- يبشرون التحذيرات وااجد خخ))
- الشرح:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شو اخباركن صبايا ان شاء الله مناح
اليوم الاربعاء من زود الوناسه طالعه انا وصديقاتي العصر للمول واناقدام مرايتي الحلوه اتضبط للخرجه
اتفاجأت بطرقات على باب غرفتي وتطلع لي الوالده الله يحفظها وهي جايتني بخبر مثل الصاعقه <<<حشى تقول امها قالت لها احد توفى
بس وش اسوي امي مااقدر ارفض لها طلب مشان هيك اكتفيت بالدموع كان بكره يوم الخميس وكنت مخططه للوناسه بشكل ثاني لكن قدر الله وماشاء فعل<<<كثرت الهذره
المهم الخبر وشو انه صقيقه امي المقربه عندها عرس وشكل الدعوه فيها عباره ((جنة الاطفال منازلهم))خ فقالت لامي ممكن اطفالي يبقوا عندكم طول اليوم فانا قلت ليش طول اليوم ليش مو وقت الزواج وبس قالت امي لان الحرمه بتروح للكوافير من بدري والعرس شوي بعيد
مسحت دميعاتي وقلت خلني اتونس اليوم مع صاحباتي واذا جا باكر يحلها الحلال
وانا بالسوق مع صقيقاتي كان بالي مشغول وشلون باقعد مع المبزره كل هالوقت ووشلون اتعامل معهم
طرت على بالي فكره جهنميه بما اني ماقد تعاملت مع بزارين بحكم اني اخر العنقود قلت ليش مااشتري كتاب من هالمكتبة اللي قدامي ممكن اتثقف شوي
ووقعت عيناي على كتاب المربية السوبر تأليف جو فروست
صاحباتي قالوا بنسير بهالسوق وانا بالي مشغول قلت خلاص بجلس بالكوفي انتظركن وفي بالي اقول عشان اتصفح هالكتاب
وانا اتصفح بهالكتاب عجبتني هالقواعد وقلت خلنا اقراها ممكن تفيد ولازم انتم تقرونها يمكن تنحطون بموقفي بيوم من الايام خ
“القواعد العامة للتعامل مع الأطفال”
التشجيع والمكافئات:
أفضل مكافئة يمكن تقديمها للأطفال هي الإهتمام بهم، حبهم، وتشجيعهم، ليس من الضروري استخدام الحلوى والألعاب كمكافئات.
((طبعا انا قلت لا من الضروري اني اخذ شوي حلويات والعاب<<لازم تعاند
دخلت هالمحل وقشيت لي ولهم طبعا
ومريت محل الالعاب وشريت كم لعبه
ترى البزارين بهالصوره مو هم خ
الاستمرارية:
إذا سننت قاعدة معينة لا تغيرها لأجل أن تنعم بالهدوء أو لشعورك بالحرج، تأكد أن كل من يتعامل مع أطفالك (مربية، الزوجة، الزوج) يعرف القاعدة ويطبقها. القواعد يجب أن تظل قواعد.
((عديتها بس ممكن تنفعني بالمستقبل ))
الروتين:
حاول أن يكون لديك في البيت بعض الروتين المطلوب، مثل موعد الوجبات، وقت النوم أو الاستحمام. بعد تأسيس الروتين، بالإمكان أن تكون مرن في التنفيذ خاصة في أوقات العطلات أو السفر.
((بحاول يكون وجباتهم بنفس الوقت )) الله يعين
الحدود:
يجب أن يعرف الأطفال أن هناك حدود لتصرفاتهم (والتي تبين ماهو مقبول وما هو غير مقبول). تأكد من اخبارهم ما هو المتوقع منهم.
الانضباط:
للتأكد من التزام الأطفال بالحدود يجب وضع ضوابط للتحكم في تصرفاتهم. هذه الضوابط قد تكون على شكل رفع نبرة الصوت((هذي عاد بتفنن فيها )) أو بطرق أخرى متعددة يجب أن لا تشتمل على الضرب.
التحذيرات:
هناك نوعان من التحذيرات، تحذير بقدوم شيء معين مثل موعد النوم، والنوع الآخر هو التحذير عند سوء التصرف والذي يعطي الطفل فرصة لتصحيح تصرفه.
يبشرون التحذيرات وااجد خخ))
الشرح:
لا يعرف الأطفال المطلوب منهم إلا بشرحه لهم، يجب أن تخبرهم بالمطلوب و تريهم كيف يقومون به. يحبذ عدم تعقيد الشرح، والالتزام بالأشياء الواضحة. وعند معاقبة الطفل لإساءة التصرف، تأكد من اخبارهم بسبب العقاب، واسألهم إذا كانوا يعرفون السبب لكي تتضح لهم الفكرة.
التهدئة:
هدئ من تصرفاتك. فأنت الطرف البالغ العاقل في العلاقة مع طفلك، لا ترد على الصراخ بالصراخ والغضب، ولا تستسلم لحيلهم لإيقاعك في هذا الفخ!
((الله يعين اسوي كبيره على راسهم))
المسؤولية:
الطفولة تعني التعلم بالتدرج، دعهم يأخذون وقتهم في التعلم، دعهم يقومون بأشياء صغيرة ممكن تحقيقها بالنسبة لهم لكي ترفع من ثقتهم في أنفسهم و تعلمهم مهارات حياتية واجتماعية.
((الله لا يهينهم يتعلمونها بالتدرج اذا جت امهم تاخذهم ))
الاسترخاء:
وقت الراحة والاستجمام ضروري للجميع. تأكد من اراحة أطفالك بقصة وقُبلة قبل النوم لتهيأتهم له. ولا تنسى ان تستمتع بوقت للراحة لك ولشريكتك!
قبله ماضنيت خ ان كان اشتري قصه ومع القصه باخذ دفاتر تلوين والوان لزوم الوناسه
رجعت البيت بعد ماتعشيت مع صديقاتي وقلت خلني انام من بدري لان وراي يوم حافل
يتبع
<<<على بالها صاحيه بدري
وكنت افكر اول ماصحيت انه لازم ارضى بالامر الواقع بس ماراح ازعل نفسي ممكن انبسط معاهم فقررت اني ابسط نفسي وابسطهم
ويقطع تمغطي وحبل افكاري صوت يأتي من بعيد ((انه صوت الوالده))
وصلوا الضيوف 00000
تعالوا معي تعرفوا على ضيوفي
وش حليلهم هالتوأم
وهذي لبني شكلها خجوله ((مدري حسيت كذا من فيسها ))
وهذا من اولها سوى كذا الله يستر من تاليها
هذا شكله عنيد ومشاغب وشقي (((اكثر واحد شلت همه ))
بست التوأمين على اني مااحب البوس هع هع
قربت من لبنى وسلمت علها وشلونك ياشاطره
ردت بخجل وخدود حمرا بخير وسكتت
ترددت كثير وانا اقرب من فهد بس تشجعت مع اني توقعت اي ردة فعل منه بعد حركته بالصوره
جيته باسلوب خجلته قلت الله من هالبطل عاد هو انبسط وانا بداخلي مرفوع ضغطي
<<<تكره الاولاد وخاصة الاشقياء
رد علي بصوت عالي مالك دخل ك
من الصدمه قلت يالله ياحلوين على غرفه الالعاب
<<<ماعندها وقت
بس انا حبيت انهم يألفوا الوضع من البدايه بعدين اشوف لي صرفه معهم
طبعا هالغرفه لاطفال اخواني امي مسويتها لهم اذا جونا بالاجازات ينبسطوا فيها بس طبعا كان معاهم امهاتهم مو لوحدهم مثل الشله خ
التوأم خذيتهم بخيمه الكور والولد يزحلق ويرمي الكور يمين يسار اللي تجي فيني واللي باخوانه ((الله يهديه بس ))فكرت اعطيه دواء كحه عشاء ينخمد هع هع
انا لبنوه ياقلبي عليها حزنتني واقفه بالركن من الخجل وشكل الالعاب مو مناسبه لها
ناديتها وجلستها بجنبي البنات بهالسن وهالوقت يبون السوالف خ وجلت اسألها عن المدرسه وعن صاحباتها والتوأمين يلعبون بجنبي بالكور
وانا مندمجه مع الثلاثي الهادئ يجيني صاروخ ارض جو من الاخ فهد على راسي بالكوره
كلمته بالعدال مانفع رفعت نبرة صوتي زاد عرفت انه يعاند ففكرت افتح لابي واشوف عالسريع خطوات او شي يفيدني
وفتحت عالصفحه هذي
العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل.
* متى يبدأ العناد ؟
العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر, فالطفل قبل سنتين من العمر لا تظهر مؤشرات العناد في سلوكه؛ لأنه يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته؛ فيكون موقفه متسماً بالحياد والاتكالية والمرونة والانقياد النسبي.
وللعناد مرحلة أولى: حينما يتمكن الطفل من المشي والكلام قبل سن الثلاث سنوات من العمر أو بعد السنتين الأوليين؛ وذلك نتيجة لشعوره بالاستقلالية, ونتيجة لنمو تصوراته الذهنية، فيرتبط العناد بما يجول في رأسه من خيال ورغبات.
أما المرحلة الثانية: فهي العناد في مرحلة المراهقة؛ حيث يأتي العناد تعبيراً للانفصال عن الوالدين، ولكن عموماً وبمرور الوقت يكتشف الطفل أو المراهق أن العناد والتحدي ليسا هما الطريق السوي لتحقيق مطالبه؛ فيتعلم العادات الاجتماعية السوية في الأخذ والعطاء، ويكتشف أن التعاون والتفاهم يفتحان آفاقاً جديدةً في الخبرات والمهارات الجديدة، خصوصاً إذا كان الأبوان يعاملان الطفل بشيء من المرونة والتفاهم وفتح باب الحوار معه، مع وجود الحنان الحازم.
* وللعناد أشكال كثيرة :
* عناد التصميم والإرادة:
وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.
* العناد المفتقد للوعي:
يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.
* العناد مع النفس : نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً.
* العناد اضطراب سلوكي:
الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين, فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية, وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص.
* عناد فسيولوجي: بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي.
* أسباب العناد
العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه - ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال، ومن أسبابها :
* أوامر الكبار:
التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛ مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء, كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب، وربما يسبب عدم فوزه في السباق مع أصدقائه، أو أن يكون لونه مخالفاً للون الزيِّ المدرسي، وهذا قد يسبب له التأنيب في المدرسة؛ ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.
* التشبه بالكبار:
قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه، عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.
* رغبة الطفل في تأكيد ذاته:
إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي، وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو, وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير, ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.
* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة:
فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء، ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.
* الاتكالية:
قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم، أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة.
* الشعور بالعجز:
إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة, أو مواجهته لصدمات, أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.
* الدعم والاستجابة لسلوك العناد:
إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد, تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.
* كيف تتعاملين مع الطفل العنيد ؟
يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:
* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.
* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.
* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.
* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.
* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.
* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).
* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.
وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.
بعد ماقرأت عالسريع قلت الله يعينهم الاباء والامهات
لاعبته بنفس طريقته خ
<<مافهمت شي من النصايح ولاطبقت شي خ
بعدها ناديته بالطيب وقلت لازم اشوف وش يحب سألت لبنى قالت لي البلاي ستيشن
فدخلنا الصاله كلنا وشغلت له البلاي ستيشن والولد هجد 000واخيرا
اخذ يد واخته يد واندمجوا والبتوأم حطيت لهم شويه العاب وقلت خلني اروح اجهز الغداء
دخلت المطبخ محتاره بما اني مااعرف اطبخ الا الاشياء السهله سويت اسباغتي لي وللكبار
لاتخافون الفلفل على شقي
والبزارين الصغار ((التوأم)) سويت لهم هالشوربة
وجلسنا عالطاوله وجلست جنب التوأمين واكلتهم <<صايره حنونه
مع ان هالفهد جنني مايعرف ياكل والاسباغتي كل شوي تزحلق من شوكته ((رفع ضغطي ))
اما لبني ياعيني عليها من الخجل يالله تاكل
على بال ماخلصنا حوستنا اذن العصر فقلت خلنا نصلي وبعد مانصلي اطلعهم حديقة المنزل
المهم صلينا وعينا من الله خير
والتفت بعد الصلاه والتوأم مرمين واحد عالارض وواحد عالكنبة قمت شلتهم ووديتهم غرفة عيال اخواني
واخذت لبنى وفهد عالحديقة اللي فيها حوض رمل ناعم ومسبح صغيرون
جبت الالعاب
وعين فهد عالمسبح قلت له اذا قعدت عاقل ولعبت معانا بالرمل راح نسبح شوي
لعبنا بالرمل وانبسطنا كثير ولما غيم الجو رحنا المسبح
طبعا الاخ فهد ماصدق اقول كلمه مسبح نط بملابسه
اما لبنى غيرت
خليتها تنزل المسبح على بال مااجيب العاب لهم جوا المسبح لا تخافون ترى مسبح اطفال يعني ان شاء الله مابيجيهم شي وانا مابطول دقايق بس
جيت ومعاي قشي وهم مبسوطين
ماقدرت انزل معهم قلت خلني على لابي قدامهم قلت ادخل الفراشه <<تسوي دعايه هع هع
واراقبهم وهم يلعبون طبعا مابقي عالمغرب شي انا خططت انه مايطولوا في المسبح عشان مايمرضوا وابتلش فيهم
يتبع