- قصص حقيقية في واقعنا المعاصر انها الحقيقه.؟
- ==================================================
- ==================================================
- موقف حصل لوحده من صديقاتي محرج مره وهاكم الموقف :-
قصص حقيقية في واقعنا المعاصر انها الحقيقه.؟
خطب احد الاشخاص اخت صديقه واراد من صديقه ان يمكنه من رؤيتها دون ان تشعر الفتاة , وقام الاخ وضبط الموقف حيث اشترى بعض الاغراض وادخل السياره في الفناء (الحوش ) ونادى اخته لحمل الاغراض من السياره .. والخاطب يبصبص من شباك المجلس وجاءت البنت وشالت كرتون البيبسي وقامت تركض وتدور بالكرتون
( وتفحط ) كانها تسوق سياره .
ولم تعلم البنت الا في ليله الزواج حيث اخبرها الزوج بما فعلت وفما كان منها الا ان بكت من شده الخجل .
==================================================
فيه وحده تخجل مره مره , ولما تزوجت كانت تخجل حتى تتكلم مع زوجها وكانوا الحريم يلومونها على هالخجل الزايد ويقولون لها لازم تكلمين مع زوجك وتمزحين معه وتدفينه بيدك مثلا , ومره من المرات هي وزوجها في السطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج الا وهي تسرع وتدفه وهي تبتسم , وتدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج الى ان وصل اخر درجه وهو بعد مابعد استوعب وش الي صار .
==================================================
وحده يوم عرسها بعد ماخلصت من التجميل والتسريحه .. جت تطلع على الحريم والرزه على المنصه شافت في يدها بعض الحمره ( الروج ) دخلت تغسل يدها وفتحت الحنفيه .. ومادرت الا والدش يصب على راسها .
==================================================
موقف حصل لوحده من صديقاتي محرج مره وهاكم الموقف :-
صديقتي هذي انخطبت وطبعا جاء العريس وابوه لاهل البنت عشان يتفقون على لوازم الفرح والازم منه وانتم عارفين طبعا ..المهم الي حصل ان صديقتي وخواتها يبغون يشوفون العريس وكانو في غرفه مجاوره لغرفه المجلس يفصل بينهم باب ( سحاب )
صديقتي هذي وخواتها متجمعين عند الباب ومطفين النور وكل وحده تدفع الثانيه تبغى تشوف وفي المعمعه والدافع والمدفوع لشوفه العريس ولكثرة الضغط والدفع مادرت البنت الا وهي مدفوعه من الباب .. طبعا موقف لاتحسد عليه .
==================================================
تحياتي
منقول