كذبوا علينا اتمنى ان ينال اعجابكم

مراحب
شلونكم يا أحلى فراشات
مابي اطول عليكم
ان شاء الله يعجبكم موضوعي
{
ف قالوا ما الحُب الإ للحبيب الأول !
لكننا أدركنآ مع مرور الأيام مدى اتساع مساحة الوهم في الحُب الأول
وتذوق الكثير منا مرارة الندم على إختياره الخاطئ في الحُب الأول
وكم من حب أخير تمكن وب جدآره من القضاء على كل آثار الحُب الأول
في داخلنآ ..
وجعلنا ندرك أن الحُب الحقيقي لايبقى مقصوراً على الحبيب الأول
كما يحآول البعض إقناعنا بل أن الأخير قد يكون أغلى وأروع وأكبر
قدره على البقاء في داخلنآ ..
ف أدعوا أن الفن رساله سآميه ف رأيناهم يتلوثون بِ اسم الفن
ورأيناهم يسرقون ب اسم الفن
ويبآلغون في إرتكاب الكبائر ب اسم الفن
وأشياء اخرى لا تمت للرسائل الساميه بصله .. !
ف أخبرونا أن الذي يحب لايكره .. !
ف ظننا إننا مهما تمادينآ في قسوتنا ف سنبقى رمز الحُب في القلوب
التي احبتنا ل عجزها عن كراهيتنآ بعد الحُب
لكننآ وجدنا أقدرهم على الحُب أقدرهم على الكراهيه
ف بمقدار الحب يكون الجرح
وب مقدار الجرح يكون الألم
وب مقدار الألم يكون النفور
وب مقدار النفور تكون الكراهيه
فقالوا أن السلام هدفهم .. !
ورفعوا شعارآت السلام وهتفوا للسلام بِ قوه وحماس
لكننا قرأنا كلمه .. السلام .. مكتوبه ب دماء شهدائنا فوق جدرآنهم
ف أدركنا عمق الخديعه كما أدركنا انهم أول من يهتك السلام
وأول من يغتال السلام وآخر من يحافظ على السلام فوق ارض السلام .. !
ف قالوا ان البقاء للأقوى ..
وصدقنا ان البقاء للأقوى .
وحاولنا قدر استطاعتنا التسَلح ب القوه كي نبقى البقاء الجميل
لكننا استيقظنا على حقيقه مؤلمه وواضحه تنص على اننا نحيآ
في زمان البقاء فيه للأخبث والسئ والأنجس
والأقدر على الخديعه والمرآوغه حتى لو كان اقل قوه .. !
فقالوا أن الوطن العربي وطن واحد
وعلمونا منذ الصغر أن وطننا العربي الكبير متماسك ك دوله وآحده
وان مواطنيه اخوه وأشقاء ..
لكن جوازات السفر والحدود وتأشيرات الدخول
كشفت حجم الكذبه الجميله الملونه
//
نعم نكذب على انفسنا احياناً ..
حين يكون الواقع أقسى وأمر وأكبر من قدرة قلوبنا على احتماله
و يبقى الكذب هو الكذب برغم محاولات البعض المستميته تلوينه ب ألوان قوس القزح الجميله
\\
م ، ن , ق ، و ، ل }