المميز
.
هي لما قرأت هدى ما كتبه لها سعد تأثرت جدا وأحست بعظم الجرم الذي ارتكبته في حق أغلى حبيب
فكتبت له تعتذر عن خطاها
الرد
لا تبتعد عني يا بعد كلي وذاتي
.واسمع لمن بروحه وعمره يفداك
هي سحابة صيف تذهب وتأتي
وخطاي أصلحه ودورانا أرضاك
لا تبتعد وأنت تعرف علتي وأدواتي.
- ما تقدر تنساني ولا اقدر أنا أنساك
بتنسى حبي بتنسى قلبي وذكرياتي.
.لكن تأكد يا عمري ما اقدر أنا أنساك
لا تطري الفراق وتخليني أحاتي.
وارحم قلبا مازال ينتظر رجواك
خطاي عرفته ومابيك تدور رضاتي
لكن بعمري والله لشتري أرضاك
أظلمت دنياي وصارت بلون العباتي
يوم قلت هذي الفرقا وهذا علمها جاك
لكن بعمري والله لشتري أرضاك
أظلمت دنياي وصارت بلون العباتي
يوم قلت هذي الفرقا وهذا علمها جاك
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
نور الازمان
ونور هذا المكان
ابيات لاادري ماذا اقول عنها
تدمع لها العين
وتشعل القلب بلهيب لاينطفيء
الله يعطيك العافيه على نقلك للابيات
وسلمت يمينك
ودمتي لنا بكل ود
كبرياء انثى