ثلجة فوشية
28-04-2022 - 07:58 am
لا تنسونا من صالح الدعاء بظهر الغيب,,فنحن بأمس الحاجة إليه
سبحان الله
يقول عالم احياء امريكي
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى
عيادته البيطريه وقام بمعالجته
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب
وبعد فترة من الزمن سمع
الطبيب نباح الكلب عند باب عيادته
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه
ومعه كلب آخر
مصاب
فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذايقول عالم الأحياء الامريكي أن هناك قط
وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له
صاحب البيت فأخذ يسرق من البيت طعام
فأخذ صاحب البيت يراقب القط
فتبين أنه كان يقدم الطعام
الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إله إلا اللهوهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي
يقول:
عندنا نؤمن بشئ اسمه حية البيت (الحية = افعى
وحية البيت اي التي تعيش في البيت لاتؤذي
في احد البيوت الريفية كان لافعى صغار تحت كوم من التبن وعندما
ارادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الافعى فما كان منها
الا ان حملت الصغار الى مكان قريب امين ... وعندما عادت الافعى ولم
تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه الحليب وقامت بفرز
سمها من انيابها في الاناء وبعد ان بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه واتجهت الى رماد التنور
واخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي
تعيبه ولايستخدمه اهل البيت
وقد كانت المرأة العجوز
تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد
ولله في خلقه شؤونتخيل انك واقف يوم القيامه وتتحاسب ولست ضامن
دخول الجنه وفجأه تأتيك
جبال من
الحسنات لا تدري من اين؟!
من الاستمرار بقول :
سبحان الله وبحمده
سبحان الله
يقول أحد مغسلي الأموات ببريدة:
((أتي إلينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن أتممت تغسيله
لاحظت خروج شئ غريب يخرج من الأذن،إنه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة،
راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي ، توقعت أن مخه يخرج مابه انتظرت خمس
دقائق، عشر...، ربع ساعة... لم يتوقف .. وجلت كثيراً لقد امتلات المغسلة
صديداً سبحان الله من أن يأتي كل هذا؟؟؟..
إن الدماغ لو خرج مابداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق ولكن علمت أنها قدرة العلي القدير،
وعندما يئسنا من إيقاف هذا الصديد كفناه ولم يتوقف هذا حتى عندما ألحدناه في القبر))
لم يرقد لي جفن، وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب عن الذي أوصله إلى هذه الحالة،
فأجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صباح مساء،وكان الصالحون يهدون له
بعض أشرطة القرآن والمحاظرات فيسجل عليها الغناء، نعوذ بالله من ذلك ، ، ،
إنها رسالة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد . . .
فيا مستخدماً لنغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها . . .
تذكر الوقوف أمام ذي العزة والجلال . . .
اللهم احسن خاتمتنا وادخلنا الجنة مع النبيين والصادقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاء
هذه القصة واقعية واسألوا مغسلي الأموات تجدوا العجائب
سبحاان الله
من جد نسأل الله حسن الخااتمه
(كل عاام وانتم بخير بقدوم رمضان )