- المشهد الأول
المشهد الأول
البارحة ذهبت أم العيال إلي عرس وفي السابق كانت هكذا ليله تكون مثل ليله الأنس في فينا ولكن دوام الحال من المحال...............
في تمام الساعة العاشرة بتوقيت السعودية جاءت من عند الكوفيرا وكانت تضع طن من الماكياج يكفي لتجميل نصف حريم لبنان ونظرت إلي وقالت: ها وش رأيك؟ فقلت بلساني تهبلين.....أما قلبي فقال وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر.....قالت وهي تستعد لحشر كتل الشحم في الفستان المسكين وحاولت
أن تضع شيء من الغنج والدلال في صوتها.....عاد لا تنام الليلة ...أبي أحاول أرجع بدري.....قلت مع بداية غثيان في الكبد....متي يعني؟...قالت يعني ثلاثة ونص أربعه...قلت...ابنتظرك علي أحر من الجمر ولو جاني النوم راح أصقع راسي بالجدار عشان يطير مع انه ودي لو أصقع رأسها هي بالجدار المهم
بدأت عمليه حشر جسمها في الفستان وهي عمليه أشارك فيها....وتبدأ طقوس الحشر بعمليه لبس المشد وهو حزام من المطاط القوي..تحاول فيه جمع الكرش ودفعه للخلف...وهي عمليه مضنيه لا أفهمها أطلاقا....المهم تم حشرها بعون الله في الفستان..... وبقيت العملية الأصعب وهي صك السحاب وهذه مهمتي أنا.....والمشكلة إن حديده السحاب صغيره وصعب مسكها وشدها بقوه ما أعرف ليش مايخلونها مثل حقت الشناط كبيره شوي المهم....بدأت هي تشفط نفسها بقوه وأنا أحاول تسكير السحاب اللعين...وما أدري ليش تذكرت طريقه تسكير شنطتها إذا جينا نسافر حيث أقف علي الشنطه وبعدين أسكر سحابها..وتمنيت لو أقدر أبطحها هي وأضغط علي ظهرها برجليني وأسكر السحاب اللعين....المهم بعد معركة شرسة وكر وفر تمت العملية بنجاح...وتنفست الصعداء مع إني ما ادري وشي الصعداء......وانطلقت هي للعرس............(يتبع)
ايش رأيكم اكمل أنزل المشهد الثاني
يالله بنات وين التشجيع