- لماذا هي محرومة !!
- نساء لعبن أدوارا أخرى :
- مارلين مونرو :
- الدكتورة الأمريكية وسر الجرائم :
- مع أستاذة الجامعة البريطانية والدور الوحيد :
- وتقول أستاذة جامعة في بريطانيا في توديعها لطالباتها :
- بنات المعمل في بريطانيا :
- وتقول الكاتبة الشهيرة آنارورد في مقال بجريدة الاسترن ميل :
لماذا هي محرومة !!
نساء لعبن أدوارا أخرى :
وانظري إلى ماأسوقه لك الآن من شهادات شهد بها من خالف هذا الدور الذي خلقت لأجله المرأة وارتضاه لها ربها وخالقها ، وركض لاهثا وراء ذلك الزيف وتلكم الترهات ، لتحمدي الله على ماأنار لك به بصيرتك وأضاء لك به درب حياتك :
مارلين مونرو :
تقول مارلين مونرو أشهر ممثلة إغراء في رسالتها التي كتبتها قبيل انتحارها موصية بنات جنسها بعد تجربة مريرة في الحياة :
احذري المجد ، احذري مايخدعك بالأضواء ، إني أتعس امرأة على هذه الأرض ، لم أستطع أن أكون أما ، إني امرأة أفضل البيت ، الحياة العائلية الشريفة الطاهرة ، بل إن هذه الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية ، لقد ظلمني الناس ، وإن العمل في السينما يجعل المرأة سلعة رخيصة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة .
لماذا هي محرومة !!
وتقول الممثلة الشهيرة برجيت باردو : كم كنت سافلة ، قمة السعادة للإنسان الزواج إذا رأيت امرأة مع رجل ومعها أولاد أتساءل في سري لماذا أنا محرومة من مثل هذه النعمة ؟
الدكتورة الأمريكية وسر الجرائم :
وتقول الدكتورة أيبرين : إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق . وتقول : إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه .
مع أستاذة الجامعة البريطانية والدور الوحيد :
وتقول أستاذة جامعة في بريطانيا في توديعها لطالباتها :
هاأنا قد بلغت الستين من عمري ووصلت لأعلى المراكز وحققت عملا كبيرا في نظر المجتمع لقد حصلت على شهرة كبيرة ومال كثير ولكن هل أنا سعيدة ؟ لا ، إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة وأي مجهود تبذله بعد ذلك لاقيمة له في حياتها بالذات .
بنات المعمل في بريطانيا :
وتقول الكاتبة الشهيرة آنارورد في مقال بجريدة الاسترن ميل :
لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعمل ، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد , ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهر رداء .... نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال ، فمابالنا لانسعى وراء مايجعل البنت تعمل بمايوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها .
من كتاب : هدية كل عروس أو
( هديتي لابنتي عند زفافها )
مؤلف الكتاب : الشيخ الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني